http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...85502377_n.jpg
2012 هاقدْ إنغرسْ شهركِ الثالثْ في الروحْ .. ولاجديدْ في طياتكْ سوى الأنينْ والحنينْ ... غبيةُ أنا ... حينْ ظننتُ بأني سأفترشُ الفرحْ بِينْ حناياكِ ... ! |
هاهنا حروف
طرقت باب الامل وقفت منحينة لطول الانتطار وعمره الطويل فمتى سيفتح لنا باب الفجر سنبقى في الانتظار بصبر جميل لاننا نعلم عند الله لا تضيع الامنيات ( : |
ليس ثمة كلمات تليق بهذا الزخم ومن دفاتري العتيقة ربما يكون الرد الخجول دعوتني ياقلب نحو المحالْ ورحت تبحر في جنون الخيالْ لتصطلي من نارها حسرة كزهرة ضاقت عليها التلال إن تُحرم الزهرة من عطرها أو تُحبس النسمة في بحرها لخاطري يارب كيف الحياة إن كان وهماً عابراً أمرها عشقتُ طيفا ساحرا من سرابْ وهمسة في دروب الضبابْ إذا انا اسرعت كـــي ارتوي تباعدت كالبرق خلف السحابْ . يامن يلف الليل حول النهارْ وترشد الافلاك حول المدار ْداوي فؤادي اننــي حــائرٌ فالروح ذابت من صنوف المرار بقلم : ارسطو |
ومنْ يلتقطُ الدموعُ المَقطوفة ..
مِنْ أفواه جرحي ... أنا .. كَصوت الناي الحزين .. أبقى بِقربْ الأمنيات .. وكلي دهشةً وتَضرعاً .. ! |
أُبصركْ في روحي بِغزارة ..
من قالْ بِأن الحُب أعمـى .. ! |
نتشربُ الأمل .. كأسفنجة قدْ أعياها الغرقْ في زحامْ الصبرْ ... !
النيزكْ .. أهلاً بِهكذا هطولْ .. |
زخمُ بِطعمْ الوجعْ .. هو وحده الحزنْ منْ يأتيني منْ حيثُ لا أحتسبْ .. !
أرسطو الرائع .. عَذبُ حرفكْ كقلبكْ |
لان احلامي مليئة بالحب والانتظار
سأغمض طرفي وجواري أملي واحلم معه الي يوم تكون خطوط يداك حدود سكني وانت موطني |
النيركْ ..
تٌشرقُ الشمسْ دائماً منْ ثغرْ حضوركم .. ! |
كنتُ أحلقُ بِكْ عَالياً ..
عَالياً جِداًً .... حتى باتْ عِناقـي للسَماءْ أمراً عَادياً ... ! |
وستبقى عَينـاي ترمقُ إحساسْ وجودكْ في الروحْ ...
فلا حياة تستهويني إن لم تكن أنت الحياة بِكلْ مَعناها ياحُزنْ ... فأنا موشومةُ بِكْ حتى النخاعْ .. ! |
مًاحيلة من تنخرُ الهشاشة بِعظامْ فَرحه ..
وماحيلة مِنْ قتلْ مَسموماً بِالخذلان .. ! |
يَنقصني أن أمسحْ الدَمعْ مِنْ على وجناتكْ ياكونْ ..
فالحزنْ يستطيلُ بي ولي .. ! |
تَائِهةُ أنا .. أبحثُ عن ذاتي ..
وأترجي في الوصلِ أملاً .. ! |
أُنصتْ وأطأطأ رأسي حُزناً ..
لتنحدر دَمعتي على أعتابْ المَساءْ .. ! |
دائماً أراني وَجعاً يتدلى مِنْ غناء ِ شِفاههم .. !
|
وَيَعصفُ الحنينُ بي ..
وذكراكْ ياحُزنْ يَتوسدني .. ! |
لها حرفٌ يغورُ النزفُ فيهِ ..
على عَتَباتهِ الإبداعُ يسكُنْ سرادقهُ تغوصُ بقاعِ بحرٍ.. وفي أعماقهِ الأوجاع تكمنْ أميرة حرفها المسكوب حزناً .. أراها هكذ (في الروح تسكنْ) سلمتْ أناملك أيها الكعبي .. حروفك شهادةُ أعتزُ بِها .. ودّ |
نبتلعُ الصمتْ طمعاً في إنسيابِ الدمعِ منْ عيناكْ ياحرف ..
فَكل الحروف في محرابِ حُزنها .. ماعادتْ تُسعفني .. وكأن العمرْ .. كل العمر قد توقف بي هُنا .. ! |
أَخشى الإرتطامْ بِسفح البوحْ ... فأتألمُ أكثر ... لذا .. سأشربُ قهوتي بِصمتْ .. وسأحاكي الريحْ .. فوحدها .. القريبةُ مِن أنفاسي .. ! |
وبعد فواتِ الأوان .. توسدتُ جداركْ ياصَبر.. وبدأتُ أتصفحُني بِرغبة مَجنونة .. فأكثر الأشياءْ التي تَجعلني قيدْ نَفسي ... هي أنتْ .. وذكرياتُ قد إهترئتْ على تشققاتْ جداركْ العتيقْ ... ! |
هَشةُ أنا ...
لِدرجة أنني أخافُ مِنْ أن يصدمني ظنُ عَابرُ فَيُهشمني .. ! |
مشكلتي
انني لا اجيد ترتيب احلامي فالا املك الا اسيرها لسماء وابتسم لان الله ينظر لها,,,, مشكلتي انني لم اكن يوما من جند سليمان فكيف اأتي بعرشك قلبك قبل ان تزهر في العين دمعتي مشكلتي انني لم املك يوما كعصا موسى لافلق قلبك ويكون هناك مسكني فخد بيدي وسر معي الى هناك ... حيث تسكن امانينا الصغيرة ! |
عزيزتي في الروح تسكن لماذا لا تحاولين نشر هذا الابداع في ديوان فهو جدير بذلك
|
النقاء .. يقين الودّ .. يقينُ الحُسينْ .. صَباحُكِ جناتُ خُلدْ ..
وما حروفي إلا تباريح وجدْ .. فأي العيون سَتتهافتُ عليها .. فقيرة أنا وحرفي .. والداودين وُجدتْ للإدباءْ .. وأنا لستُ مِثلهمْ ولا هُمْ بِفقرْ الحرفِ مِثلي ... ! |
بالعكس يا عزيزتي فانا قد رايت كتابات وقد نشرت وطبعت ووزعت وهي لا تصل الى ربع ما تكتبين
ورايت دواوين تهدى (للعائلة) لا ترقى لما تكتبين وهي منشورة وتباع في الاسواق |
شكراً لعذوبةُ الحرفْ .. والمعنى ..
ويكفيني عيناكِ وعينْ كل قلبْ يقرأُني هُنا .. ! |
كانْ لي في عينيكْ مَرتَعاً ياحُزنْ ... !
|
تتمردُ الآهات في الروحْ ...
وعلى القلبْ العليل .. أكتبُ بِحروفْ الدمْ .. لامَساسْ .. ! |
احاسيس صادقه ومؤلمه
اتوجه بالدعاء من القلب لكي ان تتبدل الحال ويفرج يهمك وييسر امرك |
الدُعاءْ .. يسامرُ الروحْ .. بِكلْ نقاء ...
كالبياضْ كانْ حُضوره بين حنايا الأضلعْ .. المتألق إبراهيم .. لاعدمتُ هكذا هطولْ |
لازلتُ أفترشُ الألمْ ..
وألتحفكْ ياوجعْ القلبْ .. ! |
لا زالت السماء تنث وجعا عليك ...........يا قلبي |
ولازالْ المَساءُ يَجترُ الحُزنْ ..
بِفكْ مُفترسْ .. ! |
في الحقول الفارغة الشاسعة.. أهيم بلا رعية ... أسرّح قلبي .. أهبه بعض المرح .... وأجلس في ظل نبتة ... أنظر الى السكون ...بلا قلب |
هي القلوبْ مِن تتقنُ الإحتضارْ ..
وبين أكفهمْ علقمُ بِطعمْ الموتْ .. ! |
أحاولُ أن أُسربْ كمية الكربونْ المُتراكمة بِِداخلي لأتنفسْ قليلاً .. ! |
الناقدْ .. هُطولْ .. قدْ طال إنتظاره .. فَكنْ هُنا دائماً ..
فالحروفُ بِقربكْ تُضئ الروحْ قبل السطرْ ... ! |
هي الفَراشاتْ مِنْ تبحثُ عنا ..
وكأننا زهرُ مفقودْ .. فَأي المُروجْ تسامرُ ندى القلوبْ .. ! |
.. يستطيلُ النبضُ في رئتي ..
حتى باتْ شهيقُ الصبرْ .. يتُعبُني ... ! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:33 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024