![]() |
اقول لك من الان اذا تريدين ان تقصي وتلصقي فحسب فلا تناقشي من الان وادعو شخص اخر غيرك
|
للرفع يبدو النقاش ما منو فايدة من الاول
|
يا أخي .. يعني التأخير مسموح لناس وناس لا .. وأيُد الكلام بنعم إن الله فوق السماء بذاته جل وعلاعلى العرش لاأعتقد أن أحد يُشكل في هذا |
حسنا ما قولك بهذا الكلام
قال ابن الجوزي " من قال ان الله مستو بذاته فقد اجراه مجرى الحسيات " دفع شبه التشبيه ص112 |
أرجو من الأخ ابو جعفر ان لا يستعجل ويرفع الموضوع كل حين من اجل المحاورة معاه قدوتي أمهات المؤمنين وإعطاءها الفرصة الكاملة للإجابة متابع للحوار |
اعطيني رايك في القول فقط لا بالرجل
|
للرفع ......................
|
إن الله استوى على عرشه وبذاته، هو صريح القرآن. ولكن هذا لايستلزم نسبة الجهة إلى الله، فالاستواء معلوم والكيف غير معقول كما قالت أم سلمة والإمام مالك، وإنما تكون الجهة نتيجة لثبوت الكيفية، وهي مستحيلة على الله. * وإذا قيل لنا أين الله نجيب بما أجاب به الله فقد قال: {أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ} وقال: {وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلَهٌ وَفِي الأَرْضِ إِلَه} وقال: {مَعَكُمْ أَيْنَما كُنْتُمْ} والتقاط آية واحدة من هذه الآيات دون غيرها عبث بالقرآن، كما أن تأويل بعض منها دون بعض عبث أيضاً بالقرآن. إذن فمجموع هذه الآيات تناقض نسبة الجهة إلى الله. لأن معنى كون الله موجوداً في جهة، عدم وجوده في غيرها، ولايقول ذلك في حق الله إلا أحمق استوى في إدراكه الغبي الصنمُ والآلهة المزيفة التي قد تُعبد من دون الله، والمحصور وجودها في جهات معينة، والإله المعبود بالحق الذي يقول عن ذاته: {وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلَهٌ وَفِي الأَرْضِ إِلَه} ويقول: {مَعَكُمْ أَيْنَما كُنْتُمْ}. إن الجهة مكان. والله هو خالق المكان، فكيف يكون بعض المخلوق حاصراً للخالق ومحيطاً به؟ بل كيف يكون محتاجاً إلى ما هو محتاج إليه؟ تعالى الله عن هذه الضلالات علواً كبيراً. |
اذا هو مستو بذاته لكن ليس بجهة
|
ثم ان الايات التاية بعضها يفوض والاخر يؤول كما قال الاامة وان اردتي اعطيك الاقوال بجواز التفويض وايضا بالتاويل وبتاويل هذه الايات بل وباقوال الاامة بعدم جواز القول انه مستو بذاته
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:05 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025