![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله بك اخينا القناص و جزاك خير الجزاء مواضيعك لا تطعن في احد و عائشة طعنت نفسها و اقرت في بغضها لعلي و ما فعلته في يوم الجمل اما استدلالك بهذا الحديث فهي ثغرة ووصمة عار في لب الموضوع و على يد من خط هذا الحديث صادقا كان او كاذبا قنصة بارعة اخي الكريم و تحياتي لاخي حميد الغانم و ابا مسلم على التعليق |
اقتباس:
بعد اذن استاذي الكريم القناص الاول وتحية له لم استطيع صبرا على هذا الكلام الذي تشمئز منه النفوس وينم عن جهل ولا اريد ان ان اقول كفر صريح بكتاب الله الكريم لا تنهي عن حلق وتاتي بمثله عارا عليك ان فعلت عظم فاول شيء ابتداءبرمي المحصنات فلو راجعت امهات كتبك ومصادرك لو جدت ان عائشة هي من رمت محصن بحادثة الافك والمتهمة السيد الطاهرة ((مارية القبطية رضوان الله عليها ))ام ابراهيم عليه السلام ابن النبي صلوات الله عليه واله حسدا وبغضا والاهم استدللت انت ومشايخ بالاية القرانية الكريمة ((الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ ))وهذه تفاسيركم للاية يقول الإمام القرطبي فى تفسير قول الله تعالى (الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ) قال ابن زيد: المعنى الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال, وكذا الخبيثون للخبيثات, وكذا الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات. وقال مجاهد وابن جبير وعطاء وأكثر المفسرين: المعنى الكلمات الخبيثات من القول للخبيثين من الرجال, وكذا الخبيثون من الناس للخبيثات من القول, وكذا الكلمات الطيبات من القول للطيبين من الناس, والطيبون من الناس للطيبات من القول. قال النحاس في كتاب معاني القرآن: وهذا أحسن ما قيل في هذه الآية. فهل شتم عائشة ((ان وجد اصلا شتم لها فالموضوع هو انها كانت متزوجة )اكبر واعظم من شتم نبيين من انبياء الله عليهم وهم نبي الله نوح ونبي الله لوط صلوات الله علي رسول الله واله وعليهم فهل شتم عائشة اكبر من شتم الانبياء فهم زوجاتهم خبيثات بصريح القران الكريم هل وصل الامر بمشايخ الجهل ان يشتم كل شي وحتى الانبياء عليهم السلام لاثبات حجة واهية مالكم كيف تحكمون ورغم كل هذا لم تستيطع رد الرواية التي اتى بها استاذي القناص الله يعزه ولو من بعيد واذا صح هجومك فالاولى تكفرا صراحة وعلنا صاحب الرواية والروات ان كنتم صادقين الذين نقلوا الرواية ووثقوها او تردها بدليل او حجة ملاحظة /اول كلام استدلال بكلام ابو يعلي الحنبلي وهو حسب معلوماتي انك تتبرؤون منه لانه استاذ التجسيم وصاحب ابشع الرواية التجسيم فكيف تصالحتم فجاءة ام للضرورة احكام والشي الثاني كل ماجئت به بحاجة الى اثبات وخصوصا قول نبي الوهابية ابن عبد الوهاب وغيرها فلا حاجة للقوف عند كل الزخرف الذي جئت به اكرر اعتذاري للكريم القناص صاحب الموضوع ليغفر لي غضبتي لله ورسوله صلى الله عليه واله تحياتي للجميع |
الاستاذ الفاضل ياسر البغدادي .. رعاك الله انا الذي اتقدم اليك بطلب قبول اعتزازي واحترامي .. سلمت اناملك الكريمة التي كتبت من ذهب .. تحياتي |
اقتباس:
هذا حكم العشائي أبو يعلى والقصد في حكمه أن من اتهمها بالزانا الذي براها الله منه فقد كفر ...!!! أما بعد هذا الفعل المبرأة منه فأعمالها المستقبلية كمزاحمة الرجال وقيادتهم لقتال ولي الله سلام الله عليه وما اقترفت من خطايا ومخالفات .. بعد البراءة لم تبرأ منها.. ولو كانت كما يزعم أبناؤها لما ندمت على أفعالها وبكت حتى ابتل خمارها ووو... اقتباس:
وهذا أيضا حكم البكري العشائي مالك وقد خالف بحكمه القرآن ثم اتهم أن من خالف حكمه يصير مخالفا للقرآن ... وهل القرآن أمر عائشة أن تخرج من بيتها وتقود الرجال أم أمرها أن تقر فيه ؟؟؟؟؟ اقتباس:
ولو ان علماءكم يفصلون الآيات على مقاس من يريدون ستره ... نقول لم يعد أحد إلى ما اتهمت به عائشة من قبل وبُرئت منه ؟.. فالله برأها من الزنا لأنها لم تقترفه , أليس كذلك ؟؟؟ ونحن آمنا ببراءتها من هذا الفعل "ولو أنا نؤمن أن تلك البراءة براءة غيرها " ونقول حاشا عائشة ثم حاشاها مما اتهمت به , واعلم ان أساس مذهبنا أن ما زنت امرأة نبي قط . لكن هل آية البراءة هذه برأتها أيضا في خروجها من بيتها ومقاتلة إمامها ؟؟ وقد قال رسول الله صل الله عليه وآآاله وسلم { لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة } الراوي:أبو بكرة نفيع بن الحارثالمحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4425 خلاصة حكم المحدث / صحيح. وهل هؤلاء العشائيين اعلم ممن ملئ إيمانا إلى مشاشه القائل { لعائشة لما فرغوا من الجمل ما أبعد هذا المسير من العهد الذي عهد إليكم ؟ يشير إلى قوله تعالى { وقرن في بيوتكن } فقالت أبو اليقظان قال نعم قالت والله إنك ما علمت لقوال بالحق قال الحمد لله الذي قضى لي على لسانك } الراوي: أبو يزيد المدني المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 13/63 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح فنحن نقول ما قاله هذا الصحابي الجليل عمار بن ياسر رضي الله تعالى عنه بأن عائشة عصت ربها وخرجت من بيتها !! ونقول كما كان يقول " أن من أطاع عائشة فقد عصى الله عز وجل !! ومن عصاها فقد أطاع الله عز وجل , وعلماؤكم فضلوا الدفاع عن عائشة وطاعتها عن الدفاع عن أمر الله عز وجل وطاعته ! { لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة ، بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي ، فقدما علينا الكوفة ، فصعدا المنبر ، فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه ، وقام عمار أسفل من الحسن ، فاجتمعنا إليه ، فسمعت عمارا يقول : إن عائشة قد سارت إلى البصرة ، ووالله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ، ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ، ليعلم إياه تطيعون أم هي ؟ الراوي: أبو مريم عبدالله بن زياد الأسدي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7100 خلاصة حكم المحدث: [صحيح |
اقتباس:
تحياتي لك ايها الفاضل الكريم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:09 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025