|
انا احب يقولون لي عيوبي لان اللي يحبني راح يقول سالبيات |
صراحه اني اخاف على مشاعر الغير كلش
لذا احاول اوصل الفكره للمقابل بطريقه بلا مااجرحه يعني كأن تكون قصه او مثل اواحجي عن نفسي انه اكره هالصفه بالمقربين الي يعني هيج شي المهم اوصل فكره بلا مااجرح شكرا حبيبتي للموضوع الحلو |
أما اذا كان الشخص من النوع الا عقلاني خليه يصطفل هو بعيوبه يقول المثل أكيد في ناس موضوع التفاهم معهم صعب فكيف إذا صارحناهم .......................... ابعد عن الشر وغني له ابعد عن الشر وغني له .... مشكورة أختي وفاء عالمشاركة القيمة |
طبعا اقول له باسلوب لطيف مع بعض المزح كلامك أيضاً جميل جداًحتى اجرحه ولا اسبب له الحزن ابدا مشكورة أختي الحانية عالمشاركة سلمت يداك |
[center][/centerانا احب يقولون لي عيوبي لان
اللي يحبني راح يقول سالبيات لكل مناعيوبه فممكن يتقبل الإنسان النقد من ناس يعرف أنهم يحبونه مشكورة أختي خادمة الرضاعالمشاركة القيمة |
صراحه اني اخاف على مشاعر الغير كلش
لذا احاول اوصل الفكره للمقابل بطريقه بلا مااجرحه يعني كأن تكون قصه او مثل اواحجي عن نفسي انه اكره هالصفه بالمقربين الي يعني هيج شي المهم اوصل فكره بلا مااجرح طبعاً كل منا يخاف على مشاعر الآخرين ممكن تصل الفكرة دون تجريح كما قلت شكراً أختي إيمان الغالية على مشاركتك القيمة |
انا بنظري اكون سعيده لما احد يصارحني بعيوبي وبالعكس لما احد يصارحني اني احس هالانسان صادق معاي ويحب لي الخير ولو مايحب لي الخير واني ابتعد عن هالصفه السيئه ان كان ماصارحني بعيوبي وطبعا يمكن الانسان مرات الصراحه الزياده تجرح فاانا احاول لما اصارح احد بعيوبه احاول اذكر اجيبايته واذكرة انه عنده ايجابيات وشخصيته مو كلها سلبيات ومن طبعا هذا من باب اللطافه بعد واذا بقيت اصارحه يعني مااقول فرضا انت فيك كذا انت عنيد انت دايما مكتئب انت كذاب انت كذا انت كذاووووو طبعا هذا الكلام يشعر الشخص الي ينقالة هالكلام بالاحبااط ويمكن يقول في نفسة طبعا اذا كان ماعنده ثقة بنفسه بقول لهدرجه انا كل صفاتي سيئه ويمكن الانسان لو بقى اي خدمة او اي حاجه من شخص ثاني يعمالة بلطافة عشان يكسبه فالمفروض بعد اذا جا الواحد يصارح شخص بسلبايته نفس الشئ يجيه بااسلوب لطافه حتى يساعده من تغير الصفات السيئه ..... عذرا ع التطويل ومشكوورة اختي ع الموضوع الحلو |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:11 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025