![]() |
اقتباس:
اقتباس:
حياكم الله اخي اليكم اخي هذه الرواية واعتذر لكوني لم استطع اخذ صورة لها لكونها طويلة واحببت ان لااقطع منها كلمة واحده لكون فيها دلالات جميلة جدا مع سلامة سندها و وضوح مدلولها على عدة امور وليس على مظلومية فاطمة الزهراء فقط اليك الرواية عن الديلمي الحسن بن أبي الحسن رحمه الله والحضيني : بإسناده ، عن أحمد بن الخطيب ، عن أبي المطلب جعفر بن محمد بن الفضيل ، عن محمد ابن سنان الزهري ، عن عبد الله بن عبد الرحمان الأصم ، عن مدلج ، عن هارون بن سعيد ، قال : سمعت أمير المؤمنين يقول لعمر ( بن الخطاب ) : من علمك الجهالة يا مغرور ، أما والله لو كنت بصيرا ، أو كنت بما أمرك به رسول الله صلى الله عليه وآله خبيرا ، أو كنت في دينك تاجرا نحريرا لركبت العقر ، ولفرشت القصب ، ولما أحببت أن تتمثل لك الرجال قياما ، ولما ظلمت عترة النبي صلى الله عليه وآله بقبيح الفعل ، غير اني أراك في الدنيا قتيلا [ بجراحة ] من عبد أم معمر ، تحكم عليه بالجور فيقتلك توفيقا يدخل به والله الجنان على الرغم منك . ( والله ) لو كنت من رسول الله صلى الله عليه وآله سامعا ومطيعا لما وضعت سيفك على عاتقك ، ولما خطبت على المنبر ، ولكأني بك وقد دعيت فأجبت ، ونودي باسمك فأحجمت ، وإن لك [ بعد القتل ] لهتك ستر ، وصلبا ولصاحبك الذي اختارك ، وقمت مقامه من بعده . فقال له عمر : يا أبا الحسن ، أما تستحي لنفسك من هذا التهكن ؟ فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : [ والله ] ما قلت ( لك ) إلا ما سمعت ( من رسول الله صلى الله عليه وآله ) ، وما نطقت إلا بما علمت . قال : فمتى هذا ، يا أمير المؤمنين ؟ قال : إذا خرجت جيفتكما عن رسول الله صلى الله عليه وآله من قبريكما الذين لم ترقدا فيهما نهارا [ ولا ليلا ] لئلا يشك [ أحد فيكما إذ نبشتما ولو دفنتما بين المسلمين لشك ] شاك ، وارتاب مرتاب ، وصلبتما على أغصان دوحات شجرة يابسة فتورق تلك الدوحات بكما ، وتفرع وتخضر فيكون علامة لمن أحبكما ورضي بفعالكما ، ليميز الله الخبيث من الطيب ، ولكأني أنظر إليكما والناس يسألون ( ربهم ) العافية مما قد بليتما به . قال : فمن يفعل ذلك يا أبا الحسن ؟ قال عصابة [ قد ] فرقت بين السيوف وأعمادها ، وارتضاهم الله لنصرة دينه ، فما تأخذهم في الله لومة لائم ، ولكأني أنظر إليكما وقد أخرجتما من قبريكما غضين طريين حتى تصلبا على الدوحات ، فيكون ذلك فتنة لمن أحبكما . ثم يؤتى بالنار التي [ أضرمت ] لإبراهيم عليه السلام ويحيى وجرجيس ودانيال وكل نبي وصديق ومؤمن ، ثم يؤمر بالنار وهي النار التي أضرمتموها على باب داري لتحرقوني وفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله ، وابني الحسن والحسين ، وابنتي وزينب وأم كلثوم حتى تحرقا بها ، ويرسل ( الله ) عليكم ريحا مرة فتنسفكما في اليم نسفا ، [ بعد أن ] يأخذ السيف منكما ما أخذ ، ويصير مصير كما جميعا إلى النار ، وتخرجان إلى البيداء إلى موضع الخسف الذي قال الله عز وجل : * ( ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت واخذوا من مكان قريب ) * - يعني من تحت أقدامهم . قال : يا أبا الحسن ، يفرق بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قال : نعم . قال : يا أبا الحسن ، إنك سمعت هذا وإنه حق ؟ قال : فحلف أمير المؤمنين عليه السلام ( أنه سمعه من النبي صلى الله عليه وآله ) فبكى عمر وقال : إني أعوذ بالله مما تقول ، فهل لك علامة ؟ قال : نعم ، قتل فظيع ، وموت رضيع ، وطاعون شنيع ، ولا يبقى من الناس في ذلك الزمان إلا ثلثهم ، وينادي مناد من السماء باسم رجل من ولدي ، وتكثير الآيات حتى يتمنى الاحياء الموت مما يرون من الأهوال ، فمن هلك استراح ، ومن كان له خير عند الله نجا ، ثم يظهر رجل من ولدي فيملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا وظلما ، يأتيه الله ببقايا قوم موسى ، ويحيى له أصحاب الكهف ، ويؤيده الله بالملائكة والجن وشيعتنا المخلصين ، وينزل من السماء قطرها ، وتخرج الأرض نباتها . فقال له ( عمر ) : [ يا أبا الحسن ، أما إني أعلم ] إنك لا تحلف إلا على حق ، [ فوالله ] لا تذوق أنت ولا أحد من ولدك حلو الخلافة [ أبدا ] . فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : ( ثم ) إنكم لا تزدادون لي ولولدي إلا عداوة . ( قال : ) فلما حضرت عمر الوفاة أرسل إلى أمير المؤمنين عليه السلام ، فقال له : يا أمير المؤمنين ، يا أبا الحسن ، اعلم أن أصحابي هؤلاء حللوني مما وليت من أمورهم ، فإن رأيت أن تحللني . فقال أمير المؤمنين عليه السلام : أرأيتك إن حللتك أنا فهل لك في تحليل من مضى من رسول الله صلى الله عليه وآله وابنته ، ثم ولى وهو يقول : * ( وأسروا الندامة لما رأوا العذاب ) * تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . تفضل اطلع وان كان لك طعن بهذا الرواية ستجد الرد جاهزا باذن الله تعالى |
بس لو سمحت تعطيني اسم الكتاب الي اخذت منة هاي الرواية
|
يا موالين بأعلى أصواتكم قولوا لعن الله من تجرأ وهدد الزهراء بأحراق البيت وهجم على السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام ... بارك الله فيكم يا موالين لعن الله المنافقين من الجبت والطاغوت
يا القوات الخاصه الله يكسر ضلعك شوف الرابط فيه ماتريد وأكثر http://w w w.youtube.com/watch?v=xvMy322LOLk |
اقتباس:
هذا واحد من المصادر المصدر/ مدينة المعاجز .السيد هاشم البحراني ج2 ص243 والرواية لها عدة طرق في اسنادها ان احببتم ذكرنا الطرق الاخرة |
اقتباس:
|
اخي حيدرة انت اعطتني رواية مسندة
وفي روايت كثير مسندة بس رواتها مش ثقات هل تعرف ما هو علم الرجال.؟....... اقتباس:
عمري ما شفت مسيحي بلعن الي صلبو عيسى علية السلام وعمري ما شفت |
قال تعالى "
(( إن الذين يؤذون الله ورسولهلعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهيناً )) (( ألا لعنة الله على الظالمين )) (( لعنة الله على الكاذبين )) (( اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون )) وهذي فتوى من عندكم على جواز اللعن المطلق لتارك الصلاة http://www.islamlight.net/index.php?...id=283&id=4727 اللهم العن من ترك وصية الرسول والعن من ظلم اهل بيته |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
لا اخي لااعلم علم الرجال شو هل يبيعون به طماطة تقصد تفضل اخي اتيني بتضعيفهم وسترى مايسركم ان شاء الله |
اوكي اليوم بكون عندك
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:45 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025