ذلك صحيح جدا لذلك لم نقرا في كل كتب التاريخ ان عمر ابن الخطاب قتل صنديدا مشهورا
بل حتى شخصا عاديا لم يقتل احد الا الجني ولا اظن انه اماته بل صرعه فقط سبحان الله مالكم كيف تحكمون |
اقتباس:
نعم اعز الله الاسلام بعمر بن الحطاب يوم الخندق عندما جبن من الخروج لعمرو بن ود وكذلك في معركه خيبر عندما جبن من الخروج الى مرحب وكذلك جبن باقي اصحابه وهذ تأريخ لا تستطيعون ان تنكروه ايها الشيعه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه |
اقتباس:
وهذا ما نُريد ان نستوضحه اذا كان عمر بن الخطاب بهذه القوه والشده والبساله أين تجلت هذه الحقيقه أين تُرجمت عمليا ممكن تذكري لنا سيدتي الكريمه المواقع التي صب بها الخليفه عمر الموت على أعداء الاسلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله؟ وشكرا جزيلا لك |
شكرا لك أخي الكريم البابلي وننتظر من الزملاء السثنه التعليق على الحادثه التي ذكرها زميلنا الكريم علما أن الخوف طبيعه بشريه ولكننا نريد تثبيت الحادثه وشكرا لكم جميعا |
شكرا للزملاء الاعزاء عاشق الحق والمختار لتفضلهما وتكرمهما بالمرور لكننا أردنا ان نسمع من زملائنا السثنه وجهة نظرهم فلعله خفيت علينا أُمور فيقوموا بتوضيحها مشكورين |
اسف على تأخري ساسرد قصة عمر ابن الخطاب رضي الله عنة وارضاة الى يوم الدين وسوف يكون سردي لها بتفصيل كاملة بحولة وقوتة سبحانة وتعالى بطاق الفاروق الشخصيه : الاسم :- عمر بن الخطاب المولد :- ولد بعد عام الفيل ب 13 سنه سن اسلامه :- اسلم وهو عنده 26 سنه الدليل (قال ابن الجوزي : قال علماء السِّيَر : أسلم عمر في السنة السادسة من النبوة ، وهو ابن ست وعشرين سنة ) السن :- 63 سنه (من الطريف ان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وسيدنا ابو بكر وسيدنا عمر عندهم نفس السن "63" ) الدليل عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ وَأَبُو بَكْرٍ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ وَعُمَرُ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ. وظيفته وهو شاب:- رعى ابل ابيه كنيته :- أبو حفص لقبه :- الفاروق حيث اظهر الاسلام فى مكه ففرق الله بين الكفر والايمان "الحق والباطل" الهوايه :- "المصارعه" و "ركوب الخيل" و "الفرسيه" و "الرمي" حيث اتقنهم اتقان تام عدد اولاده :- 13 ولدا. اسماء اولاده :- زيد الأكبر ، وزيد الأصغر ، وعاصم ، وعبد الله ، وعبد الرحمن الأكبر ، وعبد الرحمن الأوسط ، وعبد الرحمن الأصغر ، وعبيد الله ، وعياض ، وحفصة ، ورقية ، وزينب ، وفاطمة رضي الله عنهم . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ عمر بن الخطاب عمر بن الخطاب هو ثاني الخلفاء الراشدون ، كان من أصحاب سيدنا رسول الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ، إسمه : عمر بن الخطاب بن نوفل بن عبد العزى بن رباح بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي . وفي كعب يجتمع نسبه مع نسب سيدنا رسول الله محمد بن عبد الله رسول الإسلام. أمه حنتمة بنت هشام المخزوميه أخت أبي جهل . هو أحد العشرة المبشرين بالجنة ، ومن علماء الصحابة وزهادهم. أول من عمل بالتقويم الهجري. لقبه الفاروق. وكنيته أبو حفص، والحفص هو شبل الأسد، وقد لقب بالفاروق لانه كان يفرق بين الحق والباطل ولايخاف في الله لومة لاإم. اسلامه وظلَّ "عمر" على حربه للمسلمين وعدائه للنبي (صلى الله عليه وسلم) حتى كانت الهجرة الأولى إلى الحبشة، وبدأ "عمر" يشعر بشيء من الحزن والأسى لفراق بني قومه وطنهم بعدما تحمَّلوا من التعذيب والتنكيل، واستقرَّ عزمه على الخلاص من "محمد"؛ لتعود إلى قريش وحدتها التي مزَّقها هذا الدين الجديد! فتوشَّح سيفه، وانطلق إلى حيث يجتمع محمد وأصحابه في دار الأرقم، وبينما هو في طريقه لقي رجلاً من "بني زهرة" فقال: أين تعمد يا عمر؟ قال: أريد أن أقتل محمدًا، فقال: أفلا ترجع إلى أهل بيتك فتقيم أمرهم! وأخبره بإسلام أخته "فاطمة بنت الخطاب"، وزوجها "سعيد بن زيد بن عمر" (رضي الله عنه)، فأسرع "عمر" إلى دارهما، وكان عندهما "خبَّاب بن الأرت" (رضي الله عنه) يقرئهما سورة "طه"، فلما سمعوا صوته اختبأ "خباب"، وأخفت "فاطمة" الصحيفة، فدخل عمر ثائرًا، فوثب على سعيد فضربه، ولطم أخته فأدمى وجهها، فلما رأى الصحيفة تناولها فقرأ ما بها، فشرح الله صدره للإسلام، وسار إلى حيث النبي (صلى الله عليه وسلم) وأصحابه، فلما دخل عليهم وجل القوم، فخرج إليه النبي (صلى الله عليه وسلم)، فأخذ بمجامع ثوبه، وحمائل السيف، وقال له: أما أنت منتهيًا يا عمر حتى ينزل الله بك من الخزي والنكال، ما نزل بالوليد بن المغيرة؟ فقال عمر: يا رسول الله، جئتك لأومن بالله ورسوله وبما جاء من عند الله، فكبَّر رسول الله والمسلمون، فقال عمر: يا رسول الله، ألسنا على الحق إن متنا وإن حيينا؟ قال: بلى، قال: ففيم الاختفاء؟ فخرج المسلمون في صفين حتى دخلوا المسجد، فلما رأتهم قريش أصابتها كآبة لم تصبها مثلها، وكان ذلك أول ظهور للمسلمين على المشركين، فسمَّاه النبي (صلى الله عليه وسلم) "الفاروق" منذ ذلك العهد. بيعة عمر رغب ابو بكر الصديق في شخصية قوية قادرة على تحمل المسئولية من بعده واتجه رأيه نحو عمر بن الخطاب فاستشار في ذلك عدد من الصحابة مهاجرين وأنصارا فأثنوا عليه خيرا ومما قاله عثمان بن عفان : ( اللهم علمي به أن سريرته أفضل من علانيته ، وأنه ليس فينا مثله ) وبناء على تلك المشورة وحرصا على وحدة المسلمين ورعاية مصلحتهم، أوصى أبو بكر الصديق بخلافة عمر من بعده ، وأوضح سبب اختياره قائلا : (اللهم اني لم أرد بذلك الا صلاحهم ، وخفت عليهم الفتنة فعملت فيهم بما أنت أعلم ، واجتهدت لهم رأيا فوليت عليهم خيرهم وأقواهم عليهم ). ثم أخذ البيعة العامة له بالمسجد اذ خاطب المسلمين قائلا : (أترضون بمن أستخلف عليكم ؟ فوالله ما آليت من جهد الرأي ، ولا وليت ذا قربى ، واني قد استخلفت عمر بن الخطاب فاسمعوا له وأطيعوا) فرد المسلمون : (سمعنا وأطعنا) وبايعوه سنة ( 13 هـ ). الهجرة إلى المدينة كان إسلام "الفاروق" عمر في ذي الحجة من السنة السادسة للدعوة، وهو ابن ست وعشرين سنة، وقد أسلم بعد نحو أربعين رجلاً، ودخل "عمر" في الإسلام بالحمية التي كان يحاربه بها من قبل، فكان حريصًا على أن يذيع نبأ إسلامه في قريش كلها، وزادت قريش في حربها وعدائها للنبي وأصحابه؛ حتى بدأ المسلمون يهاجرون إلى "المدينة" فرارًا بدينهم من أذى المشركين، وكانوا يهاجرون إليها خفية، فلما أراد عمر الهجرة تقلد سيفه، ومضى إلى الكعبة فطاف بالبيت سبعًا، ثم أتى المقام فصلى، ثم نادى في جموع المشركين: "من أراد أن يثكل أمه أو ييتم ولده أو يرمل زوجته فليلقني وراء هذا الوادي". وفي "المدينة" آخى النبي (صلى الله عليه وسلم) بينه وبين "عتبان بن مالك" وقيل: "معاذ بن عفراء"، وكان لحياته فيها وجه آخر لم يألفه في مكة، وبدأت تظهر جوانب عديدة ونواح جديدة، من شخصية "عمر"، وأصبح له دور بارز في الحياة العامة في "المدينة". موافقة القرآن لرأي عمر تميز "عمر بن الخطاب" بقدر كبير من الإيمان والتجريد والشفافية، وعرف بغيرته الشديدة على الإسلام وجرأته في الحق، كما اتصف بالعقل والحكمة وحسن الرأي، وقد جاء القرآن الكريم، موافقًا لرأيه في مواقف عديدة من أبرزها: قوله للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله، لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى: فنزلت الآية ( واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى) [ البقرة: 125]، خلافته بويع أمير المؤمنين "عمر بن الخطاب" خليفة للمسلمين في اليوم التالي لوفاة "أبي بكر الصديق" [ 22 من جمادى الآخرة 13 هـ: 23 من أغسطس 632م]. وبدأ الخليفة الجديد يواجه الصعاب والتحديات التي قابلته منذ اللحظة الأولى وبخاصة الموقف الحربي الدقيق لقوات المسلمين بالشام، فتوحات التي اتمها الله في عهدة الفتوحات الإسلامية في عهد الفاروق بعد أصبح الطريق إلى "المدائن" عاصمة الفرس ـ ممهدًا أمام المسلمين، فأسرعوا بعبور نهر "دجلة" واقتحموا المدائن، بعد أن فر منها الملك الفارسي، ودخل "سعد" القصر الأبيض مقر ملك الأكاسرة ـ فصلى في إيوان كسرى صلاة الشكر لله على ما أنعم عليهم من النصر العظيم، وأرسل "سعد" إلى "عمر" يبشره بالنصر، ويسوق إليه ما غنمه المسلمون من غنائم وأسلاب. بعد فرار ملك الفرس من "المدائن" اتجه إلى "نهاوند" حيث احتشد في جموع هائلة بلغت مائتي ألف جندي، فلما علم عمر بذلك استشار أصحابه، فأشاروا عليه بتجهيز جيش لردع الفرس والقضاء عليهم فبل أن ينقضوا على المسلمين، فأرس عمر جيشًا كبيرًا بقيادة النعمان بن مقرن على رأس أربعين ألف مقاتل فاتجه إلى "نهاوند"، ودارت معركة كبيرة انتهت بانتصار المسلمين وإلحاق هزيمة ساحقة بالفرس، فتفرقوا وتشتت جمعهم بعد هذا النصر العظيم الذي أطلق عليه "فتح الفتوح". فتح مصر عدل عمر وورعه وقد اتسم عهد الفاروق "عمر" بالعديد من الإنجازات الإدارية والحضارية، لعل من أهمها أنه أول من اتخذ الهجرة مبدأ للتاريخ الإسلامي، كما أنه أول من دون الدواوين، وقد اقتبس هذا النظام من الفرس، وهو أول من اتخذ بيت المال، وأول من اهتم بإنشاء المدن الجديدة، وهو ما كان يطلق عليه "تمصير الأمصار"، وكانت أول توسعة لمسجد الرسول (صلى الله عليه وسلم) في عهده، فأدخل فيه دار "العباس بن عبد المطلب"، وفرشه بالحجارة الصغيرة، كما أنه أول من قنن الجزية على أهل الذمة، فأعفى منها الشيوخ والنساء والأطفال، فتحت في عهده بلاد الشام و العراق و فارس و مصر و برقة و طرابلس وأذربيجان و نهاوند و جرجان. و بنيت في عهده البصرة والكوفة. وكان عمر أوّل من أخرج اليهود من الجزيرة العربية الى الشام. مماته كان عمر يتمنى الشهادة في سبيل الله و يدعو ربه لينال شرفها : ( اللهم أرزقني شهادة في سبيلك و اجعل موتي في بلد رسولك)... و في ذات يوم وبينما كان يؤدي صلاة الفجر بالمسجد طعنه أبو لؤلؤة المجوسي ( غلاما للمغيرة بن شعبة ) عدة طعنات في ظهره أدت الى مماته ليلة الأربعاء لثلاث ليال بقين من ذي الحجة سنة ثلاث و عشرين من الهجرة ، و لما علم قبل وفاته أن الذي طعنه مجوسي حمد الله تعالى أن لم يقتله مسلم... و دفن الى جوار سيدنا رسول الله |
ارجو ان لا اكون قد اطلت عليكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
|
كان أول من كتب التاريخ في شهر ربيع الأول سنة ستة عشر من هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم وهو أول من ضرب في الخمر ثمانين جلدة بعد أن استشار الإمام علي وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهو أول من عس في عمله بالمدينة متفقداً أحوال الرعية بنفسه... حانياً عليهم رؤوفاً بهم. وهو أول من حمل الدرّة وأدب بها. وهو أول من استقضى القضاة في الأمصار. وهو أول من دون الدواوين... وكتب العطايا.. وحصر الرعية. وهو أول من منع الصدقات عن المؤلفة قلوبهم فقال: إن الله أعز الإسلام وأغنى عنكم فإن تبتم إليه وإلا فبيننا وبينكم السيف. وهو أول من درأ الحد بالضرورة.. وقرر مبدأ المساواة أمام القضاء. كان رضي الله عنه إذا عرضت له مشكلة نظر في كتاب الله فإن وجد لها حلاً قضى به دون تردد .. وإن لم يجد نظر في سنة رسوله المصطفى.. فإن وجد قضى به دون تردد أيضاً.. فإن لم يجد اجتهد في تفضيل ما لم يرد عنه نص أو سنة.. واستشار مستشاريه وكانوا من خيرة صحابة رسول الله.. فإن اجتهدوا على رأي قضى به. كان أميراً يعرف عظم مسئوليته وضخامتها.. وكانت حقوق الرعية وأحوالهم نصب عينيه.. هدفاً يرمي إليه ويهدف. كان رضي الله عنه أيضاً أول من أنشأ البريد.. ومرابط الثغور.. ومصنع السكة لضرب النقود.. ودار الحبس للعقاب. أن الإمام عليّ يروى عنه أنه قال: "لا أوتي بأحد يفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته جلد المفترى |
كان الفاروق رضي الله عنه يمشي في الطريق والشيطان اذا راه مشى في طريق اخرعن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا فسمعنا لغطا وصوت صبيان، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا حبشية تزفن - أي ترقص - والصبيان حولها فقال: يا عائشة!
تعالي فانظري. فجئت فوضعت لحيي على منكب رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعلت أنظر إليها ما بين المنكب إلى رأسه، فقال لي: أما شبعت؟ أما شبعت فجعلت أقول: لا. لأنظر منزلتي عنده، إذ طلع العمر فأرفض الناس عنها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني لأنظر شياطين الجن والإنس قد فروا من عمر، قالت: فرجعت. ولو سمحتو ايه السبابون تعلموا حسن الحوار |
اقتباس:
أخي الكريم عذرا لك نحن نريد ان نأخذ حياة عمر بن الخطاب مقطعا مقطعا ولا نريد جميع جوانب حياته سنصل اليها ان شاء الله السؤال أخي الكريم عمر بن الخطاب أتقن الرمايه والمصارعه والفروسيه وركوب الخيل وكان وقت اسلامه شاب في ريعان شبابه سألتك واكرر عليك السؤال سيدي الكريم اين استخدم تلك الفروسيه والقوه والمهارة التي أتقنها في اي الغزوات في أي المواقف الثاني قلت فرق الله باسلامه بين الحق والباطل ممكن توضح هذه النقطه وقد سألتك مرارا ماهو التحول التاريخي والانعطافه الكبرى التي تمت باسلام عمر هذه أسالتي من أول مشاركه والسرد والاستفاضه أخي الكريم يثضيع علينا دراس شخصية عمر عبر مراحلها التاريخيه أرجو من الاخوه الكرام الالتفات للسؤال دون ذكر حوادث آتيه في المستقبل مثل الخلافه وفتح فارس وغيرها وسيصل لها البحث ان شاء الله مع شكري الجزيل لتفضلكم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:15 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024