![]() |
بارك الله بيكم وباذن الله عندمايحتج بهذه الايات نرى ان كان استدلاله في محله او لا ادعوه للاجابه عن الاسئله التي طرحتها في البدايه ومن ثم نبدا باذن الله وانا حاضر لتبيان كل اشكالاته وباذن الله الموفق سوف ترون الفائده في الحوار والله العالم والسلام............
|
اقتباس:
|
السلام عليكم
أقصد الجميع من أهل السنه وغيرهم لتفهم أكثر عن التوسل والتبرك هناك فرق بين ذلك، فطلب الحاجات من النبي ومن الأولياء، باعتبارهم يقضون الحاجات من دون الله أو مع الله، فهذا شرك جلي لا شك فيه، لكن الأعمال الشائعة بين المسلمين، والتي لا ينهاهم عنها العلماء في شتى أنحاء العالم الإسلامي، من غير فرق بين مذهب وآخر، ليست هي في جوهرها طلبا للحاجات من النبي والأولياء، ولا اتخاذهم أربابا من دون الله، بل مرد ذلك كله - لو استثنينا عمل بعض الجهال من العوام - إلى أحد أمرين: التبرك والتوسل بالنبي وآثاره، أو بغيره من المقربين إلى الله عز وجل. أما التبرك بما مس جسده عليه الصلاة والسلام من وضوء أو عرق أو شعر ونحو ذلك، فهذا أمر معروف وجائز عند الصحابة رضي الله عنهم، وأتباعهم بإحسان لما في ذلك من الخير والبركة، وهذا أقرهم النبي صلى الله عليه وسلم عليه. فأما التمسح بالأبواب والجدران والشبابيك ونحوها في المسجد الحرام أو المسجد النبوي، فبدعة لا أصل لها، والواجب تركها؛ لأن العبادات توقيفية لا يجوز منها إلا ما أقره الشرع، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد))[5] متفق على صحته، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري رحمه الله في صحيحه جازما بها: ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد))[6]، وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته يوم الجمعة: ((أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة))[7]، والأحاديث في ذلك كثيرة؛ فالواجب على المسلمين التقيد في ذلك بما شرعه الله كاستلام الحجر الأسود وتقبيله، واستلام الركن اليماني. أما بالنسبه للنذر النذر هو أن يعقد النذر أصلاً لغير الله تعالى ، كأن يقول : نذر علي للسيد البدوي ، أو لقبر الحسين ، أو للولي الفلاني ، أو القبر الفلاني ونحو ذلك ، فهو في أصل عقد النذر عقده لغير الله تعالى فهذا هو الشرك الأكبر . وأما النذر الذي يكون حرامًا فقط فهو النذر الذي يعقد لله تعالى لكن على شيء محرم كقول القائل : نذر لله على أن لا أصل أرحامي ، أو يقول : نذر علي أن أشرب خمرًا ونحو ذلك ، فهذا النذر لا يكون شركًا ؛ لأنه عقده لله ، لكنه يكون حرامًا لا يجوز الوفاء به بحال ؛ لأنه على شيء محرم . هل وصلت الفكرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
الحوار محصور يا عزيزي
اقرا والجريده التي وضعتها مللنا من الرد عليها == النجف الاشرف== |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف عزيزي فارس سبق وان وضحنا لك شرط هذا الحوار وما زلت انت تخالفه اقتباس:
اقتباس:
ومن ثم هل تعلم ماذا تعني توقيفيه ؟؟ اقتباس:
البيهقي - شعب الإيمان - قيام شهر رمضان 3122 - وبهذا الإسناد ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد ، لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر ( ر ) : نعمت البدعة هذه التي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله ، أخرجه البخاري في الصحيح. فاهذا عمر مبتدع لانه ابتدع في الدين صلاه التراويح ومثلما انت قلت بان العبادات توقيفه ... وخاصه وان رسول الله قد نهى عنها بالصريح صحيح البخاري - الأذان - صلاة الليل - رقم الحديث : ( 689 ) - حدثنا عبد الاعلي بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبى النضر عن بسر إبن سعيد عن زيد بن ثابت ان رسول الله (ص) اتخذ حجرة قال حسبت انه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالى فصلى بصلاته ناس من اصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذى رأيت من صنيعكم فصلوا ايها الناس في بيوتكم فان افضل الصلاة صلاة المرء في بيته الا المكتوبة . اقتباس:
واما امثلك عجبا والله لماذا تضع امثله سلبيه للنذر فهل هناك احد ينذر بمعصيه ؟؟ ومن ثم واليس الاعمال بالنبيات فكيف انتم تعرفون نية من ينذر ؟؟؟ وبعد هذه الجوله معك ندعوك الى الرجوع الى صلب الموضوع التوسل ولكن يبدوا انك لا تفرق مابين التوسل وغيره ومتابع وانا الذي ادير الحوار من بعد اذن الاخوان المراقبين والحوار محصور ونرجوا متابعه والسلام عليكم |
بعد أذن صاحب الموضوع و بعد أذن أستاذي النجف الأشرف أرجوا من الأخوة الأعزاء أولا: أن يتفقوا: ما معنى الدعاء ما معنى التوسل ما معنى الاستغاثه لأني أرى الوهابيه يخلطون بعضها ببعض متابع |
[quote=فارس من الفرسان;1291296]السلام عليكم
أقصد الجميع من أهل السنه وغيرهم لتفهم أكثر عن التوسل والتبرك هناك فرق بين ذلك، فطلب الحاجات من النبي ومن الأولياء، باعتبارهم يقضون الحاجات من دون الله أو مع الله، فهذا شرك جلي لا شك فيه وهذامانقوله ولاتجد احدمن الشيعه ياتي قبر المعصوم ويطلب الطلب بنيه انهم يقضون او يعطون من دون الله، لكن الأعمال الشائعة بين المسلمين، والتي لا ينهاهم عنها العلماء في شتى أنحاء العالم الإسلامي، من غير فرق بين مذهب وآخر، ليست هي في جوهرها طلبا للحاجات من النبي والأولياء، ولا اتخاذهم أربابا من دون الله، بل مرد ذلك كله - لو استثنينا عمل بعض الجهال من العوام - إلى أحد أمرين: التبرك والتوسل بالنبي وآثاره، أو بغيره من المقربين إلى الله عز وجل. الى الان نحن متفقون وقداختصرت انت تقريبا نصف المسافه التي اردت ان اتكلم بها معك بابحاث القران ولكن ساعرض لها في نهايه الحوار أما التبرك بما مس جسده عليه الصلاة والسلام من وضوء أو عرق أو شعر ونحو ذلك، والتراب الذي لامس الجسد الا يسري عليه نفس الحكم ومن هم نفسه الايسري عليهم نفس الحكم فهذا أمر معروف وجائز عند الصحابة رضي الله عنهم، وأتباعهم بإحسان لما في ذلك من الخير والبركة، وهذا أقرهم النبي صلى الله عليه وسلم عليه.الى الان متفقون نحن نقر بذالك لكن مع الاضافات التي اضفتها انامن كان نفس النبي يجري عليه نفس الاحكام مع التراب الذي لامس جسد النبي <FONT face="simplified arabic">فأما التمسح بالأبواب والجدران والشبابيك ونحوها في المسجد الحرام أو المسجد النبوي، فبدعة لا أصل لها، والواجب تركها؛ لأن العبادات توقيفية لا يجوز منها إلا ما أقره الشرع، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد))[5] متفق على صحته، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري رحمه الله في صحيحه جازما بها: ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد))[6]، وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته يوم الجمعة: ((أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة))[7]، والأحاديث في ذلك كثيرة؛ فالواجب على المسلمين التقيد في ذلك بما شرعه الله كاستلام الحجر الأسود وتقبيله، واستلام الركن اليماني. ولكن انت الان خالفت البخاري بكلامك هاك الوثائق وارجوا ان تقرائها جيدا http://store3.up-00.com/dec10/pfu17586.jpg http://store3.up-00.com/dec10/ykj17586.jpg http://store3.up-00.com/dec10/pfu17586.jpg http://store3.up-00.com/dec10/ykj17586.jpg راجع المشاركه18بالنسبه للوثائق أما بالنسبه للنذر <FONT face="simplified arabic"><FONT size=5>النذر هو أن يعقد النذر أصلاً لغير الله تعالى ، كأن يقول : نذر علي للسيد البدوي ، أو لقبر الحسين ، أو للولي الفلاني ، أو القبر |
هذه الوثائق مره اخرى
http://store3.up-00.com/Dec10/pFu17586.jpg http://store3.up-00.com/Dec10/YKj17586.jpg |
اقتباس:
|
ولكي اختصر لك موضوع التراب ايضا ان طلبت الدليل هاك الدليل وعندي اكثر
http://store3.up-00.com/Dec10/bb821423.jpg http://store3.up-00.com/Dec10/D1V21423.jpg http://store3.up-00.com/Dec10/huy21423.jpg والان اخي الكريم ان كان التبرك عام وهو ليس خاصا برسول الله اوتربه رسول الله فكيف ان كان للرسول وال البيت اجبني وفقك الله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:53 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025