![]() |
اقتباس:
علـي بن ابي طالب رضي اللـه عنه كان الخليفة فلو قيل انه كان يرضي الناس على حساب معصية اللـه وظلم الناس بمنع حقوقهم لاجل ان يمكن سلطانه فهذا طعن عظيم في عدالته بل هذا يثير الشكوك حوله وحول اسباب خروج اصحابه عنه مثل ما خرج الخوارج فلو كان مُـراضيا على حساب طاعة اللـه لما قاتل اهل الجمل واصحاب صفين والخوارج وحرق الزنادقة بالنار وسالت الدماء الكثيرة بل وقف مثل الجـبل لانه ببساطه انه يرى نفسه على الحق ولو كان فردا لن يتردد هذا هو عـلي الذي اعرفه وليس كما تزعمون واما فعل عمر بن الخطاب رضي اللـه عنه فهو لم يمنع بل اعطى من يراه في حاجة اليها ومنع ما كان يراه غير محتاج اليها كما منع الرسول علـيه الصلاة والسلام فاطمـة رضي اللـه عنها الخادم وهي ترى ان لها حق ولكن تصرف الرسول بناءا على تقديره وتصرف عمر على ذلك فهو لم يعطل بل اعطى ولكن اتبع مايراه الحق |
اقتباس:
يا عمررررررررر، لا تتواقح وأنت تذكر أمير المؤمنين عليه السلام .. لا أقصد الإهانة لكن كلامك هذا كلام جاهل في المسائل الفقهيّة، متخبط جدّاً في العلوم الشرعية ..، بيان ذلك .. أنّ لعليّ عليه السلام أن لا يأخذ الخمس ؛ لكونه حقاً له أصالة ونيابة ، أما الأصالة فلكونه سيد بني هاشم وأشرفهم بعد النبي عليه السلام، فله أن يسقط حقه من الخمس ، سواء كان مقهوراً أم لا، وأمّا النيابة ؛ فلأن بني هاشم يطيعونه ، ولا يصدرون إلا عن رأيه .. يدل على الثاني : ما أخرجه أبو عبيد أعلاه عن الإمام الصادق قال : «ما كان أهله يصدرون إلاّ عن رأيه» . فما دخل الخوارج والعدالة وووو . ثمّ تقول : اقتباس:
قبح الله العناد |
اقتباس:
ليس له ان يسقط حقوق غيره من بني هاشم الا ان يسقطوها هم بانفسهم فردا فردا واما حقه الشخصي فهذا شيء آخر واما لو كانت خاضعة لاجتهاد الخليفة، فعمر رضي اللـه عنه كان خليفة ايضا فله ما كان للخليفة فاهله (ابناءه) لايصدرون عن رأيه ... هذا يحتاج الى دليل في انهم راضين عن اخذ حقوقهم،،، لانها قد تكون عنوة وليس عن رضى بحكم انه خليفة واما غيره من بني هاشم فليس الأمر صحيح فقد تخاصم العباس مع علـي رضي اللـه عنهم كما في الصحيح في الاموال وذلك في حياة الخليفة الفاروق رضي اللـه عنه حتى ان العباس قال لعلـي رضي اللـه عنهم انه كاذب خائن اثم غادر اقتباس:
نتكلم عن دليل من فعل الرسول علـيه الصلاة والسلام فكان فعل الخليفة من جنس فعل النبي علـيه الصلاة والسلام في منع الخادم عن فاطمـة رضي اللـه عنها فهي طالبته بخادم ولكن منع ذلك *************** ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: لاتشرق وتغرب اي طرح خارج الموضوع لن نسمح به ::: الجابري اليماني ::: |
اقتباس:
ننتظر الرد والا ستكون في حش كوكب لكذبك الصريح على امير المؤمنين علي " عليه السلام " |
شاهد آخر لما اورده شيخنا العلامة الهاد بخصوص ان الإمام الصادق قال : «ما كان أهله يصدرون إلاّ عن رأيه»
تاريخ الطبري " ج 2 ص 448 " حدثنا عبد الرزاق بن همام عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أن فاطمة والعباس أتيا أبا بكر يطلبان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك وسهمه من خيبر فقال لهما أبو بكر أما إنى سمعت رسول الله يقول لا نورث ما تركنا فهو صدقة إنما يأكل آل محمد في هذا المال وإنى والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله يصنعه إلا صنعته قال فهجرته فاطمة فلم تكلمه في ذلك حتى ماتت فدفنها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وكان لعلي وجه من الناس حياة فاطمة فلما توفيت انصرفت وجوه الناس عن علي فمكثت فاطمة ستة أشهر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم توفيت قال معمر قال رجل للزهري أفلم يبايعه علي ستة أشهر قال لا ولا أحد من بنى هاشم حتى بايعه علي فلما رأى علي انصراف وجوه الناس عنه ضرع إلى مصالحة أبى بكر ... الخ |
اقتباس:
فقال رجــل للزهري أيش اسمه هذا الرجل؟؟؟ |
لايهم اسم الرجل مادام معمر ينقل عن الزهري بلفظ قال [ أي الزهري ] : لا ولا أحد من بنى هاشم حتى بايعه علي فلاقيمة لجهالة الرجل مادام الزهري من قال فليكن هذا الرجل من الجن ماشأننا نحن ..! لحاظ أن السند متصل : حدثنا عبد الرزاق بن همام عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة إستريح ،،، |
اقتباس:
في صحيح مسلم رقم الحديث: 3308 وحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءَ الضُّبَعِيُّ ، حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ ، عَنْ مَالِكٍ ، عَنْ الزُّهْرِيِّ : أَنَّ مَالِكَ بْنَ أَوْسٍ حَدَّثَهُ ، قَالَ : " أَرْسَلَ إِلَيَّ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ، فَجِئْتُهُ حِينَ تَعَالَى النَّهَارُ ، قَالَ : فَوَجَدْتُهُ فِي بَيْتِهِ جَالِسًا عَلَى سَرِيرٍ مُفْضِيًا إِلَى رُمَالِهِ مُتَّكِئًا عَلَى وِسَادَةٍ مِنْ أَدَمٍ ، فَقَالَ لِي : يَا مَالُ إِنَّهُ قَدْ دَفَّ أَهْلُ أَبْيَاتٍ مِنْ قَوْمِكَ وَقَدْ أَمَرْتُ فِيهِمْ بِرَضْخٍ فَخُذْهُ ، فَاقْسِمْهُ بَيْنَهُمْ ، قَالَ : قُلْتُ : لَوْ أَمَرْتَ بِهَذَا غَيْرِي ، قَالَ : خُذْهُ يَا مَالُ ، قَالَ : فَجَاءَ يَرْفَا ، فَقَالَ : هَلْ لَكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فِي عُثْمَانَ ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، وَالزُّبَيْرِ ، وَسَعْدٍ ؟ ، فَقَالَ عُمَرُ : نَعَمْ فَأَذِنَ لَهُمْ ، فَدَخَلُوا ثُمَّ جَاءَ ، فَقَالَ : هَلْ لَكَ فِي عَبَّاسٍ ، وَعَلِيٍّ ؟ ، قَالَ : نَعَمْ ، فَأَذِنَ لَهُمَا ، فَقَالَ عَبَّاسٌ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، اقْضِ بَيْنِي وَبَيْنَ هَذَا الْكَاذِبِ الْآثِمِ الْغَادِرِ الْخَائِنِ فَقَالَ : الْقَوْمُ أَجَلْ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، فَاقْضِ بَيْنَهُمْ وَأَرِحْهُمْ فَقَالَ مَالِكُ بْنُ أَوْسٍ : يُخَيَّلُ إِلَيَّ أَنَّهُمْ قَدْ كَانُوا قَدَّمُوهُمْ لِذَلِكَ فَقَالَ عُمَرُ : اتَّئِدَا أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ الَّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ أَتَعْلَمُونَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ، قَالُوا : نَعَمْ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الْعَبَّاسِ ، وَعَلِيٍّ ، فَقَالَ : أَنْشُدُكُمَا بِاللَّهِ الَّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ أَتَعْلَمَانِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ ، قَالَا (أي العبـاس وعـلي) : نَعَمْ ، فَقَالَ عُمَرُ : إِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعَزَّ كَانَ خَصَّ رَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِخَاصَّةٍ لَمْ يُخَصِّصْ بِهَا أَحَدًا غَيْرَهُ ، قَالَ : مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ مَا أَدْرِي هَلْ قَرَأَ الْآيَةَ الَّتِي قَبْلَهَا أَمْ لَا ، قَالَ : فَقَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَكُمْ أَمْوَالَ بَنِي النَّضِيرِ ، فَوَاللَّهِ مَا اسْتَأْثَرَ عَلَيْكُمْ وَلَا أَخَذَهَا دُونَكُمْ حَتَّى بَقِيَ هَذَا الْمَالُ ، فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَأْخُذُ مِنْهُ نَفَقَةَ سَنَةٍ ثُمَّ يَجْعَلُ مَا بَقِيَ أُسْوَةَ الْمَالِ ، ثُمَّ قَالَ : أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ الَّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ أَتَعْلَمُونَ ذَلِكَ ؟ ، قَالُوا : نَعَمْ ، ثُمَّ نَشَدَ عَبَّاسًا ، وَعَلِيًّا بِمِثْلِ مَا نَشَدَ بِهِ الْقَوْمَ أَتَعْلَمَانِ ذَلِكَ ؟ ، قَالَا : نَعَمْ ، قَالَ : فَلَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ : أَنَا وَلِيُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَجِئْتُمَا تَطْلُبُ مِيرَاثَكَ مِنَ ابْنِ أَخِيكَ وَيَطْلُبُ هَذَا مِيرَاثَ امْرَأَتِهِ مِنْ أَبِيهَا ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ " ، فَرَأَيْتُمَاهُ كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُ لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ ، ثُمَّ تُوُفِّيَ أَبُو بَكْرٍ وَأَنَا وَلِيُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَوَلِيُّ أَبِي بَكْرٍ ، فَرَأَيْتُمَانِي كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنِّي لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ ، فَوَلِيتُهَا ثُمَّ جِئْتَنِي أَنْتَ وَهَذَا وَأَنْتُمَا جَمِيعٌ وَأَمْرُكُمَا وَاحِدٌ ، فَقُلْتُمَا : ادْفَعْهَا إِلَيْنَا ، فَقُلْتُ : إِنْ شِئْتُمْ دَفَعْتُهَا إِلَيْكُمَا ، عَلَى أَنَّ عَلَيْكُمَا عَهْدَ اللَّهِ أَنْ تَعْمَلَا فِيهَا بِالَّذِي كَانَ يَعْمَلُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَخَذْتُمَاهَا بِذَلِكَ ، قَالَ : أَكَذَلِكَ ؟ ، قَالَا (أي العبـاس وعـلي) : نَعَمْ قَالَ : ثُمَّ جِئْتُمَانِي لِأَقْضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَا وَاللَّهِ لَا أَقْضِي بَيْنَكُمَا بِغَيْرِ ذَلِكَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ ، فَإِنْ عَجَزْتُمَا عَنْهَا فَرُدَّاهَا إِلَيَّ تمعن في الرواية جيدا ،،، وتمعن كيف كان الفاروق يعامل العبـاس وعلـي رضي اللـه عنهم جميها ودعاوي التقية الباطلة التي يزعم صاحبك |
اقتباس:
يا عمر .. هذه الزيادة الباطلة قطعاً، مدرجة إدراجاً، غير محفوطة، مشكوكة، تفرد بها مسلم ..، يشهد لذلك أخرج الإمام أبو عوانة (في مستخرجه رقم: 6666) قال: حدثنا يزيد بن سنان البصري، وأبو أمية، قالا: ثنا بشر بن عمر، قثنا مالك بن أنس، عن ابن شهاب، عن مالك بن أوس بن الحدثان، قال: أرسل إلي عمر حين تعالى النهار فوجدته جالسا على سرير مفضيا إلى رماله، فقال حين دخلت عليه: يا مال إنه قد دفت أهل أبيات من قومك، وقد أمرت فيهم برضخ، فخذه فاقسمه فيهم، قلت: لو أمرت غيري بذلك، فقال: خذه فجاء يرفأ، فقال: يا أمير المؤمنين هل لك في عثمان وعبد الرحمن بن عوف والزبير وسعد بن أبي وقاص؟، قال: نعم، فأذن لهم فدخلوا ثم جاء يرفأ، فقال: يا أمير المؤمنين هل لك في العباس وعلي، قال: نعم، فأذن لهما فدخلا، فقال العباس: يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا، يعني عليا، فقال بعضهم: أجل يا أمير المؤمنين.... . والباقي مثله .. وهذا يورث الشك في الزيادة قطعاً ، فتبطل أبداً ..، سيما أن جلّ سلف أهل السنة كان يبغض علياً جداً ، ولا أقل من أنهم كانوا يسبونه آناء اليل وأطراف النهار .. ولو أغمضنا ، فإن العباس يستحيل منه صدور هذا اللفظ في حق عليّ عليه السلام ، وخصومة العباس وعلي مفتعلة عند المحققين من أصحابنا |
اقتباس:
الطريق محفوظ والزيادة مثبته فيها وقولك يستحيل مجرد الرد على المثبت لان عدم ايرادها لايعني عدم ثبوتها لو قلت لايقصد ظاهر اللفظ بذلك لكان قولك اقرب للحق من الانكار ولكن على كل حال اللفظ في هذا الموضوع لايقدم ولايؤخر - مع انه ثابت - لان العبرة بثبوت النزاع بين أهل البيت في الاموال والحمدللـه رب العالمين |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025