وبعد انتفاضة النجف حسب ما تعبر عنها هل قالوا عنكم بانكم مقاومون وطردتم المحتل فيا عجبا لكم هل تشترون رضى النواصب بدماء الابرياء التي سالت بدون وجه حق

سرايا السلام التي دحرت داعش في سامراء بهذا الوصف ولكن ماذا نقول للذين في قلوبهم مرض.هههههههههههههههههه
بعد ان استقرت الاوضاع في سامراء واستطاع المجاهدون الابطال من بسط سيطرتهم عليها ذهبت ما تسمى سرايا السلام لتقول نحن الذين طهرنا سامراء لماذا دائما تصادرون اعمال الاخرين وتنسبوها لانفسكم
بالمناسبة ماقدمت سراي السلام الا شهيد واحد فقط للعلم انه لم يقتل في مواجهة داعش بل بسقوط قذيفة هاون فاين جهادكم ام انتم متخفين وتنتظرون الغنائم

وهل اصبح مواجهة الاستعمار ورفض الظلم واعطاء تضحيات، بدون وجه حق فهل تخليتم عن مبدأ الاسلام وهو رفض الاستعمار والظلم، فاين انتم من حزب الله الذي قاوم اسرائيل ولسنين، وقد قدم الشهداء، ماهذا التفكير الساذج، واين انتم من ثورة العشرين التي قادها مراجعنا ضد الاستعمار ألم يعطوا الشهداء، فهل نسيتم الجهاد ضد الاستعمار!

لاادري اين الاوضاع المستقرة وقد تم استهداف الامامين بقذائف الهاون فهل تعلم ان محيط الامام وعلى مسافة 12 كيلومتر وكحد اقصى غير مؤمنة، فاين الوضع المستقر يااخي العزيز، لاادري فاين انت من هذه الاوضاع كلها، وبعد استهداف الامام تحركت سرايا السلام نحو سامراء والحمد لله احرزت تقدم كبير جداً ساحقة داعش ومن معها، نحن لانصادر اي شيء ولكن الواقع يقول ذلك والاعلام وحتى صباح الفتلاوي اعترف بذلك، فلماذا ترفضونها انتم!
اما الشهيد فهو سقط وهو يوزع المؤن على المقاتلين، ولدينا شهيد اخر قد تم تشييعه قبل ايام سقط اثناء العمليات العسكرية، والحمد لله تقدمنا في سامراء بشهيدين احدهما في عملية غير قتالية وعدد قليل من الجرحى، اسالو انفسكم رغم كل التقدم لسرايا السلام ولم نعطي إلا شهيد واحد في اثناء العمليات، وان كنت لاتصدق شاهد الفديوات على اليوتيوب لترى السرايا في سامراء، وهم هذه الايام متواجدين في جرف الصخر والحمد لله لم نعطي اي شهيد ولاجريح، وهم متواجدين في الخطوط الامامية، وان لم تصدق شاهد الفديو على قناة بلادي لترى العمليات في جرف الصخر.