![]() |
اتمنى تتاكد من معلوماتك
|
وليش مااتتأكد انت ياللي فوقي ... حنا ماتهمنا لانها ماهي من كتبنا .. يعني في لعنه ...
:) لكن اللي يقول كتبنا وكتبنا وهو مايدري وش فيها ... :) |
الرسول كان يصلي اي انه كان على طهاره ولايمنع الصلاة اكثر من فرض بدون وضوء ان تأكد الانسان من طهارته اين الاشكال؟
|
ثم نام حتى نفخ وكان إذا نام نفخ ثم أتاه المؤذن فخرج فصلى ولم يتوضأ
ويصلي بعد النوووووووووووووووووووووووومه ؟؟؟ ومايتوضا ؟؟؟ |
اقتباس:
وهل تساوي نفسك او بقية البشر برسول الله حتى تطبق عليه ماتطبقه على نفسك ؟..فلو نام رسول الله وقام يصلي لانه يعلم انه لازال على طهاره .. |
اقتباس:
مبطلات الوضوء تنطبق على الجميع بما فيهم النبي ص كما لا تنسى ان الناس تتبع أفعال الرسول ص فيعملون كما يفعل وقد قال صلوا كما رأيتموني أصلي فالوضوء كالصلاة حيث لا صلاة دون وضوء |
اقتباس:
يؤ يؤ يؤ يؤ يؤ يؤ يؤ يؤ وهل النوم يفسد الوضوء والا ؟ وقلي وش معنى نام ونفخ ..:eek: لقول النبي صلى الله عليه واله وسلم: http://ibn-jebreen.com/images/h2.gif العين وكاء السه فمن نام فليتوضأ http://ibn-jebreen.com/images/h1.gif |
اقتباس:
رسول الله عندنا نحن اهل السنه تنام عينه ولاينام قلبه كما قال عليه الصلاة والسلام عن أبي سَلَمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشةَ-رَضيَ اللهُ عنهُا-: كيف كانت صلاة رسول الله -صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ- في رمضان؟ قالت: ما كان يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة، يُصلِّي أربعَ ركعات فلا تسألْ عن حُسنهن وطولهن. ثم يُصلِّي ثلاثاً. فقلتُ: يا رسولَ الله تنامُ قبل أن تُوتر؟ قال:" تنامُ عيني ولا ينام قلبي". البُخاريّ – الفتح (6/670) رقم (3569) كتاب المناقب. باب كان النَّبيّ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-تنام عينه ولا ينام قلبه. وفي رواية أنس بن مالك: (والنَّبيُّ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-نائمةٌ عيناه ولا ينام قلبه، وكذلك الأنبياءُ تنام أعينُهم ولا تنام قلوبُهم) البُخاريّ – الفتح (6/670) لذى فرسول الله مستثنى في هذا الامر فأن كان نائم فهو يشعر بقلبه وكما استثناه الله سبحانه في امور كثيره اخرى عن بقية المسلمين .. |
اقتباس:
النوم لايفسد الوضوء بعينه ولكن كان النوم مفسد للوضوء للخوف من ان النائم لايشعر ان خرج منه مايبطل الوضؤ .. |
اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:54 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025