![]() |
صدق والله صدق والله !!! والله كلما رأيت كلاما لهذا العالم الجهبذ الشيخ ابن عثيمين كبر في عيني وزت إجلالا له ودعاء له !!! لله دره كان من القلائل الذين سطروا التاريخ نورا وحياة !! |
اقتباس:
و عندما تقرأ الواقع بعين غير متعصبة سيكبر ادراكك وستعلم أنك ما فتتنت به الا بسبب القصور منك. و ستزول قدسيته من عينك. |
اقتباس:
هناك من اذا شاهد فتوة ابن عثيمين راح يتبرأ منه ويزيد ايمانه على انه واتباعه ضالين ومضلين وهناك من يزيد ايمانهم به ، مثل ما قال الله تعالى في المنافقين قال تعالى ان المؤمنين يزدادون ايمان والمنافقين يزدادون رجس الى رجسهم قال الله تعالى ( وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَٰذِهِ إِيمَانًا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (124)وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَىٰ رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ ) سورة التوربة اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين والعن اعدائهم اجمعين وعجل فرجهم |
اقتباس:
|
أحسنت أستاذي الشيخ الصدوق على هذا الطرح أرى في الآونة الأخيرة فتاوى واقتراحات من الوهابية حول أصول الإسلام آخرها اقتراح الحمد حول تهديم الكعبة لذا فأنا أقترح أن يغير إسم الدين الإسلامي إلى: الدين البدعي |
اقتباس:
أنا أدعوك إلى قراءة مؤلفاته وخصوصا شرح رياض الصالحين والله إن القلب ليبكي عندما يرى مؤلفات هذا الشيخ وإني لما أقرأ كتابا له حقا تعيش حياة حقيقية كأنك والله تعيش أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم أدعوك لقراءة ثلاث صفحات فقط من شرح رياض الصالحين بعيدا عن زيف المزيفيين !!!! وقارن بين كتبه وكتب علمائكم وسترى الفرق !!! |
اقتباس:
ههههههههههههههه أقرأ مؤلفاته من يفتي بهكذا فتوى ماذا تريد أن نقرأ له إذا كنت راح أقرأ من كتبه فقط لأبحث عن السقطات والفتاوي المضحكة كهذه ونريها للناس ليعرفوا مدى ضلاله وجهالته |
شيوخهم متخلفين
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
رأيت الحياة البسيطة الطاهرة و المواقف في نصرة الحق التي كان يعيشها النبي عليه و آله الصلاة والسلام في علماء الشيعة مثل الأمام الخميني و السيستاني وغيرهم. وهذا من أسباب استبصاري. |
وفقك الله اخي على هذا الطرح
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:46 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025