![]() |
اقتباس:
في النهاية هذا لاينفي انه كان قد شرب الخمر معهم لان الاختلاف في من صلى بهم امـام لايعني نفي شرب الخمر اصلا |
اقتباس:
هذأ هو قمة النصب و العداء .. لعن الله الاعتدال الذي سميت نفسك بة . كل هذة الادلة و تقول هذأ لا ينفي عجيب و الله امركم و لاكن صدقني حتى لو ان ابن تيمية خرج من قبرة و قال لكم اني كنت مخطأ بشأن علي ( علية السلام ) و ليس هو الذي بالحديث . لـــن و لم تصدقوة . |
اقتباس:
ماهذا الاستحمار يعني هو لم يكن اصلا موجوده والرواي هو صاحب العوره عمر ابن لاعاص امامك فكيف وجد الامام -ع- عجيب حشويه طيب ماريك لو قلنا ان الايه نزلت بحق نبيك عمروش |
اقتباس:
كيف لاينفي وسياق الحديث ظاهر انهم ابدلوا اسم اللعين ابن العاص ووضعوا بدله اسم امير المؤمنين غلي بن ابي طالب " عليه السلام " وسياق الرواية واحد فقط ..! مستدرك الحاكم " ج 2 ص 336 " 3199 - أخبرنا محمد بن علي بن دحيم الشيباني ثنا أحمد بن حازم الغفاري ثنا أبو نعيم و قبيصة قالا : ثنا سفيان عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن عن علي رضي الله عنه قال : دعانا رجل من الأنصار قبل تحريم الخمر فحضرت صلاة المغرب فتقدم رجل فقرأ : { قل يا أيها الكافرون } فالتبس عليه فنزلت : { لا تقربوا الصلاة و أنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون } الآية هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه و في هذا الحديث فائدة كثيرة و هي أن الخوارج تنسب هذا السكر و هذه القراءة إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب دون غيره و قد برأه الله منها فإنه راوي هذا الحديث تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح ولاينفعك كثرة المعرفات أيها المخنث الهيتي :) |
اقتباس:
اولا ماهو القانون الذي تجاوزناه والذي تسملنا منك فيه تحذير وثانيا حتى هذه الرواية لاتنفي شرب الخمر بل الكلام هل صلى امـام ام لم يصلي امـام لانها تثبت انه كان ماموم |
بل تنفي يااحمق بدليل انها تعارضت مع متون اخرى ومثل هذه الرواية نقلناها لاهمية كلام الحاكم والا فالرواية مضطربة متنا مره ان الذي صلى بهم هو الامام علي ومره الذي صلى بهم هو عبدالرحمن بن عوف ومره ان من صلى بهم هو عمرو بن العاص ومره قدموا رجل ومره فلانا ...! عون المعبود شرح سنن أبي داود - العظيم آبادي " ج 9 ص 564 " وفي إسناده عطاء بن السائب لا يعرف إلا من حديثه . وقد قال يحيى بن معين : لا يحتج بحديثه ، وفرق مرة بين حديثه القديم وحديثه الحديث ، ووافقه على التفرقة الإمام أحمد . وقال أبو بكر البزار : وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن علي رضي الله تعالى عنه متصل الإسناد إلا من حديث عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن يعني السلمي وإنما كان ذلك قبل أن يحرم الخمر فحرمت من أجل ذلك . هذا آخر كلامه . وقد اختلف في إسناده ومتنه ، فأما الاختلاف في إسناده فرواه سفيان الثوري وأبو جعفر الرازي عن عطاء بن السائب فأرسلوه ، وأما الاختلاف في متنه ففي كتاب أبي داود والترمذي ما قدمناه ، وفي كتاب النسائي وأبي جعفر النحاس أن المصلي بهم عبد الرحمن بن عوف ، وفي كتاب أبي بكر البزار أمروا رجلا فصلى بهم ولم يسمه ، وفي حديث غيره فتقدم بعض القوم . انتهى كلام المنذري . |
اقتباس:
هل الاختلاف في الحاضرين ام الاختلاف في امامـة المصلين؟؟؟ الاختلاف فقط من صلى بهم امـام واما الحضور فهي تثبت حضوره معهم ولا اشكال في ذلك فهذا النقل يؤكد ان علـي حضر معهم ... |
يا أحمق الا يسمى هذا بالاضطراب في المتن ؟ |
اقتباس:
بل اختلاف في اثبات الامـام وليس الحضور والا لو نظرنا الى روايات من كنت مولاة فستجد فيها اختلافات في زيادة ونقصان وبعض الكلمات فهل سنضرب علـيها كلها بان هناك اضطراب؟؟؟؟ ام نثبت اصل القضية؟؟ لانها كلها لاتنفي حضور علـي بن ابي طالب بل حتى الرواية التي عند الحاكم وصحيحة كما تؤكد انه كان حاضر معهم |
اقتباس:
اختلاف الواقعة في نفس السند دليل اضطراب أما زيادة المتن فلا ضير فيها ان كانت عن ثقة ولاتسمى بالاضطراب يبدوا انك من شدة نصبك صرت جاهلا |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:27 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025