![]() |
أرى الموضوع خرج عن مساره كما أن البعض رأه مبهم لعدم طاقة عقليته استيعابه والآن نريد البقاء في أصل الموضوع لماذا فعل الخليفة ما فعل باباذر وعمار وعبد الله بن مسعود في حين اغدق العطاء والمال على اهل بيته من بني امية ؟؟؟؟ |
ماالذي فعله به واين المصدر كي نطلع عليه لانريد الغاز والعاب .
. |
اقتباس:
اسال المدلسين لديكم الذين شغلهم الشاغل التشويه على مذهب آل البيت ع أن يخبروك ماذا قعل عثمان بأبي ذر؟ واين مات أبو ذر وما هي الأسباب التي جعلت عثمان ينفيه إلى الربدة؟ أم أنك تخاف أن تسأل علماك حتى لا يتهموك بالرفض؟ |
احسنت وبارك الله فيك واليك الصحيح فيما تقول .
وعلى إثر هذا الخلاف كتب معاوية إلى عثمان رضي الله عنهما يقص عليه ما حدث بينه وبين أبي ذرّ رضي الله عنه، فأرسل عثمان إلى أبي ذرّ يطلب منه القدوم إلى المدينة، درءاً للفتنة (البخاري، الجامع الصحيح، (مع فتح الباري3/ 271 وابن سعد في الطبقات (4/226)، وابن شبة، تاريخ المدينة (1037-1038) وإسناده صحيح، انظر الملحق الرواية رقم: [ 173]، [178]. )وليجاوره فيها( ). فلما قدم أبو ذرّ رضي الله عنه المدينة دخل على عثمان رضي الله عنه فقال له: أخفتني فوالله لو أمرتني أن أتعلق بعروة قتب حتى أموت لفعلت. وتخوف أبو ذرّ من أن عثمان رضي الله عنه يحسبه من الخوارج الذين وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم وأن سيماهم التحليق.سعد ، الطبقات (4/232) وابن شبة، تاريخ المدينة (1035-1036)، وإسناده صحيح، انظر الملحق الرواية رقم: [ 175] و [177]. لذا فقد رفع عمامته عن رأسه وقال: إني -والله- يا أمير المؤمنين ما أنا منهم، ولا أدركهم، ولو أمرتني أن أعضّ على عرقوبتي قتب لعضضت عليها، حتى يأتيني الموت وأنا عاضّ عليها. قال عثمان رضي الله عنه صدقت يا أبا ذرّ، إنما أرسلنا إليك لخير؛ لتجاورنا بالمدينة. ولكنّ أبا ذر رضي الله عنه مُوصى من رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخروج من المدينة إذا بلغ البناء سلعاً، وقد خرج لما بلغ البناء سلعاً إلى الشام كما تقدم، فلما أعيد إليها، لا بد وأن يخرج من المدينة ولو إلى غير الشام. لذا فقد قال لعثمان: لا حاجة لي في ذاك إيذن لي في الربذة. فقال عثمان: نعم، ونأمر لك بنعم من نعم الصدقة تغدُو عليك وتروح فتصيب من رسلها، قال أبو ذر: لا حاجة لنا في ذاك، يكفي أبا ذر صرمته ثم خرج. وفي رواية أنه لما قدم المدينة كثر عليه الناس حتى إنهم كأنهم لم يروه من قبل، فذَكر ذلك لعثمان رضي الله عنه كأنه يشكو إليه ذلك؛ فقال له عثمان: إن شئت تنحيت فكنت قريباً، فهذا الذي أنزله الربذة، ولما سُئل عن سبب نزوله الربذة ذكر ذلك، وقال: ولو أمرّوا عليَّ حبشياً لسمعت ولأطعت. هذه هي الحقيقة التي لا مرية فيها، فلم ينف عثمان أبا ذر رضي الله عنهما إنما استأذنه، فأذن له. ولكن أعداء عثمان رضي الله عنه كانوا يشيعون عليه بأنه نفاه؛ ولذلك لما سأل غالبُ القطان، الحسنَ البصري: عثمان أخرج أبا ذر؟ قال الحسن: لا، معاذ الله. ابن شبة، تاريخ المدينة (1037)، وإسناده صحيح، انظر الملحق الرواية رقم: [179]. وكل ما روي في أن عثمان نفاه إلى الربذة، فإنه ضعيف الإسناد لا يخلو من علة قادحة، مع ما في متنه من نكارة لمخالفته للروايات الصحيحة والحسنة.التي تبين أن أبا ذر استأذن للخروج إلى الربذة وأن عثمان أذن له. بل إن عثمان أرسل يطلبه من الشام، ليجاوره بالمدينة، فقد قال له عندما قدم من الشام: “إنا أرسلنا إليك لخير، لتجاورنا بالمدينة”. غريب امركم ياصاحبي الآن اريد ادلتك التي خلاف مانحن عليه . |
نقطة بسيطة يا زميلي
اين دفن ابي ذر الغفاري رضي الله عنه ولماذا لانرى اثرا لقبره في البقيع |
عفوا اخي نحن عباد الله ولسنا عباد قبور ...
ماذا تصنع بقبره تعمل له ضريحا مثلا او تأكل تربته!!! . |
اقتباس:
في ردك وفي إخراجك الموضوع من كونه مبهم |
اقتباس:
مو شغلك اعمل له ضريح او ااكل تربته او انك لا تستطيع الاجابة على السؤال لانها ستكون ضدك لعنة الله على ظالميك يا ابا ذر الغفاري |
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ المبغض ان طلبك المصدر من انواع الجهل لان المسألة اشهر من نار على علم ورغم الرواية الرومانسية التي اوردتها فان الوقائع تخالف روايتك بدليل : 1- لماذا ارسل معاوية اباذر الى المدينة (اكيد راى من صلابة اباذر في الحق الذي يكرهه معاوية )؟ 2- كل من ذكر سيرة ابا ذر من علماء السير نقل نفي معاوية له الى المدينة ومن ثم (اسكان) عثمان له في الربذة ليموت وحيدا . هذا ما ذكره صاحب اسد الغابة (على سبيل المثال )في الرابط التالي http://www.islamww.com/booksww/book_...id=1804&id=190 اقتباس:
|
اقتباس:
وماذا تعملون بالقبور التي بالبقيع التي تضم أجساد الصحابة؟ أم أنها توقفت على قبر أبي ذر رضي الله عنه يا من تدلس وتبرر بالكذب في قصتك الأموية التي رويتها وكانما تحكي حكاية للأطفال ما القبر إلا دليل على وجود صاحبه من عدمه |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:56 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025