![]() |
لا إله إلا الله, محمد رسول الله, علي امير المؤمنين ولي الله اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هو هو الحبر السائل |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف سبب الخلط الوهابي هو تدليس الحقائق بشكل متعمد لذا نستعرض او لا من باب المقارنة من هو الامام الحسن ومن امه ونستعرض من هو معاوية ومن امه !! من هو معاوية الحقيقي ؟! يسب ويلعن اهل البيت وخصوصا علي امير المؤمنين صحيح مسلم - فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4420 ) - حدثنا : قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقارباً في اللفظ قالا ، حدثنا : حاتم وهو إبن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ، فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله (ص) أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4420&doc=1 .................................................. .................................................. ........ إبن تيمية - منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 42 ) - وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال : ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال : ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه. الرابط : http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2352 .................................................. .................................................. .............. الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 98 ) نوع الحديث : صـحـيـح - نص الحديث 118 : حدثنا : علي بن محمد ، حدثنا : أبو معاوية ، حدثنا : موسى بن مسلم ، عن إبن سابط وهو عبد الرحمن ، عن سعد بن أبي وقاص قال : قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا علياًً فنال منه فغضب سعد ، وقال : تقول هذا لرجل سمعت رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي ، وسمعته يقول : لأعطين الراية اليوم رجلاًًً يحب الله ورسوله ، صحيح ، ( الصحيحة 335/4 الكتاب صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ). الرابط : http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=2095 ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- متى أسلم معاوية ؟ البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصلاة 3661 - وأخبرنا : أبو الحسن بن الفضل ، أنبأ : عبد الله بن جعفر ، ثنا : يعقوب بن سفيان ، ثنا : أبوبكر الحميدي ، ثنا : سفيان ، ثنا : إسماعيل يعني إبن أبي خالد قال : سمعت قيساً يعني إبن أبي حازم يقول : سمعت أبا هريرة (ر) يقول : صحبت رسول الله (ص) ثلاث سنين ، أخبرنا : أبو سعيد الإسفراييني ، أنبأ : أبو بحر البربهاري ، ثنا : بشر بن موسى قال : قال : الحميدي وهو يذكر هذه المسألة ويحمل حديث إبن مسعود (ر) على العمد ، قال : فإن قال قائل : فما دل على ذلك فظاهره العمد والنسيان والجهالة ؟ قلنا : صدقت ، هذا ظاهر ولكن كان إتيان إبن مسعود من أرض الحبشة قبل بدر ، ثم شهد بدراًً بعد هذا القول ، فلما وجدنا إسلام أبي هريرة (ر) والنبي (ص) بخيبر قبل وفاة النبي (ص) بثلاث سنين وقد حضر صلاة رسول الله (ص) وقول ذي اليدين ووجدنا عمران بن حصين حضر صلاة رسول الله (ص) مرة أخرى ، وقول الخرباق : وكان إسلام عمر إن بعد بدر ، ووجدنا معاوية بن حديج حضر صلاة رسول الله (ص) وقول طلحة بن عبيد الله : وكان إسلام معاوية قبل وفاة النبي (ص) بشهرين ، ووجدنا إبن عباس (ر) يصوب إبن الزبير (ر) في ذلك ويذكر أنها سنة رسول الله (ص) وكان إبن عباس إبن عشر سنين حين قبض رسول الله (ص) ، ووجدنا إبن عمر روى ذلك وكان إجازة النبي (ص) إبن عمر يوم الخندق بعد بدر ، فعلمنا أن حديث إبن مسعود (ر) خص به العمد دون النسيان ، ولو كان ذلك الحديث في النسيان والعمد يومئذ لكانت صلوات رسول الله (ص) هذه ناسخة له ، لأنها بعده. الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=583645 http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=605529 .................................................. .................................................. ...................... الشوكاني - نيل الأوطار - رقم الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 327 ) - وقد إحتج من إثبت القتل بأن حديث معاوية المذكور متأخر عن الأحاديث القاضية بعدم القتل لأن إسلام معاوية متأخر. الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/view...3&SW=متاخر#SR1 ----------------------------------------------------------------------------------------------------------- غرض معاوية من قتال المسلمين إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الأمراء 29962 - حدثنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : صلى بنا معاوية الجمعة بالنخيلة في الضحى ، ثم خطبنا فقال : ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ، ولا لتزكوا ، وقد أعرف إنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون. الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=113348 .................................................. .................................................. ........................ الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 146 ) - قال الزهري : عمل معاوية عامين ما يخرم عمل عمر ثم إنه بعد ، الأعمش : ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية في النخيلة الجمعة في الضحى ، ثم خطب وقال : ما قتلنا لتصوموا ، ولا لتصلوا ، ولا لتحجوا ، أو تزكوا ، قد عرفت إنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلناكم لأتأمر عليكم ، فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون. .................................................. .................................................. ................................ الجزء المتمم لطبقات إبن سعد - بسم الله - الطبقة الرابعة 37 - قال : أخبرنا : يعلي بن عبيد قال : ، حدثنا : الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : خطبنا معاوية بالنخيلة فقال : يا أهل العراق ، أترون أني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون ؟ والله إني لأعلم إنكم تصلون أوإنكم لا تغتسلون من الجنابة ؟ ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، فقد أمرني الله عليكم. الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=77510 ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- معاوية داعية الى النار صحيح البخاري - الصلاة - التعاون في بناء المسجد - رقم الحديث : ( 428 ) - حدثنا : مسدد قال : ، حدثنا : عبد العزيز بن مختار قال : ، حدثنا : خالد الحذاء ، عن عكرمة قال لي إبن عباس ولإبنه علي إنطلقا إلى أبي سعيد فإسمعا من حديثه فإنطلقنا ، فإذا هو في حائط يصلحه فأخذ رداءه فإحتبى ، ثم أنشأ يحدثنا حتى أتى ذكر بناء المسجد ، فقال : كنا نحمل لبنة لبنة وعمار لبنتين لبنتين فرآه النبي (ص) فينفض التراب عنه ويقول ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار قال : يقول عمار أعوذ بالله من الفتن. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=428&doc=0 .................................................. .................................................. ..................... معاوية يدعو الى الشيطان صحيح البخاري - الجهاد والسير - مسح الغبار ، عن الرأس في سبيل الله - رقم الحديث : ( 2601 ) - حدثنا : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : عبد الوهاب ، حدثنا : خالد ، عن عكرمة أن إبن عباس قال له ولعلي بن عبد الله إئتيا أبا سعيد فإسمعا من حديثه ، فأتيناه وهو وأخوه في حائط لهما يسقيانه فلما رآنا جاء فإحتبى وجلس ، فقال : كنا ننقل لبن المسجد لبنة لبنة وكان عمار ينقل لبنتين لبنتين فمر به النبي (ص) ومسح ، عن رأسه الغبار ، وقال : ويح عمار تقتله الفئة الباغية عمار يدعوهم إلى الله ويدعونه إلى النار. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=2601&doc=0 -------------------------------------------------------------------------------------------------------------- معاوية يقتل مالك الأشتر بالسم إبن كثير - البداية والنهاية - رقم الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 346 ) - فلما سار الأشتر إليها وإنتهى إلى القلزم إستقبله الخانسار وهو مقدم على الخراج ، فقدم إليه طعاماًً وسقاه شراباً من عسل فمات منه ، فلما بلغ ذلك معاوية وعمراً وأهل الشام قالوا : إن لله جنوداً من عسل. - وقد ذكر إبن جرير في تاريخه : أن معاوية كان قد تقدم إلى هذا الرجل في أن يحتال على الأشتر ليقتله ووعده على ذلك بأمور ففعل ذلك وفي هذا نظر ، وبتقدير صحته فمعاوية يستجيز قتل الأشتر لأنه من قتلة عثمان (ر) ، والمقصود أن معاوية وأهل الشام فرحوا فرحاً شديداًًً بموت الأشتر النخعي ، ولما بلغ ذلك علياًً تأسف على شجاعته وغنائه ، وكتب إلى محمد بن أبي بكر بإستقراره وإستمراره بديار مصر. الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/view...&SW=القلزم#SR1 .................................................. .................................................. ......................................... الذهبي - سير أعلام النبلاء - رقم الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 34 ) - ولما رجع على من موقعة صفين ، جهز الأشتر والياً علي ديار مصر ، فمات في الطريق مسموماً ، فقيل : إن عبداً لعثمان عارضه ، فسم له عسلاًً ، وقد كان علي يتبرم به ، لأنه كان صعب المراس ، فلما بلغه نعيه قال : إنا لله ، مالك ، وما مالك ! وهل موجود مثل ذلك ؟ لو كان حديداً ، لكان قيداً ، ولو كان حجراً ، لكان صلداً ، على مثله فلتبك البواكي وقال بعضهم : قال علي : للمنخرين والفم ، وسر بهلاكه عمرو بن العاص ، وقال : إن لله جنوداً من عسل. -------------------------------------------------------------------------------------------------- معاوية يأمر بحرق محمد بن أبي بكر إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 324 ) - محمد بن أبي بكر محمد بن عبد الله بن عثمان وهو محمد بن أبي بكر الصديق وأمه أسماء بنت عميس الخثعمية ، تقدم نسبه عند ذكر أبيه ، ولد في حجة الوداع بذي الحليفة ، لخمس بقين من ذي القعدة ، خرجت أمه حاجة فوضعته ، فإستفتى أبوبكر رسول الله (ص) ، فأمرها بالإغتسال والإهلال ، وأن لا تطوف بالبيت حتى تطهر ، أخبرنا : أبو الحرم مكي بن ربان بن شبة النحوي بإسناده ، عن يحيى بن يحيى ، عن مالك ، عن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن أسماء بنت عميس : أنها ولدت محمد بن أبي بكر بالبيداء ، فذكر ذلك أبوبكر لرسول الله (ص) ، فقال : مزها فلتغتسل ولتهلل ، وكانت عائشة تكني محمداًً أبا القاسم ، وسمى ولده القاسم ، فكان يكنى به ، وعائشة تكنيه به في زمان الصحابة فلا يرون بذلك بأساًًً ، وتزوج علي بأمه أسماء بنت عميس ، بعد وفاة أبي بكر ، وكان أبوبكر تزوجها بعد قتل جعفر بن أبي طالب ، وكان ربيبه في حجره ، وشهد مع علي الجمل ، وكان على الرجالة ، وشهد معه صفين ، ثم ولاه مصر فقتل بها ، وكان ممن حصر عثمان بن عفان ودخل عليه ليقتله ، فقال له عثمان : لو رآك أبوك لساءه فعلك ! فتركه وخرج ، ولما ولى مصر ، سار إليه عمرو بن العاص فإقتتلوا ، فإنهزم محمد ودخل خربة ، فأخرج منها وقتل ، وأحرق في جوف حمار ميت ، قيل : قتله معاوية بن حديج السكوني ، وقيل : قتله عمرو بن العاص صبراً ، ولما بلغ عائشة قتله إشتد عليها ، وقالت : كنت أعده ولداً وأخا ، ومذ أحرق لم تأكل عائشة لحماً مشوياً ، وكان له فضل وعبادة ، وكان علي يثني عليه ، وهو أخو عبد الله بن جعفر لأمه ، وأخو يحيى بن علي لأمه ، أخرجه الثلاثة. الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/view...=بالإغتسال#SR1 ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- معاوية والعاص يغنون والنبي (ص) يلعنهم ما شهرة هذين الصحابيين حتى يقوم معظم الرواة إبهام أسماؤهما بفلان وفلان أو رجلان ؟؟!!! مسند أحمد - أول مسند البصريين - حديث أبي برزة الأسلمي - رقم الحديث : ( 18944 ) - حدثنا : عبد الله بن محمد وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ، حدثنا : محمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : أخبرني رب هذه الدار أبو هلال ، قال : أسمعت أبا برزة ، قال : كنا مع رسول الله (ص) في سفر فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول : لا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا فقال النبي (ص) : إنظروا من هما قال : فقالوا : فلان وفلان ، قال : فقال النبي (ص) : اللهم إركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا. الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/D...um=18944&doc=6 .................................................. .................................................. ...........................ز إبن الجوزي - الموضوعات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 28 ) - الحديث الثالث في ذمه وذم عمر بن العاص : أنبئنا : أبو منصور بن خيرون ، أنبئنا : الجوهرى ، عن الدار قطني ، عن أبى حاتم البستى ، حدثنا : أبو يعلى ، حدثنا : على إبن المنذر ، حدثنا : إبن فضيل ، حدثنا : يزيد بن أبى زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، عن أبى برزة قال : كنا مع النبي (ص) فسمع صوت غناء فقال : إنظروا ما هذا ؟ فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمروبن العاص يتغنيان فجئت فأخبرت نبى الله (ص) ، فقال : اللهم إركسهما في الفتنة ركسا ، اللهم دعهما إلى النار دعا ، هذا حديث لا يصح ، ويزيد بن أبى زياد كان يلقن في آخر عمره فيلقن ، قال علي : ويحيى لا يحتج بحديثه ، وقال إبن المبارك : أرم به ، وقال إبن عدى : كل رواياته لا يتابع عليها. وهذا تحقيقي الشخصي يزيد بن أبي زياد - روى له ( 176 ) حديث ، كل من : - صحيح مسلم - ( حديث واحد ) - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3849&doc=1 - مسند أحمد - ( 111 ) حديث - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/D...um=18944&doc=6 - سنن الترمذي - ( 14 ) حديث - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=106&doc=2 - سنن النسائي - ( 3 ) أحاديث - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4789&doc=3 - سنن أبي داود - ( 19 ) حديث - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/D...?hnum=85&doc=4 - سنن إبن ماجه - ( 21 ) حديث - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=266&doc=5 - سنن الدرامي - ( 8 ) أحاديث - رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=188&doc=8 وإبن الجوزية يطعن به ، فلا حول ولا قوة إلاّّ بالله __________________________________________________ _________________________ لافضيلة لمعاوية ابدا الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 132 ) - روى أبو عبد الله بن مندة ، عن حمزة العقبي المصري وغيره ، أن النسائي خرج من مصر في آخر عمره إلى دمشق ، فسئل بها ، عن معاوية ، وما جاء في فضائله ، فقال : لا يرضى رأساً برأس حتى يفضل ؟ ، قال : فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ، ثم حمل إلى مكة فتوفي بها ، كذا قال : وصوابه : إلى الرملة. .................................................. .................................................. ................... النسائي - خصائص أمير المؤمنين - رقم الصفحة : ( 23 ) - الخصائص في فضل علي بن أبي طالب : جمع فيه الأحاديث النبوية الواردة بشأن الإمام أمير المؤمنين (ع) وأهل بيته ، وهذا الكتاب هو الذي أودى بحياته ، فإنه بعد أن ترك مصر في أواخر عمره قصد دمشق ونزلها ، فوجد الكثير من أهلها منحرفين ، عن الإمام علي بن أبي طالب (ع) فأخذ على نفسه وضع كتاب يضم مناقبه وفضائله (ع) رجاء أن يهتدي به من يطالعه أو يلقى إليه سمعه ، فأتى به وألقاه على مسامعهم بصورة محاضرات متواصلة ، وبعد أن فرغ منه سئل عن معاوية وما روي من فضائله ، فقال : أما يرضى معاوية أن يخرج رأساً برأس حتى يفضل .. ؟ وفي رواية أخرى : ما أعرف له فضيلة إلاّّ لا أشبع الله بطنك ، فهجموا عليه وما زالوا يدفعون في خصييه وداسوه حتى أخرجوه من المسجد ، فقال : إحملوني إلى مكة ، فحمل إليها ، فتوفي بها. .................................................. .................................................. ..........................ز المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 338 ) - وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ : سمعت علي بن عمر يقول : كان أبو عبد الرحمن النسائي أفقه مشايخ مصر في عصره ، وأعرفهم بالصحيح والسقيم من الآثار ، وأعلمهم بالرجال ، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة ، فسئل عن فضائل معاوية ، فأمسك عنه ، فضربوه في الجامع ، فقال : أخرجوني إلى مكة ، فأخرجوه إلى مكة وهو عليل ، وتوفي بها مقتولاً شهيداًً. - قال الحاكم أبو عبد الله : ومع ما جمع أبو عبد الرحمن من الفضائل رزق الشهادة في آخر عمره ، فحدثني محمد بن إسحاق الإصبهاني ، قال : سمعت مشايخنا بمصر يذكرون أن أبا عبد الرحمن فارق مصر في آخر عمره ، وخرج إلى دمشق ، فسئل بها ، عن معاوية بن أبي سفيان وما روي من فضائله ، فقال : ألا يرضى معاوية رأساً برأس حتى يفضل ؟ ! ، فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ثم حمل إلى مكة ومات بها سنة ثلاث وثلاث مئة وهو مدفون بمكة. __________________________________________________ ________________________________ لا أشبع الله بطن معاوية صحيح مسلم - البر والصلة والآداب - من لعنه النبي (ص) أو سبه أو دعا - رقم الحديث : ( 4713 ) - حدثنا : محمد بن المثنى العنزي ح ، وحدثنا : إبن بشار واللفظ لإبن المثنى قالا ، حدثنا : أمية بن خالد ، حدثنا : شعبة ، عن أبي حمزة القصاب ، عن إبن عباس ، قال : كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله (ص) فتواريت خلف باب قال : فجاء فحطأني حطأة وقال : أذهب وإدع لي معاوية قال : فجئت فقلت : هو يأكل قال : ثم قال : لي أذهب فإدع لي معاوية قال : فجئت فقلت : هو يأكل فقال : لا أشبع الله بطنه قال : إبن المثنى قلت لأمية :ما حطأني قال : قفدني قفدة ، حدثني : إسحق بن منصور ، أخبرنا : النضر بن شميل ، حدثنا : شعبة ، أخبرنا : أبو حمزة سمعت إبن عباس يقولا : كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله (ص) فإختبأت منه فذكر بمثله. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4713&doc=1 __________________________________________________ ________________________________________ إذا رأيتم معاوية على منبري فأقتلوه الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 و 2 ) - رقم الصفحة : ( 571 و 613 ) - حدثنا : الحكم بن ظهير ، عن عاصم ، عن ذر ، عن عبدالله - مرفوعاًً : إذا رأيتم معاوية على منبرى فأقتلوه. - حدثنا : الحسن بن سفيان ، حدثنا : إبن راهويه ، حدثنا : عبد الرزاق ، عن إبن عيينة ، عن علي بن زيد بن جدعان ، عن أبى نضرة ، عن أبى سعيد ، مرفوعاًً : إذا رأيتم معاوية على منبرى فأقتلوه. .................................................. .................................................. ............................................. معاوية يشرب الخمر في الإسلام مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث بريدة الأسلمي (ر) - رقم الحديث : ( 21863 ) - حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثني : حسين ، حدثنا : عبد الله بن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ، ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ، ثم ناول أبي ، ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله (ص) ، قال : معاوية كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغراً وما شيء كنت أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن أوإنسان حسن الحديث يحدثني. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/D...um=21863&doc=6 .................................................. .................................................. .........................................ز الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 52 ) - أحمد في مسنده : ، حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثني : حسين ، حدثني : إبن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية ، فأجلسنا على الفراش ، ثم أكلنا ، ثم شرب معاوية فناول أبي ، ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله (ص) ، ثم قال : معاوية : كنت أجمل شباب قريش ، وأجوده ثغراً ، وما شئ كنت أجد له لذة وأنا شاب أجده غير اللبن ، أوإنسان حسن الحديث .... ( هامش ) - أخرجه أحمد : 5 / 347 ، وسنده حسن. __________________________________________________ __________________________________ بطش معاوية بالمسلمين البخاري - التاريخ الصغير - رقم الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 111 ) - وقال سعيد بن يحيى بن سعيد ، عن زياد ، عن بن إسحاق : بعث معاوية بسر بن أرطأة سنة سبع وثلاثين فقدم المدينة فبايع ، ثم إنطلق إلى مكة واليمن فقتل عبد الرحمن وقثم وعبيد الله إبني عباس. .................................................. .................................................. ................................................ز الذهبي - سير أعلام النبلاء - رقم الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 137 ) - وبايعه أهل الشام بالخلافة في ذي القعدة سنة ثمان وثلاثين ، فكان يبعث الغارات ، فيقتلون من كان في طاعة علي ، أو من أعان على قتل عثمان ، وبعث بسر بن أبي أرطأة إلى الحجاز واليمن يستعرض الناس ، فقتل باليمن عبد الرحمن وقثماً ولدي عبيد الله بن عباس. __________________________________________________ _________________________- معاوية يقتل حجر بن عدي الكندي الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 و 6 ) - رقم الصفحة : ( 138 و 466 و 75 ) - وروى الحاكم في : ( المستدرك 3 / 469 ) من طريق إسماعيل بن علية ، عن هشام بن حسان ، عن إبن سيرين : أن زياداً أطال الخطبة ، فقال : حجر بن عدي : الصلاة ، فمضى في خطبته ، فقال له : الصلاة ، وضرب بيده إليّ الحصى ، وضرب الناس بأيديهم إلى الحصى ، فنزل ، فصلى ، ثم كتب فيه إلى معاوية ، فكتب معاوية : أن سرح به إلي ، فسرحه إليه ، فلما قدم عليه ، قال : السلام عليك يا أمير المؤمنين ، قال : وأمير المؤمنين أنا ؟ إني لا أقيلك ولا أستقيلك ، فأمر بقتله ، فلما إنطلقوا به ، طلب منهم أن يأذنوا له ، فيصلي ركعتين ، فأذنوا له ، فصلى ركعتين ، ثم قال : لا تطلقوا عني حديداً ، ولا تغسلوا عني دماً ، وإدفنوني في ثيابي ، فإني مخاصم ، قال : فقتل. - وروى إبن عون : ، عن نافع ، قال : كان إبن عمر في السوق ، فنعي إليه حجر ، فأطلق حبوته ، وقام ، وقد غلب عليه النحيب ، هشام بن حسان : ، عن محمد ، قال : لما أتي معاوية بحجر ، قال : السلام عليك يا أمير المؤمنين ! قال : أو أمير المؤمنين أنا ؟ إضربوا عنقه ، فصلى ركعتين ، وقال لأهله : لا تطلقوا عني حديداً ، ولا تغسلوا عني دماً ، فإني ملاق معاوية على الجادة. - وقيل : أن رسول معاوية عرض عليهم البراءة من رجل والتوبة ، فأبى ذلك عشرة ، وتبرأ عشرة ، فلما إنتهى القتل إلى حجر ، جعل يرعد ، وقيل : لما حج معاوية ، إستأذن على عائشة ، فقالت : أقتلت حجراً ؟ ، قال : وجدت في قتله صلاح الناس ، وخفت من فسادهم ، وكان قتلهم في سنة إحدى وخمسين ، ومشهدهم ظاهر بعذراء يزار ، وخلف حجر ولدين : عبيد الله ، وعبد الرحمن ، قتلهما مصعب بن الزبير الأمير ، وكانا يتشيعان. __________________________________________________ _______________________________________ معاوية يأمر الناس أكل الأموال بالباطل والإنتحار صحيح مسلم - الإمارة - وجوب الوفاء ببيعة الخلفاء - رقم الحديث : ( 3431 ) - حدثنا : زهير بن حرب وإسحق بن إبراهيم قال : إسحق ، أخبرنا : وقال زهير ، حدثنا : جرير ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة قال : دخلت المسجد فإذا عبد الله بن عمرو بن العاص جالس في ظل الكعبة والناس مجتمعون عليه فأتيتهم فجلست إليه فقال : .... فقلت له : هذا إبن عمك معاوية يأمرنا أن نأكل أموالنا بيننا بالباطل ونقتل أنفسنا والله يقول : يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ، قال : فسكت ساعة ثم قال : أطعه في طاعة الله وإعصه في معصية الله .... .................................................. .................................................. ..........................ز مسند أحمد - مسند المكثرين - مسند عبدالله بن عمرو - رقم الحديث : ( 6214 ) - حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة قال : إنتهيت إلى عبد الله بن عمرو بن العاص وهو جالس في ظل الكعبة فسمعته يقول .... فقلت : هذا إبن عمك معاوية يعني يأمرنا بأكل أموالنا بيننا بالباطل وأن نقتل أنفسنا ، وقد قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل ، قال : فجمع يديه فوضعهما على جبهته ثم نكس هنية ثم رفع رأسه ، فقال : أطعه في طاعة الله وإعصه في معصية الله عز وجل. الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=6214&doc=6 __________________________________________________ _____________________________________ الناس تخاف من التلبية خوفاًً من معاوية وبغضاً لعلي (ع) (تغيير السنة النبوية الصريح) مستدرك الحاكم - بسم الله الرحمن الرحيم - أول كتاب المناسك - رقم الحديث : ( 1706 ) 1659 - أخبرنا : إسحاق بن محمد بن خالد الهاشمي بالكوفة ، ثنا : أحمد بن حازم بن أبي غرزة الغفاري ، ثنا : خالد بن مخلد القطواني ، وأخبرني : أبو سعيد عبد الرحمن بن أحمد المؤذن ، ثنا : محمد بن إسحاق الإمام ، ثنا : علي بن مسلم ، ثنا : خالد بن مخلد ، ثنا : علي بن مسهر ، عن ميسرة بن حبيب ، عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير ، قال : كنا مع إبن عباس بعرفة ، فقال لي : يا سيد ما لي لا أسمع الناس يلبون ؟ فقلت : يخافون من معاوية ، قال : فخرج إبن عباس من فسطاطه ، فقال : لبيك اللهم لبيك ، فإنهم قد تركوا السنة من بغض علي (ر) ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه. الرابط : http://www.islamweb.net/ver2/archive...17&startno=145 http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=520366 __________________________________________________ ___________________________________ الصعلوك معاوية صحيح مسلم - الطلاق - المطلقة ثلاثاًً لا نفقة لها - رقم الحديث : ( 2709 ) - حدثنا : يحيى بن يحيى قال : قرأت على مالك ، عن عبد الله بن يزيد مولى الأسود بن سفيان ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن فاطمة بنت قيس أن أبا عمرو بن حفص طلقها البتة وهو غائب ، فأرسل إليها وكيله بشعير فسخطته فقال : والله ما لك علينا من شيء فجاءت رسول الله (ص) فذكرت ذلك له ، فقال : ليس لك عليه نفقة فأمرها أن تعتد في بيت أم شريك ثم قال : تلك إمرأة يغشاها أصحابي إعتدي عند إبن أم مكتوم فإنه رجل أعمى تضعين ثيابك فإذا حللت فآذنيني قالت : فلما حللت ذكرت له أن معاوية بن أبي سفيان وأبا جهم خطباني ، فقال رسول الله (ص) : أما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه وأما معاوية فصعلوك لا مال له ، إنكحي أسامة بن زيد فكرهته ، ثم قال : إنكحي أسامة فنكحته فجعل الله فيه خيراًًً وإغتبطت. صحيح مسلم بشرح النووي - قولها : ( فلما حللت ذكرت له أن معاوية بن أبي سفيان وأبا الجهم خطباني ) : هذا تصريح بأن معاوية الخاطب في هذا الحديث هو معاوية بن أبي سفيان بن حرب ، وهو الصواب ، وقيل إنه معاوية آخر وهذا غلط صريح نبهت عليه لئلا يغتر به ، وقد أوضحته في تهذيب الأسماء واللغات في ترجمة معاوية ، والله أعلم. الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=2709&doc=1 .................................................. .................................................. ......................................ز مسند أحمد - من مسند القبائل - ومن حديث فاطمة بنت قيس - رقم الحديث : ( 26063 ) - قال : قرأت على عبد الرحمن بن مهدي : مالك ، عن عبد الله بن يزيد مولى الأسود بن سفيان ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن فاطمة بنت قيس أن أبا عمرو بن حفص طلقها البتة وهو غائب فأرسل إليها وكيله بشعير فتسخطته ، فقال : والله ما لك علينا من شيء فجاءت رسول الله (ص) فذكرت ذلك له ، فقال : ليس لك نفقة عليه فأمرها أن تعتد في بيت أم شريك ، ثم قال : تلك إمرأة يغشاها أصحابي فإعتدي عند إبن أم مكتوم فإنه رجل أعمى تضعين ثيابك عنده فإذا حللت فآذنيني ، فلما حللت ذكرت له أن معاوية بن أبي سفيان وأبا الجهم خطباني ، فقال رسول الله (ص) : أما أبو الجهم فلا يضع عصاه وأما معاوية فصعلوك لا مال له ، إنكحي أسامة بن زيد. ، حدثنا : إسحاق بن عيسى قال : ، أخبرنا : مالك ، عن عبد الله بن يزيد مولى الأسود بن سفيان ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن فاطمة بنت قيس أن أبا عمرو بن حفص طلقها البتة وهو غائب فذكر معناه وقال : إنكحي أسامة بن زيد فكرهته فقال : إنكحي أسامة بن زيد فنكحته فجعل الله لي فيه خيراًًً. الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/D...um=26063&doc=6 __________________________________________________ _________________ الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3431&doc=1 والغبي يدعي له الامارة بالحق تبا لكم يافجرة يانواصب . |
يقول الرسول الاكرم محمد صلى الله تعالى عليه وآله (( اول من يبدل سنتي رجل من بني أمية )) أخرجه ابي عاصم في الأوائل ، ثم قال : قلت هذا اسناده حسن ، رجاله رجال الشيخين هذا والمراد من تبديل السنه أو تغيير النظام من الخلافة الى الوراثه وكما هو معلوم ان اول من فعل ذلك بغضا" بآل البيت النبوي هو معاوية المنافق \ ثانيا" :: معاملته بالربا وجاء في الأضواء الأثرية للأثري / الطبعة الثانية / سنة 1423 للهجرة ، ص ، 207 (( ان معاوية باع سقاية من ذهبٍ او ورقٍ بأكثر من وزنها فقال ابو الدرداء : سمعت رسول الله ينهى عن مثل هذا إلا مثلاً بمثل ، فقال معاوية : ما أرى بهذا بأساً !!! إذا" هو لايرى بأسا" من التعامل بالربا وتراب قبر رسول الله صلى الله تعالى عليه وىله لم يجف بعد ..!!! وهو الذي يعده أهل الجماعة من العدول ..!! ثالثا" "/الرواية ( ان عبادة بن الصامت مرت عليه قطارة وهو بالشام تحمل خمراً فقال : ما هذا زيت ، فقيل لا بل خمر يباع لفلان ، فأخذ عبادة بن الصامت شفرة من السوق فقام اليها فلم يذر فيها راوية الا بقرها .. وأبو هريرة يومئذٍ بالشام ، فأرسل فلان الى ابي هريرة .. فأتاه أبو هريرة فقال : يا فلان ما لكَ ومعاوية !! ذره وما حُمّل فقال : ألم تكن فينا اذ بايعنا رسول الله على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟ فسكت ابو هريرة . وكتب ( فلان ) الى عثمان بأن عبادة قد أفسد عليه بالشام أنظروا اخوتي والتفتوا أن خبر بيع الخمر جاء بأخفاء الاسم اولا" وبعدها عاد وذكره بالصريح وهو معاوية !! ألتفتوا الى التهافت والتناقض والتدليس رابعا" /ولقد جاء في كتاب ( شرح العقيدة الواسطية ) لمحمد بن صالح العثيمين / دار الثريا / 1426 / المملكة العربية السعودية / ص 623 (( ومن نظر في سيرة القوم بعلم وبصيرة وما من الله عليهم .... علم انهم خير الخلق بعد الأنبياء ... ثم يقول العثيمين ... ولا شك انه حصل من بعضهم سرقة وشرب خمر وقذف وزنى بإحصان وزنى بغير إحصان ، لكن هه الأشياء تكون مغمورة بجنب فضائل القوم ومحاسنهم )) !!!!!! هذا نهج آل ابي سفيان \ يرابون ويشربون الخمر ويزنون ويبقون من العدول في نظر ابن العثيمين !! الى الله المشتكى خامسا" /ان الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم )جاء عنه هذا الحديث المتواتر والصحيح عند جميع طوائف المسلمين ولا تختلف عليه اي طائفة بل الجميع متفقون عليه وهو : ((الولد للفراش وللعاهر الحجر )) وقد حاء في الأسانيد منها البداية والنهاية / ابن كثير الدمشقي / المجلد 11 / ص 165 قال ابن جرير (( في هذه السنة استلحق معاوية زياد ابن ابيه فألحقه بأبيه – يعني ابا سفيان – وذلك ان رجلاً عهد على اقرار ابي سفيان انه عاهرَ سمية ام زياد ........... )) الى نهاية الحديث ، وفي الحاشية يذكر ابن كثير رواية ( الولد للفراش وللعاهر الحجر ) ليثبت حرمة ما فعله معاوية . وبعد هذه الاحاديث ما هو ردكم على صاحب الفضائل من وجهة نظركم !!!؟؟ وبقي شيء اخيروعن الحديث نفسه قال الذهبي: قلت: (( لعل أن يقال، هذه منقبة لمعاوية لقوله صلى الله عليه وسلم: اللهم من لعنته أو سببته، فاجعل ذلك له زكاة ورحمة.)) |
بعض اقوال علماء الظلال جمعتها من بعض أبحاث الاخوة مع اضافة علماء آخرون لإثبات تواتر سب بني اُمية للوصي عليه السلام : 1 : المحلى - (ج 5 / ص 86) : واعتلوا بأن الناس كانوا إذا صلوا تركوهم ولم يشهدوا الخطبة، وذلك لانهم كانوا يلعنون على بن أبى طالب رضى الله عنه، فكان المسلمون يفرون، وحق لهم، فكيف وليس الجلوس للخطبة واجبا 2 : القرطبي - المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم - (ج 20 / ص 25) : وقول معاوية لسعد بن أبي وقاص : (( ما منعك أن تسب أبا تراب )) ؛ يدل : على أن مقدم بني أمية كانوا يسبون عليا وينتقصونه ، وذلك كان منهم لما وقر في أنفسهم من أنه أعان على قتل عثمان ، وأنه أسلمه لمن قتله ، بناء منهم على أنه كان بالمدينة ، وأنه كان متمكنا من نصرته . وكل ذلك ظن كذب ، وتأويل باطل غطى التعصب منه وجه الصواب 3 : ياقوت الحموي - معجم البلدان - (ج 2 / ص 432) : قال الرهني: وأجل من هذا كله أنه لعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه على منابر الشرق والغرب ولم يلعن على منبرها إلا مرة وامتنعوا على بني أمية حتى زادوا في عهدهم أن لا يلعن على منبرهم أحد 4 : النويري - نهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 6 / ص 75) : قال: وكان من أول ما ابتدأ به عمر بن عبد العزيز أن ترك سب علي بن أبي طالب رضي الله عنه على المنابر، وكان يسب في أيام بني أمية إلى أن ولي عمر فترك ذلك، وأبد له بقول الله عز وجل: " إنَّ الله يأْمُرُ بالعَدْلِ والإحسان وإيتاء ذي القرْبَى ويَنْهَى عن الفحشاء والْمُنْكَرِ والبغْي يعِظكم لعلكم تذكرون " . فحل ذلك عند الناس محلاً حسنا، وأكثروا مدح عمر بسببه 5 : العبدري - المدخل - (ج 2 / ص 413) : وأما ترضي الخطيب في خطبته عن الخلفاء من الصحابة وبقية العشرة وباقي الصحابة وأمهات المؤمنين وعترة النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم أجمعين فهو من باب المندوب لا من باب البدعة وإن كان لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ولا الخلفاء بعده ولا الصحابة رضي الله عنهم لكن فعله عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه لأمر كان وقع قبله وذلك أن بعض بني أمية كانوا يسبون بعض الخلفاء من الصحابة رضي الله عنهم أجمعين على المنابر في خطبتهم ، فلما أن ولي عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه أبدل مكان ذلك الترضي عنهم . وقد قال مالك رضي الله عنه في حقه هو إمام هدى وأنا أقتدي به 6 : ابن رجب الحنبلي - فتح الباري لابن رجب - (ج 6 / ص 231) : ولو شرع الإمام في خطبته في كلام مباح أو مستحب كالدعاء ، فإنه يستمع له وينصت ، وهذا قول جمهور العلماء، منهم : عطاء وغيره . ولأصحابنا ثلاثة أوجه : أحدها : تحريم الكلام في الحالين . والثاني : لا يحرم . والثالث : أن كان مستحبا كالدعاء حرم الكلام معه ، وإن كان مباحا لم يحرم . فأما أن تكلم بكلام محرم ، كبدعة أو كسب السلف ، كما كان يفعله بنو أمية ، سوى عمر بن عبد العزيز -رحمة الله عليه - ، فقالت طائفة : يلحق بالخطب وينصت له، روي عن عمرو بن مرة وقتادة 7 : السرخسي - المبسوط - (ج 2 / ص 358) : فقد كانت الخطبة بعد الصلاة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين حتى أحدث بنو أمية الخطبة قبل الصلاة لأنهم كانوا في خطبتهم يتكلمون بما لا يحل فكان الناس لا يجلسون بعد الصلاة لسماعها فأحدثوها قبل الصلاة ليسمعها الناس 8 : ابن الطقطقي - الفخري في الآداب السلطانية - (ج 1 / ص 47) : وكان عمر بن عبد العزيز من خيار الخلفاء عالماً زاهداً عابداً تقياً ورعاً، سار سيرةً مرضيةً ومضى حميداً. هو الذي قطع السب عن أمير المؤمنين، صلوات الله عليه وسلامه، وكان بنو أمية يسبونه على المنابر 9 : ابن حجر العسقلاني - فتح الباري لابن حجر - (ج 10 / ص 499) : قال أحمد وإسماعيل القاضي والنسائي وأبو علي النيسابوري لم يرد في حق أحد من الصحابة بالأسانيد الجياد أكثر مما جاء في علي وكأن السبب في ذلك أنه تأخر ، ووقع الاختلاف في زمانه وخروج من خرج عليه ، فكان ذلك سببا لانتشار مناقبه من كثرة من كان بينها من الصحابة ردا على من خالفه ، فكان الناس طائفتين ، لكن المبتدعة قليلة جدا . ثم كان من أمر علي ما كان فنجمت طائفة أخرى حاربوه ، ثم اشتد الخطب فتنقصوه واتخذوا لعنه على المنابر سنة ، ووافقهم الخوارج على بغضه وزادوا حتى كفروه ، مضموما ذلك منهم إلى عثمان 11 : السيوطي - تاريخ الخلفاء - (ج 1 / ص 99) : وقال غيره كان بنو أمية يسبون علي بن أبي طالب في الخطبة فلما ولي عمر ابن عبد العزيز أبطله وكتب إلى نوابه بإبطاله وقرأ مكانه " إن الله يأمر بالعدل والإحسان " " النحل: 90 " الآية فاستمرت قراءتها في الخطبة إلى الآن. 12 : المناوي - فيض القدير - (ج 3 / ص 20) : ومع ذلك فقابل بنو أمية عظيم هذه الحقوق بالمخالفة والعقوق فسفكوا من أهل البيت دماءهم وسبوا نساءهم وأسروا صغارهم وخربوا ديارهم وجحدوا شرفهم وفضلهم واستباحوا سبهم ولعنهم فخالفوا المصطفى صلى الله عليه وسلم في وصيته وقابلوه بنقيض مقصوده وأمنيته فوا خجلهم إذا وقفوا بين يديه ويا فضيحتهم يوم يعرضون عليه 13 : علي القاري - مرقاة المفاتيح - (ج 5 / ص 48) : وما أحسن فعل عمر بن عبد العزيز حيث جعل مكان سب أهل البيت الصادر من بني أمية فوق المنابر هذه الآية الشريفة في آخر الخطبة إن الله يأمر بالعدل والإحسان وايتاء ذي القربى وينهي عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون النحل فهذه هي البدعة الحسنة بل السنة المستحسنة 14 : المحبي - خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر - (ج 2 / ص 122) : وقرأت في بعض مجاميعه بخطه قال جرى لي يوماً في بعض الأندية أنه ذكر أشج بني مروان عمر بن عبد العزيز وما فعله وهو خليفة من أمره بالكف عن لعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه على المنابر مدة تزيد على سبعين عاماً كما هو مشهور 15 : الإتليدي - إعلام الناس بما وقع للبرامكة - (ج 1 / ص 27) : كان، رضي الله عنه عفيفاً زاهداً ناسكاً عابداً مؤمناً تقياً صادقاً، أزال ما كانت بنو أمية تذكر به علياً رضي الله عنه، على المنابر وجعل مكان ذلك قوله تعالى: " إن الله يأمر بالعدل والإحسان " الآية 16 : خير الدين الزركلي - الأعلام للزركلي - (ج 5 / ص 50) : وسكن الناس في أيامه، فمنع سب علي بن أبي طالب (وكان من تقدمه من الامويين يسبونه على المنابر) ولم تطل مدته، قيل: دس له السم وهو بدير سمعان من أرض المعرة، فتوفي به. ومدة خلافته سنتان ونصف. 17 : ابن عبد البر- الإستيعاب في معرفة الأصحاب - (ج 1 / ص 344) : وأهل السنة اليوم على ما ذكرت لك من تقديم أبي بكر في الفضل على عمر وتقديم عمر على عثمان وتقديم عثمان على علي رضي الله عنهم وعلى هذا عامة أهل الحديث من زمن أحمد بن حنبل إلا خواص من جلة الفقهاء وأئمة العلماء فإنهم على ما ذكرنا عن مالك ويحيى القطان وابن معين فهذا ما بين أهل الفقه والحديث في هذه المسألة وهم أهل السنة. وأما اختلاف سائر المسلمين في ذلك فيطول ذكره وقد جمعه قوم وقد كان بنو أمية ينالون منه وينقصونه فما زاده الله بذلك إلا سموا وعلواً ومحبةً عند العلماء __________________ المعجم الكبير للطبراني ج 5 / ص 169 : 4847 حدثنا علي بن عبد العزيز ، ثنا عمرو بن عون الواسطي ، ثنا خالد بن عبد الله ، عن الحسن بن عبيد الله ، عن أبي الضحى ، عن زيد بن أرقم ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض |
فتح الباري ج 7 ص 127 لااصل مسند لفضائل معاوية عمدة القارئ ج16 ص 343 المنار المنيف في الصحيح والضعيف ص 116 لابن القيم الجوزي |
( لا يقتل الأنبياء والأوصياء إلاّّ أبناء البغايا ) - ( 1 ) - حمامة أم أبي سفيان : وهي زوجة حرب إبن أمية بن عبد شمس وهي جدة معاوية ، كانت بغياً صاحبة راية في الجاهلية. - ( 2 ) - الزرقاء بنت وهب : وهي من البغايا وذوات الأعلام أيام الجاهلية وتلقب بالزرقاء لشدة سوادها المائل للزرقة وكانت أقل البغايا أجرة ، ويعرف بنوها بنو الزرقاء وهي زوجة أبي العاص بن أمية ، أم الحكم بن أبي العاص طرده الرسول من المدينة ، جدة مروان بن الحكم ، يقال : أن الإمام الحسين (ع) رد على رسول مروان بن الحكم قائلاً : يابن الزرقاء الداعية إلى نفسها بسوق عكاظ. - ( 3 ) - آمنة بنت علقمة بن صفوان : أم مروان بن الحكم جدة عبد الملك بن مروان وكانت تمارس البغاء سراً مع أبي سفيان بن الحارث بن كلدة ، وهذا مروان هو الذي أتوا به بعد ولادته إلى رسول الله (ص ) فقال : الرسول : إبعدوه عني هذا الوزغ إبن الوزغ الملعون إبن الملعون وهذا الذي يلعنه الرسول يصبح أميراً للمؤمنين .... - ( 4 ) - النابغة سلمى بنت حرملة : وقد إشتهرت بالبغاء العلني ومن ذوات الأعلام وهي أم عمرو بن العاص بن وائل كانت أمة لعبد الله بن جدعان فإعتقها فوقع عليها في يوم واحد أبو لهب بن عبد المطلب وأمية بن خلف وهشام بن المغيرة المخزومي وأبو سفيان بن حرب والعاص بن وائل السهمي ، فولدت عمرو فإدعاه كلهم لكنها الحقته بالعاص بن وائل لأنه كان ينفق عليها كثيراًً. - ( 5 ) - سمية بنت المعطل النوبية : وهي من البغايا ذوات الأعلام وكانت أمة للحارث بن كلدة وتنسب أولادها ومنهم زياد مرة لزوجها عبيد بن أبي سرح الثقفي فيقال : زياد بن عبيد ومرة يقال زياد إبن سمية ومرة زياد إبن أبيه ، حتى إستلحقه معاوية بأن أحضر شهود على أن أبو سفيان قد واقع سمية وهي تحت عبيد بن أبي سرح وبعد تسعة أشهر ولدت صبياً أسموه زياد ، ولم يستلحقه معاوية حباً وكرامة ولكن لأن زياد بن أبيه كان عامل الإمام علي (ع) على فارس والأهواز فأراد إستمالته. - ( 6 ) - مرجانة بنت نوف : وهي أمة لعبد الرحمن بن حسان بن ثابت كان يصلها سفاحاً العديد من الرجال من بينهم زياد إبن أبيه فباعها عبد الرحمن وهي حامل من الزنا ، فولدت عبدين هما عباد وعبيد الله إبنا مرجانة لا يعرف لهما أب ، فإستدعاهما زياد وإستلحقهما به ، فكان عباد والي سجستان زمن معاوية و عبيد الله بن زياد والياً علي البصرة ، وبعد إن كان عبيد الله إبن زياد والياً علي البصرة زمن معاوية ولاه يزيد الكوفة حيث قاتل الإمام الحسين (ع) حفيد نبي الأمة ، حيث خاطبه الإمام بالدعي إبن الدعي ، وقيل للحسن البصري : يا أبا سعيد قتل الحسين بن علي ، فبكى حتى إختلج جنباه ثم قال : وأذلاه لأمة قتل إبن دعيها إبن بنت نبيها. - ( 7 ) - قطام بنت شحنة التيمية : وقد إشتهرت بالبغاء العلني في الكوفة وكانت لها قوادة عجوز إسمها لبابة هي الواسطة بينها وبين الزبائن ، كان أباها شحنة بن عدي وأخاها حنظلة بن شحنة من الخوارج ، وقد قتلاً معاً في معركة النهروان ، فأصبحت والغل ياكل قلبها لهذا طلبت من عبد الرحمن إبن ملجم عندما جاء لخطبتها أن يضمن لها قتل الإمام علي (ع) ويصدقها بثلاثة الآف درهم وغلام وجارية فلم يشف غليل هذه الزانية مقتل الإمام بعدما سمعت بمقتل إبن ملجم أيضاًً ، لهذا بعثت إلي مصر من وشى على جماعة من العلويين هناك عند الوالى عمرو إبن العاص إبن البغي سلمى بنت حرملة ، ومن هؤلاء الجماعة خولة بنت عبد الله وعبد الله وسعيد أبناء عمرو بن أبي رحاب. - ( 8 ) - نضلة بنت أسماء الكلبية : وهي زوجة ربيعة بن عبد شمس وهي أم عتبة وشيبة الذين قتلاً يوم بدر ، يذكر الإصفهاني في كتابه الأغاني أن أمية بن عبد شمس جاء ذات ليلة إلي دار أخيه ربيعه فلم يجده فإختلى بزوجة أخيه وواقعها ، فحبلت منه بعتبة ، ويروى : أن أمية هذا ذهب إلى الشام وزنى هناك بأمة يهودية فولدت له ولداً اسماه ذكوان ، ولقبه أبو عمرو وجاء به إلى مكة داعياًً إنه مولى له حتى إذا كبر إعتقه وإستلحقه ، ثم زوجه إمرأته الصهباء ، قال إبن أبي الحديد : أن أمية فعل في حياته ما لم يفعله أحد من العرب ، زوج إبنه أبو عمرو من إمرأته في حياته فولدت له أبا معيط وهو جد الوليد بن عقبة بن أبي معيط الذي ولاه عثمان الكوفة حيث كان ياخذه النوم بعد أن يقضي ليلته في شرب الخمر ولا يصحو على صلاة الفجر ، يروى : أن عقبة بن أبي معيط لما أسره المسلمون يوم بدر أمر الرسول (ص) بقتله ، فقال : يا محمد ناشدتك الله والرحم فقال : الرسول ما أنت وذاك إنما أنت إبن يهودي من أهل صفوريه. - ( 9 ) - هند بنت عتبة : وقد إشتهرت بالبغاء السري في الجاهلية هي زوجة أبي سفيان ، وأبنها معاوية يعزى إلي أربعة نفر غير أبي سفيان ، مسافر بن أبي عمرو بن أمية ، عمارة بن الوليد بن المغيرة ، العباس بن عبد المطلب ، والصباح مولى مغن لعمارة بن الوليد ، و يروى : أن الإمام علي (ع) قال : في كتابه إلى معاوية .. وأما قولك نحن بني عبد مناف ليس لبعضنا فضل علي بعض ... فكذلك نحن .. لكن ليس المهاجر كالطليق ولا الصريح كاللصيق .. وهي إشارة واضحة بالصاق أصول معاوية بعبد مناف. - ( 10 ) - ميسون بنت بجدل الكلبية : هي أم يزيد بن معاوية ، كانت تاتي الفاحشة سراً مع عبد لأبيها ومنه حملت بيزيد ، ويروى : أن معاوية خاصم ميسون فأرسلها إلى اهلها بمكة وبعد فترة أرجعها إلى الشام وإذا هي حامل .... !!!! ، قال يزيد للإمام الحسن (ع) يا حسن إني أبغضك فقال الإمام : ذلك لأن الشيطان شارك أباك حينما ساور أمك فإختلط المائان ، قال : الإمام الباقر (ع) : قاتل يحيى بن زكريا ولد زنا وقاتل الحسين إبن علي ولد زنا ولا يقتل الأنبياء والأوصياء إلاّ أبناء البغايا. - ( 11 ) - آمنة بنت علقمة بن صفوان : هي أم مروان بن الحكم كانت تمارس الزنا مع أبي سفيان فولدت مروان ، أخرج إبن عساكر ، من طريق محمد القرظي قال : لعن رسول الله الحكم وما ولد إلاّ الصالحين وهم قليل ، وقالت عائشة لمروان : لعن الله أباك وأنت في صلبه ، فأنت بعض من لعنة الله ، ثم قالت : والشجرة الملعونة في القرآن. |
النجف الاشرف اشوي اشوي على الوهابي لا تاكله ههههههههههه
انا ما حبيت ادخل في الحوار لان لاعت كبدي من نصبهم الظاهر و تعبت من تعنتهم و سخافتهم و الله ثم و الله ثم و الله انهم يعلموا ان معاوية على باطل لكن النصب و الحقد على الامام ما فعل |
[quote=خادم المرتضى;1235729]
اقتباس:
ارجع إلى ردي السابق و ستجد أن الأحقية حسب قولي تكمن في من اتفق عليه الناس و أرادوه .. اقتباس:
كلمة مفضول و فاضل هي كلمة نسبية معتمدة على المجال المفضول فيه .. فقد تجد الحسن بن علي أفضل من معاوية في مجال التقوى و العلم . و قد تجد معاوية أفضل من الحسن في مجال السياسة و القيادة العسكرية . فلو أننا نريد قائدا عسكريا يكون الفاضل في هذا المجال مقدم و لو أننا نريد عالما شرعيا يكون الفاضل في هذا المجال مقدم .. فكلمة فاضل و مفضول كلمة عامة ، فهل تقصد الفاضل في السياسة أم الفاضل العلم الشرعي أم ماذا ؟؟!! اقتباس:
اقتباس:
الفتنة اندلعت قبل قتل عثمان ، فأدت إلى قتله .. فمعاوية ماهو إلا ردة فعل لتلك الفتنة و ليس هو أساس الفعل .. فلو أنه لم تقم جماعة بقتل عثمان لما قال معاوية أنه يريد قتلة عثمان ، فاللوم على القتلة من الأساس .. |
[quote=أمجدالمبادر;1235741]
اقتباس:
و هل لو قولك أن الرجل القاتل هو ابن زنا ، هل هذه شتيمة في الشخص أم شتيمة لأبويه ؟؟!! لأن الأصل في الطفل الذي أتى من الزنا أنه لا شأن له بذنب والديه ، فليس هو من قال لوالديه ازنوا و أنجبوني .. فهنا سببت الأب و الأم برغم أنهما لم يقتلا ...!! |
اقتباس:
وما أدراك أنت أن الإسلام الذي عندك صحيح؟ وقد وصلك من بلاط الحكام الأموية والعباسية ومن حدى حدوهم إلى يومنا هذا؟ |
اقتباس:
الإمام علي ع هو نفس رسول الله بنص القرآن وما يفعله لا يفرق عما يفعله رسول الله وقد ثبت عندنا أن الرسول صلى الله عليه واله وسلم قال لعلي عليه السلام أنا قاتلتهم على التنزيل وأنت ستقاتلهم على التاويل كما أن جميع حروب الإمام علي ع بشر بها الرسول ص وعلى مقدمتها الفئة الباغية في حرب الجمل |
[quote=المختصر المفيد;1235815]
اقتباس:
اثبات الشئ لاينفي ماعداه. وفي معركة أحد قتلت هند بأوامرها حمزة ولاكت كبده ومثّلت بجسده. وغضب عثمان على رقيّة ربيبة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) لإخبارها النبي(صلى الله عليه وآله وسلم)بإخفاء عثمان لجاسوس قريش (معاوية بن المغيرة بن أبي العاص)، وكان معاوية بن أبي العاص قد شارك في تمزيق أوصال حمزة ( السيرة الحلبية 2 / 260، أنساب الأشراف، البلاذري 1 / 327.) فمعاوية فعل اقبح مايمكن ان يفعله ولو كنت صادقا فانفي عنه افعالة القبيحة المذكورة والمشهورة على مر التأريخ !! فمعاوية وابيه طليقان وقفوا بوجه الخليفة الشرعي علي بن ابي طالب ووقفوا بوجه الخليفة الشرعي الامام الحسن وصرت تأخذ بالصلح ولا تعترف بأنه بغى على اماميه وحاربهم وعمل على قتلهم بل وسبهم ولعنهم على المنابر فهل يعطي هذا الشرعية لمعاوية اصلا . |
بعض مانقل في التأريخ !! ولمّا أصبح النسب القرشي أحد شروط الخليفة اهتمّ الكثير من الناس بإلصاق أنفسهم بقريش ولو بطرق غير شرعية وغير أخلاقية، فوافق زياد بن أبيه على إلصاق معاوية له بأبي سفيان لاستكمال شروط الخلافة بالرغم من أنّ هذا يعني تأييده لزنا أمّه سمية بأبي سفيان على فراش زوجها عبيد! ورغم معارضة الإسلام لهذا الفعل الشنيع قائلا: الولد للفراش وللعاهر الحجر! وبينما استنكر المسلمون هذه الأفعال الغير الدينية والغير اجتماعيّة تقدّمت عائشة بنت أبي بكر وأيّدت بدعة معاوية وزياد فكتبت رسالة جاء فيها من عائشة إلى زياد بن أبي سفيان ( مختصر تاريخ دمشق، ابن منظور 9 / 78. ) |
الحزب الاموي المعارض للنبي واهل بيته وقد شارك أبو سفيان ومعاوية في محاولة اغتيال النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) في العقبة. أخرج المتّقي الهندي عن عمر بن الخطاب في قوله تعالى: (أَلَم... إلى قوله تعالى الّذينَ بَدَّلوا نِعمتَ اللهِ كُفراً) قال هما الأفجران من قريش: بنو المغيرة وبنو أُميّة ( كنز العمال: 1 / 444، حديث 4452. ) وقال عمر: سمعته (رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)) يقول: ليصعدنَّ بنو اميّة على منبري، وقد رأيتهم في منامي ينزون عليه نزو القردة وفيهم أُنزل: (وَما جَعَلْنا الرُّؤْيا الَّتي أَرَيْنَاكَ إلاّ فِتْنَةً لِلناسِ والشَّجَرَةَ المَلْعُوْنَةَ فِي القُرْآن)( تفسير الدر المنثور، الدلائل البيهقي، تاريخ ابن عساكر، الاسراء: 60. ) وقال ابن أبي الحديد: روى نصر بن عاصم الليثي، عن أبيه قال: أتيت مسجد رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، والناس يقولون: نعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله، فقلت: ما هذا؟ قالوا: معاوية قام الساعة فأخذ بيد أبي سفيان فخرجا من المسجد. فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): لعن الله التابع والمتبوع، ربَّ يوم لأُمتي من معاوية ذي الاستاه ( شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد: 3 / 79، أُسد الغابة لابن الأثير: 3 / 116. ) وروى أحمد في مسنده شرب معاوية للخمر أيام حكمه (مسند أحمد: 6 / 476 ح 22432. ) وقال أبو سفيان في بيعة عثمان: تلقّفوها يا بني عبد مناف تلقّف الكرة، فما هناك جنّة ولا نار ( تاريخ الطبري: 11 / 357، النزاع والتخاصم: ص 56، الأغاني: 6 / 351 ـ 356.) وفي لفظ المسعودي: يا بُني أُميّة تلقّفوها تلقّف الكرة، فوالذي يحلف به أبو سفيان ما زلتُ أرجوها لكم، ولتصيرنَّ إلى صبيانكم وراثة ( مروج الذهب، المسعودي: 1 / 440، العثمانية، الجاحظ: ص 23. ) وقد لعن النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) أبا سفيان في سبعة مواطن ( شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد: 2 / 102، 3 / 79، 4 / 537، أسد الغابة: 3 / 116. ) وقال أبو سفيان في معركة اليرموك عند انتصار الروم: إيه بني الأصفر، ثمّ انتصر المسلمون، وسمي كهف النفاق ( كتاب النزاع والتخاصم ص30، تاريخ اليعقوبي 2 / 218. ) وقال الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم): إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه ( السيوطي في اللالئ المصنوعة، فصل مناقب الصحابة. ) وقال عمّار بن ياسر لابن العاص: والله ما قصدك وقصد عدوّ الله إبن عدوّ الله (معاوية بن أبي سفيان) بالتعلّل بدم عثمان إلاّ الدنيا ( التذكرة، سبط ابن الجوزي: 53. ) وقال الأصمعي وابن هشام الكلبي: إنّ معاوية من أربعة وهم عمارة بن الوليد ومسافر بن عمرو وأبو سفيان والعباس بن عبدالمطلب ( مثالب العرب، الكلبي، تذكرة الخواص، ابن الجوزي: 202 ط. النجف، ربيع الأبرار، الزمخشري: 3 / 551، شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد: 1 / 111. ) وقال الكلبي في كتابه مثالب العرب: كانت هند من المغيلمات، وكانت تميل إلى السودان من الرجال، وكانت إذا ولدت ولداً أسود قتلته. وجاء في كتاب مثالب بني أُميّة: أنّ مسافر ابن عمر بن أُميّة بن عبد شمس كان ذا جمال وسخاء، عشق هنداً وجامعها سفاحاً، فاشتهر ذلك في قريش وحملت هند. فلمّا ظهر السفاح هرب مسافر من أبيها عتبة إلى الحيرة، وكان فيها سلطان العرب (عمرو بن هند) وطلب عتبة (أبو هند) أبا سفيان ووعده بمال كثير، وزوّجه ابنته هنداً، فوضعت بعد ثلاثة أشهر معاوية، ثمّ ورد أبو سفيان على عمرو ابن هند أمير العرب، فسأل عن حال هند، فقال: إنّي تزوجّتها، فمرض مسافر ومات ( كتاب مثالب أُميّة، بهجة المستفيد، الشيخ أبو الفتوح محمد بن جعفر بن محمد الهمداني. ) فياغبي وياجاهل هل هذا امامك الكافر المنافق معاوية وقومه من بني امية اللهم يجعل هند بنت عتبه (الصحابية الجليلة بزعمكم ) قدوة لنسائكم (والنعم) |
اقتباس:
يامهزوم وياعار تركت كل الادلة وعلقت على سطر صغير ردها ان استطعت دافع عن ابن الغلمانية هند (عليك وحشي خالك ) تاريخ اسود مزفت في اسود مفحم .... |
[quote=سني متشدد;1235154]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد وصحبه في عقيدة الشيعه و مبادئهم ان خمسه من ال البيت تم تطهيرهم من الخطأ وعلى لسان شيخ شيعي هادا الكلام لكي لا يقول احد منكم انني انقل الكلام من مصادرنا . وهم محمد صلى الله عليه وسلم وعلي بن ابي طالب كرم الله وجهه وفاطمه الزهراء رضي الله عنها والحسن والحسين رضي الله عنهم وادخلهم فسيح جنانه يعني الحسن مطهر من الخطأ فكيف اذا بايع معاويه بن ابي سفيان على الخلافه ؟؟؟؟؟؟؟؟ ما دام انه معصوم ومطهر فكيف لمعصوم ان يخطأ ؟؟ يعني معناه لم يخطأ !!!!!!! هل بايع بوحي لانه معصوم و مطهر ام بايع بإجتهاد ؟؟؟؟؟؟؟؟ يعني اذا بايع بوحي فإن الحسن لم يخطأ بتاتا واذا بايع بإجتهاد فقد اخطأ وهو معصوم !!! وهادا موضوعي ليس دفاع عن معاويه ولكن نريد الحوار في قضية التطهير ارجو الرد بكلام منطقي لكي يستمر الحوار ولا نخرج عن الموضوع هادا هو موضوعي الصغير الذي اريد احدا من الشيعه ان يتناولوه ويفندوه لنا دفاعا عن معتقداتهم . والسلام عليكم و رحمة الله وبركاته ابن القدس اتعرف يا متشدد ما الفرق بين نظرة خلفائكم وآل بيت الرسول صلوات الله عليهم للخلافه . يرى خلفائكم بأن الخلافه هي كرسي وسلطان واموال وتسلط على رقاب الناس ... الخ من امور الدنيا . في حين يرى آل البيت الخلافه بأنها تكليف شرعي وتطبيق لاحكام الله وسنة وسيرة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم بعيد عن اهواء الدنيا وزينتها . ولتحقيق ذلك يتجاوز خلفائكم كل ذلك فلا عمل بكتاب الله ولا سنة وسيرة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم بل هو الملك والسلطه وعمل كل ما يلزم لتحقيق ذلك من قتل وفتن وإن كان ذلك على حساب ما أمر به الله ورسوله . لذلك سعى معاويه ومن جاء بعده للسلطه وبكل الطرق الملتويه للحصول على الكرسي . على عكس ما سعى اليه آل بيت الرسول صلوات الله عليهم الا وهو التكليف الشرعي لقيادة العباد الى مايرضي الله ورسوله , فأي بيعه لخلافة معاويه تتكلم عنهاهل يبايع الامام الحسن (ع) معاويه وعلى حساب ما يرضي الله ونبيه ام لاجل زينة الدنيا. وهوسبط الرسول ومن قال بحقه واخيه هم امامان قاما اوقعدا . فمشكلتكم يا اخي انكم ترون وبمنظار السلطة والملك احقية معاويه ومن تبعه لها . على عكس ما يراه اتباع آل بيت الرسول (ع) , ولا تنسى فهي اما جنة او نار واما حق او باطل لا ثالث لهم انتم تعتقدون بأحقية بني اميه لخلافة المسلمين وتأتون بعدها وتقولون ان الامام علي بن ابي طالب كان ذو علم وتقوى وشجاعه وكذلك الامام الحسن والحسين عليهم السلام جميعا !!! ما هذا النفاق يا مسلمين , افصحوا عن ما بداخلكم دون لف ودوران .وأخيرا فأنت تعرف جيدا ان الامام الحسن (ع) لم يبايع بل عقد صلح أو تشكك بعدالته وورعه وتقواه لله . لنرى ما تعتقد . والحمد لله رب العالمين . |
وقفة تأمل لما اراد اهل البيت المطهرين ان يوصلوه للاجيال المؤمنة الموالية . ( هل جزاء الاحسان الا الاحسان ) ( طلقاء ) بني امية يقض مضجعهم هذا الامر ولذا من اشد محاولاتهم ان يمسك معاوية بالامام الحسن حيا وان يظفر يزيد بالامام الحسين ليقولوا لاهل البيت ( اذهبوا فأنتم الطلقاء) حاشاهم سادتي الطيبين ولذا اسقط الامامين المعصومين هذه الحجة من ايدي بني امية وصاروا يؤكدون على شرف اهل البيت من بني هاشم وانعدام الشرف عند بني امية فعامل اهل البيت بني امية كالجبارين امثال فرعون وهامان . عندما ادخلوا السبايا على يزيد (لعنه الله ) تكلم الامام السجاد بخطبته العظيمة والتي اشار اليها الى مااراد لشيعته ومحبية ان يميزوا بين من شرفه الله ومن خذله الله . ( انا ابن نقيات الجيوب انا ابن طاهرات العيوب انا ابن خديجة الكبرى انا ابن فاطمة الزهرا انا ابن سيدة النسا انا ابن المقتول ظلما....) وهذا مانجده في زيارة المعصومين للامام الحسين (ع) : ( اشهد انك كنت نورا في الاصلاب الشامخة والارحام المطهرة لم تنجسك الجاهلية بأنجاسها ولم تلبسك من مدلهمات ثيابها ...) يامسلمين شتان بين من زاده الله شرفا الى شرفه وبين من انكسه الله في الذل والعار ولاشرف له !! وقد احسن النبي الاكرم الى بني امية ولم يقتلهم واطلقهم فردوا على الاحسان بقتل علي والحسن والحسين وباقي الائمة الطاهرين من بني هاشم حتى انقضاء دولة بني امية القردة. |
اقتباس:
لماذا لا تطبقون هذه الشبهة البالية على صلح النبي مع المشركين ؟ |
اقتباس:
والله يااختي العزيزة المشكلة انهم ينظرون بعين واحدة بائهم تجر وبائنا لاتجر |
يا اخي سني متشدد انت متورط في الموضوع هناك بعض مصادر يتحدث عن المبايعة للمعاوية او الصلح مع المعاوية اثنين من الروايتين متناقضان اما اصح الرواية هو الصلح مع المعاوية وليس المبايعة
كان من مفروض تفكر وتبحث عن الحقيقة النزاع بعد ذلك تنشر موضوعك انت متورط!!! لا اعتقد ستعلن تشيعك بسبب سوء الفهم القضية |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف حتى تعلموا ياوهابية اننا ندرس التاريخ من كل جوانبه فلا تدعوا العلم وتتهموا غيركم بالجهل فان معاوية لايصلح اسلامه فضلا عن خلافته على المسلمين وانما تعامل معه المعصومين كجبار في الارض اسوة بفرعون فهم سلسيلي رسالة الظلم والجور قبالة الخير والرسالات السماوية . |
اقتباس:
قبل البحث في موضوع التطهير عليك أن تعلم بأن القدر هو تقدير الله ويجري على جميع خلقه المعصومين وغير المعصومين كما جرى على رسول الله يجري على غيره والعصمة ومعرفة الغيب شئ وتغيير القدر شئ آخر فالأئمة يمتثلون لأمر الله وقدره طائعين محبيّن رضاه لا يجدون في أنفسهم كراهية وقد ابتلاهم الله ووجدهم صابرون فمضوا إلى مناياهم وهم يعلمون لحبّهم للقاء الله وشوقهم إليه اقتباس:
نحن لا نرى أي خطأ |
اقتباس:
يا أخي الفاضل هؤلاء يريدون التاريخ كالقصص العالمية للأطفال نهايات سعيدة حتى حرب الجمل التي قادتها عائشة وقتلت عشرات الآلاف من الأنفس و شردت عشرات الآلاف من العائلات و نشرت الفساد في الأرض يقولون خروجها كان للصلح !! كيف صلح و قد تم قتل كل هذه الآلاف من الصحابة و التابعين ؟ بل كان فيها خيرة الصحابة و خيرة التابعين يأتون و يؤلفون شبهات لا علمية فيها بل كل ما فيها يخالف الواقع التاريخي و يريدون إلزامنا بها طيب هاتوا البناء العلمي للشبهة و بعد ذلك احتجوا علينا بها |
[quote=المختصر المفيد;1235681]
اقتباس:
كل علماء أهل السنة أجمعو أن الإمام علي عليه السلام كان معه الحق في جميع الحروب اللتي حصلت بعد وفاة النبي صل الله عليه وعلى اله وسلم . ثانيا & يبدو أنك جاهل بما هو موجود في كتبكم !! لأن لو انك تعلم مافي كتبكم لعرفت أن الإمام علي عليه السلام كان مجبرا على خوض هذه الحرب . واللتي إبتدأتها أمك عائشة ومن ثم معاوية عليه لعنة الله .... ولكنك وهابي لا تفقه ماتكتب مجرد ببغاء تكرر ما يقوله لكم شيوخكم . والملاحظ في طريقة كلامك عن الإمام علي عليه السلام ... يوقن أنك ناصبي ولكن لا عجب فأنت وهابي . والحمد لله على نعمة الولاية |
[quote=صفحة الحق;1236417] اقتباس:
هؤلاء يا أخي الفاضل مجرد ببغاوات النواصب الجهلة ليس إلا فلا حجة ولا علم ولا عقل !! |
[quote=أحزان الشيعة;1236423]
اقتباس:
أختنا في الله حياك الله ووفقكم إلى كل خير ... فعلا صدقتي فعلا لا علم ولا عقل ... وخير وصف لهم هو قول الخالق عز وجل قال تعالى ((خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ))/البقرة 7 |
اللهم صل و سلم على محمد و آله الأطهار بارك الله بكم يا شيعة علي ابن أبي طالب عليه السلام |
من أعظم الأدلة على هشاشة ركن الرافضة العظيم المعظّم
( ركن الإمامة)! الذي هو عندهم بمثابة الشمس وسائر الأركان بمثابة النجوم التي تحوم حول الشمس! هو تنازل الإمام الثاني في سلسلتهم المعظمة الحسن رضي الله عنه عن الإمامة بعد ستة شهور من تنصيبه ومبايعته ولاشك أن نقل البيعة إلى معاوية رضي الله عنه هو تشريع لأنه فعل المعصوم في ذروة قوّته وسُلطته وهو دليل كبير على أن العصمة خُرافة باهتة اختلقها الرافضة بشكل تعسفي لأنه يحق لقائل أن يقول: ( إن جعل أمر أمة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم الموحّدة المُصلية الصائمة المُزكية الحاجّة المجاهدة في عنق كـــــــافر هو خيــــــــانة عظمى وجريمة نكراء في حق الإمامة والعصمة) ومن المعلوم عند العقلاء من المسلمين لو كان هناك رجل ٌمن سائر المسلمين علِم أنه إن طلّق زوجته فسيتزوجها بعده حتماً كــــافر فاجر فإنه لن يقدم على تطليقها وهي مسلمة فكيف بأمر الأمة المحمدية التي تُسلم في عُنق كافر!! لاشك أن الأمر أعظم وأفجع! وهذا حرجٌ على الرافضة عظيـــــــم لايمكنهم دفعه عن قلوبهم المشحونة بالشكوك الرهيبة منقووووووووول اخي سني متشدد جزاك الله خيرا قرات عده ردود فلم اجد جوابا شافيا لسؤالك وهذا جوابي لك وللجميع |
اقتباس:
وما هو ردك في جعل زمام المسلمين في يد حكام ظلمة ولماذا سكوت العلماء عنهم؟ |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجنا بهم يا كريم يبدو أنك غير سنية أختي الكريمة و إنما "وهابية" أو أنك سنية جاهلة و بفكر "وهابي" !! وهذا ما سـ يثبت في السطور القادمة بعون الله .. أحاديث من كتب السُنة تُبيِّن عدد الأئمة : هناك الكثير من الأحاديث المروية عن الرسول المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) تُصرِّح بأن الأئمة بعده هم إثنا عشر بعدد الأئمة من بعده ، و لقد تواترت هذه الأحاديث بصيغ مختلفة لكن بمضمون واحد ذكرها علماء السنة و محدثيهم كما ذكرها محدثو الشيعة و علمائهم ، و فيما يلي نذكر بعض النماذج من هذه الأحاديث مرويَّة عن كتب السنة : 1. أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري ، المتوفى سنة : 256 هجرية : بسنده عن جابر بن سمرة ، قال : سمعت النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : " يكون إثنا عشر أميراً " فقال كلمة لم أسمعها ، فقال أبي أنه قال : " كلهم من قريش " [10] . 2. أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري ، المتوفى سنة : 216 هجرية : عن حصين ، عن جابر بن سمرة ، قال : دخلت مع أبي على النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) فسمعته يقول : " إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيهم إثنا عشر خليفة " قال : ثم تكلّم بكلام خفي عليّ ، قال : فقلت لأبي : ما قال ؟ قال : قال : " كلهم من قريش " [11] . 3. أبو عبد الله أحمد بن حنبل بن هلال الشيباني ، المتوفى سنة : 241 هجرية : عن جابر بن سمرة ، قال : سمعت رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) يقول في حجة الوداع : " لا يزال هذا الدين ظاهراً على من ناواه لا يضرّه مخالف و لا مفارق حتى يمضي من أمتي إثنا عشر أميراً كلهم من قريش " [12] . أحاديث من كتب السُنة تُبيِّن أسماء الأئمة : و هناك الكثير من الأحاديث المروية عن الرسول المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) تُصرِّح بأسماء الأئمة الإثنا عشر واحداً بعد واحد ، و لقد تواترت هذه الأحاديث بصيغ مختلفة لكن بمضمون واحد ذكرها علماء الشيعة و السنة و محدثيهم ، لكننا نذكر فيما يلي بعض هذه الأحاديث مرويَّة عن كتب السنة : 1. سليمان بن إبراهيم القندوزي الحنفي ، المتوفى سنة : 1294 هجرية ، بالإسناد إلى جابر ، قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " أنا سيد النبيين و علي سيد الوصيين ، و إن أوصيائي بعدي إثنا عشر أولهم علي و أخرهم القائم المهدي " [13] . 2. سليمان بن إبراهيم القندوزي الحنفي ، المتوفى سنة : 1294 هجرية ، بالإسناد إلى جابر بن عبد الله ، قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " يا جابر إن أوصيائي و أئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ـ ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فأقرأه مني السلام ـ ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي و كنيته كنيتي ، محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك و تعالى على يديه مشارق الأرض و مغاربها ، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من إمتحن الله قلبه للإيمان " [14] . _______________________________________________ [10] صحيح البخاري : 9 / 729 ، حديث : 2034 ، طبعة : دار القلم / بيروت . [11] صحيح مسلم : 3 / 1452 ، طبعة : دار إحياء التراث العربي / بيروت . [12] مسند أحمد بن حنبل : 5 / 90 ، طبعة : دار صادر / بيروت . [13] ينابيع المودة : 3 / 104 ، طبعة : المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق . [14] ينابيع المودة : 2 / 593 ، طبعة المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق . مقتبس ومنقول من وصلة خارجية : عليك الضغط هنا للوصول إلى المصدر |
انتي يامسماه بايمان تنكرين الامامه لطيف ابرزي لي في حوار امامك بالمنتدى عن الامامه لماذا برز احدكم وهرب والله من اول دليل ابرزي وفندي الامامه فندي الدليل الاول فقط هو مناط البحث وبعدها نرى.............الطالب313
|
اقتباس:
كلفتي روحك ! معاوية [ لعنه الله ]هو من طلب الصلح من الامام الحسن [ عليه السلام] أدخلني على عيسى فأعظه ، فكأن ابن شبرمة خاف عليه فلم يفعل ، قال : حدثنا الحسن قال : لما سار الحسن بن علي رضي الله عنهما إلى معاوية بالكتائب ، قال عمرو بن العاص لمعاوية : أرى كتيبة لا تولي حتى تدبر أخراها ، قال معاوية : من لذاراري المسلمين ؟ فقال : أنا ، فقال عبد الله بن عامر وعبد الرحمن بن سمرة : نلقاه فنقول له الصلح ، قال الحسن : ولقد سمعت أبا بكرة قال : بينا النبي صلى الله عليه وسلم يخطب ، جاء الحسن ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ابني هذا سيد ، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين ) . الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7109 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] http://www.dorar.net/enc/hadith/فنقو...لصلح/+d1%2C2+p استقبل والله الحسن بن علي بن معاوية بكتائب أمثال الجبال ، فقال عمرو بن العاص : إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل أقرانها ، فقال له معاوية - وكان والله خير الرجلين - أي عمرو ، إن قتل هؤلاء هؤلاء ، وهؤلاء هؤلاء ، من لي بأمور الناس ، من لي بنسائهم ، من لي بضيعتهم ، فبعث إليه رجلين من قريش ، من بني عبد شمس ، عبد الرحمن بن سمرة وعبد الله بن عامر بن كريز ، فقال : اذهبا إلى هذا الرجل ، فاعرضا عليه ، وقولا له ، واطلبا إليه . فأتياه فدخلا عليه ، فتكلما وقالا له ، فطلبا إليه ، فقال لهما الحسن ابن علي : إنا بنو عبد المطلب ، قد أصبنا من هذا المال ، وإن هذه الأمة قد عاثت في دمائها . قالا : فإنه يعرض عليك كذا وكذا ، ويطلب إليك ويسألك ، قال : فمن لي بهذا ؟ قالا : نحن لك به ، فما سألهما شيئا إلا قالا : نحن لك به ، فصالحه . فقال الحسن : ولقد سمعت أبا بكرة يقول : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر ، والحسن بن علي إلى جنبه ، وهو يقبل على الناس مرة وعليه أخرى ، ويقول : ( إن ابني هذا سيد ، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين ) . الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2704 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] http://www.dorar.net/enc/hadith/وإن+...ئها+/+d1%2C2+p للتوثيق والاضافة لعن الله بني أمية قاطبة |
صاحب الموضوع اثبت لنا جهله و صاحبه الاخير ايضا هل يعرف هذا الناصبي ما هي الاسباب التي أدت الى الصلح ؟؟ طبعا لا يعرف بل يردد مثل الببغاوات و المجانين |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:45 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025