![]() |
صدق !! للحين مافهمت سؤالك يعني ربكم جلس يسوي قرعة وله شنو ؟!! |
وافحم الوهابي حجرا ولم يستطع جوابا هذا المسكين الجاهل نسخ كلاما لا يعرف حتى معناه فهو بهذا يقول كما قال الاشاعرة بان افعل العباد مخلوقة لله وكل البشر مجبور على اعماله فلهذا يكون الله هو الذي اختار ابوبكر وهو الذي خلق جميع الافعال |
عند الشيعة أن الله اختار علي وأبناؤه المعصومين أئمة وأوصياء ، فالخلافة والإمامة جعل إلهي ومنصب إلهي لهم ومعنى هذا أن الله أرادهم أن يكونوا خلفاء
لكن يوم السقيفة لم يتحقق الجعل الإلهي فما الذي حصل لدينا احتمالات : 1 - أن الله اختار وأراد الإمام علي أن يكون إمام ووصي وخليفة لكن أبا بكر والصحابة رفضوا إرادة الله وبالتالي تغلبت إرادة الصحابة على إرادة أبي الله ( ولا أحد يقول بهذا ) فيسقط هذا الاحتمال ----- 2 - أن الله لم يختر ولم يرد علي إمام ووصي بل اختار أبي بكر وأراده ( وهذا هو الواقع التاريخي ) هل هناك احتمالات أخرى ؟ أتحفونا |
حبيبي فرق بين الخلافة والامامة |
حيدر يا مشرفنا العزيز
إذن الحوار بيني وبينك حول إرادة الله لأبي بكر وعدم إرادتها لعلي فأثبت أن الله أراد لعلي أن يكون إماما ووصيا وسترى من الذي ينقطع فأفدنا يالله خلنا نشوف |
انت اولا بين لي مذهبك في افعال العباد ؟؟؟ حتى نعرف من نناقش؟؟؟ |
اقتباس:
اقتباس:
والله حيرتونا .. إذن أفهم من كلامك أن الله لم يرد الخلافة لعلي بل أرادها لأبي بكر إن كان الله أراد الخلافة لأبي بكر ولم يردها لعلي فإذن ما هو الحق الذي اغتصبه الصحابة من علي فالإمامة معه ولم تغتصب من أي أحد هل تقصد أن الصحابة اغتصبوا الإمامة أم اغتصبوا الخلافة .. ؟ اقتباس:
ما الذي سيترتب على ذلك فالله لم يرد علي خليفة وأراد أبا بكر فلا يحدث شيء في ملكوت الله إلا وهو يريده ومنها خلافة الصديق رضي الله تعالى عنه وكل مالم يحدث في الكون لم يرده الله ومنها إمامة وخلافة علي لم يردها الله لإنها لم تحدث .. فدليلنا أن الله لم يرد عليا وأولاده هو عدم الحدوث فاعترض بدليل لا بقيل :) أما مذهبي في خلق أفعال العباد فمن أجلك أخبرك أنه قول الله تعالى : والله خلقكم وما تعملون فالله خلقنا وخلق أفعالنا معنا |
فعلا اخي طرح جميل ما خطر ببالي من قبل
فرعون مافي دليل على ان الله لم يرده ملك على قومه و كذالك ملوك الكفر فمن الممكن ان الله جعلها لهم فتنة ((انا جعلنا ما على الارض زينة لها لنبلوهم ايهم احسن عملا))الاية الكريمة اما حسب معتقدات اخواننا الشيعة فهناك تصريح واضح بئن ارادة الله ان يكون سيدنا علي خليفة على المسلمين او ولي امرهم فهل تمكن ابو بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم قهر ارادة الله ؟؟؟؟؟ |
طيب انت من المجبرة وقد لعنهم رسول الله وهو مذهب باطل جدا جدا لانه ينفي العقاب والثواب لانه ان كان العباد مجبولين على اعمالهم فلا فضل للنبي والولي والمومن على الكافر الفاسق لانهم لم يفعلوا الاعمال الحسنة من طيب رضاهم بل اجبروا على ذلك ويمكن ان ياتي الكافر ويحتج على الله يوم القيامة ويقول لماذا تعاقبني وانت الذي اجبرتني على الكفر والمعاصي تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 1 ص 399 : قوله تعالى : والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس ، والفلك هو السفينة يطلق على الواحد والجمع ، والفلك والفلكة كالتمر والتمرة والمراد بما ينفع الناس المتاع والرزق تنقلها من ساحل إلى ساحل ومن قطر من أقطار الارض إلى قطر آخر . وفي عد الفلك في طي الموجودات والحوادث الطبيعية التي لا دخل لاختيار الانسان فيها كالسماء والارض واختلاف الليل والنهار دلالة على أنها أيضا تنتهي مثلها إلى صنع الله سبحانه في الطبيعة فان نسبة الفعل إلى الانسان بحسب الدقة لا تزيد على نسبة الفعل إلى سبب من الاسباب الطبيعية ، والاختيار الذي يتبجح به الانسان لا يجعله سببا تاما مستقلا غير مفتقر إلى إرادة الله سبحانه ولا يجعله أقل احتياجا إليه تعالى بالنسبة إلى سائر الاسباب الطبيعية ، فلا فرق من حيث الاحتياج إلى إرادة الله سبحانه بين أن يفعل قوة طبيعية في مادة فتوجد بالفعل و الانفعال والتحريك والتركيب والتحليل صورة من الصور كصورة الحجارة مثلا ، وبين أن يفعل الانسان بالتحريك والتقريب والتبعيد في المادة صورة من الصور كصورة السفينة مثلا في أن الجميع تنتهي إلى صنع الله وايجاده لا يستقل شئ مستغنيا عنه تعالى في ذاته وفعله . فالفلك أيضا مثل سائر الموجودات الطبيعية تفتقر إلى الاله في وجودها وتفتقر إلى إلاله في تدبير أمرها من غير فرق ، وقد أشار تعالى إلى هذه الحقيقة بقوله : ( والله خلقكم وما تعملون ) واما عن الموضوع فالخلافة هي غير الامامة الامامة منصب الهي لا دخل للبشر في قبوله او رفضه كما وضحه تعالى في قوله (اني جاعلك للناس اماما) واما الخلافة فهو منصب دنيوي مترتب على الامامة بمعنى من هو الامام يكون له الخلافة فالخلافة هي تولي امور الدنيوي للناس اذن الامامة معنى اوسع واعم مطلقا من الخلافة الامامة هو منصب الهي لمن له ولاية تكوينية وتشريعية على الخلق فهي شاملة للدنيا والاخرة والله تعالى اعطى للناس قبول الايمان ورفضه وسؤالك سخيف اذن الله اراد الكفر واراد الدمار واراد اشر الموجود في هذا العالم وكثير من ملازم فاسدة تجب على القول بالجبر |
اجبناك فلا تعيد الاشكال!!!!!!!
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:13 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025