|
عندما يكون الزمن قاسيا معنا نسعى بدون خيار منا نتمرد على واقع قد فرضته الأقدار علينا ...
نستشف من ماضينا عبر حاضرنا واشراقة لمستقبلنا نحاول التقدم خطوات للأمام لنزرع البسمة على شفاهنا .... نلمس حنان من عشقنا وتلوح لنا أطياف أُناس بهم يكتمل وهج الحياة في عيوننا .... شاعرية رقيقة واحساس مرهف اتمنى لك التوفيق بمواصلتك هذا النهج المُعبر تستاهل لقب شاعر المنتدى ما ننحرم أشعارك المميزة تسلم اليدين السيد حيدر |
كم نتمنى ...أن نمارس
جنون الوجدان ولكنا في عصرٍ ... يحكمه الطغيان .............................................. حيـــــــدر أيها الرائع ,,, ما اجمل أن نكتب من الهام الجمال الذي يسكن أعماقنا حد الجنون .. وهطول خيالاتنا التي تنير لنا العتمة ونمتطي مع هذا صهوة الحبر لُيسمع صهيل الحرف دون هوادة . ونمشي في حوارات الشغب على أسطرنا لنجدف على ملامح نبضاتنا ليصير وميض عزفٍ يتراقص في أعماقنا .. لنكون معه وبه أنشودةً تتلمس في جدائل خلجاتنا ومصداقيتها فنعيش وتعيش بنا ومعنا ... عزيزي لا أقول أنني قرأت أسطراً وحواراً لك هنا .. لكنني سأقول قرأتك هنا مابين النبض والنبض .. ما بين شغب الشوق والشوق ، وبينهما صهيل حرف وصهوة نزف .. دمت بخير تحياتي اخوك ساري ليل |
آه لو تدري ما الحب هذا المخلوق العجيب الحب فلسفة كل عاشق يفسره على أحساس قلبه ولكن ما الحب هل هو سؤل يحاج إلى أجابة أم هو أجابة تبحث عن العاشقين أم هو سؤال حير العقول فيالأجابة الحب يجري في دمنايغذينا..... اذا أهلكني الزمان الحب ينجيني... عزف أحلام وأناجي العمر المخلدة... الحب ...من ألف الياء رسم أحلام أمانينا الخلدة الحب يشعل النور ف يالقلوب المظلمة.... الحب شعور يسري في القلب يعزف أنغام عاشقين لآخر نبضة خلده؟؟.... الحب غفران لمن تحب عند ما يخطي ....... الحب طائر يغردكل صباح بأجمل الأنغام ليرسم فلسفة الحب الجديد ه ....... يرسم تمردات كل لعاشقين بعنفوان ولا عنفواني فلا تمرد جسدين ولا روحيني فهو شغف الحب آه لك يا حب ... شكرآ لمتبعتك أخي العزيز ساري لليل والله لايحرمني من توجدك الكريم يارب |
كم نتمنى ...أن نمارس
جنون الوجدان ولكنا في عصرٍ ... يحكمه الطغيان فلا أجل عينيك... أثور بالعصيان كلمات قوية واسلوب مميز وقلم فخم استمر والى القمة تحياتي عاشقة حيدر |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:02 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025