![]() |
اقتباس:
انت تعلم العرف والنبي صلى الله عليه وآله يجهله حتى ينزل خبر من السمااااااااااااااااء!!!! وبلينا بقوم لايفقهون |
من قال انه جهله ؟
ومن قال انه نزل من السماء ؟ |
اقتباس:
بل هذا حقيقة الامر وثابت [ سنن الترمذي – ح رقم 3091 – قال الألباني : صحيح الإسناد ] (عن ابن عباس قال بعث النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر وأمره أن ينادي بهؤلاء الكلمات ثم أتبعه عليا فبينا أبو بكر في بعض الطريق إذ سمع رغاء ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم القصواء فخرج أبو بكر فزعا فظن أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو علي فدفع إليه كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر عليا أن ينادي بهؤلاء الكلمات فانطلقا فحجا فقام علي أيام التشريق فنادى ذمة الله ورسوله بريئة من كل مشرك فسيحوا في الأرض أربعة أشهر ولا يحجن بعد العام مشرك ولا يطوفن بالبيت عريان ولا يدخل الجنة إلا مؤمن وكان علي ينادي فإذا عيي قام أبو بكر فنادى بها نلاحظ ان الصـديق كان يشارك عـلي بن ابي طـالب في تبليغها الكتاب : صحيح البخاري قال ابوهريرة رضي الله عنه :بعثني أبو بكر رضي الله عنه فيمن يؤذن يوم النحر بمنى : لا يحج بعد العام مشرك ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ويوم الحج الأكبر يوم النحر . وإنما قيل الأكبر من أجل قول الناس : الحج الأصغر ، فنبذ أبو بكر إلى الناس في ذلك العام ، فلم يحج عام حجة الوداع الذي حج فيه النبي صلى الله عليه وسلم مشرك. فمن خلال الرواية السابقة يظهر ان الامارة كانت للصـديق لانه هو الذي يرسل المبعوثين وليس عـلي بن ابي طـالب والحمدلله رب العالمين . |
ماشاء الله نفس اسلوب ابن تيمة الجاهل ؟يرد على ابن مطهر الحلي رضوان الله عليه بالبخاري ومسلم !
الدرس الاول .... هل مانقلته استاذي الفاضل من الكافي ام من ابحار ام من الاستبصار الدرس الثاني ... كيف يكون هنالك امرة وقد ارجعهة النبي صلى الله عليه وآله وقال ( لايبلغ الا انا او رجل مني ) الدرس الثالث ... لاتوجد اي فضيلة لابي بكر في الامارة والا لكان هوالمبلغ المباشر والا سيكو تحصيل حاصل وعبث وبلينا بقوم لايفقهون |
اقتباس:
اعتذار قومكمن كونه كان عرفا سائدا !! وهذا العرف جهله صلى الله عليه وآله حتى جاء الخبر ( ان لايبلغ الا انا او رجل مني ) وصلت الفكرة لو بعد اشوي وبلينا بقوم لايفقهون |
اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:27 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025