![]() |
اقتباس:
بل وتتبجح بعبادته ؛؛؛ أما ردك هذا فيكشف مدى هذا السفة والبله :- وقد قال فيكم صنم العراق الجديد :- جهلة جهلة جهلة _ وقال أمعة مثلك في أمعة مثله وهو الغزي :- سفلة ؛سفلة ؛سفلة... وقد قال المتنبي :- من جهلت نفسه قدره *** رأى غيره منه مالايرى وقال أيضا ً:- أفاضل الناس أغراض لدى الزمن *** يخلو من الهم ِأخلاهم من الفطن ِ وقد قال أحدهم مرة لأبي تمام : (( لم َلاتقول ما يُفهم ؟))؛ فرد عليه : (( وأنت لم َلاتفهم ما يقال ؟!))... |
اقتباس:
انك ترمي الاخرين بدائك وكما يقال في الامثال "من لم يعلمه الابوان قد يعلمه الزمان" فلعل الزمان يعلمك "ادب الحوار" |
اتعرف ماهي أدب الحوار أن لاترجح من لم يرجح إلا عند من يعبده وهم قليل ؛ أدب الحوار أن تعترف
كما اعترفت الأن أنك لاتفهم بل لاتتقن الفهم جيدا ً؛ أدب الحوار أن تعترفوا بجهلكم وأنكم جزء من المشكلة لا الحل ؛ أن فيكم من يستحق القصاص كما علي كيمياوي وغيره من القتلة والخائضين بالدم العراقي ؛ أدب الحوار أن يخرج مقتدى ويعلن براءته من جيش المهدي ككل وأنه أخطأ خطئا جسيما ًفي عده جيشا ًعقائديا ً؛ أدب الحوار أن يعتذر عن الفاسدين الذين طالما سكت عنهم من أمثال بهاء الاعرجي وغيره ... أما مثلك الذي يعكس وساخة المقتدائيين عن المرضع والعصا ؛ فأقول فيه العصا لمن عصى وقتل وسفك الدماء ونهب وسلب وسيساق مقتدى وجلاوزته والامعات أمثالك بالعصا.... |
اقتباس:
لفاظك تدل على انسلاخ من العرف والشرع |
|
السلام عليكم اخوتي الاعزاء قال تعالى : ( وكان الانسان اكثر شيئا جدلا ) عن ابي عبدالله عليه السلام قال : قال امير المؤمنين عليه السلام : اياكم والمراء والخصومة فأنهما يمرضان القلوب على الاخوان وينبت عليهما النفاق الكافي : باب المراء والخصومة ومعاداة الرجال اربأ بكم اخوتي عن هكذا تراشقات لفظية وردود انفعالية تخرجكم عن صلب الموضوع وتضيع الثمرة والفائدة المرجوة من طرحه . امام هذا الاختلاف والذي يؤدي غالبا الى الخلاف الذي استشرى واصبح من معالم العمل السياسي في العراق والذي انعكس على القاعدة الشعبية اطرح هذا السؤال : ما دور شيعة العراق في الصراع الاقليمي والعالمي والثورة العالمية المستقبلية ؟ والعصر ان الانسان لفي خسر الا الذين امنوا وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر |
اقتباس:
ثم يكون الكلام في الجهه الاصلح لتطبيقه اما ان تنقل ما نقلت فالامر يحتاج مقدمة عقليه مع بعض ثوابت العقيده 1- فالنفرض ان كل من يتخذ الدين شعار له هو انسان مصلحي ومنافق اي على نحو الموجبه الكلية عندها يكون هذا الاحتمال يؤدي ان نختار قادة ونظم لا ترفع شعار الدين اطلاقا وكما يسمى بالمصطاح الحديث" العلمانية" 2- بناء على المقدمة السابقة فالعلمانية تحتاج رجال نزيهين ووطنيين وغيرها من الصفات الجيدة لكي نثق بهم ونوليهم زومام امورنا ولو قلنا انها متوفرة فقط لغير المتدينين فاننا ننكر ضرورة عقليه الا وهي ان الرسالة الاسلامية لابد ان تكون الى اناس يطبقوها خير تطبيق في كل زمان ولا يقتصر الامر على المعصومين سلام الله عليهم بل باقي البشر حتما ولكن الامر نسبي هذا امر الاخر اننا بالتجربه العملية على طول خط البشريه الوجودي كان الغير متدينين او العلمانيين هم فراعين الارض وحكامها الطاغوتيين والعراق الحديث منذ تاسيسه في العشرينات وتعاقب الملكيه والجمهويه والبعثيه والان الدمقراطية كان قادة ومسؤولي العراق من الغير متدينين او قل العلمانيين فلم نعيش بلحظه سلام واحده من التعذيب والقتل والتهجير والنهب والظلم الخ فلايمكن ان يكون خيارنا الغير متدينين او العلمانيين لانهم عقليا غير نزيهين بجمله كما ان التجربه العمليه اثبتت بشاعة ظلمهم وفسادهم 3- هنا يكون خيارنا المتدينين فهل نقول انهم الافضل لقيادة البشرية على نحو الموجبه الكليه اكيد لا لسببين الاول :ان التدين قد يكون غطاء ثانيا :ان الاختلاف في وجهات النظر والمناهج والتناحر قد يؤشر الى اما الى فساد كل المتدينين وقلنا ان هذا يناقذ امر ارسال الرسالة السماوية فانها تكون عبثيه وهذا خلاف الحكمة او يكون بعضها حق والاخر باطل وهو المطلوب اي ان المتدينين هم الاصلح لقيادة البشريه ولكن على نحو الموجبه الجزئية هذا في المتدينين اما الحديث في الدين في قبال اللادين "العلمانية" ان العلمانيه لديها رؤى مختلفه فلديك الاشتراكية والراسمالية وغيرها وهي نظريات متناحرة سفكت الدماء في ما بينها ولا زالت فكيف نحدد الاصلاح منها ؟؟؟؟ ولو قلت ان اتباع المذهب الجعفري في العراق ايضا لهم رؤى مختلفه ادت الى سفك الدماء فيكف نرجح بين النظريات المختلفه في العلمانيه والمناهج المختلفه بين اتباع المذهب الواحد فان قلنا العقل بلا شرع "فان العقلاء يقولون بتقصير عقولهم عن ادراك الكثير من الامور وان قلنا العقل والشرع كان هذين المتلازمين خير اداة لمعرفة جهة الحق بعد التمكن منهما لان كمال الشرع من جهه على المستوى النظري يتطلب العقل على قصوره في معرفة مصاديقه في الخارج لان العقل هنا يستمد رجحان وصواب تشخيصه من نظريه كامله اما في العلمانيه فهي تقر على نفسها بنقص مع قصور العقل نكون امام حكومة طاغوتيه حيث ان قصور العقل لا يجبره قصور النظريه العلمانيه عندها لن نصل الى الاصلح سواء على مستوى القاده او النظريه |
اقتباس:
يحتاج للتهيء والاستعداد فكريا وعقائديا لمواجهة الاطواق الثلاثة كي ينطلق المذهب الجعفري وهو يرفع راية الاطروحة العادلة بافق العالم وهذا امر لا يمكن ان يكتمل الا بوجود الامام المهدي عج |
يقول العلامة القانوني " شبرل " عميد كلية الحقوق في فيينا في عصرها الذهبي : ( إنَّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمدٍ إليها ، إذْ رغم أميته استطاع قبل بضعة عشر قرناً ـ أن يأتي بتشريع سنكون نحن الأوربيين أسعد ما نكون لو وصلنا إلى قمته بعد ألفي سنة ).
ويقول المفكر " أدموند بيرك " : ( إن القانون المحمدي قانون ضابط للجميع من الملك إلى أقل رعاياه ، وهذا القانون نُسِجَ بأحْكَم نظام حقوقي ، وشريعة الإسلام هي أعظم تشريع عادل لم يسبق قط للعالم إيجاد مثله ، ولا يمكن فيما بعد ). ويقول القانوني الكبير " فمبري ": ( إن الفقه الإسلامي واسع إلى درجة أنني أعجب كل العجب كلما فكرت في أن المسلمين لم يستنبطوا منه الأنظمة والأحكام الموافقة لزمانهم وبلادهم ). ويقول " د . هوكنج " أستاذ الفلسفة بجامعة هارفارد : ( إن في الإسلام استعداداً داخلياً للنمو ، وإني أشعر بأني على حق حين أقرر أن الشريعة الإسلامية تحتوي بوفرة على جميع المبادئ اللازمة للنهوض والرقي ). أما روان ويليامز، كبير أساقفة كنيسة كانتربري «الكنيسة الإنجيليكانية البريطانية» ، فقد دعا إلي تطبيق بعض جوانب الشريعة الإسلامية في بريطانيا، معتبرا أنه أمر لا يمكن تجنبه وقال ويليامز لهيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي»: «إن تطبيق الشريعة الإسلامية أمر لا مفر منه لتماسك المجتمع البريطاني»، وأضاف: إنه ينبغي علي الناس التعامل بذهن منفتح مع الشريعه الاسلاميه |
الثالث:استعداء طبقة من ابناء المذهب ضد المتدينين او قل المتشرعة باثارت السعي الحثيث على المصالح والانشغال بسياسه وهو يعني استعداء لنهج الامام المهدي عج
فهنالك كراهيه ضد التشريع الجعفري من ابناء المذهب وذلك بسبب المنهج الامريكي في الحرب الدين هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه لاحول ولاقوة الا بالله... أتراك تقلدني في طرح أقوال غيرنا الآن أيها العبد المقتدائي ؟!... أم تراك تعلمنا أن الاسلام المحمدي هو الأقوم لقيادة العالم ؟! أيها المتحدث بلغة فلسفة ومنطق القرون الوسطى بل ما قبلها ... إنما استشرفت بهذه الأقوال واقتبستها من علماء ومفكرين وقادة كي أدلل لك كيف أصبح الدين اليوم دين السلطة والحكم والتطرف دين محمد عبد الوهاب والقرضاوي وياسر الحبيب و واحمد حسن اليماني ومقتدى الصدر...!!!... |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:40 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025