![]() |
اقتباس:
لا اسلوب قديم ولا شيء بل هذا رد في صلب الموضوع, لان الانبياء هم افضل الناس وهذا الزام. واما سبب الغضب, فقد قال الطبطبائي في تفسيره: غضب عليه حسباناً منه أنه لم يبذل الجهد في مقاومة بني إسرائيل لما زعم أن الصلاح في ذلك مع أنه وصاه عند المفارقة وصية مطلقة بقوله: { وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين } اي ان سبب الغضب هو اعتقاده انه لم يتبع الوصية حسب قول الطبطبائي, والعبرة في الموضوع هو حصول الغضب من الانبياء على بعضهم البعض بدون حصول غضب من الله مرتب عليه. - فلو قلت : كل غضب هو غضب الله, لكان غضب الله قد حل على هارون عليه السلام في تلك الساعة. - وان قلت : يجب نظر الى السبب, لكان النظر الى اسباب غضب فاطمة اولى لانها غير معصومه مثل الانبياء, وفي هذا دليل ان الغضب مرتبط بالسبب والسبب مرتبط بغضب الله تعالى. وفي هذا دليل كاف وحجة قوية. |
يا صغيري الامام علي ع عندنا في احد الروايات احتج بهذا الحديث وهو انت مني بمنزلة هارون من موسى فعندنا كلام الامام علي ع مقدم على ترهاتكم والسلام |
سبحان الله اعيانا جهلكم ايها القوم لماذا لا تفهمون """" لماذا تجهلون """""" اخذ هذه الامور واسكت
الاخ العزيز ( يارب الحسين ) 1- من فمك ادينك اتيت لنا بغضب موسى على هارون عليهاما السلام وانته تعلم علم اليقين ان علي عليه السلام من النبي بمنزلة هارون من موسى ومحمد صلى الله عليه وآله وسلم افضل من موسى وهارون ومن جميع الانبياء سلام الله عليهم. 2- الاسلوب القديم في خلط الاوراق ما عاد يجدي نفعا وكان الافضل لك السكوت خير لك من هذا الكلام الذي لا طائل منه. عزيزي كلام النبي ص مطلق لا مقيد( يغضبني ما يغضبها) إفهم يا رجل.. وفاطمة قد غضبت على ابي بكر حتى ماتت يعني بنت رسول الله وبضعته وسيدة نساء اهل الجنة تغضب على شخص حتى تموت ماذا يعني هذا ؟؟؟؟؟؟ قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي 3- غضب موسى ع على هارون ع مستحيل لان المعصوم لا يرضى و لا يغضب لنفسه ابدا بل ان رضاه وغضبه وكل حركاته وسكناته كلها لله وحده لا شريك له وان صح ما تقول من غضب موسى على هارون فانه ينافي العصمة وهذا غير صحيح بطبيعة الحال |
اقتباس:
بارك الله فيك أخينا الغالي على هذا الكلام وخذهم على قدر عقولهم يمكن يفهمون يعني وحدة وحدة |
اقتباس:
مشكورر حبيبي على المرور |
أخي أحمد بارك الله بك و سدد خطاك في خدمة أهل البيت بانتظار يا رب الحسين
|
اقتباس:
الحديث عام , قال من أغضبها أغضبني وهدا دليل واضح جداً أن الزهراء عليها السلام تغضب فيما يغضب الله عزوجل وترضى فيما يرضي الله عزوجل |
الأخوة الشيعة يقولون الصدق
وحتى مصادر يؤكد على ذلك ومنها الكتب الصحيح البخاري فاطمة الزهراء غضبت من ابي بكر ولا احد يستطيع انكار وحتى عرعور يعترف بهذا الموضوع |
طبعا الرسول لاينطق عن الهواء صلى الله عليه واله ما اقال هالحديث الا ليكون حجه على ابو بكر واحفاده مثل يارب الحسين واخافاء قبرها هده حجيه ابديه ليروا انه اول الغاضبين لأبو بكر كانت فاطمه سلام الله عليه وعلمة الملسلمين لاتتبعوا الحراميه
وندم ابو بكر انه كشف قبرها هدا دليل انه راح يلاقي غضب الله يوم شاف الموت وتمنى يكون بعره الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 62 ) 41 - حدثنا : أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا : سعيد بن عفير ، حدثني : علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر (ر) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فإستوى جالساًًً ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئاً ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلاً مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، وإخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كان أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ، ثم قال : أما إني لا آسي على شيء ، إلاّ على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيراًًً ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلاّ كنت ردءاً أو مدداً ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحاً ، أو أطلقته نجيحاً ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته ، عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة. |
اقتباس:
تسلم على المرور اخي العزيز |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:04 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025