![]() |
لحظه انا لا اعرف البهائيين هل هم طائفه من الشيعه ارجو عدم التسرع واسبقوا النيه الطيبه دائما
ام لهم ديانه اخرى |
اقتباس:
لديهم معتقد ان هناك نبياً آخر بعد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ( والعياذ بالله ) وصلاتهم ونسكهم أشبه بعبادة الدروز. ولديهم مشاكل في باكستان (أكثرهم في باكستان ) مع الاسماعيليين والشيعة هناك. |
أللهم صل على محمد و على آل محمد واللعن الدلائم على أعدائهم ومنكري ولايتهم وفضائلهم ومناقبهم حتى قيام يوم الدين آمين يارب العالمين |
سفيه
ووجد له مجموعة مطبلين |
[quote]
اقتباس:
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف مولانا العزيز من متى فهم السلفي شي ؟!! والظاهر على هذا ان كان اسمه صهيب فلقد تم طرده هنا اكثر من مره لقله ادبه والظاهر من كتابته انسان مراهق كله فكره يتمحور حول محور واحد وهنا موضوع جميل جدا حول ايجار الفروج عندهم والظاهر انه جاء الى البسيطه عن هذا الطريق لكن لاباس اذ كان عندهم عيد الغدير بهذا المعنى فسيدهم عمر وابو بكر وكل الصحابه الذين كانوا في غدير خم يكون مثل الشيعه والدليل قال زيد بن أرقم : فعند ذلك بادر الناس بقولهم : نعم سمعنا وأطعنا على أمر الله ورسوله بقلوبنا ، وكان أول من صافق النبي ( صلى الله عليه وآله ) وعليا : أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير وباقي المهاجرين والأنصار وباقي الناس ، إلى أن صلى الظهرين في وقت واحد ، وامتد ذلك إلى أن صلى العشاءين في وقت واحد ، وأوصلوا البيعة والمصافقة ثلاثا حديث التهنئة : أخرج الإمام الطبري محمد بن جرير في كتاب الولاية حديثا بإسناده عن زيد بن أرقم ، مر شطر كبير منه ص 214 - 216 ( 1 ) ، وفي آخره فقال : معاشر الناس ، قولوا : أعطيناك على ذلك عهدا عن أنفسنا وميثاقا بألسنتنا وصفقة بأيدينا نؤديه إلى أولادنا وأهالينا لا نبغي بذلك بدلا وأنت شهيد علينا وكفى بالله شهيدا ، قولوا ما قلت لكم ، وسلموا على على بإمرة المؤمنين ، وقولوا : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ) ( 2 ) فإن الله يعلم كل صوت وخائنة كل نفس ، ( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما ) ( 3 ) ، قولوا ما يرضي الله عنكم ف ( إن تكفروا فإن الله غني عنكم ) ( 4 ) . ( 1 ) أي : 1 : 214 - 216 من كتابه الغدير . ( 2 ) الأعراف : 43 . ( 3 ) الفتح : 10 . ( 4 ) الزمر : 7 . ( * ) قال زيد بن أرقم : فعند ذلك بادر الناس بقولهم : نعم سمعنا وأطعنا على أمر الله ورسوله بقلوبنا ، وكان أول من صافق النبي ( صلى الله عليه وآله ) وعليا : أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير وباقي المهاجرين والأنصار وباقي الناس ، إلى أن صلى الظهرين في وقت واحد ، وامتد ذلك إلى أن صلى العشاءين في وقت واحد ، وأوصلوا البيعة والمصافقة ثلاثا ( 1 ) . ورواه أحمد بن محمد الطبري الشهير بالخليلي في كتاب مناقب علي بن أبي طالب ، المؤلف سنة 411 بالقاهرة ، من طريق شيخه محمد بن أبي بكر بن عبد الرحمن ، وفيه : فتبادر الناس إلى بيعته وقالوا : سمعنا وأطعنا لما أمرنا الله ورسوله بقلوبنا وأنفسنا وألسنتنا وجميع جوارحنا ، ثم انكبوا على رسول الله وعلى علي بأيديهم ، وكان أول من صافق رسول الله ( 2 ) أبو بكر وعمر وطلحة والزبير ثم باقي المهاجرين والناس على طبقاتهم ومقدار منازلهم ، إلى أن صليت الظهر والعصر في وقت واحد والمغرب والعشاء الآخرة في وقت واحد ، ولم يزالوا يتواصلون البيعة والمصافقة ثلاثا ، ورسول الله كلما بايعه فوج بعد ( 1 ) كتاب الولاية : نقل عنه بواسطة كتاب ضياء العالمين ، وروى الفتال في روضة الواعظين : مثله عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) . فيه سقط تعرفه برواية الطبري الأول المؤلف ( قدس سره ) فوج يقول : الحمد لله الذي فضلنا على جميع العالمين ، وصارت المصافقة سنة ورسما ، واستعملها من ليس له حق فيها . وفي كتاب النشر والطي : فبادر الناس بنعم نعم سمعنا وأطعنا أمر الله وأمر رسوله آمنا به بقلوبنا ، وتداكوا على رسول الله وعلي بأيديهم ، إلى أن صليت الظهر والعصر في وقت واحد وباقي ذلك اليوم إلى أن صليت العشاءان في وقت واحد ، ورسول الله كان يقول كلما أتى فوج : الحمد لله الذي فضلنا على العالمين وقال المولوي ولي الله اللكهنوي في مرآة المؤمنين في ذكر حديث الغدير ما معربه : فلقيه عمر بعد ذلك فقال له : هنيئا يا بن أبي طالب ، أصبحت وأمسيت . . . إلى آخره ، وكان يهنئ أمير المؤمنين كل صحابي لاقاه وقال المؤرخ ابن خاوند شاه المتوفى 903 في روضة الصفا في الجزء الثاني من 1 : 173 بعد ذكر حديث الغدير ما ترجمته : ثم جلس رسول الله في خيمة تخ [ - ت ] - ص به ، وأمر أمير المؤمنين عليا ( عليه السلام ) أن يجلس في خيمة أخرى ، وأمر أطباق الناس بأن يهنئوا عليا في خيمته ، ولما فرغ الناس عن التهنئة له أمر رسول الله أمهات المؤمنين بأن يسرن إليه ويهنئنه ففعلن ، وممن هنأه من الصحابة عمر بن الخطاب فقال : هنيئا لك يا ابن أبي طالب ، أصبحت مولاي ومولى جميع المؤمنين والمؤمنات وقال المؤرخ غياث الدين المتوفى 942 في حبيب السير في الجزء الثالث من 1 : 144 ما معربه : ثم جلس أمير المؤمنين بأمر من النبي ( صلى الله عليه وآله ) في خيمة تخ [ - ت ] - ص به يزوره الناس ويهنئونه وفيهم عمر بن الخطاب ، فقال : بخ بخ والسلام عليكم |
أشكرك اخي النجف الأشراف
وليعلم الوهابيون أنهم اصحاب ألسنة قذرة وهذا رد آخر للعضو ابو شهاب الفلسطيني في شبكة الدفاع عن السنة تحت عنوان ياشيعة سؤال مهم حول المتعه اقتباس:
ما رأيك يا سمو الأخلاق هل هذا من الأخلاق قذف الناس دون بينة |
ياخي عبدمحمد .. ربما انت تعلم رغم قصر تواجدي في المنتدى انني انبذ مثل هذه الالفاظ القذره سواء كانت من سني او شيعي ..
وربما هي معلومه اقولها اول مره ان سياستي في الرد على المواضيع اذا كان هناك احترام متبادل اما ان وجدت رد يسيء الي او يجرحني فأنني اتوقف عن النقاش حتى بدون الرجوع للموضوع.. الخلاصه اخي مالا ارضاه على نفسي لا ارضاه على غيري وليست هذه تربيتي ولا ماتعلمته من معلم الامه رسول الله ..ومثل هذا القول يصدر من الطرفين ولكن المؤدب ومتبع القدوة يترفع عن مثل هذه المواضيع ولو ترجع لاحد المواضيع التي كتبت قبل قليل من احد الاعضاء وذكر فيها معلومات وكلام وافتائات يصدقها العقل ولكنني لم اعلق عليها ولم استهزء ولم اضحك او اتشفى ..فلم اتربى على ذلك.. |
أحسنت اخ سمو الأخلاق
يعجبني هكذا رد اتمنى ان يكون غيرك مثلك بهذا لقدر من الإحترام وعدم قذف الآخرين دون بينة |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:54 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025