![]() |
سؤاله عليه السلام للرئية دليل على جوازها..
لن تراني..لا لامتناع الرؤية نفسها ولكن للضعف البشري لموسي عليه السلام.. |
لا اله الا الله تعالى الله عما يصفه الجاهلون
امتناع الرؤية البصرية الحسية في الدنيا والاخرة . وامتناعها عن جميع البشر على حد سواء نبيا كان ام مؤمنا فاسقا كان ام فاجرا وذلك لان الرؤية تؤدي الى المحدوية والمحدودية م صفت المحدث قال تعال ( لاتدركه الابصار وهو يدرك الابصار وهو الطيف الخبير ) والاية محكمة وبلينا بقوم لايفهون |
السلام عليكم
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد يا خوية هو منو وصف ربهم في خطبه ..؟؟ ابو بكر ؟عمر ؟ عثمان ؟ معاوية .؟ عائشة ؟ اذا كان اسيادهم لا يعرفون ربهم فكيف هـــــــــــــــــــــــــــم ؟؟!! ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم وأحسنتم تحياتي واحترامي |
اقتباس:
عزيزي مسعود اسلم لك جدلاً بكل استنتاجاتك انت . و ليس بستنتاجات غيرك فهي و مع احترامي لك و لشخصك تافة هل تعرف ما معنى تافة .. تافة بما تحمل الكلمة من معنى ^_^ اخي انت من حملة الشهادات العليا و العالي وجة الله . أئتني بما استوحيتة انت من موضوعي و سوف تجدني لك خير مجيب و خير ناصح . للمعلومة : لم اقرأ رد لانة ليس لك و انا اريد ان احاورك انت .. و ليس عدة استنساخات اتيت بها من اسلام ويب و يكبيديا .. و السلام . |
اقتباس:
سأل موسى في جهة وتحقق الطلب في جهة فاذا كان موسى لا يتحمل خلاص اذا الله لا يرى بالابصار قد تقول اننا في يوم القيامة نختلف بالخلقة اقول وما الذي يؤكد ان الخلقة الجديدة تتحمل ايظا ؟؟؟؟ |
نعم اقتنع واكتفي بهذه الايات
"وجوه يومئذ ناضرة الى ربها ناضرة"المؤمنون "كلا انهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون"الكافرون "للذين احسنوا الحسنى وزيادة" الحسني هي الجنة والزيادة هي النضرة لوجهه الكريم. |
اقتباس:
ما معنىى ناظرة هل لك ان تعطينا معنها |
اقتباس:
هل رأيت هذأ ما اتكلم عنة يا أخ مسعود .. هذأ هو التعصب الاعمى للموروثات العقلية . لا تأخذي حوارنا على أنه تحدي ، بل لنجعله حوار بحثاً عن الحياة الأبدية فلا شك بأنك اخذت الموضوع من البداية على أنه تحدي ، ولكنني الآن متأكد بان نظرتك للحوار تغيرت .. فافتحي قلبك للحوار وكأنك تتحدثي مع أخوك . تقول يا عزيزي انا اقتنع بهذة الايات و أكتفي ..الاية : " وجوه يومئذ ناضرة الى ربها ناضرة " لاتلومني يا اخي عندما نقول عنكم مجسمين و مشبهين افهم من تفسيرك للاية الكريمة إن الله سوف يرى بالعين الظاهرة في يوم القيامة . اليس كذلك يا أخي والحال إن مشاهدته بالعين الظاهرة تستلزم جسمانيته . والوجود في المكان ، والكيفية والحالة الخاصة وجود جسماني ، ونعلم أن ذاته المقدسة منزهة عن مثل هذا الإعتقاد الملوث ، كما اعتمد القرآن هذا المعنى في آياته مرات عديدة ، منها ما في الآية ( 103 ) من سورة الأنعام : ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ) برائيك ماذا افعل بهذة الاية هل ارميها خلف ظهري .. مالكم يا اخي " تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض " ويحكم كيف تحكمون وبأي عيون تنظرون و السلام |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:02 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025