![]() |
اقتباس:
قسما بالله العلي العظيم ولإن طلبت أنت مني الحوار لأنسحبت أنا من الحوار إحتراما لعقلي لا خوفا منك |
مسكين أنت يا صديقي العزيز :) |
اقتباس:
لا تهايط وروح جيب سند الحديث الصحيح عن أبي بكر الكذيب ولا تجيب لنا سبب التسمية يا ذكي :rolleyes: |
اقتباس:
حاول ان تأتي بحديث :) او استعن بمشايخك |
قال أحدهم : (( وقد روى عن الجماعة كلهم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال في حق أبي ذر : ((ما أقلَّت الغبراء ، ولا أظلَّت الخضراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر )) ، ولم يسمُّوه صدِّيقا ، وسمُّوا أبا بكر بذلك مع أنه لم يرد مثل ذلك في حقه )). فيقال : هذا الحديث لم يروه الجماعة كلهم ، ولا هو في الصحيحين ، ولا هو في السنن ،بل هو مروي في الجملة وبتقدير صحته وثبوته ، فمن المعلوم ان هذا الحديث لم يرد به أن أبا ذر أصدق من جميع الخلق ، فإن هذا يلزم منه أن يكون أصدق من النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ومن سائر النبيين ، ومن عليّ بن أبي طالب وهذا خلاف إجماع المسلمين كلهم من السنة والشيعة، فعُلم أن هذه الكلمة معناها أن أبا ذر صادق ، ليس غيره أكثر تحرّيا للصدق منه . ولا يلزم إذا كان بمنزلة غيره في تحرّي الصدق ، أن يكون بمنزلته في كثرة الصدق والتصديق بالحق ، وفي عظم الحق الذي صَدَقَ فيه وصدّق به . وذلك أنه يقال : فلان صادق اللهجة إذا تحرّى الصدق ، وإن كان قليل العلم بما جاءت به الأنبياء ، والنبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يقل : ما أقلت الغبراء أعظم تصديقا من أبي ذر . بل قال : أصدق لهجة ، والمدح للصدّيق الذي صدَّق الأنبياء ليس بمجرد كونه صادقاً، بل في كونه مصدِّقاً للأنبياء . وتصديقه للنبي صلى الله عليه وآله وسلم هو صدق خاص ، فالمدح بهذا التصديق –الذي هو صدق خاص –نوع ، والمدح بنفس كونه صادقاً من نوع آخر . فكل صدّيق صادق ، وليس كل صادق صدِّيقاً . قال الطاعن : (( وسمّوه خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ولم يستخلفه في حياته ولا بعد وفاته عندهم ، ولم يسمّوا أمير المؤمنين خليفة رسول الله مع أنه استخلف في عدة مواطن ، منها: أنه استخلفه على المدينة المنورة في غزوة تبوك ، وقال له : إن المدينة لا تصلح إلا بي أو بك ، أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنه لا نبي بعدي . وأمّر أسامة بن زيد على الجيش الذين فيهم أبو بكر وعمر ، ومات ولم يعزله ، ولم يسمّوه خليفة ، ولما تولى أبو بكر غضب أسامة ، وقال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلمأمّرني عليك ، فمن استخلفك عليّ ؟ فمشى إليه هو وعمر حتى استرضياه ، وكانا يسمّيانه مدة حياته أميراً )) . والجواب من وجوه : أحدها : أن الخليفة إما أن يكون معناه : الذي يخلف غيره وإن كان لم يستخلفه ، كما هو المعروف في اللغة ، وهو قول الجمهور . وإما أن يكون معناه : من استخلفه غيره ، كما قاله طائفة من أهل الظاهر والشيعة ونحوهم .فإن كان هو الأوّل ؛ فأبو بكر خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، لأنه خلفه بعد موته ، ولم يخلف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلمأحد بعد موته إلا أبو بكر ن فكان هو الخليفة دون غيره ضرورة ، فإن الشيعة وغيرهم لا ينازعون في أنه هو الذي صار وليّ الأمر بعده ، وصار خليفة له يصلّي بالمسلمين ، ويقيم فيهم الحدود ، ويقسم بينهم الفيء ، ويغزو بهم العدو ، ويولِّي عليهم العمال والأمراء ، وغير ذلك من الأمور التي يفعلها ولاة الأمور . فهذه باتفاق الناس إنما باشرها بعد موته أبو بكر ، فكان هو الخليفة للرسول صلى الله عليه وآله وسلم فيها قطعا . لكن أهل السنة يقولون : خلفه وكان هو أحق بخلافته والشيعة يقولون : عليّ كان هو الأحق لكن تصح خلافة أبي بكر ، ويقولون : ما كان يحلّ له أن يصير هو الخليفة ، لكن لا ينازعون في أنه صار خليفة بالفعل ، وهو مستحق لهذا الاسم ، إذ كان الخليفة من خَلَفَ غيره على كل تقدير. وأما إن قيل : إن الخليفة من استخلفه غيره ، كما قاله بعض أهل السنة وبعض الشيعة ، فمن قال هذا من أهل السنة فإنه يقول : إن النبي صلى الله عليه وآله وسلماستخلف أبا بكر إما بالنص الجليّ ، كما قال بعضهم ، وإما بالنص الخفيّ . كما أن الشيعة القائلين بالنص على عليّ منهم من يقول بالنص الجليّ ، كما تقوله الإمامية ، ومنهم من يقول بالنص الخفيّ ، كما تقوله الجارودية من الزيدية . ودعوى أولئك للنص الجليّ أو الخفيّ على أبي بكر أقوى وأظهر بكثير من دعوى هؤلاء للنص على عليّ ، لكثرة النصوص الدالّة على ثبوت خلافة أبي بكر، وأن عليّاً لم يدل على خلافته إلا ما يُعلم أنه كذب، أو يُعلم أنه لا دلالة فيه . وعلى هذا التقدير فلم يستخلف بعد موته أحداً إلا أبا بكر ، فلهذا كان هو الخليفة ، فإن الخليفة المطلق هو من خلفه بعد موته ، أو استخلفه بعد موته. وهذان الوصفان لم يثبتا إلا لأبي بكر ؛ فلهذا كان هو الخليفة . وأما استخلافه لعليّ على المدينة ، فذلك ليس من خصائصه ، فإن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا خرج في غزاة استخلف على المدينة رجلا من أصحابه ، كما استخلف ابن أم مكتوم تارة ، وعثمان ابن عفان تارة . وإذا كان قد استخلف غير عليّ على أَكثر وأفضل مما استخلف عليه عليّاً ، وكان ذلك استخلافاً مقيّداً على طائفة معينة في مغيبه ، ليس هو استخلافاً مطلقاً بعد موته على أمته ، لم يطلق على أحد من هؤلاء أنه خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا مع التقييد . وإذا سمّيَ عليّ بذلك فغيره من الصحابة المستخلفين أوْلى بهذا الاسم ، فلم يكن هذا من خصائصه . وأيضا فالذي يخلف المَطاع بعد موته لا يكون إلا أفضل الناس . وأما الذي يخلفه في حال غزوه لعدوه ، فلا يجب أن يكون أفضل الناس ، بل العادة جارية بأنه يستصحب في خروجه لحاجته إليه في المغازي من يكون عنده أفضل ممن يستخلفه على عياله ، لأن الذي ينفع في الجهاد هو شريكه فيما يفعله ، فهو أعظم ممن يخلفه على العيال ، فإن نفع ذاك ليس كنفع المشارك له في الجهاد . والنبي صلى الله عليه وآله وسلم إنما شبه عليّاً بهارون في أصل الاستخلاف لا في كماله ، ولعليّ شركاء في هذا الاستخلاف . يبين ذلك أن موسى لما ذهب إلى ميقات ربه لم يكن معه أحد يشاركه في ذلك ، فاستخلف هارون على جميع قومه . والنبي صلى الله عليه وآله وسلم لما ذهب إلى غزوة تبوك أخذ معه جميع المسلمين إلا المعذور ، ولم يستخلف عليّاً إلا على العيال وقليل من الرجال ، فلم يكن استخلافه كاستخلاف موسى لهارون ، بل ائتمنه في حال مغيبه ، كما ائتمن موسى هارون في حال مغيبه ، فبيّن له النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن الاستخلاف ليس لنقص مرتبة المستخلَف ، بل قد يكون لأمانته كما استخلف موسى هارون على قومه ، وكان عليّ خرج إليه يبكي وقال : أتذرني مع الصبيان والنساء ؟ كأنه كره أن يتخلف عنه. وأما قوله : (( إنه قال له : إن المدينة لا تصلح إلا بي أو بك )) فهذا كذب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يُعرف في كتب العلم المعتمدة . ومما يبين كذبه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم خرج من المدينة غير مرة ومعه عليّ. وليس بالمدينة لا هو ولا عليّ. فكيف يقول : إن المدينة لا تصلح إلا بي أو بك ؟ وهؤلاء من فرط جهلهم يكذبون الكذب الذي لا يخفى على من له بالسيرة أدنى علم . وأما قوله : (( إنه أمّر أسامة رضي الله عنه على الجيش الذين فيهم أبو بكر وعمر )) . فمن الكذب الذي يعرفه من له أدنى معرفة بالحديث ؛ فإن أبا بكر لم يكن في ذلك الجيش ، بل كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يستخلفه في الصلاة من حين مرض إلى أن مات ، وأسامة قد رُوي أنه قد عقد له الراية قبل مرضه ، ثم لما مرض أمر أبا بكر أن يصلِّي بالناس ، فصلى بهم إلى أن مات النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فلو قدر أنه أُمر بالخروج مع أسامة قبل المرض لكن أمره له بالصلاة تلك المدة ، مع إذنه لأسامة أن يسافر في مرضه ، موجبا لنسخ إمرة أسامة عنه ، فكيف إذا لم يؤمَّر عليه أسامة بحال ؟ وقوله : (( ومات ولم يعزله )). فأبو بكر أنفذ جيش أسامة رضي الله عنه بعد أن أشار الناس عليه برده خوفا من العدو . وقال : والله لا أحلَ راية عقدها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، مع أنه كان يملك عزله ، كما كان يملك ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، لأنه قام مقامه ، فيعمل ما هو أصلح للمسلمين. وأما ما ذكره من غضب أسامة لما تولَّى أبو بكر ، فمن الأكاذيب السمجة ، فإن محبة أسامة رضي الله عنه لأبي بكر وطاعته له أشهر وأعرف من أن تُنكر ، وأسامة من أبعد الناس عن الفرقة والاختلاف ، فإنه لم يقاتل لا مع عليّ ولا مع معاوية واعتزل الفتنة . وأسامة لم يكن من قريش ، ولا ممن يصلح للخلافة ، ولا يخطر بقلبه أن يتولاها ، فأي فائدة له في أن يقول مثل هذا القول لأيّ من تولى الأمر ، مع علمه أنه لا يتولّى الأمر أحد إلا كان خليفة عليه ، ولو قدِّر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أمّره على أبي بكر ثم مات ، فبموته صار الأمر إلى الخليفة من بعده ، وإليه الأمر في إنفاذ الجيش أو حبسه ، وفي تأمير أسامة أو عزله . وإذا قال : أمّرني عليك فمن استخلفك عليّ ؟ قال : من استخلفني على جميع المسلمين ، وعلى من هو أفضل منك . وإذا قال : أنا أمَّرني عليك . قال : أمَّرك عليّ قبل أن أُستخلف، فبعد أن صرت خليفة صرت أنا الأمير عليك . ومثل هذا لا ينكره إلا جاهل . وأسامة أعقل وأتقى وأعلم من أن يتكلم بمثل هذا الهذيان لمثل أبي بكر . وأعجب من هذا قول هؤلاء المفترين : أنه مشى هو وعمر إليه حتى استرضياه ، مع قولهم : إنهما قهرا عليّاً وبني هاشم وبني عبد مناف ،ولم يسترضياهم ،وهم أعز وأقوى وأكثر وأشرف من أسامة رضي الله عنه ، فأي حاجة بمن قهروا بني هاشم وبني أمية وسائر بني عبد مناف ، وبطون قريش والأنصار والعرب ، إلى أن يسترضوا أسامة بن زيد ، وهو من أضعف رعيتهم ، ليس له قبيلة ولا عشيرة ، ولا معه مال ولا رجال ، ولولا حب النبي صلى الله عليه وآله وسلم إياه وتقديمه له لم يكن إلا كأمثاله من الضعفاء ؟. فإن قلتم : إنهما استرضياه لحب النبي صلى الله عليه وآله وسلم له . فأنتم تقولون : إنهم بدّلوا عهده ، وظلموا وصيَّه وغصبوه ، فمن عصى الأمر الصحيح ، وبدل العهد البيّن ، وظلم واعتدى وقهر ، ولم يلتفت إلى طاعة الله ورسوله ، ولم يرقب في آل محمد إلاًّ ولا ذمة ، يراعى مثل أسامة بن زيد ويسترضيه ؟ وهو قد ردّ شهادة أم أيمن ولم يسترضيها ، وأغضب فاطمة وآذاها ، وهي أحق بالاسترضاء . فمن يفعل هذا أي حاجة به إلى استرضاء أسامة بن زيد ؟ وإنما يُسترضى الشخص للدين أو للدنيا ، فإذا لم يكن عندهم دين يحملهم على استرضاء من يجب استرضاؤه ، ولا هم محتاجون في الدنيا إليه ، فأي داع يدعوهم إلى استرضائه ؟! إنتهى النـــقل :rolleyes: |
أنت الان أثبتت بأن كلامي صحيح يأخي في الخلق أين الحديث كل ما أتيت به ليس سوى أستنتاجات وهمية بدك أحاديث تنفي كل كلامك المزعوم أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الإمام علي ( ع ) 961 - حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا إبن نمير ، وأبو أحمد ، هو الزبيري ، قالا : نا العلاء بن صالح ، عن المنهال بن عمرو ، عن عباد بن عبد الله قال : سمعت عليا يقول : أنا عبد الله وأخو رسوله ، قال إبن نمير في حديثه : وأنا الصديق الأكبرلا يقولها بعد ، قال أبو أحمد : بعدي إلا كاذب مفتري ، ولقد صليت قبل الناس سبع سنين ، قال أبو أحمد : ولقد أسلمت قبل الناس بسبع سنين سنن إبن ماجه - المقدمة - فضل علي ... - رقم الحديث : ( 117 ) 120 - حدثنا محمد بن إسماعيل الرازي . ثنا عبيد الله بن موسى . أنبأنا العلاء إبن صالح ، عن المنهال ، عن عباد بن عبد الله ، قال : قال على : أنا عبد الله ، وأخو رسوله (ص) . وأنا الصديق الاكبر . لا يقولها بعدى إلا كذاب ، صليت قبل الناس لسبع سنينشرح سنن إبن ماجه للسندي - وفي الزوائد قلت هذا إسناد صحيح رجاله ثقات رواه الحاكم في المستدرك عن المنهال وقال صحيح على شرط الشيخين |
في اسناد الروايتين العلاء بن صالح وهو صاحب أوهام في الحديث
|
مع أن الحديث السابق صححه أبن ماجه http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=117&doc=5 بس معليش نجاريك أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الإمام علي ( ع ) 961 - حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا إبن نمير ، وأبو أحمد ، هو الزبيري ، قالا : نا العلاء بن صالح ، عن المنهال بن عمرو ، عن عباد بن عبد الله قال : سمعت عليا يقول : أنا عبد الله وأخو رسوله ، قال إبن نمير في حديثه : وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعد ، قال أبو أحمد : بعدي إلا كاذب مفتري ، ولقد صليت قبل الناس سبع سنين ، قال أبو أحمد : ولقد أسلمت قبل الناس بسبع سنين . |
اقتباس:
الاسم : العلاء بن صالح ، التيمى و يقال الأسدى ، الكوفى الطبقة : الطبقة 7 من كبار أتباع التابعين روى له : د ت س الجرح والتعديل : قال المزي في تهذيب الكمال : ( د ت س ) : العلاء بن صالح ، التيمى و يقال : الأسدى ، الكوفى . اهـ . و قال المزى : قال عباس الدورى و أبو بكر بن أبى خيثمة عن يحيى بن معين ، و أبو داود : ثقة . و قال غيرهما عن يحيى بن معين ، و أبو زرعة ، و أبو حاتم : لا بأس به . و قال على ابن المدينى : روى أحاديث مناكير . و قال يعقوب بن شيبة : مشهور . و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " . روى له أبو داود ، و الترمذى ، و النسائى . أخبرنا أبو الحسن بن البخارى ، قال : أنبأنا محمد بن أبى زيد الكرانى ، و أبو جعفر الصيدلانى ، قالا : أخبرنا محمود بن إسماعيل الصيرفى ، قال : أخبرنا أبو بكر بن شاذان الأعرج ، قال : أخبرنا أبو بكر بن فورك القباب ، قال : أخبرنا أبو بكر بن أبى عاصم ، قال : حدثنا أبو بكر ـ يعنى ابن أبى شيبة ـ ، قال : حدثنا ابن نمير ، عن العلاء بن صالح ، قال : حدثنا سلمة بن كهيل ، عن حجر بن عنبس ، عن وائل بن حجر ، قال : صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلم عن يمينه و عن شماله حتى رأيت بياض خديه . رواه أبو داود ، و الترمذى من حديث عبد الله بن نمير ، فوقع لنا بدلا عاليا إلا أن أبا داود سماه فى روايته ، على بن صالح ، و هو وهم . و قال الترمذى : حسن . و أخبرنا أبو الفرج بن قدامة ، و أبو الحسن بن البخارى ، و أبو الغنائم بن علان ، و أحمد بن شيبان قالوا : أخبرنا حنبل ، قال : أخبرنا ابن الحصين ، قال : أخبرنا ابن المذهب ، قال : أخبرنا القطيعى ، قال : حدثنا عبد الله بن أحمد ، قال : حدثنى أبى ، قال : حدثنا أبو أحمد ، قال : حدثنا العلاء بن صالح ، قال : حدثنا عدى بن ثابت ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتخذ شىء فيه الروح غرضا " . و رواه النسائى عن محمد بن عبيد الكوفى ، عن على بن هاشم ، عنه ، فوقع لنا عاليا . و أخبرنا أبو الحسن بن البخارى ، قال : أنبأنا أبو طاهر المبارك بن أبى المعالى ابن المعطوش ، قال : أخبرنا أبو على محمد بن محمد ابن المهدى ، قال : أخبرنا أبو القاسم عبيد الله بن عمر بن أحمد بن شاهين ، قال : أخبرنا أبو بحر محمد بن الحسن بن كوثر البربهارى ، قال : حدثنا محمد بن سليمان بن الحارث الواسطى ، قال حدثنا عبيد الله بن موسى ، قال : حدثنا العلاء بن صالح ، عن المنهال بن عمرو ، عن عباد بن عبد الله الأسدى ، قال : سمعت عليا يقول : أنا عبد الله و أخو رسول الله و أنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدى إلا كذاب صليت قبل الناس سبع سنين . رواه النسائى فى " الخصائص " عن أحمد بن سليمان الرهاوى ، عن عبيد الله بن موسى ، فوقع لنا بدلا عاليا بدرجتين . و قد كتبنا له حديثا آخر فى ترجمة زرعة بن عبد الرحمن الكوفى ( د ) ، و هذا جميع ما له عند الترمذى ، و النسائى ، والله أعلم . اهـ . ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ قال الحافظ في تهذيب التهذيب 8 / 184 : و قال البخارى : لا يتابع . و وثقه يعقوب بن سفيان ، و ابن نمير ، و العجلى . و قال ابن خزيمة : شيخ . اهـ . ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ رتبته عند ابن حجر : صدوق له أوهام رتبته عند الذهبي : ثقة يغرب |
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - ذكر إسلام أمير المؤمنين - رقم الحديث : ( 4584 ) 4563 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا الحسن بن علي بن عفان العمري ، وحدثنا أبو بكر بن أبي دارم الحافظ ، ثنا إبراهيم بن عبد الله العبسي ، قالا : ثنا عبيد الله بن موسى ، ثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن المنهال بن عمرو ، عن عباد بن عبد الله الأسدي ، عن علي ( ر ) قال : إني عبد الله ، وأخو رسوله ، وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كاذب ، صليت قبل الناس بسبع سنين قبل أن يعبده أحد من هذه الأمة معليش نجاريك كمان :: أنت الان ضعفت حديث صحيح على أساس البخاري ضعفه والبخاري نفسه يروي عن الكاذبين و المدلسن والنواصب ,,, ولكن اذا أتى الحديث عن الامام علي ع تقومون بالتضعيف على فرض بأنه لايوجد حديث صحيح على مبانيكم :: هل تستطيع بأن تثبت بأن أبوبكر هو الصديق ؟؟!! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:26 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025