![]() |
مشكور على المرور عيني رافضية |
هههههههه لقد أضحكني العنوان كأنه فلم مصري :d كيف اتاها أبو بكر وهو منشغل بالتعذيب :d |
طيب طيب نبي نعرف جاها ابوبكر كيف؟؟
يعني مشي ولا هروله ولا على بغل اسود هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه |
هههههههههههه لا حول الله يارب على هالقوم |
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
|
.........................................
|
استغفر الله العلي العظيم ..
هو يعرف جنس الجنين ويعرف متى يجب الموت ومتى تجب الحياة اصبح اذن رسول معصوم .. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم شكرا على الطرح المميز اخي |
بارك الله بيج اختي على المرور
|
أبو بكر معجزة ربانية ...للفرفشة فقط
الصباح التونسية من جانبها، كتبت صحيفة الصباح التونسية تحت عنوان "غريب: في حادثة أغرب من الخيال.. وبعد محاولات إسعاف فاشلة.. نعيمة فارقت الحياة لتستفيق بعد 24 ساعة أثناء صلاة الجنازة عليها" تقول: وبحسب الصحيفة، فإنه بينما كانت نعيمة، التي تعاني من مرض السل، تحتفل بـ"درج" ابنتها الصغرى، وهو عبارة عن كرسي راقص متحرك يوضع فيه الرضيع تحت هالة من الزغاريد ويرش عليه المدعوون ما لذ وطاب من الحلويات، سقطت مغشياً عليها وهي ماسكة بطبق المشروبات فزع الجميع والتفوا حولها منادين باسمها لكن هيهات لقد فارقت نعيمة الحياة. وقالت الصحيفة: "وبسرعة قدمت سيارة الإسعاف لكن مجهودات المسعفين ذهبت أدراج الرياح فاستخدموا كآخر فرصة لإنقاذها عملية التنفس الاصطناعي لكن نفخاتهم ذهبت في النافخات زمرا وجاء طبيب العائلة الذي أكد موتها نتيجة نوبة قلبية حينها. وأيقن جميع الحاضرين أن نعيمة ماتت." وأضافت: "بعد ذلك طلب والد نعيمة من زوجها خالد نقل الجثة إلى عين جلولة لدفنها هناك فلبى خالد طلب صهره، وفي عين جلولة اتوا بالغاسلة، حيث غسلتها وطهرتها بماء ساخن بعد ذلك كفنتها كما يقال ولفتها بقطعة قماش بيضاء وفي ليلة نفس اليوم أتى والدها بالمقرئين الذين تلوا عليها ما تيسر من آيات القرآن الكريم وفي ظهر اليوم التالي وضعت جثة نعيمة فوق النعش ومن حسن حظها أن يوم دفنها كان يوم جمعة فأخذوها إلى جامع عين جلولة لتنال ثواب صلاة الجمعة." وتابعت: "بعد خطبة الجمعة وضع النعش أمام الإمام الذي شرع في أداء صلاة الجمعة وأثناء تلاوة فاتحة الركعة الثانية لاحظ الإمام تحرك الجثة فانتابه رعب شديد وأصبح يتلعثم في قراءة الآيات القرآنية وماهي إلا لحظات حتى جلست نعيمة القرفصاء وهي فوق النعش ثم همت بالنزول منه فأسرع زوجها نحوها واحكم لفها كي لا تتعرى وساعدها على النزول وتعالت هتافات المصلين.. فيما لاذ عدد من المصلين بالفرار من الجامع حافيي القدمين من شدة هلعهم وخرجت نعيمة تمشي على قدميها." وقالت نعيمة العائدة للحياة: "حبي لزوجي ولأبنائي جعلني انتصر على الموت وأنا في غيبوبة رأيت أبا بكر الصديق حيث خاطبني قائلا 'قومي يا نعيمة ليس الظرف مناسبا لكي تموتي فأطفالك يترقبونك لتكملي تربيتهم.'" اللهم لا اعتراض ... ولا تعليق فالظرف غير مناسب للتعليق فلدي مسئوليات أخرى تحتاج للتعليق:d:d تحياااتي نور... |
اين الموضوع لنعلق؟؟؟
ام انكم تحاسبون الناس على مناماتهم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:23 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025