منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   من اذن الاخوان اريد ان اناقش (فارس من الفرسان)انااعلم من هو(في موضوع التوسل)انتظر (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=110636)

الطالب313 19-12-2010 02:43 PM

بارك الله بيكم وباذن الله عندمايحتج بهذه الايات نرى ان كان استدلاله في محله او لا ادعوه للاجابه عن الاسئله التي طرحتها في البدايه ومن ثم نبدا باذن الله وانا حاضر لتبيان كل اشكالاته وباذن الله الموفق سوف ترون الفائده في الحوار والله العالم والسلام............

الطالب313 19-12-2010 03:42 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس من الفرسان (المشاركة 1290944)
السلام عليكم


حسنا إتفقنا

أهل السنه يتوسلون لله عزوجل
من تقصد اهل السنه والجماعه او كلكم اتباع ابن تيميه واتباع المدارس الاخر من الحنبليه ولشافعيه والحنفيه والمالكيه ومن حذا حذوهم

فقط لأنه الحي الذي لا يموت
لكن انت لاتفرق بين امران الاول الاخذبه وان كان بالميت بامر الله والاخذ به من دون الله هل تفرق بين الامرين





بالنسبه للتوسل والتبرك

أعطيك الدليل من القران الكريم

دعاء الأنبياء والأولياء والاستغاثة هنافرق بين الامرين الاستغاثه بهم وهم احياء واموات ام مطلقه غير مقبول بهم والنذر لهم لايوجد من ينذر لهم بل النذر لله والثواب لهم وهذا جائز ام لاونحو ذلك فهو الشرك الأكبر ان كان الامر مثل كلامك فهذاشرك لكن الامر ليس كماتقول، وهو الذي كان يفعله كفار قريش مع أصنامهم وأوثانهم، وهكذا بقية المشركين يقصدون بذلك أنها تشفع لهم عند الله، وتقربهم إليه زلفى، ولم يعتقدوا أنها هي التي تقضي حاجاتهم وتشفي مرضاهم وتنصرهم على عدوهم، كما بين الله سبحانه ذلك عنهم في قوله سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ، هذه العباده من دون الله وليس التوسل بامرالله فهذه عباده مدلول الايه والامر المناقش به يختلف عن الايه

فرد عليهم سبحانه بقوله: قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الْأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ[9]هذه عباده وهو شرك وليس التوسل والامر يختلف، وقال عز وجل في

سورة الزمر: فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ * أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ[10].هذه الاولياء من دون الله ليس بامر الله الامر مختلف




وأريدك أن تتحلى بالصبر

عندما أجاوب

لأنني سأجاوب بالوقت

الذي أراه مناسبا وذلك بسبب الأعمال

وشكرا


مبارك لك الاعمال ورزقك الله ولكن اجبنب بمهنيه عن كل كلام لي والسلام

فارس من الفرسان 20-12-2010 12:56 AM

السلام عليكم

أقصد الجميع من أهل السنه وغيرهم

لتفهم أكثر عن التوسل والتبرك

هناك فرق بين ذلك، فطلب الحاجات من النبي ومن الأولياء، باعتبارهم يقضون الحاجات من دون الله أو مع الله، فهذا شرك جلي لا شك فيه، لكن الأعمال الشائعة بين المسلمين، والتي لا ينهاهم عنها العلماء في شتى أنحاء العالم الإسلامي، من غير فرق بين مذهب وآخر، ليست هي في جوهرها طلبا للحاجات من النبي والأولياء، ولا اتخاذهم أربابا من دون الله، بل مرد ذلك كله - لو استثنينا عمل بعض الجهال من العوام - إلى أحد أمرين: التبرك والتوسل بالنبي وآثاره، أو بغيره من المقربين إلى الله عز وجل.



أما التبرك بما مس جسده عليه الصلاة والسلام من وضوء أو عرق أو شعر ونحو ذلك، فهذا أمر معروف وجائز عند الصحابة رضي الله عنهم، وأتباعهم بإحسان لما في ذلك من الخير والبركة، وهذا أقرهم النبي صلى الله عليه وسلم عليه.

فأما التمسح بالأبواب والجدران والشبابيك ونحوها في المسجد الحرام أو المسجد النبوي، فبدعة لا أصل لها، والواجب تركها؛ لأن العبادات توقيفية لا يجوز منها إلا ما أقره الشرع، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد))[5] متفق على صحته، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري رحمه الله في صحيحه جازما بها: ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد))[6]، وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته يوم الجمعة: ((أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة))[7]، والأحاديث في ذلك كثيرة؛ فالواجب على المسلمين التقيد في ذلك بما شرعه الله كاستلام الحجر الأسود وتقبيله، واستلام الركن اليماني.



أما بالنسبه للنذر
النذر هو أن يعقد النذر أصلاً لغير الله تعالى ، كأن يقول : نذر علي للسيد البدوي ، أو لقبر الحسين ، أو للولي الفلاني ، أو القبر الفلاني ونحو ذلك ، فهو في أصل عقد النذر عقده لغير الله تعالى فهذا هو الشرك الأكبر .
وأما النذر الذي يكون حرامًا فقط فهو النذر الذي يعقد لله تعالى لكن على شيء محرم كقول القائل : نذر لله على أن لا أصل أرحامي ، أو يقول : نذر علي أن أشرب خمرًا ونحو ذلك ، فهذا النذر لا يكون شركًا ؛ لأنه عقده لله ، لكنه يكون حرامًا لا يجوز الوفاء به بحال ؛ لأنه على شيء محرم .


هل وصلت الفكرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المحاور السلفي 20-12-2010 01:02 AM

الحوار محصور يا عزيزي
اقرا والجريده التي وضعتها مللنا من الرد عليها
== النجف الاشرف==

النجف الاشرف 20-12-2010 03:35 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عزيزي فارس سبق وان وضحنا لك شرط هذا الحوار وما زلت انت تخالفه
اقتباس:

هناك فرق بين ذلك، فطلب الحاجات من النبي ومن الأولياء، باعتبارهم يقضون الحاجات من دون الله أو مع الله، فهذا شرك جلي لا شك فيه، لكن الأعمال الشائعة بين المسلمين، والتي لا ينهاهم عنها العلماء في شتى أنحاء العالم الإسلامي، من غير فرق بين مذهب وآخر، ليست هي في جوهرها طلبا للحاجات من النبي والأولياء، ولا اتخاذهم أربابا من دون الله، بل مرد ذلك كله - لو استثنينا عمل بعض الجهال من العوام - إلى أحد أمرين: التبرك والتوسل بالنبي وآثاره، أو بغيره من المقربين إلى الله عز وجل.
عجيب والله وهل تعتقد ان هناك احد يخالفك بقولك هذا ؟؟ وأريدك ان تتذكر جيدا هولاء الجهلاء لاننا نثبت لك في مرحلة ما اذ استمر النقاش وتركت القشور وجئت الى الصلب ان الصحابه منهم ...
اقتباس:

فأما التمسح بالأبواب والجدران والشبابيك ونحوها في المسجد الحرام أو المسجد النبوي، فبدعة لا أصل لها، والواجب تركها
وهل التمسح عباده حتى تقول توقيفه ؟؟ حارب الله الجهل اي والله
ومن ثم هل تعلم ماذا تعني توقيفيه ؟؟

اقتباس:

لأن العبادات توقيفية لا يجوز منها إلا ما أقره الشرع، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد))[5] متفق على صحته، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري رحمه الله في صحيحه جازما بها: ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد))[6]، وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته يوم الجمعة: ((أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة))[7]، والأحاديث في ذلك كثيرة؛ فالواجب على المسلمين التقيد في ذلك بما شرعه الله كاستلام الحجر الأسود وتقبيله، واستلام الركن اليماني.
جميل جدا .....


البيهقي - شعب الإيمان - قيام شهر رمضان



3122 - وبهذا الإسناد ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد ، لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر ( ر ) : نعمت البدعة هذه التي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله ، أخرجه البخاري في الصحيح.

فاهذا عمر مبتدع لانه ابتدع في الدين صلاه التراويح ومثلما انت قلت بان العبادات توقيفه ... وخاصه وان رسول الله قد نهى عنها بالصريح

صحيح البخاري - الأذان - صلاة الليل - رقم الحديث : ( 689 )



- حدثنا عبد الاعلي بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبى النضر عن بسر إبن سعيد عن زيد بن ثابت ان رسول الله (ص) اتخذ حجرة قال حسبت انه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالى فصلى بصلاته ناس من اصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذى رأيت من صنيعكم فصلوا ايها الناس في بيوتكم فان افضل الصلاة صلاة المرء في بيته الا المكتوبة .



اقتباس:

أما بالنسبه للنذر
النذر هو أن يعقد النذر أصلاً لغير الله تعالى ، كأن يقول : نذر علي للسيد البدوي ، أو لقبر الحسين ، أو للولي الفلاني ، أو القبر الفلاني ونحو ذلك ، فهو في أصل عقد النذر عقده لغير الله تعالى فهذا هو الشرك الأكبر .
وأما النذر الذي يكون حرامًا فقط فهو النذر الذي يعقد لله تعالى لكن على شيء محرم كقول القائل : نذر لله على أن لا أصل أرحامي ، أو يقول : نذر علي أن أشرب خمرًا ونحو ذلك ، فهذا النذر لا يكون شركًا ؛ لأنه عقده لله ، لكنه يكون حرامًا لا يجوز الوفاء به بحال ؛ لأنه على شيء محرم .
عجيب شرك أكبر ؟؟؟ بل انا اقول بانه ليس شرك فما هو دليلك على انه شرك تفضل ضع دليلك ....
واما امثلك عجبا والله لماذا تضع امثله سلبيه للنذر فهل هناك احد ينذر بمعصيه ؟؟ ومن ثم واليس الاعمال بالنبيات فكيف انتم تعرفون نية من ينذر ؟؟؟

وبعد هذه الجوله معك ندعوك الى الرجوع الى صلب الموضوع التوسل ولكن يبدوا انك لا تفرق مابين التوسل وغيره

ومتابع وانا الذي ادير الحوار من بعد اذن الاخوان المراقبين والحوار محصور ونرجوا متابعه

والسلام عليكم

خادم المرتضى 20-12-2010 04:33 AM

بعد أذن صاحب الموضوع
و بعد أذن أستاذي النجف الأشرف

أرجوا من الأخوة الأعزاء أولا:
أن يتفقوا:
ما معنى الدعاء
ما معنى التوسل
ما معنى الاستغاثه

لأني أرى الوهابيه يخلطون بعضها ببعض

متابع

الطالب313 20-12-2010 08:19 AM

[quote=فارس من الفرسان;1291296]السلام عليكم

أقصد الجميع من أهل السنه وغيرهم

لتفهم أكثر عن التوسل والتبرك

هناك فرق بين ذلك، فطلب الحاجات من النبي ومن الأولياء، باعتبارهم يقضون الحاجات من دون الله أو مع الله، فهذا شرك جلي لا شك فيه وهذامانقوله ولاتجد احدمن الشيعه ياتي قبر المعصوم ويطلب الطلب بنيه انهم يقضون او يعطون من دون الله، لكن الأعمال الشائعة بين المسلمين، والتي لا ينهاهم عنها العلماء في شتى أنحاء العالم الإسلامي، من غير فرق بين مذهب وآخر، ليست هي في جوهرها طلبا للحاجات من النبي والأولياء، ولا اتخاذهم أربابا من دون الله، بل مرد ذلك كله - لو استثنينا عمل بعض الجهال من العوام - إلى أحد أمرين: التبرك والتوسل بالنبي وآثاره، أو بغيره من المقربين إلى الله عز وجل.
الى الان نحن متفقون وقداختصرت انت تقريبا نصف المسافه التي اردت ان اتكلم بها معك بابحاث القران ولكن ساعرض لها في نهايه الحوار


أما التبرك بما مس جسده عليه الصلاة والسلام من وضوء أو عرق أو شعر ونحو ذلك، والتراب الذي لامس الجسد الا يسري عليه نفس الحكم ومن هم نفسه الايسري عليهم نفس الحكم فهذا أمر معروف وجائز عند الصحابة رضي الله عنهم، وأتباعهم بإحسان لما في ذلك من الخير والبركة، وهذا أقرهم النبي صلى الله عليه وسلم عليه.الى الان متفقون نحن نقر بذالك لكن مع الاضافات التي اضفتها انامن كان نفس النبي يجري عليه نفس الاحكام مع التراب الذي لامس جسد النبي

<FONT face="simplified arabic">فأما التمسح بالأبواب والجدران والشبابيك ونحوها في المسجد الحرام أو المسجد النبوي، فبدعة لا أصل لها، والواجب تركها؛ لأن العبادات توقيفية لا يجوز منها إلا ما أقره الشرع، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد))[5] متفق على صحته، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري رحمه الله في صحيحه جازما بها: ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد))[6]، وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته يوم الجمعة: ((أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة))[7]، والأحاديث في ذلك كثيرة؛ فالواجب على المسلمين التقيد في ذلك بما شرعه الله كاستلام الحجر الأسود وتقبيله، واستلام الركن اليماني.
ولكن انت الان خالفت البخاري بكلامك هاك الوثائق وارجوا ان تقرائها جيدا
http://store3.up-00.com/dec10/pfu17586.jpg
http://store3.up-00.com/dec10/ykj17586.jpg

http://store3.up-00.com/dec10/pfu17586.jpg
http://store3.up-00.com/dec10/ykj17586.jpg
راجع المشاركه18بالنسبه للوثائق


أما بالنسبه للنذر

<FONT face="simplified arabic"><FONT size=5>النذر هو أن يعقد النذر أصلاً لغير الله تعالى ، كأن يقول : نذر علي للسيد البدوي ، أو لقبر الحسين ، أو للولي الفلاني ، أو القبر

الطالب313 20-12-2010 08:24 AM

هذه الوثائق مره اخرى
http://store3.up-00.com/Dec10/pFu17586.jpg
http://store3.up-00.com/Dec10/YKj17586.jpg

الطالب313 20-12-2010 08:52 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم المرتضى (المشاركة 1291374)
بعد أذن صاحب الموضوع

و بعد أذن أستاذي النجف الأشرف

أرجوا من الأخوة الأعزاء أولا:
أن يتفقوا:
ما معنى الدعاء
ما معنى التوسل
ما معنى الاستغاثه

لأني أرى الوهابيه يخلطون بعضها ببعض


متابع

وحقك انااعلم ولكن وضعت الكل في سله واحده وستعرف المغزى قريبا باذن الله وبالنهايه هناك مبحث لم يتطرق له الاخوه سابقا ساضعه بين ابيديكم تجاوزته لان الاخ اختصر بكلامه المبحث وهو مبحث قران والالتفاتات جميله ساضعها كرامه لعيون الموالين انتظرني عزيزي شكرالمرورك والسلام

الطالب313 20-12-2010 09:06 AM

ولكي اختصر لك موضوع التراب ايضا ان طلبت الدليل هاك الدليل وعندي اكثر
http://store3.up-00.com/Dec10/bb821423.jpg
http://store3.up-00.com/Dec10/D1V21423.jpg
http://store3.up-00.com/Dec10/huy21423.jpg
والان اخي الكريم ان كان التبرك عام وهو ليس خاصا برسول الله اوتربه رسول الله فكيف ان كان للرسول وال البيت اجبني وفقك الله


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:53 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025