منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   سؤال هل عيسى توفي او مات ؟؟؟ (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=35189)

القوات الخاصه 27-08-2008 04:29 PM

يعني توفي زي ما توفي الانبياء ؟؟؟؟

النجف الاشرف 27-08-2008 04:36 PM

السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ....

بالله هل هذا سؤال ؟؟؟

تقول انك مسلم ولا تعرف هل عيسى ابن مريم ميت ام متوفى ؟؟

فعلا ما اخذتم من الاسلام سوى الاسم فقط

متيمة بحب علي 27-08-2008 04:37 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القوات الخاصه (المشاركة 462608)
يعني توفي زي ما توفي الانبياء ؟؟؟؟


بسم الله الرحمن الرحيم

القوات الخاصة النبي عيسى عليه السلام لم يتوفى مثل ما توفي الانبياء ،ومثلما اشارت لك الاخت الموالية من القران الكريم وهذا تفسير الاية والفرق بين التوفي والموت:

قوله تعالى: إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك، التوفي أخذ الشيء أخذا تاما، و لذا يستعمل في الموت لأن الله يأخذ عند الموت نفس الإنسان من بدنه قال تعالى: «توفته رسلنا»: الأنعام - 61، أي أماتته، و قال تعالى: «و قالوا أ إذا ضللنا في الأرض أ إنا لفي خلق جديد - إلى أن قال -: قل يتوفيكم ملك الموت الذي وكل بكم»: السجدة - 11، و قال تعالى: «الله يتوفى الأنفس حين موتها و التي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت و يرسل الأخرى»: الزمر - 42، و التأمل في الآيتين الأخيرتين يعطي أن التوفي لم يستعمل في القرآن بمعنى الموت بل بعناية الأخذ و الحفظ، و بعبارة أخرى إنما استعمل التوفي بما في حين الموت من الأخذ للدلالة على أن نفس الإنسان لا يبطل و لا يفنى بالموت الذي يظن الجاهل أنه فناء و بطلان بل الله تعالى يحفظها حتى يبعثها للرجوع إليه، و إلا فهو سبحانه يعبر في الموارد التي لا تجري فيه هذه العناية بلفظ الموت دون التوفي كما في قوله تعالى: «و ما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أ فإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم»: آل عمران - 144، و قوله تعالى: «لا يقضى عليهم فيموتوا»: الفاطر - 36، إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة جدا حتى ما ورد في عيسى (عليه السلام) بنفسه كقوله: «و السلام علي يوم ولدت و يوم أموت و يوم أبعث حيا»: مريم - 33، و قوله: «و إن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته و يوم القيامة يكون عليهم شهيدا»: النساء - 159، فمن هذه الجهة لا صراحة للتوفي في الموت.

على أن قوله تعالى في رد دعوى اليهود: «و قولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم و إن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن و ما قتلوه يقينا بل رفعه الله إليه و كان الله عزيزا حكيما و إن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته و يوم القيامة يكون عليهم شهيدا»: النساء - 159، يؤيد ذلك فإن اليهود كانت تدعي أنهم قتلوا المسيح عيسى بن مريم (عليهما السلام) و كذلك كانت تظن النصارى أن اليهود قتلت عيسى بن مريم (عليهما السلام) بالصلب غير أنهم كانوا يزعمون أن الله سبحانه رفعه بعد قتله من قبره إلى السماء على ما في الأناجيل، و الآيات كما ترى تكذب قصة القتل و الصلب صريحا.
و الذي يعطيه ظاهر قوله: و إن من أهل الكتاب الآية أنه حي عند الله و لن يموت حتى يؤمن به أهل الكتاب، على هذا فيكون توفيه (عليه السلام) أخذه من بين اليهود لكن الآية مع ذلك غير صريحة فيه و إنما هو الظهور، و سيجيء تمام الكلام في ذلك في آخر سورة النساء.
قوله تعالى: و رافعك إلي و مطهرك من الذين كفروا، الرفع خلاف الوضع، و الطهارة خلاف القذارة، و قد مر الكلام في معنى الطهارة.
و حيث قيد الرفع بقوله: إلى، أفاد ذلك أن المراد بالرفع الرفع المعنوي دون الرفع الصوري إذ لا مكان له تعالى من سنخ الأمكنة الجسمانية التي تتعاورها الأجسام و الجسمانيات بالحلول فيها، و القرب و البعد منها، فهو من قبيل قوله تعالى في ذيل الآية: ثم إلي مرجعكم، و خاصة لو كان المراد بالتوفي هو القبض لظهور أن المراد حينئذ هو رفع الدرجة و القرب من الله سبحانه، نظير ما ذكره تعالى في حق المقتولين في سبيله: «أحياء عند ربهم»: آل عمران - 169، و ما ذكره في حق إدريس (عليه السلام): «و رفعناه مكانا عليا»: مريم - 57.(تفسير الميزان)

وانا اقول لك ان النبي عيسى عليه السلام حي لم يمت لانه سوف يخرج مع الامام المهدي عجل الله فرجه ويصلي خلفه.اللهم اجعلنا من انصار الامام واعوانه ومن المصلين خلفه يارب العالمين

القوات الخاصه 27-08-2008 10:17 PM

قال تعالى

وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ

فكيف يستثني الله عيسى ويخلده دون سيد الخلق أجمعين؟

القوات الخاصه 31-08-2008 01:02 PM

قال تعالى

وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ

ضلع الزكية ع 31-08-2008 03:34 PM

قال تعالى

اقتباس:

وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ

فكيف يستثني الله عيسى ويخلده دون سيد الخلق أجمعين؟
ياقوات خاصة هل تريد أن تقول بأن رسول الله أولى بأن يكون مخلد

مع ملاحظة الخلود هنا ليس بالخلود الدائم (كل من عليه فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)

نبي الله عيسى على نبينا وعلى آله وعليه السلام رفع وتوفاه الله لحكمة

فالأفضلية تختلف عن الإختصاص فنبي الله عيسى أختص بها لحكمة ولم تكون له أفضلية بها على رسول الله صلى الله عليه وآله
وكما تعلم و نعلم إن الأنبياء قبله عمروا أكثر من عمره صلى الله عليه وآله فهل تكون لهم أفضلية بذلك

نبي الله عيسى توفي ولم يمت

فهل تستطيع أن تنكر هذا الحديث ياقوات

روى الحاكم في المستدرك من حديث أبي هريرة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “ليَهْبِطَنَّ عيسى ابن مريم حكَماً مُقسِطا، وليسلُكنَّ فجّاً حاجّاً أو مُعتمرا، وليأتينَّ قبري حتى يُسلّم عليَّ، ولأردنَّ عليه”، صححه الحاكم ووافقه الذهبي

قال شيخ الإسلام ابن تيميه في مجموع الفتاوى ( 4/322- 323) :


" وأما قوله تعالى : {إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا }(آل عمران 55) ، فهذا دليل على أنه لم يَعْنِ بذلك الموت ، إذ لو أراد بذلك الموت لكان عيسى في ذلك كسائر المؤمنين ، فإن الله يقبض أرواحهم ويعرج بها إلى السماء فعلم أن ليس في ذلك خاصية ، وكذلك قوله :{ومطهرك من الذين كفروا }(آل عمران 55) ، ولو كان قد فارقت روحه جسده لكان بدنه في الأرض كبدن سائر الأنبياء أو غيره من الأنبياء .



_________



وورد في زاد المسير لابن الجوزي :-


قوله تعالى : { إِذ قال الله يا عيسى إني متوفيك } قال ابن قتيبة : التوفي ، من استيفاء العدد ، يقال : توفيت ، واستوفيت ، كما يقال : تيقنت الخبر ، واستيقنته ، ثم قيل للموت : وفاة ، وتوف



قال فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين في " شرح العقيدة الواسطية " :
قوله : ) يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ ) {آل عمران: 55}

* الخطاب لعيسى بن مريم الذي خلقه الله من أم بلا أب ، ولهذا ينسب إلى أمه ، فيقال : عيسى بن مريم.

يقول الله : (إني متوفيك) : ذكر العلماء فيها ثلاثة أقوال:
القول الأول: (متوفيك) ؛ بمعنى قابضك ، ومنه قولهم : توفى حقه؛

أي: قبضه.
القول الثاني: (متوفيك) : منيمك ؛ لأن النوم وفاة ؛ كما قال تعالى: )وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمّىً) (الأنعام:60)
القول الثالث: أنه وفاة موت: (متوفيك): مميتك ، ومنه قوله تعالى: )اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا ){الزمر : 42}

والقول بأن ]متوفيك[ متوفيك بمعنى مميتك بعيد؛ لأن عيسى عليه السلام لم يمت، وسينزل في آخر الزمان ؛ قال الله تعالى: )وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ){النساء: 159} ؛ أي : قبل موت عيسى على أحد القولين، وذلك إذا نزل في آخر الزمان . وقيل : قبل موت الواحد ؛ يعني : ما من أحد من أهل الكتاب إلا إذا حضرته الوفاة ؛ آمن بعيسى ، حتى وإن كان يهودياً . وهذا القول ضعيف.
بقي النظر بين وفاة القبض ووفاة النوم ، فنقول : إنه يمكن أن يجمع بينهما فيكون قابضاً له حال نومه ؛ أي أن الله تعالى ألقى عليه النوم؛ ثم رفعه ، ولا منافاة بين الأمرين.

قوله: (ورافعك إلى( : الشاهد هنا ؛ فإن (إلي) تفيد الغاية ، وقوله: (ورافعك إلي)

يدل على أن المرفوع إليه كان عالياً، وهذا يدل على علو الله عز وجل.

فلو قال قائل : المراد : رافعك منزلة ؛ كما قال الله تعالى : ) وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ){آل عمران: 45}.

قلنا هذا لا يستقيم ؛ لأن الرفع هنا عدى بحرف يختص بالرفع الذي هو الفوقية؛ رفع الجسد، وليس رفع المنزلة.

نقل الطبري في تفسيره الآتي بخصوص تفسير الآيه :-

- حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى , قَالَ : ثنا عَبْد اللَّه بْن صَالِح , قَالَ : ثني مُعَاوِيَة بْن صَالِح أَنَّ كَعْب الْأَحْبَار , قَالَ : مَا كَانَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ لِيُمِيتَ عِيسَى اِبْن مَرْيَم , إِنَّمَا بَعَثَهُ اللَّه دَاعِيًا وَمُبَشِّرًا يَدْعُو إِلَيْهِ وَحْده , فَلَمَّا رَأَى عِيسَى قِلَّة مَنْ اِتَّبَعَهُ وَكَثْرَة مَنْ كَذَّبَهُ , شَكَا ذَلِكَ إِلَى اللَّه عَزَّ وَجَلَّ , فَأَوْحَى اللَّه إِلَيْهِ : { إِنِّي مُتَوَفِّيك وَرَافِعك إِلَيَّ } وَلَيْسَ مَنْ رَفَعْته عِنْدِي مَيِّتًا , وَإِنِّي سَأَبْعَثُك عَلَى الْأَعْوَر الدَّجَّال , فَتَقْتُلهُ , ثُمَّ تَعِيش بَعْد ذَلِكَ أَرْبَعًا وَعِشْرِينَ سَنَة , ثُمَّ أُمِيتك مِيتَة الْحَيّ . قَالَ كَعْب الْأَحْبَار : وَذَلِكَ يُصَدِّق حَدِيث رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَيْثُ قَالَ : " كَيْفَ تَهْلِك أُمَّة أَنَا فِي أَوَّلهَا , وَعِيسَى فِي آخِرهَا ؟ " .


- حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا اِبْن وَهْب , قَالَ : قَالَ اِبْن زَيْد فِي قَوْله : { إِنِّي مُتَوَفِّيك وَرَافِعك إِلَيَّ } قَالَ : مُتَوَفِّيك : قَابِضك , قَالَ : وَمُتَوَفِّيك وَرَافِعك وَاحِد . قَالَ : وَلَمْ يَمُتْ بَعْد حَتَّى يَقْتُل الدَّجَّال , وَسَيَمُوتُ , وَقَرَأَ قَوْل اللَّه عَزَّ وَجَلَّ : { وَيُكَلِّم النَّاس فِي الْمَهْد وَكَهْلًا } قَالَ : رَفَعَهُ اللَّه إِلَيْهِ قَبْل أَنْ يَكُون كَهْلًا , قَالَ : وَيَنْزِل كَهْلًا .


ومن هذا كله يتبين أنه لاخلاف وكلهم اتفقوا على أنه رفع حياً


قال الله تعالى :- (( إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ )(آل عمران : 55 )


ورد ثلاثة أقوال في معنى التوفي بالقرآن :-

1// قول الجمهور ورجحه ابن كثير وهو أن المراد به توفي النوم ، فكلمة الوفاة كما تطلق على الموت تطلق على النوم أيضاً .

- كقول الله ... " وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ "

- وكقوله تعلى ... " اللَّه يَتَوَفَّى الْأَنْفُس حِين مَوْتهَا وَاَلَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامهَا "

- وكان رسول الله صلى الله عليك وسلم يقول إذا قام من النوم : " الْحَمْد لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَمَا أَمَاتَنَا ... " الْحَدِيث

- وقوله تعالى ... " وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلهمْ عَلَى مَرْيَم بُهْتَانًا عَظِيمًا وَقَوْلهمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيح عِيسَى اِبْن مَرْيَم رَسُول اللَّه وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ - إلى قوله - وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا بَلْ رَفَعَهُ اللَّه إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّه عَزِيزًا حَكِيمًا وَإِنْ مِنْ أَهْل الْكِتَاب إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْل مَوْته وَيَوْم الْقِيَامَة يَكُون عَلَيْهِمْ شَهِيدًا "

** والضمير في قوله قبل موته عائد على عيسى عليه السلام أَيْ وَإِنْ مِنْ أَهْل الْكِتَاب إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِعِيسَى وَذَلِكَ حِين يَنْزِل إِلَى الْأَرْض قَبْل يَوْم الْقِيَامَة عَلَى مَا سَيَأْتِي بَيَانه فَحِينَئِذٍ يُؤْمِن بِهِ أَهْل الْكِتَاب كُلّهمْ لِأَنَّهُ يَضَع الْجِزْيَة وَلَا يَقْبَل إِلَّا الْإِسْلَام.



2// أن في الكلام تقديماً وتأخيراً والتقدير ( إني رافعك ومتوفيك ) أي بعد النزول .. .. .. وهذا القول منسوب إلى قتادة .



3// أن المراد بالتوفي هو نفس الرفع ، والمعنى : ( إني قابضك من الأرض ومستوفيك ببدنك وروحك ) .. .. .. وهذا رأي ابن جرير .

- قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم : حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عَبْد الرَّحْمَن حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن أَبِي جَعْفَر عَنْ أَبِيهِ حَدَّثَنَا الرَّبِيع بْن أَنَس عَنْ الْحَسَن أَنَّهُ قَالَ فِي قَوْله تَعَالَى " إِنِّي مُتَوَفِّيك " يَعْنِي وَفَاة الْمَنَام رَفَعَهُ اللَّه فِي مَنَامه قَالَ الْحَسَن : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْيَهُودِ " إِنَّ عِيسَى لَمْ يَمُتْ وَإِنَّهُ رَاجِع إِلَيْكُمْ قَبْل يَوْم الْقِيَامَة "


- وقوله تعالى ... " وَمُطَهِّرك مِنْ الَّذِينَ كَفَرُوا " أى برفعي إياك إلى السماء " وَجَاعِل الَّذِينَ اِتَّبَعُوك فَوْق الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْم الْقِيَامَة " وهكذا وقع بالفعل .. .. .. فَإِنَّ الْمَسِيح عَلَيْهِ السَّلَام لَمَّا رَفَعَهُ اللَّه إِلَى السَّمَاء تَفَرَّقَتْ أَصْحَابه شِيَعًا بَعْده فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِمَا بَعَثَهُ اللَّه بِهِ عَلَى أَنَّهُ عَبْد اللَّه وَرَسُوله وَابْن أَمَته وَمِنْهُمْ مَنْ غَلَا فِيهِ فَجَعَلَهُ اِبْن اللَّه وَآخَرُونَ قَالُوا هُوَ اللَّه وَآخَرُونَ قَالُوا هُوَ ثَالِث ثَلَاثَة

القوات الخاصه 31-08-2008 03:43 PM

انا درسني اساتذ بالجامعة احمدي

بقول ان عيسى توفي مثل مثل الانبياء

ضلع الزكية ع 31-08-2008 03:49 PM

اقتباس:

انا درسني اساتذ بالجامعة احمدي

بقول ان عيسى توفي مثل مثل الانبياء
لو كانوا الأساتذة ثقة لما فتحنا ولا كتاب
صحح له المعلومة

وكم من تلميذ علم أستاذه

أنا سني ^_^ 01-09-2008 12:55 PM

ههههههههههههههههههههه

مات .. يعني توفى

توفى يعني مات

تصدق توي ادري ان هناك فرق

هههههههههههههههههههه
الله يصلح الجميع

العشق السرمدي 01-09-2008 08:22 PM

الا تقول لنا ماهي زبدة كلامك
اراك مشوش الفكر
هل تريد ان تقول ان عيسى عليه السلام مات يعني قبض الله روحه


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 05:51 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025