و الآن يقول الملحد اننانقول ان الفقهاء كما وصفوهم ب أبو عمامة يعلمون الغيب
ويقول اننا نقول ان الخيمني يعلم الغيب
حججهم واهية

هكذا يقولون

يرفع للمكزوني

ينقل لقسم العقائد و التواجد الشيعي

رأيت ذلك الكتاب واتضح لي ان "هل القرآن معصوم" عنوان فرعي و اسمه هو ( صفحة كلام الحق في الرد على الاسلام ) لم ألاحظ العنوان لأن الكتاب مطبوع وموضوع في ملف ولم تم شراؤه
عموما الذي ألف الكتاب مسيحي

اسمه عبدالله يوسف الامين

أرجو تصحيح الخطأ
وتصحيح الآية الأولى من سورة الطارق لأنني كتبت نصفها فتصير الآيات:
( والسماء والطارق * وما أدراك ما الطارق* النجم الثاقب)

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي عابر
الحمد لله انك امنت بالله و الحمد لله ان ايمانك اصبح عن طريق اتباع ال البيت صلوات الله عليهم

انت تتبع الطريق السليم و لله الحمد وهذا من حفظ الله لك

و على فكرة فان
العلمانية و الالحاد و نظرياتها هذه ساقطة برمتها و لدي الكثير من الحجج الدينية و العلمية و الكتب التي تفند ادعاءات الالحاد و هي كانت خطط تهدف الى استعباد عقول البشر و من تاليف اتباع الشيطان

الحمد لله على هداك

و انا مستعد اقف مع اي شخص مغشوش بمثل هذه الافكار الشيطانية

و ساسميه اخي قبل اي حوار بيني و بينه

شكرا لك يا عابر سبيل
الحقيقة انهم كانوا يسمون أنفسهم علمانيين وهو مسطلح سياسي لا مصطلح ديني ثم بدأوا يستخدمونه مسطلح سياسي ثم سموا انفسهم ليبراليين وقالوا ان الليبراليين هم الأشخاص الذي ليس لديهم عقدة الدين على حد تعبيرهم بعدها فسروها كنظام سياسي اقتصادي فلم يبق لي إلا مسمى لا دينيين
فأرجو أيضا من الادارة استبدال علمانيين ب لا دينيين

عموما هم دائمايسمون الناس المتدينين بمتخلفين وأشياء أخرىحتى عندما أريته الاعجاز قال بعد النفي الميأوس منه : هديلين يحاربون العلم حتر الخامنئي لم يرسل بناته لتعليم ولا أدري من أين هذا وهم ينعتون الناس بالعاطفيين فينبق عليهم مثل رمتني بدائها وانسلت