منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى الثقافي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=37)
-   -   ( الغارقون في الـوهم )... دعوة لأقلمكم (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=145823)

جودت الانصاري 16-05-2012 11:12 PM

ابن آوى
 
على صفحة الماء ,, رأى الثعلب نفسه ذئبا , فم وذنب,,,,
ومن فوره قصد القطيع , لكن عصى الراعي الثقيلة اعادت اليه صوابه ,,
ابن آوى ليس الا.
مساؤكم عطر الياسمين

آمالٌ بددتها السنونْ 17-05-2012 09:43 PM

السلام عليكم ورحمة الله
واسعد الله مسائكم بكل خير أيها الأفاضل
شكراً لأختي الحبيبة ام جعفر على ما
اهدتنا إياه وكذلك الفاضل جودت ممتنون
لكم..
نتذوق اساليب مختلفة هنا وهذا ما يجعل
القرائة متعة
بالنسبة لنقاط التي اوردها لنا الأخ جودت
بشأن القصة القصيرة جداً هي
في محلها ويجب الأنتباه لها فبهذا يتطور
الأنتاج
اخـي جودت ان كان هذا اللون يستهويك
افتح متصفحك الخاص وإن شاء الله نكون
الى جانبكم في الختام سعدت بلقياكم دمتم
بـود :)

الهادي@ 17-05-2012 11:19 PM

عاشق*
*مداد جيبه حروف عشق وهيام....
ورسائل شوق تحرق بنارها الورق...!!
لكنها فضلت جيب غيره.

جودت الانصاري 18-05-2012 06:29 PM

جميل اخي الهادي
تكثيف رائع وقفلة موحيه بالكثير
ابدعت ونتواصل

الهادي@ 21-05-2012 12:34 AM

الأخ جودت الأنصاري
منكم تعلمنا الشيء الكثير
بوركت

الهادي@ 21-05-2012 12:39 AM

في غرفتها الحالمة...!
تسمرت أمام صورته...
راجعت شريط ذكرياتها معه,,,
كلمته كأنها ترى وجهه الآن.

آمالٌ بددتها السنونْ 23-05-2012 03:31 PM

( الخــائنة )

وصل الى المستشفى وهو في حالٍ يرثى لها لم يصدق حين
اتصلو به واعلموه ان زوجتة تعرضت لحادثٍ وفارقة
الحياة. كان يبكي بصمت خارج المشرحة عندما أتاه صوتٌ
أنوثي انتشله من الدوامة التى كان غارقاً فيها، كانت تسأله
عن الرجل الذي قضى نحبهُ مع زوجته في السيارة. نظرإليها
بجمود وقال:
عن أي رجلٍ تتكلمين؟!
قبل ان تجيبه اقبل ضابط الشرطة حاملا ًمعه كيس يحتوي
اشياء تخص زوجته سلمه إياه ونصرف. نظر الى
المظروف الذي كان مع حقيبة زوجتة في الكيس وبيد
مرتعشه تناوله. كالخائف ان يلدغ اخرج الصور من داخله
ببطأ وحذر. مرآى من كانت امرأة حياته وهي في احضان
رجل آخر هز كيانة. وقع الظرف وتناثرت الصور في
الممر وتناثرت معها كل آمله، وطأها بأقدامه وهو سائرٌ
غير واعٍ بالعالم من حوله..

تحياتي للمرور الأفاضل والى الملتقى إن شاء الله..

جودت الانصاري 24-05-2012 10:15 PM

الاديبه الرائعه وفاء
نص جميل احييك
يحتاج الى بعض التكثيف
لمست في النص بعض الهنات الاملائيه ومن المؤكد الخلل في استخدام الكي بورد
ارجو ملاحظتها من اجل جمالية النص
ونتواصل

آمالٌ بددتها السنونْ 25-05-2012 02:43 PM

اخـي الفاضل جودت اخجلتم تواضعنا
في الحقيقة مستوى قلمي لا يمكن ان
يجعلني اصنف من الأدباء
ولكن ممتنه للطفك وكرم اخلاقك
بالنسبة للأخطاء فأنا كارثة بعض
الأحيان لا اعلم متى سأتعلم مراجعة
النص قبل ادراجة ههه
صدق او لا تصدق انا اقرأ نصي
للمرة الثانية الآن فقط وبعد ملاحظتكم
الكريمة
سأقوم بتصحيح الأخطاء الواردة لاحقاً
شكراً لأبداء رأيك فيما كتبت لك تحيه
تعبق بالورد..

جودت الانصاري 25-05-2012 09:44 PM

السيده وفاء
مساؤك سكر
اقف اجلالا امام تواضعك سيدتي
فمن تواضع لله رفعه
ارجو الا تكون ملاحظاتي ثقيلة على قلبك
وليس قصدي سوى جمالية النص ,, اعتذر فقد كتبت في كل ميادين الادب الا النقد
شكرا لاطرائك اللذيذ
ونتواصل

آمالٌ بددتها السنونْ 26-05-2012 01:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جودت الانصاري (المشاركة 1735522)
السيده وفاء

مساؤك سكر
اقف اجلالا امام تواضعك سيدتي
فمن تواضع لله رفعه
ارجو الا تكون ملاحظاتي ثقيلة على قلبك
وليس قصدي سوى جمالية النص ,, اعتذر فقد كتبت في كل ميادين الادب الا النقد
شكرا لاطرائك اللذيذ

ونتواصل

اخي الفاضل لم يكن هنالك داع ٍللأعتذار لأنني
لم انزعج بتاتاً.. ثق ان ملاحظاتك محط
تقدير مني فهي صادرة عن روح كريمة متعاونه
مسائك يعبق بصنوف الورد الى الملتقى..

آمالٌ بددتها السنونْ 26-05-2012 01:27 PM

( عاشقة )
قابعة ٌفي مكانها تقرأ رسالتهُ مرة ًبعد مرة مُحاولة ًإستيعاب ما
يجري .اسئلة ٌكثيرة كـانت تدور في خلدها ولكن ما من
مُجيب، فمن حارب اشد الأمراض فتكاً وخرج من المعركة
منتصراً يخشى مواجهة أنثى ويستعين بورقة ليخبرها ان ما
بينهما انتهى!.

تحياتي للجميع...

جودت الانصاري 31-05-2012 01:11 AM

قفله جميله وذكيه سيده وفاء
هل تعلمين سيدتي ان احد القاده الكبار والمشهور بشراسته في المعارك كان يخشى زوجته بشكل رهيب
وليس ببعيد قول نابليون ,, ان دخول ساحة المعركه اسهل عليه من دخول قاعة امتحان!!
مساء الايمان والثبات

قلب مؤمن 31-05-2012 02:39 AM

ارفع القبعة لسيدة الحوار والقلم المبدع
اختي وفاء اين مقهى انا
شيعي واين وفاء نادر؟؟؟؟!!!!!!
بعد رجوعي فتشت عنه في الأستراحة وتفاجات انج تركتيه
انتي والعم الهادي@ ثنائي حلو ومميز بارك الله فيكم عجبني الموضوع
رهيب يسلمو تقبلي مروري المتواضع اختي وفاء

آمالٌ بددتها السنونْ 31-05-2012 04:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جودت الانصاري (المشاركة 1740007)
قفله جميله وذكيه سيده وفاء

هل تعلمين سيدتي ان احد القاده الكبار والمشهور بشراسته في المعارك كان يخشى زوجته بشكل رهيب
وليس ببعيد قول نابليون ,, ان دخول ساحة المعركه اسهل عليه من دخول قاعة امتحان!!

مساء الايمان والثبات

هههههه اجل اعلم ذلك ففي محيطي رجال ذو مناصب
وترتعش لمرآهم المفاصل داخل بيوتهم لا يتجرؤون
على قول ( لا ) في حضور زوجاتهم ؟! بعض الأحيان
افكر في المسألة ولكن اصاب بإرهاق فكري
اذا لا اجد تفسيراً يرضيني.. هل هو خاضعٌ لسلطتها
لأنها يخشى ان لايجد البديله التي ترضى به او انه يستلذ
بالخضوع لمرأة بالخفاء
لا ادري ؟! بالنسبة لمن كتبت عنه هو نوع من الرجال
الذي يخشى على مشاعرة ويخاف الأنكسار بطريقة
اقسى فرؤية الدمع والألم في عين من يعشق اشد وقعاً
من انفصاله عنها
فالدمعة ستكون كالجمرة في ضميرة الى الأبد لهذا يرحل
بصمت او يلجأ للورقة
هذا التحليل توصلته بعد قرأت ماكتبت :)
اخي الفاضل جودت شكراً لتواصلكم تحياتي لك..

آمالٌ بددتها السنونْ 31-05-2012 05:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب مؤمن (المشاركة 1740067)
ارفع القبعة لسيدة الحوار والقلم المبدع

اختي وفاء اين مقهى انا
شيعي واين وفاء نادر؟؟؟؟!!!!!!
بعد رجوعي فتشت عنه في الأستراحة وتفاجات انج تركتيه
انتي والعم الهادي@ ثنائي حلو ومميز بارك الله فيكم عجبني الموضوع
رهيب يسلمو تقبلي مروري المتواضع اختي وفاء

أن لم تخني الذاكرة فالأسم الكريم احمد أليس كذلك؟
اخي الفاضل اخجلتني كلماتكم واثرت في نفسي
بكل صدق تأثرت وترقرق الدمع في محجريّ أولاً
لأنك اتيت على ذكر عمي الحبيب الذي افتقد تواجده
بشدة الى جانبي اسأل الله ان يعيده سالماً من سفره
ثانياً مقهى انا شيعي
اخي الفاضل المقهى كان مرحلة من مراحل قلمي
هنا في انا شيعي سعدت بها كثيراً و
من وجهة نظري 3 فروع كافية وكان لابد من توقف
بالنسبة لأسمي هي قصة طويلة ولا اريد الخوض
في تفاصيلها
في الختـام ممتنه للطفك واهـلا بك من جديد بيننا
تحياتي
آآه كان الآحرى بك ان تقول ارفع لشماغ لك سيدتي
:)

آمالٌ بددتها السنونْ 01-06-2012 03:17 PM

( عـاشق )
في المتنزة العام والى جوار شجرة الصفصاف العملاقة
يجلس ذاك الكهل يقلب في الذاكرة على ألحان حفيف
الورق وزقزة العصافير. رحلت ولم تترك ورائها سوى
البـومٍّ صغير..

تحياتي والى الملتقى

انوارالزهراء 01-06-2012 03:47 PM

وجهه للنقاء والطهر


مُنذ الوهلة الأولى التي رأته فيها علمت انه ليس لها لكنها علمت انه سيبقى على مرور الايام التي ستمر من اعوامها مصدراً لتلك الابتسامة الخفية التي يجهل سرها الكثيرين وانه جوهرة الطهر والنقاء التي اعادت لها
ثقتها بالناس وانه تلك السحابة الممطرة المعطرة برائحة الياسمين

اروع مايقال في سطور من المقال ....فكرة رائعة

آمالٌ بددتها السنونْ 02-06-2012 03:23 PM

اختي الفاضلة انوار في البداية اهلاً بك
اختاً عزيزة لنا في منتديات انا شيعي و
سطرته لنا مفعمٌ بالأحاسيس
اعجبني سلمت يمناكِ من القلب شكراً
لما اضفته للغارقون
اورجو ان يدوم تواصلك معنا تحياتي
لك..

ابو سجاد~نجف 02-06-2012 06:31 PM

السلام عليكم إخوتي وأخواتي الأفاضل لم اجرب من قبل كتابة القصه ولكن الامر استهواني بعد دعوة احد الاصدقاء لمدونته واحببت ان اشارك في مدونتكم هذه واتعلم منكم فنا جديد علي لان اختصاصي اصلا بعيد كل البعد عن الادبي واللغة العربية اصلا …................................................. .................................................. ..........
جائت ذالك اليوم الذي علق في ذاكرة الزمان تذرف من براكينها حمما تحرق تلك الارض الجرداء التي طوتها السنون العجاف طي السجل وجعتدها المحن,
وعصابة رأسها السوداء احترقت, من لهيب نار فيها استعرت
جائت ورجليها تسطر معزوفة حزن واسى, وبالكاد كانت ترفع عن الارض اقدامها,
رأيتها جسدا ماشيا لا تنطق بام شفه
كلميني حدثيني سبيني اشتميني اريد سماع صوتك الشجي فقط
لاطمأن انهم لم يصادروا صوتك بعد المعتقل ,
فتضمني لصدرها وتلقي علي عبائتها المليئة بالحياء وتعزف لي لحنا حزينا لغدر الزمان بها الذي لم تهمه الخمسون عاما التي قضتها امي معه...
ياولدي ان هؤلاء الاوغاد جعلوا للجدران اذان وعيون ولسان,
فقد احاطتنا العيون الرخيصه ووشتنى الجدران الخسيسه باني هربت ولدي للحياة واعطيته النجاة, وهذا كفر بقاموس الطغاة

فقلت لها عودي لسابق عهدك يا امي جبلا عاليا اشم وارفعي راسك للسماء فان التاريخ سجل انك كفرت بالطاغوت الاجرب, وانك بطلة لم ترهبي الموت فبفضلك لم نك يوما مطية فنركب ولا بقرة فنحلب


رغم مرور ثلاثون عاما لا انسى ذالك اليوم عندما تم استدعاء والدتي رحمها الله لمديرية امن النجف للتحقيق لانها هي بنفسها هربت اخي الى الجمهوريه الاسلاميه عن طريق قرية ديانا في شمال العراق رحم الله امي كانت بالف رجل من البعثيه فاليوم ذكرى وفاتها الثالثه رحمها الله ورحم والديكم جميعا

آمالٌ بددتها السنونْ 03-06-2012 08:53 PM

محاولة جيده وجميلة منكم اخي الفاضل ورحم
الله والدتكم في الجنان إن شاء الله
مع الصديقين والشهداء، في الحقيقة المرأة الـ
عراقية نمودج
للمرأة الجلِده ذات الأرادة القوية، مميزة فـي
صبرها وفي طريقة تعاطيها مع الأمور الحياتية
اقف احتراماً لسيدة العراقية
اخي الفاضل شكراً مشاركتنا ولتواجدك الطيب و
للأضافة الرائعة
تحيه تعبق بالياسمين لك منا جميعاً..

الهادي@ 07-06-2012 05:28 PM

(عاشق)
تحت شجرة لقائهما الأول..
جلس لأيام يترقب عودتها.
وعندما عادت بعطرها المنشود,
وجد الدبلة تملأ أصبعها..!!


جودت الانصاري 08-06-2012 09:51 PM

الاخ الهادي
مرحبا بك وانت تزداد ابداعا على ابداع
اسعدني مروري بمتصفحك هذا
آملا ان تنصح الاخوه بالتكثيف واتقان القفله فهما سر ال ق ق ج
فن الجميع
ونتواصل

الهادي@ 08-06-2012 11:27 PM

الأستاذ الرائع جودت الأنصاري
قلتها من قبل تعلمنا منك الكثير
وها أنا اليوم على أعتاب درس جديد
في التكثيف والقفلة
سنجتهد مستقبلا إن شاء الله
ونقدم الأحسن
ونتواصل

جودت الانصاري 10-06-2012 12:21 PM

مرحبا اخي الهادي
لم يتسن لي ارسال رساله خاصه لحضرتكم لذا فكرت نشر ومضتك هنا
خيال
مسرعا وعلى غير عادته ,, رجع مبكرا الى البيت ,,تسلل بهدوء الى غرفة نومه ,, وتتبع الاثر كصياد
قفز ظل من امامه , او هكذا اوحى اليه حدس مسبق من خياله ,, اطلق لمسدسه العنان ,, لتفوح رائحة البارود
مغتصبة عذرية الهدوء
ودي ونتواصل

في الروحْ تَسكنْ 10-06-2012 05:02 PM

إبداع متواصل لأقلامكم المُتألقة :)

الهادي@ 12-06-2012 10:39 PM

صدى الصوت

تقف أمام المرآة وتسأل نفسها
هل تجد من يحبها؟؟
وعندما أينعت ثمار ربيعها
وجدت من يهيم بسحرها
فتغنى بها وبجمالها
وتغلب على عقلها بسحر وعود كاذبة
ذبل عودها وراح شذى عطرها
فأصبحت تكلم نفسها
أين حبيب قلبها؟؟
لا مجيب لها....
إلا صدى صوتها.!!
*

آمالٌ بددتها السنونْ 13-06-2012 05:08 PM


( سيئة الظن )
" ان الهاتف الخلوي المطلوب لا يمكن الأ..... اغلقتْ السماعة
قبل ان تكتمل الرسالة الصوتية المسجلة وراحت تقضم اضافرها
بتوتر:
- أين هو؟ منذُ ُالبارحة وهو لا يجيب؟!
يتجاهلنيّ.. اعلم الرجال هكذا يطيب
لهم ان تلهث المرأة ورائهم.. المغرور
سأتجاهلك انا ايضاً وسنرى...
يالله قلبي كالجحيم .. ربما يراني مُضجره
لهذا لا يقضيّ الكثير من الوقت
بصحبتي.......
نغمة ُالتنبيه تعالتْ قاطعة ًسيل افكارها تناولتْ الهاتف، فتحت
الرسالة ..
" حبيبتي اعتذر انشغلت مع والدي
المريض ولم انتبه أن
بطارية الخليوي انطفأت " ... !!

تحياتي لجميع المرور الكرام والى الملتقى..

في الروحْ تَسكنْ 13-06-2012 05:20 PM

الهادي العظيم .. إبداع كعادة أنامل العطاء ..
ألق ياوفاء .. لطالما كانت جاذبية قلمك تشدني .. :)

في الروحْ تَسكنْ 13-06-2012 05:23 PM

كانت تتألم من قسوة الأيام ..
فقد شحّ البرّ من حولها ..
فمن ربهتم ..

وسهرت الليالي من أجلهم ..
لم يلتفتوا إليها .. تركوها ممدة على فراش الأمل ..
والذكرى والأمنيات ..
والدموع تسامر قلبها الحنون ..
صبحاً ومساء .. !

آمالٌ بددتها السنونْ 14-06-2012 03:07 PM

استاذة شهد احيكِ ومانثرتِ من معاني تختزنها
هذه الأسطر يتسلل الى الروح بشكلٍ جميل ورقه
غريبة ولكن لا عجب
ففي الروح تسكن تملك ريشة شاعرية تميزهـا
عن البقية
عزيزتي شكراً لما اضفته للغارقون ولما قلتـهِ
في حقنا
اتعلمين لستِ اول من قال عن اسلوبي "جذاب"
وهذا ما يحيرني ، فأن لا استشعر هذا الأمر فيما
اكتب!!
تصدقي ان في شخص يفكرني انقل من كتاب و
انا اتكلم والله صرت كذا لما صرح لي http://smileys.smileycentral.com/cat/4/4_6_104.gif
بعدها ضحكت لين قلت بس يعني مو لها الدرجة
ألي اكتبه رنان !!
الله يهديكم بس... على كل حال كل ماتمنحونني
إياه من دعم وتشجيع محط تقدير مني لك تحيه
تعبق بالياسمين والى الملتقى..






http://www.smileycentral.com/sig.jsp...p=ZNxpt796YYSA

آمالٌ بددتها السنونْ 14-06-2012 03:13 PM

( ثورة شـوق )

ألم يصلك صدى صوت نحيبيّ وأنين روحـيّ
اذن سأترك لك الدمعات لترى انعكاس شوقي
وحاجتي على سطحها الرقراق
لترى فؤادي الغارق بالأوجاع
سأترك لك الآهات ايضاً لعلك تسمع فيها ما
اقاسيّ
لم اعد اقوى فالألـم يجتاحنـي ويضربنـيّ
كموجة عالية ويسحبني الى القاع
الى القاع حيث اللفظ اخر انفاسـيّ وتتحرر
الروح وتتلاشى كزبد البحر
فالموت ارحم من اعيش هكذا بين مدٍ وجزر

تحياتي للجميع

في الروحْ تَسكنْ 15-06-2012 02:11 AM

قلتُ لكِ يانقاء ..
تملكين جاذبية حرف لاتقاوم ... :)

في الروحْ تَسكنْ 15-06-2012 12:22 PM

تشربت حُزنها بغصة الأمنيات ..
كانت تتمنى لو إلتفت إليها ..
لو أعطاها نبض حقيقي ..
لو أنه أدخلها في حساباته المالية ...
لتكون ورقة رابحة في حياته .. لكنه ..
لم يكن يرى إلا نفسه .. فقد تجرع الأنانية بلذة اللامُبالي بمشاعرها ..
تزوجها لكي يزيد رصيده المالي .. ويتناقص رصيد حبها له ..
هو يربح وهـي تخسر .. !

آمالٌ بددتها السنونْ 15-06-2012 03:18 PM

لا اخفي عليكم عزيزتي شعرتُ بالغصة، فكم هو مؤلمٌ
أن نسمح لشخصٍ ان يستغلنا من اجل حاجتنا للعاطفة
المسألة اقرب الى تجرع السم ببطء و النهاية موت
الحاجة و احتقار الذات لضعفها اضافة جميلة ومميزة ولم
يسبق ان تم طرح هذه المسألة في سلسلة الغارقون لكِ
شكري وامتناني وتحيه تعبق بالياسمين

الهادي@ 17-06-2012 07:17 PM

بدون علم ودراية بفنون التجارة
دخل عالمها من أوسع أبوابها*
ظنا منه أنه سيرتقي مجدها*
بأسرع وقت وبأقل التكاليف*
*كما يعمل أبن عمه بعلم وروية تامتين
ظل يأخذ من هذا ويعطي ذاك*
حتى تمزقت كل أوراق دفاتر حساباته
ورجع يكتب على واجهة بيته (الدار للبيع)

الروح 17-06-2012 08:22 PM

كل يوم يجلبُ معهُ أجمل الهدايا
يناديها في الليل تقبل اليه وهي تتعطر بسحر الحُب
تغطي الطفلة في سريرٍ أشتروه معاً لها
كُل شيء كان اختيار مُشترك
حتى حين أسموها مريم كان اختيارهُما معاً
كُل شيء الا الكذب ..!
كان اختيارهُ وحدهُ والغباء كان اختيارها
فحين تطالع وجهها الذي بانت عليه علامات الكبر
تعرف كم كانت مغفلة
حين صدقت انه سيحقق لها كل أحلامها السالفة ..!

آمالٌ بددتها السنونْ 17-06-2012 09:07 PM

تحيه مسائية معطره بالورد والفل والياسمين
وكل عام وانتم بخير أيها الأفاضل
قرآئة ماتسطرون متعة كالعـادة لا حرمنا الله
من جودكم وبديع تواجدكم
الى الملتقى إن شاء الله :)

الهادي@ 26-06-2012 11:44 PM

وهم التوبه
خرج للدنيا من رحم وصلب الاسلام
ترعرع بين أحضانهم بدلال زائد
ولما بلغ سن الرشد لم يعفر جبينه بالتراب قط
فسلك الدروب الموحشه ولم يتعض من دروسها ولا عواقبها
زاد في طغيانه حد الاستهتار
ووصل به الحال الى عق الحقوق
ومتماديا بالتسويف في الرجعة
بقوله ان الله يقبل التوبة من عباده
التي لم يحن موعدها بعد...
حتى وجد ملقيا على قارعة الطريق ....!!

الهادي@ 29-06-2012 10:57 PM

مرت سنوات وتعاقبت رئاسات ....!
وعيون الفقراء ترتجي خيرا...!؟؟


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:07 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024