![]() |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
نعم عزيزي بدليل كلمة ام ولد رسول الله وهي مارية التي ولدت ابراهيم عليه السلام : أن رجلا كان يتهم بأم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي " اذهب فأضرب عنقه " فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها . فقال له علي : اخرج . فناوله يده فأخرجه . فإذا هو مجبوب ليس له ذكر . فكف علي عنه . ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ! إنه لمجبوب . ماله ذكر . الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2771 خلاصة حكم المحدث: صحيح http://www.dorar.net/enc/hadith/+يُت...ه+عليه+وسلم/+p |
عجيب ....
كيف تنكر قول علماؤكم ... فالذي اعرفه ان علماؤكم يقولون ان حادثة الأفك وسورة النور نزلت في براءة عائشه |
اقتباس:
و يكفي صيغة الحديث ( بأم ولد ) و عائشة ليست بأم ولد |
ولكن هذا لحديث لا يدل على اي شيء مما تدعونه .... هل قال الحديث ان سورة النور نزلت في ام ولد ؟؟؟؟
|
اقتباس:
و من فسره برأيه هلك و عليك ان تمزق مسلم و البخاري اذا لم يعجبوك حبيبي اذا عندك كلام مفيد تفضل لان هنا منبر للحوار العلمي و ليس للدردشة عندك شيء مفيد اطرحه و نحن ليس معاندين |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف امهلني ساعتين فقط وسوف اشرح لك بالتفصيل لاتستعجل ! ومن كتبكم ماشي ! |
اقتباس:
ولكني اعرف انكم ستكابرون كالعاده |
لا يوجد من يكابر
وهنا الكل يعلم كيف انصف الشخص تفضل لكن بشرط من اقوال معتبرين و ليس ضعفاء و منبوذين |
اقتباس:
روى البخاري في صحيحه: رقم الحديث: 6215 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ ، عَنْ صَالِحٍ ، عَنْ ابْنِ شِهَابٍ . ح وحَدَّثَنَا الْحَجَّاجُ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ النُّمَيْرِيُّ ، حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ الْأَيْلِيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ الزُّهْرِيَّ ، قَالَ : سَمِعْتُ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ ، وَسَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ ، وَعَلْقَمَةَ بْنَ وَقَّاصٍ ، وَعُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ ، عَنْ حَدِيثِ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " حِينَ قَالَ لَهَا أَهْلُ الْإِفْكِ مَا قَالُوا ، فَبَرَّأَهَا اللَّهُ مِمَّا قَالُوا ، كُلٌّ حَدَّثَنِي طَائِفَةً مِنَ الْحَدِيثِ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ سورة النور آية 11 الْعَشْرَ الْآيَاتِ كُلَّهَا فِي بَرَاءَتِي " . فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ : وَكَانَ يُنْفِقُ عَلَى مِسْطَحٍ لِقَرَابَتِهِ مِنْهُ ، وَاللَّهِ لَا أُنْفِقُ عَلَى مِسْطَحٍ شَيْئًا أَبَدًا بَعْدَ الَّذِي قَالَ لِعَائِشَةَ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ : وَلا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى سورة النور آية 22 الْآيَةَ ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ : بَلَى وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لِي ، فَرَجَعَ إِلَى مِسْطَحٍ النَّفَقَةَ الَّتِي كَانَ يُنْفِقُ عَلَيْهِ ، وَقَالَ : وَاللَّهِ لَا أَنْزِعُهَا عَنْهُ أَبَدًا . وهذا من كتبكم : تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن/ الطبرسي (ت 548 هـ) مصنف و مدقق فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بريرة فقال: " يا بريرة هل رأيت شيئاً يريبك من عائشة " قالت بريرة: والذي بعثك بالحق إن رأيت عليها أمراً قط أغمضه عليها أكثر من أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها قالت وأنا والله أعلم إني بريئة ولما كنت أظن أن ينزل في شأني وحي يتلى ولكنى كنت أرجو أن يرى رسول الله رؤيا يبرئني الله بها فأنزل الله تعالى على نبيّه وأخذه ما كان يأخذه من برحاء الوحي حتى أنه لينحدر عنه مثل الجمان من العرق في اليوم الثاني من ثقل القول الذي عليه فلما سري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أبشري يا عائشة أما الله فقد برأك " فقالت لي أمي قومي إليه فقلت والله لا أقوم إليه ولا أحمد إلا الله فهو الذي أنزل براءتي فأنزل الله تعالى: { إن الذين جاؤوا بالإفك } " تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي (ت 460 هـ) مصنف و مدقق وقال ابن عباس: منهم (عبد الله بن أبي بن سلول) وهو الذي تولى كبره، وهو من رؤساء المنافقين. و (مسطح بن اثاثة، وحسان بن ثابت، وحمنة بنت جحش) وهو قول عائشة، وكان سبب الافك ان عائشة ضاع عقدها في غزوة بني المصطلق، وكانت تباعدت لقضاء الحاجة، فرجعت تطلبه، وحمل هودجها على بعيرها ظناً منهم بها أنها فيه، فلما صارت الى الموضع وجدتهم قد رحلوا عنه، وكان صفوان ابن معطل السلمي الذكواني من وراء الجيش فمر بها، فلما عرفها أناخ بعيره حتى ركبته، وهو يسوقه حتى أتى الجيش بعد ما نزلوا فى قائم الظهيرة. هكذا رواه الزهري عن عائشة. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:51 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025