![]() |
اقتباس:
بابا نصحية لا تتدخل بعلم الرجال الشيعي لاني سأراك كالورق تتطاير :) |
اقتباس:
أضحكتني أخي فطرس11 وشكراً للأخ ولد السليمان ولسيدنا الأميني وخادم الأئمة وفطرس11 ونور كما أشكر الأخ المحاور درب الحق متمني أن يهتدي للحق بعد هذا الكم المتواتر من النصوص الداله على أحقية الامام علي بالخلافة كما أنها نثبت امامته علماً لاتوجد أدله صريحه او مقنعه على أن ابو بكر يستحق حتى الخلافة السلطويه |
اقتباس:
الراوي الذي انا ذكرتي اسمه : ابو بصير الاسدي و ليس المداري انظر الى الرواي عنه : عن سعيد بن غزوان، عن أبي بصير __________________________________________________ ____________________________ __________________________________________________ ____________________________ هناك تشابه بين الاثنين و سأودر الاختلاف مابينهما: الكنى والالقاب المحقق الشهير الشيخ عباس القمي ابومحمد يحيى بن القاسم الاسدي بقرينة قائده على الذي صرحوا بانه يروي كتابه وهو ثقة في (جش) و (صه) وفي (كش) اجمع العصابة على هؤلاء الاولين من اصحاب ابى جعفر وابى عبدالله عليهما السلام وانقادوا اليهم بالفقه فقالوا افقه الاولين ستة: زرارة ومعروف بن خربوذ وبريد وابوبصير الاسدي والفضيل بن يسار ومحمد بن مسلم الطائفي. الخوئي يحيى بن القاسم : قال النجاشي : " يحيى بن القاسم ، أبوبصير الاسدي ، وقيل أبومحمد : ثقة ، وجيه ، روى عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهم السلام رجال الطوسي وقال: (أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الاولين من اصحاب أبي جعفر وأبي عبدالله عليهما السلام وانقادوا لهم بالفقه فقالوا أفقه الاولين ستة زرارة، ومعروف بن خربوذ، وبريد، وأبوبصير الاسدي، والفضيل بن يسار، ومحمد بن مسلم الطائفي، قالوا وأفقه الستة زرارة رجال النجاشي يحيى بن القاسم أبو بصير الاسدي ، وقيل : أبو محمد ، ثقة ، وجيه ، روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام ، وقيل يحيى بن أبي القاسم ، واسم أبي القاسم إسحاق. و روى عن أبي الحسن موسى عليه السلام. ابي بصير الاسدي يختلف عن ابي بصير المرادي الخوئي ليث بن البختري : وقال الشيخ ( 586 ) : " ليث المرادي : يكنى أبا بصير ، روى عن الصادق والكاظم عليهما السلام وروى عنه المفضل بن صالح وروى عنه عاصم بن حميد . وروى عن عبدالكريم بن عتبة ، وروى عنه ابن مسكان . وروى عنه أبوأيوب ، وأبوجميلة ، وأبوالمغراء ، وابن بكير ، وابن مسكان ، وأبان ، وعبدالكريم بن عمرو الخثعمي ، وعبدالله بن مسكان ، والمفضل بن صالح . الحلي وقال ابن الغضايري: ليث بن البختري المرادي أبوبصير يكنى أبا احمد، كان أبوعبدالله عليه السلام يتضجر به ويتبرم، وأصحابه مختلفون في شأنه. قال: وعندي ان الطعن إنما وقع على دينه لا على حديثه. رجال الطوسي (ليث) * بن البختري المرادي يكنى أبا بصير كوفى. والاخبار في مدح أبي بصير هذا بين طائفتين مادحة وقادحة. النجاشي ليث بن البختري المرادي أبو محمد ، وقيل أبو بصير الاصغر ، روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام. له كتاب يرويه جماعة ، منهم أبو جميلة المفضل بن صالح لذلك سقطت شبهتك:rolleyes: |
انتظر البقية
|
القسم الأول :
روى الكشي بسنده عن أبي يعفور قال : (خرجنا إلى السواد نطلب دراهم لنحج ونحن جماعة وفينا أبو بصير المرادي قال : قلت له : يا أبا بصير اتق الله وحج بمالك فإنك ذو مال كثير فقال : اسكت فلو أن الدنيا وقعت لصاحبك لاشتمل عليها بكساء ) اقول : علق عليها السيد الخوئي بانها مرسلة وروى الكشي بسنده عن شعيب بن يعقوب قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن رجل تزوج امرأة ولها زوج ولم يعلم ؟ قال : ترجم المرأة وليس على الرجل شئ إذا لم يعلم ، فذكر ذلك لأبي بصير المرادي قال : قال لي والله جعفر ترجم المرأة ويجلد الرجل الحد ، وقال بيده على صدره يحكها : أظن صاحبنا ما تكامل علمه أقـول : قال السيد الخوئي ((الرواية مرسلة فإن الكشي لا يمكن أن يروي عن حمدان)) القسم الثاني : الكشي روى بسند صحيح عن زرارة بن أعين قال سألت أبا عبدالله عليه السلام عن أحاديث جابر ؟ فقال : ما رأيته عند أبي قط إلا مرة واحدة ، وما دخل علي قط ) !! سبحان الله فمن أين جاءت رواياته الكثيرة ؟! وإذا كانت الرواية غير صحيحة فمن كذب عليه ؟ الكشي أم زرارة بن أعين؟ أقـول الرواية اولا موثقة فلا اعلم هل الحمق بعلم الرجال لا يفرق بين الصحيح وبين الموثق ثانيا : بالنسبة عن القول بانه لم يلق الإمام ولا مره فهذا مردود يقول الإمام الخوئي قدس سره [وأما قول الصادق عليه السلام ، في موثقة زرارة ( بابن بكير ) : ما رأيته عند أبي إلا مرة واحدة ، وما دخل علي قط ، فلابد من حمله على نحو من التورية ، إذ لو كان جابر لم يكن يدخل عليه سلام الله عليه ، وكان هو بمرأى من الناس ، لكان هذا كافيا في تكذيبه وعدم تصديقه ، فكيف اختلفوا في أحاديثه ، حتى احتاج زياد ، إلى سؤال الامام عليه السلام عن أحاديثه على أن عدم دخوله على الامام عليه السلام لاينافي صدقه في أحاديثه ، لاحتمال أنه كان يلاقي الامام عليه السلام في غير داره : فيأخذ منه العلوم والاحكام ، ويرويها ، إذن لا تكون الموثقة معارضة للصحبة الدالة على صدقه في الاحاديث المؤيدة بما تقدم من الروايات الدالة على جلالته ومدحه ، وأنه كان عنده من أسرار أهل البيت سلام الله عليهم ] فهناك روايات اصح منها تدل على اخذه منهم عليهم السلام [ حمدويه وإبراهيم ابنا نصير قالا : حدثنا محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن زياد بن أبي الحلال ، قال : إختلف أصحابنا في أحاديث جابر الجعفي فقلت : أنا أسأل أبا عبدالله عليه السلام ، فلما دخلت ابتدأني ، فقال : رحم الله جابرا الجعفي كان يصدق علينا ، لعن الله المغيرة بن سعيد كان يكذب علينا ] والسند لا غبار عليه من الصحة أما ابراهيم بن هاشم فهو فوق الثقة وعندك توثيق (ابن طاوس ) رضوان الله تعالى عليه وتوثيق كثير من العلماء له فافهم ! والحمد لله رب العالمين |
من بعد اذن الحبيب ولد سليمان
يقول العلامة المجلسي عن الرواية (((الحديث الخامس عشر) (1): حسن كالصحيح.)) راحت عليك :) |
اخواني الموالين أحسنتم بارك الله فيكم والله أنه حتا المتابع يتعلم منكم كيف تلقمون الوهابيه والنواصب حجرا .. |
بارك الله بكل المحاورين المدافعين عن مذهب امير المؤمنين
|
انا ذكرت هذا الحديث
اقتباس:
اقتباس:
و درب الزلق قال : اقتباس:
اقتباس:
لماذا لم تذكر السند لهذه الرواية ؟؟؟؟:rolleyes: هذا هو السند : [ في جابر بن يزيد الجعفي 335 - حدثني حمدويه وابراهيم ابنا نصير، قالا: حدثنا محمد بن عيسى ثقة عن علي بن الحكم ثقة، عن ابن بكير فطحي، عن زرارة ثقة ، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن أحاديث جابر ؟ فقال: ما رأيته عند أبي قط الامرة واحدة وما دخل علي قط (( يوجد فطحي !!!!)):eek: و الخوئي يقول عن الكشي : محمد بن عمر بن عبدالعزيز : قال النجاشي : " محمد بن عمر بن عبدالعزيز الكشي : كان ثقة ، عينا . وروى عن الضعفاء كثيرا ، وصحب العياشي وأخذ عنه ، وتخرج عليه وفي داره التي كانت مرتعا للشيعة وأهل العلم ، له كتاب الرجال كثير العلم ، وفيه أغلاط كثيرة و أنا اقول لماذا لم تذكر هذا الحديث في كتاب الكشي الحديث الثاني ::rolleyes: 336 - حمدويه وابراهيم ثقة، قالا: حدثنا محمد بن عيسى ثقة ، عن علي بن الحكم ثقة عن زياد بن أبي الحلال ثقة ، قال: اختلف أصحابنا في أحاديث جابر الجعفي، فقلت لهم: أسأل أبا عبد الله عليه السلام، فلما دخلت ابتدأني، فقال: رحم الله جابر الجعفي كان يصدق علينا، لعن الله المغيرة بن سعيد كان يكذب علينا. ] الآن سأورد لك ترجمته من العلماء و كيف تكون اسانيد المنسوب إليه القوية و الضعيفة : الخلاصة للحلي : (جابر) بن يزيد، روى الكشي فيه مدحا " وبعض الذم، والطريقان ضعيفان ذكرناهما في الكتاب الكبير. وقال السيد علي بن أحمد العقيقي العلوي روى عن ابي عمار بن ابان عن الحسين ابن أبي العلا: ان الصادق عليه السلام ترحم عليه وقال انه كان يصدق علينا. وقال ابن عقدة: روى أحمد بن محمد بن البراء الصايغ عن أحمد بن الفضل بن حنان بن سدير عن زياد بن أبي الجلال: ان الصادق عليه السلام ترحم على جابر وقال: انه كان يصدق علينا، ولعن المغيرة، وقال: انه كان يكذب علينا !. وقال ابن الغضايري: ان جابر من يزيد الجعفي الكوفي في نفسه ، ولكن جل من روى عنه ضعيف، فمن اكثر عنه من الضعفاء عمرو بن شمر الجعفى ومفضل بن صالح والسكوني ومنخل بن جميل الاسدي. وأرى الترك، لما روى هؤلاء عنه، والوقف في الباقى إلا ما خرج شاهدا ". وقال النجاشي: جابر بن يزيد الجعفي لقى أبا جعفر وأبا عبدالله عليهما السلام، ومات في أيامه سنة ثمان وعشرين ومائة، روى عنه جماعة غمز فيهم وضعفعوا. منهم: عمرو بن شمر ومفضل بن صالح ومنخل بن جميل ويوسف بن يعقوب. الخوئي 2033 - جابر بن يزيد : قال النجاشي : جابر بن يزيد ، أبوعبدالله وقيل : أبومحمد الجعفي ، عربي ، قديم ، نسبه : ابن الحرث بن عبد يغوث بن كعب بن الحرث بن معاوية الموثقة معارضة للصحبة الدالة على صدقه في الاحاديث المؤيدة بما تقدم من الروايات الدالة على جلالته ومدحه ، وأنه كان عنده من أسرار أهل البيت سلام الله عليهم . كما يؤيد ذلك ما رواه الصفار ، في بصائر الدرجات ، في الحديث 4 ، من الباب 13 ، من الجزء 2 : من أن الصادق عليه السلام أراه ملكوت السماوات والارض . ثم إن النجاشي ذكر أنه قل ما يورد عنه شئ في الحلال والحرام ، وهذا منه غريب ، فإن الروايات عنه في الكتب الاربعة كثيرة ، رواها المشايخ ، ولعله - قدس الله نفسه - يريد بذلك أن أكثر رواياته لا يعتنى بها ، لانه رواها الضعفاء - كما قال : روى عنه جماعة غمز فيهم ، وضعفوا - فيبقى ماروته عنه الثقات ، وهي قليلة في أحكام الحلال والحرام . وطريق الصدوق إليه : محمد بن علي ماجيلويه - رضي الله عنه - ، عن عمه محمد بن أبي القاسم ، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عن أبيه ، عن عمرو ابن شمر ، عن جابر بن يزيد الجعفي ، وهو كطريق الشيخ ، ضعيف . طبقته في الحديث وقع بعنوان جابر بن يزيد في إسناد جملة من الروايات تبلغ سبعة عشر موردا . فقد روى عن أبي جعفر ، وأبي عبدالله عليهما السلام ، وعن جابر بن عبدالله الانصاري . وروى عنه زكريا بن الحر ، وشريك ، وعبيد الله بن غالب ، وعمرو بن شمر ، ومحمد بن فرات خال أبي عمار الصيرفي ، ومرازم ، ومفضل بن صالح ، ومفضل بن صالح أبوجميلة . ووقع بعنوان جابر بن يزيد الجعفي في إسناد جملة من الروايات أيضا تبلغ تسعة موارد . فقد روى عن أبي جعفر عليه السلام ، وعن جابر بن عبدالله الانصاري . وروى عنه الحسن بن السري ، وشريك ، وعمرو بن شمر ، والمفضل بن عمر ، وهشام بن سالم . ووقع بعنوان جابر الجعفي في إسناد جملة من الروايات أيضا تبلغ تسعة موارد أيضا . فقد روى عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهما السلام ، وعن سويد بن غفلة . وروى عنه إبراهيم بن عمر اليماني ، وسفيان الثوري ، وعبدالقهار ، وعبدالله بن غالب ، وعمر بن أبان ، وعمرو بن شمر ، والعرزمي . هل عرفت من هو جابر الجعفي رضي الله عنه ؟؟؟ ثقة ثقة ثقة لكن بعض الضعفاء هم من اخترعوا الأحاديث التي عليه و هم : عمرو بن شمر الجعفى ومفضل بن صالح والسكوني ومنخل بن جميل الاسدي. لكن اذا وجد رواي عنه ثقة فأعلم ان روايته ثقة. و أنا اقول لك : الحديث الذي جلبته لك صحيح و الرواي عنه ثقة و جابر ثقة عن عبدالقهار، عن جابر الجعفي = عبدالقهار ثقة + جابر الجعفي و راحت عليكم يا وهابية hard luck |
درب الزلق و الاقدار قال : (( حسين بن عاقول قال ))
اقتباس:
ترجمته: هو الشيخ أبو القاسم فرات بن إبراهيم بن فرات الكوفي من أعلام الغيبة الصغرى وأستاذ المحدثين في زمانه ، كثير الحديث كثير الشيوخ من معاصري ثقة الاسلام الكليني والحافظ ابن عقدة وابن ماتي وغيرهم ، كان عصره زاخرا بالعلم والعلماء والمحدثين وكانت الكوفة آنذاك من مراكز الحديث والعلم . ومما تجدر الاشارة إليه هو أن الكثير من روايات الشيخ الصدوق المنتهية إلى فرات تؤكد غاية التأكيد أنه كان إماميا هذا ولكن الكتاب أكثر دلالة على اتجاهاته العقائدية من الروايات المتفرقة هنا وهناك وربما كان وجه الجمع بينهما أنه كان في بادئ الامر زيديا ثم صار إماميا فالكتاب في زمن زيديته وواقفيته وروايات الصدوق في زمن إماميته أو أنه كان زيديا متفتحا على أفكار الامامية وأوساطها وأحاديثها غير ممتنع من ذكر أحاديثهم . درب القجطة قال : اقتباس:
ماذا يقول هالكاذب خذ قول الخوئي عنه : فرات بن إبراهيم : ابن فرات الكوفي ، صاحب التفسير المعروف ، المقصور على الروايات عن الائمة الهداة عليهم السلام ، وقد أكثر فيه من الرواية عن الحسين بن سعيد الكوفي الاهوازي ، نزيل قم ، والمتوفي بها ، الذى كان من أصحاب الامام الرضا والجواد والهادي عليهم السلام . . وكذلك أكثر فيه من الرواية عن جعفر بن محمد ابن مالك البزاز الفزاري الكوفي المتوفي في حدود سنة ( 300 ) . وكذلك أكثر من الرواية عن عبيد بن كثير العامري الكوفي المتوفي سنة ( 294 ) . ويروي التفسير عن فرات ، والد الشيخ الصدوق ، وهو أبوالحسن علي بن الحسين بن بابويه المتوفي سنة ( 329 ) . وأما الشيخ الصدوق ، فيروي في كتبه عنه كثيرا ، إمابواسطة والده ، أو بواسطة شيخه الحسن بن محمد بن سعيد الهاشمي . الذريعة : الجزء 4 ، ص 298 . و أبحث بنفسك مرة ثانية عنه في كتب علم الرجال لتعرف من ذكره في التراجم :rolleyes: فالرواية التي انا جلبتها صحيحة و رجالها صحاح و لماذا تدور لك مخرج و يكفي انها صحيحة ومن سند صحيح و صاخب الكتاب معروف من المحدثين الكبار :rolleyes: راحت عليكم يالوهابية :) |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:19 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025