قرات الكتاب وأنا واقفا .
أما، ذكي من قرأ الكتاب واقفا . ما الفرق بينهما؟ |
[ التبيان في إعراب القرآن - العكبري ] الكتاب : التبيان في إعراب القرآن المؤلف : أبو البقاء محب الدين عبدالله بن أبي عبدالله الحسين بن أبي البقاء عبدالله بن الحسين العكبري الناشر : إحياء الكتب العربية تحقيق : علي محمد البجاوى عدد الأجزاء : 2 ج1ص219 قوله تعالى الذين يقيمون الصلاة صفة للذين آمنوا وهم راكعون حال من الضمير في يؤتون |
الكتاب : مُشكِل إعراب القرآن المؤلف : أ.د. أحمد بن محمد الخراط عدد الأجزاء : 1 مصدر الكتاب : موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ص117 55 - { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ } "الذين يقيمون": هذا الموصول نعت للموصول السابق، وجملة "وهم راكعون" حالية في محل نصب من الواو في "يؤتون". |
الكتاب : الكشاف المؤلف : أبو القاسم محمود بن عمرو بن أحمد، الزمخشري جار الله (المتوفى : 538هـ) ج2ص38 { وَهُمْ رَاكِعُونَ } الواو فيه للحال ، أي يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا . وقيل : هو حال من يؤتون الزكاة ، بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة ، و ( 357 ) أنها نزلت في عليٍّ كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه . كأنه كان مرجاً في خنصره ، فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته ، فإن قلت : كيف صحّ أن يكون لعليّ رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة؟ قلت : جيء به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلا واحداً ، ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه ، ولينبه على أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البرّ والإحسان وتفقد الفقراء ، حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة ، لم يؤخروه إلى الفراغ منها . |
طيب تفضل اولا هذه الهدايا
وهي علمائك يصرحون ان هذه الاية نزلت في الامام علي عليه السلام قال الشريف الجرجاني في كتابه : ( شرح المواقف ) : ( وقد أجمع أئمة التفسير على أنّ المراد بـ ( الذين يقيمون الصلاة ) إلى قوله تعالى ( وهم راكعون * علي فإنه كان في الصلاة راكعاً فسأله سائل فأعطاه خاتمه فنزلت الآية ) ( شرح المواقف 8/360 ) . وقال سعد الدّين التفتازاني في ( شرح المقاصد ) : ( نزلت في علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ) ( شرح المقاصد 5/170 ) . وقال علاء الدين علي بن محمد الحنفي القوشجي السمرقندي : ( بيان ذلك : أنها نزلت باتفاق المفسرين في حق علي بن أبي طالب حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته ... ) ( شرح تجريد الإعتقاد 368 ) . وقال القاضي عضد الدّين الأيجي في كتابه ( المواقف في علم الكلام ) : ( وأجمع أئمة التفسير أنّ المراد علي ) ( المواقف صفحة : 405 ) وقال عبد الكريم الخطيب في كتابه تفسير القرآن للقرآن 5/1124 : ( قد ذهب كثير من المفسرين أن قوله تعالى ( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) مراد به علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه ، ويروون لهذا أحاديث تفيد أنّ هذه الآية نزلت في علي رضي الله عنه ، وأنّه تصدّق على فقير سأله وهو راكع في الصلاة ، فنزع خاتماً كان في يده وألقاه إليه وهو في الصلاة ) . وقال السيوطي في لباب النقول ( 1/93 ) : ( قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ) الآية ، أخرج الطبراني في الأوسط بسند فيه مجاهيل عن عمّار بن ياسر قال : وقف على علي بن أبي طالب سائل وهو راكع في تطوع فنزع خاتمه فأعطاه السائل فنزلت : ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، وله شاهد قال عبد الرزاق حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب ، وروى ابن مردويه عن وجه آخر عن ابن عباس مثله ، وأخرج أيضاً عن علي مثله ، وأخرج ابن جرير عن مجاهد وابن أبي حاتم عن سلمة بن كهيل مثله ، فهذه شواهد يقوي بعضها بعضاً (1) ) . وممن صرّج بنزول الآية في علي من التابعين سلمة بن كهيل روى عنه ذلك ابن أبي حاتم في تفسيره ج4/ص1162 بسند صحيح فقال : ( حدثنا ابو سعيد الاشج ، حدثنا الفضل بن دكين ابو نعيم الاحوال، حدثنا موسى بن قيس الحضرمي عن سلمة بن كهيل قال تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) . هاهم علمائكم يصرحون ان ائمة التفسير قالوا انها نزلت في الامام علي عليه السلام |
و الله هذا الشخص مفلس و فقير في العلم
|
اقتباس:
قال السيد الطباطبائي في كتابه الميزان في تفسير القرآن داحضاً لهذه الشبهة : ( ... وأمّا قولهم : إن الصدقة بالخاتم لا تسمى زكاة ، فيدفعه أن تعين لفظ الزكاة في معناها المصطلح إنما تحقق في عرف المتشرّعة بعد نزول القرآن بوجوبها وتشريعها في الدين ، وأمّا الذي تعطيه اللغة فهو أعم من الزكاة المصطلحة في عرف المتشرّعة ويساوق عند الإطلاق أو عند مقابلة الصلاة إنفاق المال لوجه الله كما يظهر مما وقع فيما حكاه الله عن الأنبياء السالفين كقوله تعالى في إبراهيم وإسحاق ويعقوب : { وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة } ( الأنبياء : 73 ) ، وقوله تعالى في إسماعيل : { وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربّه مرضيّا } ( مريم : 55 ) ، وقوله تعالى حكاية عن عيسى × في المهد : { وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حياً } ( مريم : 31 ) ومن المعلوم أن ليس في شرائعهم الزكاة المالية بالمعنى الذي اصطلح عليه في الإسلام . وكذا قوله تعالى : { قد أفلح من تزكى * وذكر اسم ربه فصلّى } ( الأعلى : 15 ) ، وقوله تعالى : { الذي يؤتي ماله يتزكى } ( الليل : 18 ) وقوله تعالى : { الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون } ( حم السجدة : 7 ) ، وقوله تعالى : { والذين هم للزكاة فاعلون } ( المؤمنون : 4 ) وغير ذلك من الآيات الواقعة في السور المكية وخاصة السور النازلة في أوائل البعثة كسورة حم السجدة وغيرها ، ولم تكن شرعت الزكاة المصطلحة بعد ؛ فليت شعري ماذا كان يفهمه المسلمون من هذه الآيات في لفظ الزكاة . بل آية الزكاة أعني قوله تعالى : { خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم } ( التوبة : 103 ) تدل على أنّ الزكاة من أفراد الصدقة ، وإنما سميت زكاة لكون الصدقة مطهرة مزكية مطلقاً ، وقد غلب استعمالها في الصدقة المصطلحة . فتبيّن من جميع ما ذكرنا أنه لا مانع من تسمية مطلق الصدقة والإنفاق في سبيل الله زكاة ... ) ( تفسير الميزان 6 / 10 – 11 ) . وقد صرّح العديد من علماء أهل السّنة بأنّ لفظ الزكاة في الآية عام يشمل الفرض والندب / يقول الثعالبي في تفسيره ( 1/471 ) : (( ... والزكاة هنا لفظ عام للزكاة المفروضة والتطوّع بالصدقة ولكل أفعال البر ، إذ هي منميّة للحسنات ، مطهرة للمرء من دنس السيئات ) . وقال أبو السعود في تفسيره : ( 3/52 ) : (( وفيه دلالة على أنّ صدقة التطوّع تسمى زكاة )) . وقال الجصاص في أحكام القرآن ( 4/102 ) : (( وقوله تعالى : { ويؤتون الزكاة وهم راكعون } يدل على أنّ صدقة التطوّع تسمى زكاة لأنّ علياً تصدّق بخاتمه تطوّعاً وهو نظير قوله تعالى : { وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون } ( الروم : 39 ) قد انتظم صدقة الفرض والنفل فصار إسم الزكاة يتناول الفرض والنفل كإسم الصدقة وكإسم الصلاة ينتظم الأمرين ) . وقال القرطبي في تفسيره ج6/ص221 : ( وقوله : ويؤتون الزكاة وهم راكعون يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة فإن علياً تصدق بخاتمه في الركوع ... ) . |
اقتباس:
انت جاي و متوقّع انك رح تصدمنا بهالموضوع المحروق ... بتفكّر انّا بالروضة متل مدراء و مشرفين و أعضاء المنتديات الأموية اللي بتنشر فيها هالمواضيع و بتنطلي عليهم و بيبدوا يصفقوا يمين و شمال دون فهم أو حتى محاولة للفهم و التحليل ... هون ما في خد هالمعلومة و امشي ... هون بدك تدافع عن فكرتك و تقنعنا فيها ... يعني ما بوخد اجتهد و أخطأ و بطأطئ راسي و بمشي ... و بعد خطوتين بتقابلني مسألة مشابهة فأسأل ما الحكم ؟؟؟ فيقال قد خالفوا جماعة المسلمين و قاتلوا ولي الأمر فقد فارقوا الاسلام و ماتوا ميتة جاهلية !!!! طيّب المسألتين متشابهات ليش هالتناقض ؟؟؟ و لّا فيه خيار و فقّوس ؟؟؟ ( طبعا ازا فلسطيني فما رح تشوف الجملة غريبة :) ) ... هون نحنا مو بالروضة ... روح انسخ هالموضوع بروضاتكم علشان يجبروا خاطرك شوي يا مسكين ... .......... أمّا عن الصدمة فما بتتخيّل قديش فرحت لمّا شفتك بالمنتدى ... خصوصا ازا كنت الشخص اللي بيحكوا عنو الإخوة ... قرأت لأحد الإخوة انك تقي الدين :) ... فإزا كنت هو فعلا ... فحابة بس أوصللك هالمعلومة اللي بألبي ... بتعرف أنو لمّا انطردت ( ازا كنت الشخص المقصود ) زعلت كتير و بجد و بدون سخرية و العزيز الجبّار بيشهد علي قديش زعلت ... لدرجة اني بعتت رسالة للإدارة اعاتبهم فيها على طردك !!!! و طبعا لأنو ما بإيدي حيلة و خلص صرت مطرود فما عرفت أعبّر عن غضبي غير بكشف بعض أعمالك الناصبية ... >> ليش زعلت ؟؟!!!!! لأنك من أجهل المحاورين في منتدياتكم ... و فرحت عند اشتراكك حتى يظهر مدى سفاهة شبهاتك :) لكن صار اللي صار .... ( ازا كنت تقي فهالكلمات لك ... و ان لم تكن فافعل كأنّك لم تقرأها ... فسيأتي هو أو أحد أطفاله لينقل هذه الأقوال اليه :) ) و السلام فقط على من اتبع الهدى :) |
اقتباس:
يا زميل افهم الكلام يرحمك الله ... حضرة الشيخ بيحكي عن ( و هم راكعون ) صفة و ليست حال !!!! ضارب كل قواعد اللغة العربية بعرض الحائط ... و استشهد على هذا الكلام الغريب بأنّه إذا حذف ( و هم راكعون ) يستقيم المعنى و هذا دليل على أنّها ليست حال !!!!! فهنا كانت الكارثة في فهمه السقيم ... الحال هو صفة ... لكنه صفة لفعل و ليس لإسم ... الذكي من يقرأ الكتاب واقفا فيفهم محتواه اذا حذفنا ( واقفا ) هل يستقيم المعنى ؟؟؟!!!! الذكي من يقرأ الكتاب فيفهم محتواه ... الجملة سليمة لا شائبة فيها ... و هذا ليس دليلا على أنّ كلمة ( واقفا ) ليست حال !!!!! ................. لكن يمكن فاهمة عليك لشو بترمي ... فخلّيني أوضّح من منطلق ما تقصد ... قد أقول أنا : الذكي من يقرأ الكتاب هنا شرطي ليكون الشخص ذكيا هو أن يقرأ الكتاب ... فتأتِ أنت و ترى أنّ هناك شرطا آخر يجب أن يتحقق ... فتقول : الذكي من يقرأ الكتاب واقفا ... انت هنا اشترطت ليكون الشخص ذكيا هو قراءة الكتاب في حال الوقوف ... و أنت حرّ في شرطك ... ............. << انّما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا >> المعنى كامل .... لكنّ الله أراد تحقّق شروط أخرى في المؤمنون الذين ترتبط ولايتهم بولاية الله و رسوله ... فقال عزّ و جلّ : << انّما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة >> هنا أيضا معنى الجملة كامل ... لكنّ الشارع الحق الذي لا يُسأل عمّا يفعل و يشترط ... اشترط أمرا آخر لؤلئك المؤمنون ... فقال : << إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ >> هذا شرط الله في المؤمنين الذين ترتبط ولايتهم بولاية الله و رسوله ... ............. تذكّر القدرة على حذف الحال لا ينفي كونه حالا ... و هذا ما قلناه هنا : اقتباس:
و تذكّر أنّك قد ترى الذكيّ فقط من يقرأ الكتاب واقفا ... بينما أنا أرى أنّ الذكي من يقرأ الكتاب ... فذلك معيارك ... و ذلك معيار الله للمؤمنين الذين ربط ولايتهم بولايته و ولاية رسوله ... و السلام |
تماما هذا الناصبي مثل سيده ابن الصهاك الذي لا يعرف معنى وأبا جهل مركب وإفلاس |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:34 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024