![]() |
اقتباس:
قياسك باطل ! لان زوجتي نوح ولوط ( على نبينا وآله وعليهما آلاف التحية والصلوات ) لم يتوبا من كفرهما ومع ذلك لم يطلقهما كل نبي الله نوح ولوط ؟!! |
اقتباس:
والله انك لا تعي ما تكتب بل هذه الاية اثبتت صريح جرمها وان هناك نساءا افضل منهن والافضلية في انهن ( مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ) وركز يا حلو على تائبات فالله يقول انها لم تتب وانت تقول تابت كلام لا وزن له البتة |
اقتباس:
يعني النتيجة واحدة ... وهو هلاك المذنبتين وخروجهما من حياة الأنبياء ... بينما هذا لم يحدث مع المؤمنتين عائشة وحفصة .. حيث ظلت كل منهما زوجة للرسول (ص) وباقية في حياته ... ومات ودفن صلوات الله عليه في حجرة واحدة منهما بامره وإرادته .... وما كان الرسول (ص) ليفعل هذا لو كانت عائشة عاصية لله عز وجل ... |
اقتباس:
ومن قال لك أنه لم يطلقهما هذا شيخ الناصبي ابن الست تيمية يقول أن النبي طلق حفصة حيث يقول : :eek::D بل حفصة طلقها ثم راجعها وعائشة كان يقسم لها ليلتين لما وهبتها سودة ليلتها منهاج السنة / 8 / 246 . |
انتبه من سوء الفهم الأية لا يؤكد التوبة عائشة انما يبدل الى زوجات تائبات وعابدات بمعنى اذا احد لا يتوب سيتم استبداله
|
اقتباس:
قياسك باطل أيضا ! لان العذاب نزل على قوم نوح ولوط ولم ينزل على أمة محمد المصطفى -صلى الله عليه وآله - . الامر الثاني ان البيت هو لرسول الله وليس لعائشة لكي تتبجح بالدفن !! ثم من أذن لعائشة بدفن كل من أبي بكر وعمر في بيت النبي دون إذنه ؟!! وتوالت سلسة بغض عائشة لعلي -عليه السلام - حتى أحدثت بعد رسول الله الاكرم -صلى الله عليه وآله - : الكتاب : صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت الطبعة الثانية ، 1414 - 1993 تحقيق : شعيب الأرنؤوط الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها جزء 16 صفحة 41 7108 - أخبرنا الحسن بن سفيان حدثنا الهيثم بن جناد الحلبي حدثنا يحيى بن سليم عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن ابن أبي مليكة قال : جاء عائشة عبد الله بن عباس يستأذن عليها قالت : لا حاجة لي به [موضع الشاهد ] فقالت : يا ابن عباس دعني منك ومن تزكيتك فوالله لوددت أني كنت نسيا منسيا قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح الكتاب : المستدرك على الصحيحين المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت الطبعة الأولى ، 1411 - 1990 تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص جزء 4 صفحة 7 6717 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البحتري عبد الله بن محمد بن بشر العبدي ثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال : قالت عائشة رضي عنها : و كانت تحدث نفسها أن تدفن في بيتها مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و أبي بكر فقالت : إني أحدثت بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم حدثا أدفنوني مع أزواجه فدفنت بالبقيع هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم أما قولك مؤمنتين فهذا كذب !! لان عائشة كانت مبغضه لعلي بن أبي طالب -عليه السلام - : اسم الكتاب: مصنف عبد الرزاق اسم المصنف: عبد الرزاق الصنعاني رقم الطبعة: الثانية المحقق: حبيب الرحمن الأعظمي (9517)- [9754] قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَأَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، أَنَّ عَائِشَةَ أَخْبَرَتْهُ، قَالَتْ: " أَوَّلُ مَا اشْتَكَى رَسُولُ اللَّهِ (ص) فِي بَيْتِ مَيْمُونَةَ، فَاسْتَأْذَنَ أَزْوَاجَهُ أَنْ يُمَرَّضَ فِي بَيْتِي فَأَذِنَّ لَهُ، قَالَتْ: فَخَرَجَ وَيَدٌ لَهُ عَلَى الْفَضْلِ بْنِ عَبَّاسٍ، وَيَدٌ أُخْرَى عَلَى يَدِ رَجُلٍ آخَرَ، وَهُوَ يَخُطُّ بِرِجْلَيْهِ فِي الأَرْضِ "، فَقَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ: فَحَدَّثْتُ بِهِ ابْنَ عَبَّاسٍ، فَقَالَ: أَتَدْرِي [ ج 5 : ص 430 ] مَنِ الرَّجُلُ الَّذِي لَمْ تُسَمِّ عَائِشَةُ؟ هُوَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، وَلَكِنَّ عَائِشَةَ لا تَطِيبُ لَهَا نَفْسًا بِخَيْرٍ الحكم على المتن: صحيح إسناده متصل ، رجاله ثقات ، رجاله رجال الشيخين ومبغض علي - عليه السلام - منافق ! |
اقتباس:
ولو راجعت الرواية الصحيحة لعرفت أن الامين جبريل أمر النبي بمراجعتها ووصفها بالصوامة القوامة ... وهذا يؤكد توبتها ورضا الله عنها ... ملحوظة : بن تيمية ليس بشيخي فأنا أزهري أشعري . |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
شغل عقلك .. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:55 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025