![]() |
اقتباس:
طيب , بقية الايات هل تنطبق على عثمان بن عفان رضي الله عنه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
:rolleyes:
اقتباس:
موحود في الرد نفسه لكنك **** فركز فبين الايات راجع ومن ثم قال الطبرسي او غيره يا حبوب عندنا كلام الشيخ الطوسي مقدم لانه من المتقدمين اما الطبرسي هل جزم اناه في النبي ص ؟؟؟ غبي قد بين ذلك اخونا النجف لكن اكتشفت انك**** **** **** نعيد الكلام الف مرة ويمكن تفهم وراح نرجع نكرر للحار الجواب :p --------- تنبيه ترفع عن الكلمات السوقية عبد محمد |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
يا عزيزي لو انك انت كاتب الموضوع لوجدت اني جئت لك من نفس المصدر مجمع البيان في النزول وهو قبل المعنى الذي انت جئت بجئت انت به ..... وقد نقل العلامه الطبرسي قول علمنا لانه جاء بعده .... سبحان الله لماذا يصر الوهابي على الكذب واتهام الاخرين في التدليس وهو المدلس والان اثبت بانك المدلس وقد اتهمنتي كذبا هذا رابط لتفسير مجمع البيان من موقع سني ازهري http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1 ومره ثانيه لا تكذب ايها الكذوب........ وصدقني لو انا دلست مرة لوجدتكم مثل القرود تقفزون في مواقعكم ولا تكثر من النسخ بدون فهم فشيوخك يدلسون وانت تاتي فرحا فيما يكتبون وتاكل على قفاك اقتباس:
وما تحتج به من قول صاحبنا فهو قول خاص لرسول الله وضعه امامكم ولا ينطبق على عثمان اقتباس:
والله مسكين من أفلاسكم وقلة الادله عندكم تتمسكون بامور لا تفهموها الشيخ الطبرسي قال بان العبوس والانبساط اذ كان النبي المخاطب في هذه الايه وهو قد فند اكاذيب العامه في ان هذه الايه تثبت بان الرسول يخطئ في تصرفاته وليس بمعصوم ولاحظوا ايها المسلمين كيف ان الوهابيه اغبياء في الاستدلال ويكذبون ويبنون عروشهم على الكذب مولانا المسامح لا داعي لان ناتي له بما يقوله الشيخ الطوسي فالشيخ الطبرسي كلامه واضح وهو في مقام الدفاع عن شخص رسول الله ضد اساءات العامه في ان هذه الايه نزلت في شخص رسول الله بل هو دافع عن الرسول واثبت انها لو صح ما يقولون ليست فيها اساءه والواقع انها نزلت في عثمان الفاسق المدفون في مزابل اليهود والسلام عليكم |
اللهم العن الأشل الأعرج الأحمق الأعوج الخليفة بغير الحق الفاسق الفاجر المنافق الكافر، اكبر وُلدِ الشيطان سارق كلام الله الملِكِ المنَّان دجّال آخر الزمان شارب الزّقوم لابس القطران اِمام اهل النيران ثالث قارون وهامان مبطل الأيات واحكام القرآن الملّقب بكلب الأوثان الواصِل الى عِقاب الرَّحمان الشيطان بن الشيطان عثمان بن عفّان عليه اللعنة والنيران.
|
اقتباس:
نفترض ان المقصود عثمان بن عفان, فهل بقية الايات تنطبق ايضا على عثمان بن عفان؟ |
لو تأملنا سورة عبس حق التأمل ، لوجدنا أن فيها دلالة على عظم مكانة النبي صلى الله عليه و آله و سلم عند الله ..!! و قد يقول قائل : و كيف ذلك ؟ و السورة فيها عتاب على النبي صلى الله عليه و آله و سلم بسبب عبوسه ..!! لكن الفطن صاحب البصيرة ، سيجد أن أفعال الإنسان تنقسم إلى قسمين : أفعال إرادية و أفعال غير إرادية .. الأفعال الإرادية : هي الأفعال التي يفعلها الإنسان بإرادته و اختيارته و قراره في فعلها ، وهي معظم أفعال الإنسان . الأفعال غير الإرادية : هي الأفعال التي يفعلها الإنسان دون إرادته ، بل هي ردود أفعال تصدر منه تلقائيا ، مثل رفع اليد عند لمس جسم حار ، زيادة عدد نبضات القلب عند الخوف ، تغير لون الوجه عند الغضب ، عبوس الوجه حين الضيق ، تهلل الوجه حين الفرح ، وما شابه ذلك من تصرفات و ردود أفعال غير إرادية .. الله سبحانه و تعالى يحاسب الإنسان على أفعاله الإرادية فقط ، التي يقوم بها باختياره و إرادته ، و لا يحاسب الإنسان على زيادة عدد نبضات قلبه عند الخوف ، و لا يحاسبه على احمرار وجهه حين الغضب ولا يحاسبه على عبوس وجهه حين الهم ، ولا يحاسبه على تهلل وجهه حين الفرح ،، لأنها تصدر منه تلقائيا دون إرادته .. و لكن لعظمة مكانة النبي صلى الله عليه وآله و سلم عند الله ، نجد أن الله عاتب رسوله على فعل لا إرادي ، وهو العبوس بعد الضيق ، حيث كان النبي يدعو كفار قريش للإسلام ، فلم يسلموا و أصروا على كفرهم و ضايقوه بالكلام ، فانعكس هذا الضيق عبوسا على وجهه ، و حين ذلك دخل عليه رجل أعمى يريد أن يسأله عن أمور الدين ، فنظر إليه و وجهه لازال عابسا متأثرا من المشهد الأخير الذي هو فيه .. فإذ بالمولى يعاتب نبيه على هذا الفعل اللا إرادي التلقائي ... و هذا إن دل على شيء ، يدل على عظم مكانة النبي ، لدرجة أن الله يحاسبه على أفعاله اللاإرادية ، ولا يوجد مخلوق على وجه الأرض يحاسبه الله على أفعال لا إرادية ...!! كما يدل هذا المشهد على مكانة الصحابي الأعمى عند الله ، فهذا العبوس لم يره الأعمى و لم يعرف عنه شيئا و لم يضايقه ذلك ، فهو أعمى لا يرى شيئا .. و بالتالي عبوس الرسول وعدم عبوسه سواء عند الأعمى لأنه لا يرى وجه الرسول ، و لكن الله لا يريد أن يستقبل الرسول عبده التقي الأعمى بوجه عابس و إن كان عبوسه ردة فعل يقتضيه الموقف ،، فدل على عظم مكانة هذا الصحابي عند بارئه .. |
ماشاء الله كرامة لصحابي يهان الرسول ص مو مشكلة الحمد لله على نعمة الولاية الذي لم يجعلنا ممن يسيؤن للرسول ص من أجل الآخرين |
اقتباس:
والى متى ساكرر الاجابة؟؟؟؟؟؟ وكأني لم اجب؟؟؟ الاخ عبد محمد وماذا تريدني ان افعل اذا انتم المشرفين لا تلزموه بشيئ وكل شوي يكرر الكلام وانا اكررر معاه وبعدين اذا قلنا انه مثل الحمار قلتم لا تتكلمون هذا الكلام عجب لكم؟؟؟؟؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف ومازال الوهابي من هروب الى تدليس ... اقتباس:
ناتي الان الى عبد الشاب الامرد .... ونقول بان صفة العبوس تناقض صفة الخلق العظيم ... والايه نزلت في عثمان وليس في الرسول واما فطنتك فانظر الى اين اوصلتك اقتباس:
وأما بقيه تراهاتك فنشدها على ربك الامرد حينما تصعد الجبل وتكون قريب له .... مولانا المسامح موضوع هذا المسكين محروق منذ اول رد .... والسلام عليكم |
أنا مستغرب من هذا الجاهل ينسخ و يلصق من منتدى يا حسين وصاحب هذا الرد اسمه ناصر الحقاني : اقتباس:
اقتباس:
و المصيبة أجابه أحدى الاخوة بهذا الرد في منتدى يا حسين : اقتباس:
اقتباس:
ثم قال لكم : اقتباس:
و انا اقول لك راجع كتاب مجمع البيان لطبرسي ج10 ص 265 و ستعرف ان الطبرسي يفسر بناءاً على محصلت الروايات و اذا ما فهمت سوف انقل لك مع شرحه مني فلننظر إلى قوله بالكامل : ج10 من تفسير مجمع البيان للطبرسي - ص 267 قيل: ( قلت انا كتاب بلا عنوان :وهذه كلمة بصيعة التمريض ) نزلت الآيات في عبد الله بن أم مكتوم، وهو عبد الله بن شريح بن مالك بن ربيعة الفهري، من بني عامر بن لؤي، وذلك أنه أتى رسول الله (ص) وهو يناجي عتبة بن ربيعة، وأبا جهل بن هشام، والعباس بن عبد المطلب، وأبيا وامية إبني خلف، يدعوهم إلى الله، ويرجو إسلامهم، فقال: يا رسول الله ! أقرئني وعلمني مما علمك الله، فجعل يناديه ويكرر النداء، ولا يدري أنه مشتغل مقبل على غيره، حتى ظهرت الكراهة في وجه رسول الله (ص) لقطعه كلامه، وقال في نفسه: يقول هؤلاء الصناديد إنما أتباعه العميان والعبيد، فأعرض عنه، وأقبل على القوم الذين يكلمهم، فنزلت الآيات. وكان رسول الله بعد ذلك يكرمه، وإذا رآه قال: مرحبا بمن عاتبني فيه ربي ! ويقول له: هل لك من حاجة ؟ واستخلفه على المدينة مرتين في غزوتين. وقال أنس بن مالك: فرأيته يوم القادسية، وعليه درع، ومعه راية سوداء. قال المرتضى علم الهدى، قدس الله روحه: ليس في ظاهر الآية دلالة على توجهها إلى النبي (ص)، بل هو خبر محض، لم يصرح بالمخبر عنه، وفيها ما يدل على أن المعني بها غيره، لأن العبوس ليس من صفات النبي (ص)، مع الأعداء المباينين، فضلا عن المؤمنين المسترشدين. ثم الوصف بأنه يتصدى للأغنياء، ويتلهى عن الفقراء، لا يشبه أخلاقه الكريمة، ويؤيد هذا القول قوله سبحانه في وصفه (ص) (وإنك لعلى خلق عظيم) وقوله: (ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك) فالظاهر أن قوله. (عبس وتولى) المراد به غيره. وقد روي ( وهنا من دون سند و لا تقام الحجة ) عن الصادق (ع) أنها نزلت في رجل من بني أمية كان عند النبي (ص)، فجاء ابن أم مكتوم، فلما راه تقذر منه، وجمع نفسه، وعبس، وأعرض بوجهه عنه، فحكى الله سبحانه ذلك، وأنكره عليه. فإن قيل: ( قلت انا كتاب بلا عنوان :وهنا الطبرسي يفسر بناءاً على الرواية السابقة التي ليس لها سند معروف و يلزم من يؤمن بها بالرد الآتي و لاحظوا قوله ( لو ) في الكلمة الاتية ) فلو صح الخبر الأول ، هل يكون العبوس ذنبا أم لا ؟ فالجواب: إن العبوس والإنبساط مع الأعمى سواء، إذ لا يشق عليه ذلك، فلا يكون ذنبا، فيجوز أن يكون عاتب الله سبحانه بذلك نبيه (ص)، ليأخذه بأوفر محاسن الأخلاق، وينبهه بذلك على عظم حال المؤمن المسترشد، ويعرفه أن تأليف المؤمن ليقيم على إيمانه، أولى من تأليف المشرك، طمعا في إيمانه، وقال الجبائي: في هذا دلالة على أن الفعل يكون معصية فيما بعد، لمكان النهي. فأما في الماضي، فلا يدل على أنه كان معصية قبل أن ينهى عنه، والله سبحانه لم ينهه إلا في هذا الوقت. وقيل ( قلت : مازلنا مع صيغة التمريض )إن ما فعله الأعمى نوعا من سوء الأدب، فحسن تأديبه بالإعراض عنه، إلا أنه كان يجوز أن يتوهم أنه أعرض عنه لفقره، وأقبل عليهم لرياستهم، تعظيما لهم، فعاتبه الله سبحانه على ذلك. وروي ( وقلت انا مازال الطبرسي طاب ثراه يفسر بناءاً لو صحت الرواية و من يؤمن بها ) عن الصادق (ع) أنه قال: كان رسول الله (ص) إذا رأى عبد الله بن أم مكتوم قال: مرحبا مرحبا، لا والله لا يعاتبني الله فيك أبدا، وكان يصنع به من اللطف حتى كان يكف عن النبي (ص) مما يفعل به. ثم يفسر الطبرسي بناءاً على تلك الاقوال اي هو اراد ان ينزه النبى صلى الله عليه واله حتى بناء على كلمة قيل و طبعا قوله شاذ عن بقية الشيعة لكن هل ركزت على قوله في : قالوا: وفي هذا لطف من الله عظيم لنبيه (ص)، إذ لم يخاطبه في باب العبوس، فلم يقل عبست. فلما جاوز العبوس عاد إلى الخطاب فقال. وما يدريك. اذا هو فسر انها نزلت في عثمان تعال لنا ثم ناقشنا و بشرط ان يستدل بقول صحيح و ليس بصيغة التمريض ( قيل ) و يفسر على بنائها !!! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:23 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025