منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   النجس بن تيمية وبنات الرسالة (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=85684)

نبضي حسيني 20-01-2010 01:20 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن أعداءهم من الأولين والآخرين الى يوم يبعثون

أحسنتم مولانا النجف الأشرف لا عدمنا مواضيعكم المختصة بالدفاع عن أهل البيت عليهم أفضل الصلاة والسلام
واصلوا جهودكم بارك الله فيكم في فضح حمقى شيوخ الوهابية وإحباط محاولاتهم في الإنتقاص من شأن أهل بيت النبوة والرسالة عليهم وعلى جدهم أفضل الصلاة والسلام
وابن تيميه لو لاحظنا في معظم أقواله في كتابه منهاج البدعة أنه إما يكذب كذبة غبية أو يأتي ليسوي المسألة ثم يزيد الطين بلة
كما نقولها : جاء يكحلها عماها
استمروا في فضح هذا الجاهل مولانا وبارك الله فيكم

على خط أبي الأحرار عليه السلام : الموالية نبضي حسيني

النادم 20-01-2010 01:37 AM

اولا يزيد قبضه الله اليه وامره الى الله
اما ابن تيمية فهورحمه الله من علماء السنة وانتم تسبونه وتغضبون اذا سب العريفي السستاني فأعدلوا مع انفسكم
ثالثا الذي قتل الحسين رضي الله عنه
هم الشيعة والدليل من كتكبم ودعوا ابن تيمية في حالة
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .

ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

اسأل الله للجميع الهداية وارجو التزام الادب في الحوار والابتعاد عن العاطفة

كتاب بلا عنوان 20-01-2010 02:00 AM

هذه تلقم الوهابية لعنهم الله
اقتباس:

قلنا كذبة لا تصمد امام العقل فمن اين لابن زياد 30 الف مقاتل حارب بها الامام الحسين ؟! ولماذا ارسل الى الشام الرؤس ؟!


هذا المذهب كل يوم يزداد كرهي له بسبب النصب
و لم ارى منهم عاقل و رشيد

احسان ابو علي 20-01-2010 02:01 AM

اولا: ابو لؤلؤة الفيروزي ايضا قبضه الله وامره الى الله أليس كذلك؟؟
ثانيا:اهل الجزيرة العربية هم اول من غدر بالحسين(ع)قبل اهل العراق حيث لم يخرجوا معه الا اصحابه المخلصين وقرابته جبناً وتملقاُ للخليفة
ثالثا:هل هذه هي كلمة السواء؟؟

ذو الفقارك ياعلي 20-01-2010 02:01 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النادم (المشاركة 1029486)
اولا يزيد قبضه الله اليه وامره الى الله
اما ابن تيمية فهورحمه الله من علماء السنة وانتم تسبونه وتغضبون اذا سب العريفي السستاني فأعدلوا مع انفسكم
ثالثا الذي قتل الحسين رضي الله عنه
هم الشيعة والدليل من كتكبم ودعوا ابن تيمية في حالة
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .

ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

اسأل الله للجميع الهداية وارجو التزام الادب في الحوار والابتعاد عن العاطفة


إذا كان يزيد لعنه الله قبضه الله وأمره إلى ربه فأبو لؤلؤة قبضه الله وأمره إلى ربه أليس كذلك
سهله يعني عادي تقول سيدنا أبو لؤلؤة قتل سيدنا عمر
لأن عندكم القاتل والمقتول في الجنة

وأما ماطرحته يبن مدى جهلك وأن ناعق وناقل لتدليس مشايخك العوران
وهناك موضوع مثبت حول هذا الموضوع حاول ترد عليه

كتاب بلا عنوان 20-01-2010 02:04 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النادم (المشاركة 1029486)
اولا يزيد قبضه الله اليه وامره الى الله
اما ابن تيمية فهورحمه الله من علماء السنة وانتم تسبونه وتغضبون اذا سب العريفي السستاني فأعدلوا مع انفسكم
ثالثا الذي قتل الحسين رضي الله عنه
هم الشيعة والدليل من كتكبم ودعوا ابن تيمية في حالة
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .

ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

اسأل الله للجميع الهداية وارجو التزام الادب في الحوار والابتعاد عن العاطفة

لعن الله يزيد و لعن الله من ترحم عليه و لعن الله النجس ابن تيمية

و يا احنق مرة ثانية لا تأتي بالتدليسات و تنقل المبتور و المدلس
تفضل في هذا الموضوع الذي كشف كل اكاذيبكم :

بحث شامل حول قضية مقتل الامام الحسين عليه السلام و كشف أكاذيب وهابية حول مقتله ‏(http://www.ishiaa.com/vb/sh-im/misc/multipage.gif 1 2 3 ... الصفحة الأخيرة)

و مرة ثانية لا تخربط و تطلع كلام من ابطك الحين خل شيوخك اللي خدعوك ينفعونك بعد ما دلسوا عليك يا عقيم العقل
مسوي فيها فهيم

اقدر اقول ابو لؤلؤة رحمه الله و قد افضى الى ربه

النجف الاشرف 20-01-2010 03:05 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
حياكم الله ....
ولا أرجوا منك المعذره أصل الموضوع لم يظهر بسبب االاتصال الضعيف جدا ولكن وضعنا الموضوع كله ....
واما النواعق التي تقول كلمة سواء بيننا وبينكم ونبذ المواريث فهم اول من ينافق فلماذا لا يتركون النفاق مرة واحده ويكونوا على الاقل بشرا تعي .....
فاذا كان أمر يزيد الى الله فكذلك أمر فرعون ونمرود لماذا القران الكريم يفضحهم ؟!! مع العلم ان هولاء لم يقتلوا نبيا او سبط نبي ...
ويزيد كافر مثلهما لعنهم الله ....

والشبهات القديمه كم ردينا عليها فاذا تخافون ان تقرون وتقرون بالحقيقة فهذا من خيبتكم بصراحه

بذمتكم يا عوام السلفين الى متى تبقون خانعين الفكر لعلمائكم الذين يكذبون عليكم ؟!!!!


{ عاشقة 14 معصوم } 20-01-2010 01:37 PM

باركك الله فيك يا اخي النجف الاشرف
يا علي لا يبغضك الى ابن حرام
ابن تيميه واتباعه وكل مبغض لال البيت هم ابناء حرام

النجف الاشرف 21-01-2010 03:42 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
حياكم الله أختي

وكذلك شهد ابن كثير تلميذ ومنظر أفكار ابن تيمية بكذبه أستاذه

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 209 )







- قال : فضرب يزيد في صدر يحيى بن الحكم وقال له : اسكت ، وقال محمد بن حميد الرازي - وهو شيعي - : ثنا محمد بن يحيى الاحمري ثنا ليث عن مجاهد قال ، لما جئ برأس الحسين فوضع بين يدي يزيد تمثل بهذه الابيات :



ليت أشياخي ببدر شهدوا * جزع الخزرج في وقع الاسل

فأهلوا واستهلوا فرحا * ثم قالوا لي هنيا لا تسل

حين حكت بفناء بركها * واستحر القتل في عبد الاسل

قد قتلنا الضعف من أشرافكم * وعدلنا ميل بدر فاعتدل



قال مجاهد : نافق فيها ، والله ثم والله ما بقي في جيشه أحد إلا تركه أي ذمه وعابه .



- وقد إختلف العلماء بعدها في رأس الحسين هل سيره إبن زياد إلى الشام إلى يزيد أم لا ، على قولين ، الاظهر منهما أنه سيره إليه ، وقد ورد في ذلك آثار كثيرة فالله أعلم .



- وقال أبو مخنف عن أبي حمزة الثمالي عن عبد الله اليماني عن القاسم بن بخيت ، قال : لما وضع رأس الحسين بين يدي يزيد بن معاوية جعل ينكت بقضيب كان في يده في ثغره ، ثم قال : إن هذا وإيانا كما قال الحصين بن الحمام المري :



يفلقن هاما من رجال أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما .



الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/view...30&SW=نافق#SR1





الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 10:29 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025