![]() |
اقتباس:
يطلب بصيغه اللذه اعتقد الدعاء واضح وأسألك لذة النظر إلي وجهك اين عقلك يا هذا اكتفي الى هنا وليحكم المشاهدون ^_^ |
اقتباس:
اقتباس:
مابعد الإفلاس إلا قلة الأدب بابا إذا أردت أن تلزم الشيعة ألزمهم بفهمهم لا بفهمك سلام |
اكتفي الى هنا وليحكم المشاهدون ^_^
|
يعيش السلفي حالة لا يرثى لها للاسف الشديد لما لحقه من عار في هذا المعتقد التجسيمي
حيث قالوا انه رب الوهابية والعياذ بالله يظهر فقط لاصحاب الجنة فيكون هذا التجسيم والتحديد هو المعيار لانه ابناء الكفرة بالجحيم لا يرون رب الوهابية فيكون الرؤية مختصة بالجنة ، أما النار رب الوهابية لا يوجد فيها فيكون رب الوهابية في الجنة ، رب الوهابية لا يوجد بالنار رب الوهابية يهرول بالارض ويترك اصحاب الجنة ينتظرونه! رب الوهابية بهذا الامر تم تحديده فلا يكون موجود بكل مكان فرب الوهابية يظهر للناس في الجنة بينما لا اراه انا هنا في الارض! فيكون محدود اتمنى تكون وصلت اما كل مافي كتبنا فهي متأوله فنحن عندما نقول "بسوي هالشغله لوجه الله" بالفكر التجسيمي الوهابي اقصد انا بسوي هالشغله عشان الوجه المادي للرب ، ولكن بالفكر الموالي الاثنا عشري اقصد قربة لله * قمت بتحرير كلمة الله لانه الله عز وجل اسمى من هذا التحديد والكلام الكفري والعياذ بالله |
ب
سم الله الرحمن الرحيم اللهم صلى على محمد و آل و محمد و عجل اللهم فرجهم الشريف السلام عليكم و رحمه الله و بركاته مرحبا بك أخي السائل نزلت أهلا و حللت سهلا أولا إستحاله الرؤيه بالمعنى المتعارف عليه بالرؤيه و النظر من مسافه الى الله (تعالى الله عز و جل) هي مسألة عقليه يدركها كل من كان على فطره سليمه لم تتلوث بما يحتويه البخاري و مسلم و غيرهم من اسرائيليات كعب الأحبار و ابو هريره. يقول الله في محكم كتابه: (لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) الأنعام 103 (وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاء حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاء ) الشورى 51 (لَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ موسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ) الأعراف 143 الأماميه الإثناعشريه عزيزي السائل وفقا لما روي في الصحيح عن الرسول صلى الله عليه و آله و الأئمه من آل البيت تنفي الرؤيه في الدنيا و الآخره وتنزه لله سبحانه و تعالى عن التجسيم أما تفسيرالآيات الأربع المتقابلات من سوره القيامه, هنا يصف القرآن الكريم حالة المؤمنين و الكفار في يوم الحساب والمقارنه بينهم: (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ (24) تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ(25)) القيامه (وجوه يومئذ ناضره) يقابلها (ووجوه يومئذ باسره) (إلى ربها ناظره) يقابلها ( تظن أن يفعل بها فاقره) (وجوه يومئذ ناضره) : تفسيرها وجوه مشرقه (إلى ربها ناظره) : تنتظر ثواب الله و نعمته (ووجوه يومئذ باسره): وجوه مكفهره ( تظن أن يفعل بها فاقره) : تنتظر و تتوقع العذاب الأليم تأمل أخي في الآيات أعلاه يصف الله سبحانه و تعالى حال الخلق من الفريقين في موقف (الحساب) قبل دخولهم مأوهما النهائي اي الجنه او النار, لأن الفريق الثاني إن دخل النار فقد فعل الله بهم العذاب يقينا و لا يكونوا في حاله انتظار كما هو واضح في الآيه أما دعاء سيدة نساء العالمين فهو كلام أبيها صلى الله عليه و آله الذي لا ينطق عن الهوى, هو نفس كلام و معنى القرآن في الآيات أعلاه سؤالي لك عزيزي السائل: إذا كانت رؤية الله ممكنه في الآخره عقلا و نقلا, مالمانع من الرؤيه في الدنيا كما حصل مع موسى عليه السلام في سوره الأعراف آيه 143؟ |
صدقت أخي خادم الائمه أنا أعيش في بلد سني, تعلمت في المناهج أحاديث البخاري و مسلم و غيره و أعرف كيف يفكر القوم. أحاديث البخاري مملوءه بالتجسيم والإسرائيليات في هذا الموضوع. أذكر و أنا في الثانويه قال مدرس التربيه الإسلاميه بالحرف الواحد "ألا تشتاقون لرؤيه الله تعالى في الجنه!" للوهله الأولى و بالفطرة أدركت أن هذه المسأله التجسيميه مدسوسه في الإسلام و لا يتقبلها العقل و لذلك تجدها أحيانا في الأفلام الملحده التي تجسد الرب ضحكا و استهزاءا الحمدالله على نعمه الولايه و الإسلام الصحيح |
اللهم ارني الحق حقا وارزقني اتباعه والباطل باطلا وارزقني اجتنابه ...
وهل كلمه لذه النظر تستعمل في الانتظار يا عرب!! خادم المرتضى اشكرك عزيزي ع الترحيب فأن دل فانه يدل ع شيم اخلاقك الطيبه لا اريد الخوض في تفسير الايات لاني متاكد باننا لن نظهر بنتيجه ولكني اريدك ان تجيب فقط هذا السؤال الذي لم تتم الاجابه عنه الى الان والذي هو مضمووووووون الموضوع.. انتم تنكرون رؤيه الله سبحانه وتعالى في الاخره ولكن دعاء السيدة فاطمه الزهراء رضي الله عنها موجود في منتدياتكم وكتبكم تطلب لذة النظر إلي وجه الله سبحانه وتعالى؟ اللهم أحيني ما علمت الحياة خيرا لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي ، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة ، والعدل في الغضب والرضا . وأسألك القصد في الفقر والغني ، وأسألك نعيما لا يبيد ، وقرة عين لا ينقطع ، وأسألك الرضا بعد القضاء ، وأسألك لذة النظر إلي وجهك لمذا تطلب السيدة فاطمه الزهراء رضي الله عنها لذة النظر إلي وجه الله سبحانه وتعالى؟ اذا كانت عقيدتهم تنكر الرؤيه !!! ايعقل تفسير هذا الدعاء بانها تطلب الرحمه والمغفره والثواب بهذه الصيغه وهل كلمه لذه النظر تستعمل في الانتظار يا عرب!! وأسألك لذة النظر إلي وجهك حاولت ان افسرها بطلب الرحمه والمغفره والثواب ولكن عجز عقلي عن تقبلها بهذه الصيغه هذا رابط موقع من عده مواقع يحمل هذا الدعاء http://www.mezan.net/mawsouat/fatima/douaa/asr.html |
اقتباس:
اخي أشكرك أيضا ولكن كيف أولت كلمة السيدة فاطمة الزهراء ع بأنها تقصد الوجه أي الجارحة وقد أجبتك عقلا بتنزيه الله عن الرؤية تمنيتك لو قرأتها قال الله تعالى: (إن الله لا يستحى أن يضرب مثلا ما بعوضه) فهل تنسب عدم الحياء إلى الله كما هو بظاهر الآية وتقول أن الله قليل حياء؟ |
ههههههههههههههههههه شوفوا الجاهل وهو يكرر مشاركتهم ابلى متى انتون يا وهابية ما تفهمون علمونا كيف تفهمونا علشان نفهمكم يا موالين صدقوني لو تفهمون هذا الوهابي مئة سنة ضوئية ما راح يفهم والله العالم ليش ما يفهم |
والله مسكين هذا الوهابي نقول له المعنى له تأويل ويريد أن يلزمنا بفهمه طيب ياصاحب الأخ بظاهر اللفظ خلينا نشوف هذي الآيات الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [التوبة : 67] على مبانيك الله ينسى والعياذ بالله لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ [فصلت : 42] على مبانيك القرآن له يدين فأين هي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:01 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025