![]() |
بالبداية ننتظر الرواية كاملة وبدون تدليس مع السند طبعا كي نريدكم الفضائح التي تدعوها اقتباس:
ونود ان يجيبنا احدهم على هذا السؤال فقد ثبت الحاح عمر الكبير على الامام لتزويجه ابنته رغم عدم بلوغها الى الحد الذي صار موضوع ذلك الالحاح حديثا مستغربا مستهجنا لدى الناس الى الحد الذي دفع بالخليفة الى ان يصعد المنبر ليبرر الحاحه بانه يريد النسب والسبب والمصاهرة مع رسول الله ص بابنة ابنته فاطمة ع نقول تروون ان عثمان كان قد تزوج ببنتين لرسول الله ص وسمي بذي النورين على اثر ذلك لكننا لانرى ان عمر -او غير عمر-كان قد خطب بنتا لواحدة من الثنتين من زوجات عثمان....؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بل اننا لانرى اي ذكر لاي ولد او بنت قيل ان جدهما لامهما رسول الله ص ماخلا اولاد وبنات الزهراء ع ولم نر اي ذكر في التاريخ لاولاد او بنات خالة لاولاد وبنات الزهراء ع على الاطلاق لافي فرح كعرس ونحوه ولافي ماتم حزن لوفاة ونحوها ولم يتطرق لذلك بنو امية ولاعثمان وقد كانوا بحاجة ماسة لمثل هذا الحساب الضخم ليضاف الى رصيدهم مقابل احتجاجات الامام علي ع ثم الحسن ثم الحسين ع...الذي وقف يوم الطف بابي وامي يقول انكم تعلمون انه ماعلى الارض ابن بنت نبي غيري اقتباس:
نترك الجواب لعربي مسلم غيور على عرضه وشرفه ونترك الجواب لمسلم يحرص على سيرة وسمعة امير المؤمنين علي عليه السلام الا اذا كان هناك من يقبل ان يزين ابنته ويرسلها الى الرجال ليتفحصوها لعلهم يقبلون بها زوجة؟ * هل ان عمر طلب من الامام ان يرسل له ابنته ليراها ويتفحصها؟ اقتباس:
وكما يقال بموت ام كلثوم مع ولدها في يوم واحد، هكذا يروون، إنّها ماتت مع ولدها في يوم واحد، وشيّعا معاً، وصلّي عليهما معاً. ابن سعد يقول عن الشعبي: صلّى عليهما عبدالله بن عمر، ويروي عن غير الشعبي: صلّى عليهما سعيد بن العاص. وفي تاريخ الخميس للدياربكري: صلّى عليهما سعد بن أبي وقّاص. وهي قضيّة واحدة. قالوا: ماتت في زمن معاوية، وكان الحسن والحسين قد اقتديا بالامام الذي صلّى عليهما، أي صلّيا خلفه. لذا فحسب هذه الرواية - لم يتحقق مراده من أن يتصل نسبه برسول الله ولا ينقطع، لأنه لم ينجب من أم كلثوم - هذا إن كان تزوجها أصلا - إلا ولدا وقد توفي فانقطع نسله، ومعنى ذلك أحد أمرين: إما أن يكون ما بشّر به الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله من بقاء نسله إلى الأبد غير صحيح - والعياذ بالله - وإما أن يكون ما وضعه الوضاعون وما اختلقوه بشأن هذه القصة غير صحيح.. فعلى أيهما يقع الاختيار؟! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:30 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025