|
اقتباس:
لا يدافع عن العراق غير ابناءة وليس بالضرورة اتباع الاحزاب الحالية بل الاحرار في كل انحاء العراق |
في ضل الصراعات في الحكومة العراقية والتطورات التي تحدث في سوريا كل هذا يشير الى انه موقفنا ضعيف جدا جدا والسبب قادتنا وحسبنا الله ونعم الوكيل
|
السلام عليكم
عاجل \ الحكومة العراقية تقرر رسميا إستقبال اللاجئين السوريين وتقديم المساعدات لهم رئيس الوزراء نوري المالكي "أوعز لجميع الجهات المعنية في وزارة حقوق الانسان وجمعية الهلال الأحمر والدوائر الانسانية في الأنبار، بالمباشرة في فتح مخيم للاجئين السوريين في قضاء القائم غرب الانبار". ويحاول آلاف السوريين الهاربين من المعارك التي تدور في مناطق عديدة من البلاد، دخول الأراضي العراقية، لكن الجهات الأمنية منعتهم من ذلك خلال الأيام الماضية وشددت الاجراءات الامنية خوفا من تسلل مسلحين وعناصر من الجماعات المتطرفة مع النازحين ما يمكن ان يزيد الوضع الأمني في العراق تعقيدا. --------------------------------------------------- الله يستر هذه خطة مدبرة لدخول القاعدة الى العراق بطريقة جديدة واحتلال العراق بسهولة الايام القادمة ستخبرنا بأشياء واشياء سيتم رفع الجدار العازل والجماعة تاخذ راحته اين المفر من القدر ؟؟؟ظ http://www.mustakbal.net/images/awfa/0laj.jpg |
اقتباس:
والله يا اخي اذا عوائل هاربة من العنف هلا فيهم في بلدهم الثاني مع ان العراق ظروفة الامنية ايظاً مضطربة بس الخوف من تسلل القاعدة بينهم |
بخصوص الرويات ‘ مايحدث الآن هو ترجمه و اقعيه و حقيقيه و المُراد منها امران القبول بولاية امير المؤمنين و توحيد الصفوف او الهروب من الصفوف و انتظار الفرج و إن يقتنع الإنسان بأن حسابه عند بارئه و من يقتله فهو مجرم كافر له عذاب عظيم المسأله برمتها مبداء ايمان و عقيدة . نحن نؤمن بأننا مظلومون و هم يؤمنون بأنهم مجرمون نحن نعتقد بأمامنا المهدي الموعود و هم يشركون بالله . بخصوص رد احد الاخوه ان ايران ستحارب : ايــران باتت دولة سياسيه تصارع للبقاء ‘ فـ،دولة المالكي هي الكبد الوقائي لأيران و السرطان بداء ينتشر من حولنا جميعاً ‘ اما الآن الحرب والجهاد على الشرك و العدوان و هذه ( بداية حرب عالمية ثالثه ) و اما الأضعان لدولة الكفر و الصهيونية و قبول اننا ضعاف و ليس مظلومون . على كل منزل من منازل الله و المؤمنين التسلح بمبادئ اهل البيت و نشر فقه الصادق عليه السلام و المبادره في توحيد صفوف بعضهم البعض بذكر وقائع اهل البيت القديمه و المتوقع حدوثها لاحقا . |
السلام عليكم الاخوة الاعزاء ننطلق من قاعدة لاافراط ولاتفريط لاينبغي الغاء دور ايران في عصر الظهور الى حد الصفر فهذا خطأ ومناف للروايات الواضحة التي تبرز لهم دور عظيم ان شاء الله. كما لاينبغي ايضا الغاء دور العراق في عصر الظهور لان القاعدة الشعبية الداعمة للامام هي من هذا البلد. ثم علينا ايضا ان لانقيس احدث الغد بواقع اليوم!!فهذا الامر لايستقيم مع المستجدات السياسية والاجتماعية المتسارعة ولكن بأمكاننا ان ننطلق الى تحليل الاحداث الجارية وربطها بمقدمات الظهور ولعلنا (نحن) الشيعة سنوفق لان نتحد ونكون قاعدة موحدة وقتها في وجه الاخطارحتى لو كنا اليوم متباعدين ومتفرقين. كما ان الحسين عليه السلام يوحدنا ويجمعنا, ان شاء الله قضية امامنا المهدي عليه السلام ستكون الموحدة والجامعة لنا. |
بدون أي شعارات ,,, ايران هي من تقف , وهي الان في خط المواجهة مع الجيش السفياني , فهي الحليف الرئيسي لسوريا وحزب الله ... يبقى شيء فان ايران لا تتدخل بالبحرين في الوقت الحاضر كما تدخلت في عمان في سبعينيات القرن الماضي , لاسباب واضحة . السياسة المعتدلة التي تنتهجها ايران يبعدها الوقوع في الخطا , وامريكا تحاول ان تحصل على زلة لسان او قدم من ايران لتبرير ضربها . وكما يقول الشاعر
الرأي قبل شجاعة الشجعان بالنسبة للعراقيين فانه ينقصهم الراي واجتماع رايهم , وحالهم يكفيني عن السرد والتبرير |
اخي العزيز كاسبر
صدقني لو كتب لايران الاسلامية الظروف نفسها التي عاشها و يعيشها العراق اليوم ...من تكالب ومحن وابتلاءات واحتلال وترصد ...وحصار لم يعرف التاريخ مثله ..وقبل هذا وذاك ديكتاتورية فردية دموية متسلطة ..ك..نظام صدام الدموي ووووو ....لما استطعت ان تسطر هذه الكلمات لتنثرها في المنتدى ...ولكان حالك كحالنا ....لكن مع ذلك ...وعطفا على الكل ..الامام عند ظهوره وقيامه ..يزيل كل الحدود والجنسيات والقوميات ووووووو..ويبقي على جنسية واحدة ....هي الاسلام المحمدي العلوي الاصيل ....فلا ايراني ولا عراقي ولا عربي ولاعجمي ولااي شيء من هذا القبيل ....وستكون دولة واحدة مركزها العراق ...وعاصمتها الكوفة ....وكل العالم والارض بل الكون والمخلوقات والخلق تابع له ...ولدولته ...وهذاهو الشرف لنا نحن واياكم الموالين ... وعذرا للاطالة |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:44 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025