![]() |
سلام من الله على انامل تخط الصور التي تعبر عن اوجاع المظلوميـن
اختي الكـريمة ،، وماذا نرجوا من زمان استبدله اهلـه اخرتهـم بدنياهـم .. وابدلوا انسلخوا من انسانيتهـم لأرضاء شهواتهــم .. غير أن يعم الفقـر والجهـل والجوع ، ويكون التشرد والخوف من المجهول مصير الضعفاء !! نسأل الله ان ينصر المظـلوميـن والمضطهدين بظهور قائم ال محمد عليه وعليهم افضل الصلاة والسلام . دمتم ودام حرفكم معطاءً |
انا لا اراها صورة مأساوية بل هناك صور اسوأ منها فالفقر ليس عيبا ولكن الغنى هو العيب الاكبر ان لم يحس الغني بمعاناة الفقير ويطغى وهذا مانفعله كلنا عندما تغيب عنا تلك الصور ولكن عندما نرى تلك الصور نتألم لأجلها قليلا ثم ننساها والصورة المأساوية الاشد من هذه هي قتل وذبح الشيعة من قبل الوهابية فأيهما اكثر مأساوية شكرا لك اختي الغالية في الروح تسكن صورة معبرة واختيار موفق عسى ان نتعظ منها ولو قليلا |
كلمات رائعة لقد تهت بين هذه الكلمات
الرائعة ابدعت تحياتي |
ربيبة الزهراءْ .. لمروركْ بياضْ الطُهرْ ..
كوني بِالقربْ دوماً .. ودّ |
وماذا جنيناْ منْ تَقصير البَشر سوى آلامْ تنخرُ في جُدرانْ الرحمة التي نَودْ أنْ تكونْ .. !
الرجلْ الحُرْ ... مروركْ ثري كَعادتكْ الرائعة .. ودّ |
البشرْ .. الإنسانية .. وكأنها مُعادلة صعبة .. ! الزمنُ ليس بِزمنْ الرحمة .. ولابِزمنْ الإيثارْ .. والقلبْ الواحدْ .. زمنْ الإنسانْ الإنسانْ بِمعنى الكلمة ولى .. وليته يعودْ .. وإن عادْ .. فسيكونْ نصف إنسانْ .. !
القلبْ الأسيرْ .. شامخُ حضوركْ كقلبكْ |
.. همْ هكذا منذُ زمنْ .. ولن يتغير شئ فيهمْ ... فالقلوبْ الميتة .. لاحياة فيها .. !
العَاملي الرائع والمُتألقْ بشجنْ الحرفْ .. شكراً لهذا الحضورْ |
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم طرح جميل جدا غاليتي ما اجمل ماسكبت اناملك من جميل الحرف غاليتي لقد ابدعتي في طرحك واتقنت في وصفك دائما مميزة غاليتي باختياراتك وفقك الله لكل خير لك مني ارق التحايا |
ماجاع فقير الا بما منع به غني ... صدقْ عليه السلامْ ...
فغصاتُ الألمْ التي تجتاحُ الروحْ .. ستبقى تحفرُ فينا ... ألمْ تستطيل به السماءُ والأرضْ .. النيزكْ ... لطالما كان هُطولكْ يبهجْ الروحْ .. |
النقية .. أُم حسينْ .. هُطولكْ يبهجُ الروحْ .. ودُ بِحجمْ السَماءْ .. !
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025