منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   لحاف عائشة!!!!!!!!! (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=41535)

حامل مسك 24-11-2008 10:31 PM

الاخ الكريم فتى نجد

اجمع علماء الشيعة في هذا العصر على ان كتاب الله الذي بين ايدينا يخلوا من الزيادة والنقصان ومن التحريف ولكن آياته غير مرتبة كما انزلة على نبينا المصطفى يعني آيات متخبطه وترتيبها عشوائي والقرآن المرتب هو الذي جمعه الامام على ووضعه عند المهدي

ولا اعلم مالفرق بين التحريف والترتيب

فتى نجد 24-11-2008 10:45 PM

لا فرق بينهما وانما اورد الشيعة هذه القاعدة لخدمة ادعائاتهم فمثلا

قوله تعالى (( (حم.1 والكتاب المبين.2 إنا جعلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون3 انه في ام الكتاب لدينا لعلي حكيم 4))

فمن خلال ترتيب الايه يتضح ان المقصود بالعلي الحكيم هو اللوح المحفوظ

ولكن حجة الشيعه هو عدم ترتيب القران لكي يجعلوها اية تدل على ولاية علي

وهذا قوول مردود عليهم
وقد قال تعالى(( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ))

اي ان الله قد تعهد بحفظ الكتب من كل عيب ونقص وخلل

فاتقو الله ايها الشيعه ولاتطاولو على كتابه الكريم

ربى الوادي 25-11-2008 02:20 AM

حثاله فعلا

== النجف الاشرف==

فتى نجد 25-11-2008 09:38 AM

لا احد يناقش

حيدر القرشي 25-11-2008 11:48 AM

الى الاحمق فتى نجد هل وصلت حماقتك الى اقصى الحدود؟

امك عائشة تدعي تحريف القران انه كانت ايات من كتاب الله تحت لحافها واكلتها الجراد
فلم هندي مخرجه امك عائشة

حيدر القرشي 26-11-2008 01:35 PM

يرفع بالصلاة على محمد واله الاطهار

حيدر القرشي 27-11-2008 05:47 PM

يرفع بالصلاة على محمد واله الاطهار

حيدر القرشي 03-12-2008 06:41 PM

يرفع بالصلاة على محمد واله الاطهار

الصـــ الحضرمي ـــقر 03-12-2008 07:59 PM

كذبتم أيها الشيعة بقولكم أن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها إدعت تحريف القرآن . فهي زوج الرسول عليه السلام وحاشاها أن

تدعي ذلك.


قال تعالى(( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ))

moti1982 03-12-2008 08:12 PM

ان التحربف ليس جديد عليهم فكبار علماءهم قالو بدالك انضر ما قاله شيخهم
أبو الحسن العاملي :
" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني].

النجف الاشرف 03-12-2008 08:19 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس:

بو الحسن العاملي :
" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني].

فعلاا يا وهابين كذبوا كذبوا حتى تصدقون كذبكم مساكين والله

الإمام الخميني ( ر ) - تهذيبب الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) بقلم السبحاني






الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا ....... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب . أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون . ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين . لا زيادة ولا نقصان ...... إلى آخره .



وقول ابا الحسن العاملي ردا على اتهامكم القران بانه اكله الداجن

صحيح البخاري - المناقب - مناقب عمار وحذيفة - رقم الحديث : ( 3460 )



‏- حدثنا ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏مغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏قال ذهب ‏ ‏علقمة ‏ ‏إلى ‏ ‏الشأم ‏ ‏فلما دخل المسجد قال اللهم يسر لي جليسا صالحا فجلس إلى ‏ ‏أبي الدرداء ‏فقال ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏ممن أنت قال من ‏ ‏أهل الكوفة ‏ ‏قال أليس فيكم أو منكم ‏ ‏صاحب السر الذي لا يعلمه غيره ‏ ‏يعني ‏ ‏حذيفة ‏ ‏قال قلت بلى قال أليس فيكم أو منكم الذي أجاره الله على لسان نبيه ‏‏(ص) ‏يعني من الشيطان ‏ ‏يعني ‏ ‏عمارا ‏ ‏قلت بلى قال أليس فيكم أو منكم صاحب السواك والوساد أو السرار قال بلى قال كيف كان ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يقرأ ‏والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏ قلت والذكر والأنثى قال ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستنزلوني عن شيء سمعته من رسول الله ‏(ص)‏.


يا محرفين القران واليس هذا صحيح البخاري يقول هذا ؟؟

وانته يا موتي عيب عليك بس تكذب الى متى ابقى اطلع كذبك ؟!

والسلام عليكم

moti1982 03-12-2008 08:46 PM

انضر ما قاله الخميني
http://dhr12.com/img/3/1169294498.jpg
المرجع الخوئي يعتقد بالتحريف
http://dhr12.com/img/3/1169288004.jpg

شيخ المفيد يقول بتواتر القول بتحريف القرآن
التحريف في تفسير الصافي من اوثق كتب الشيعة عندهم
التحريف في تفسير الصافي من اوثق كتب الشيعة عندهم

http://dhr12.com/img/3/1169294334.jpg

moti1982 03-12-2008 08:51 PM

اقتباس:

وانته يا موتي عيب عليك بس تكذب الى متى ابقى اطلع كذبك ؟!

انا لم اكدب ولم ا ختلق شيئ من عندي انه كتبكم هي من تقول
<H1 dir=rtl style="MARGIN: 0cm 1.6pt 0pt 108pt; ****-ALIGN: center; tab-stops: -172.7pt -52.2pt 295.1pt 316.35pt 323.45pt 325.6pt 401.4pt" align=center><SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 24pt; COLOR: red; FONT-FAMILY: 'Arabic Transparent'; mso-fareast-language: EN-US"><FONT color=black><FONT size=5>مراجع شيعية ذكرت التحريف

حيدر القرشي 03-12-2008 08:53 PM

لله ما اكثر حماقة وكذب النواصب

لعنكم الله واخزاكم


* ويقول الشيخ محمد محسن الشهير بالفيض الكاشاني ـ المتوفّى سنة 1019 ـ بعد الحديث عن البزنطي ، قال : دفع إليّ أبو الحسن عليه السّلام مصحفاً وقال : لا تنظر فيه ، ففتحته وقرأت فيه : ( لم يكن الّذين كفروا ... ) فوجدت فيها اسم سبعين رجلاً ...
قال : « .. لعلّ المراد أنّه وجد تلك الأسماء مكتوبة في ذلك المصحف تفسيراً للّذين كفروا والمشركين مأخوذة من الوحي ، لا أنّها كانت من أجزاء القرآن ، وعليه يحمل ما في الخبرين السابقين ...
وكذلك كلّ ما ورد من هذا القبيل عنهم عليهم السّلام ، فإنّه كلّه محمول على ما قلناه ، لأنّه لو كان تطرّق التحريف والتغيير في ألفاظ القرآن لم يبق لنا اعتماد على شيء منه ، إذا على هذا يحتمل كل آية منه أن تكون محرّفة ومغيّرة ، وتكون على خلاف ما أنزله الله ، فلا يكون القرآن حجّة لنا ، وتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتّباعه والوصية به ، وعرض الأخبار المتعارضة عليه ... [/b] » .
ثم استشهد ـ رحمة الله تعالى ـ بكلام الشيخ الصدوق المتقدّم ، وبعض الأخبار (1) .
وقال بتفسير قوله تعالى : ( وإنّا له لحافظون ) :
«... من التحريف والتغيير والزيادة والنقصان.... » (2) . .
___________
(1) الوافي 1 : 273 ـ 274 .
(2) الأصفى في تفسير القرآن : 348 .








* ويقول الشيخ محمد بن الحسن الحرّ العاملي ـ المتوفّى سنة 1104 ـ ما تعريبه :


« .. إنّ من تتبّع الأخبار وتفحّص التواريخ والآثار علم ـ علماً قطعيّاً ـ بأنّ القرآن قد بلغ أعلى درجات التواتر ، وأنّ آلاف الصحابة كانوا يحفطونه ويتلونه ، وأنّه كان على عهد رسول الله عليه وآله وسلّم مجموعاً مؤلّفاً .. »
___________________________
انظر : الفصول المهمة في تأليف الامّة : 166 .




.





* وأورد الشيخ محمد باقر المجلسي ـ المتوفّى سنة 1111 ـ بعد أن أخرج الأحاديث الدالّة على نقصان القرآن كلاماً للشيخ المفيد هذا نصه :


« ... فإن قال قائل : كيف يصحّ القول بأن الذي بين الدفّتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان وأنتم تروون عن الأئمة عليهم السّلام أنّهم قرأوا : كنتم خير أئمّة أخرجت للناس ، وكذلك : جعلناكم أئمّة وسطاً ، وقرأوا : ويسئلونك الأنفال ، وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس ؟ .
قيل له : قد مضى الجواب عن هذه ، وهو : إنّ الأخبار التي جاءت بذلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحّتها ، فلذلك وقفنا فيها ولم نعدل عمّا في المصحف الظاهر على ما امرنا به حسب ما بيّناه .
مع أنّه لا ينكر أن تأتي القراءة على وجهين منزلتين ، أحدهما ، ما تضمّنه المصحف ، والثاني : ما جاء به الخبر ، كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى ... » .
_________________________________________
بحار الأنوار 89 : 75 .











* وهو ظاهر كلام السيد علي بن معصوم المدني الشيرازي ـ المتوفّى سنة 1118 ـ
في « شرح الصحيفة السجادية » فليراجع رياض السالكين في شرح صحيفة سيّد العابدين ، الروضة 42 .
______________








* وإليه ذهب السيد أبو القاسم جعفر الموسوي الخونساري ـ المتوفّى سنة 1157 ـ في كتاب ( مناهج المعارف ) فليراجع .









* وقال السيد محمد مهدي الطباطبائي ، الملقّب ببحر العلوم ـ المتوفّى سنة 1212 ـ ما نصّه :
« ... الكتاب هو القرآن الكريم والفرقان العظيم والضياء والنور والمعجز الباقي على مرّ الدهور ، وهو الحقّ الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من لدن حكيم حميد ، أنزله بلسان عربيّ مبين هدىً للمتقين وبياناً للعالمين ... ـ ثم ذكر روايتي : القرآن أربعة أرباع ، و: القرآن ثلاثة أثلاث ، الآتيتين ، وقال ـ والوجه حمل الأثلاث والأرباع على مطلق الأقسام والأنواع وإن اختلف في المقدار... » .
______________
الفوائد في علم الاصول ، مبحث حجية الكتاب ـ مخطوط .










* وقال الشيخ الأكبر الشيخ جعفر ، المعروف بكاشف الغطاء ـ المتوفّى سنة 1228 ـ ما نصّه :


« ... لا ريب في أنّ القرآن محفوظ من النقصان بحفظ الملك الدّيان ، كما دلّ عليه صريح الفرقان وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر ، وما ورد من أخبار النقيصة تمنع البديهة من العمل بظاهرها ، ولا سيّما ما فيه نقص ثلث القرآن أو كثير منه ، فإنه لو كان كذلك لتواتر نقله ، لتوفّر الدواعي عليه ، ولاتّخذه غير أهل الإسلام من أعظم المطاعن على الإسلام وأهله ، ثم كيف يكون ذلك وكانوا شديدي المحافظة على ضبط آياته وحروفه ؟ ... فلابد من تأويلها بأحد وجوه ... » ...
___________________
كشف الغطاء في الفقه ، كتاب القرآن ، 299 .










* وقال السيد محسن الأعرجي الكاظمي ـ المتوفّى سنة 1228 ـ ما ملخّصه :
« .... وإنّما الكلام في النقيصة ، وبالجملة ، فالخلاف إنّما يعرف صريحاً من علي ابن إبراهيم في تفسيره ، وتبعه على ذلك بعض المتأخرين تمسّكاً بأخبار آحاد رواها المحدّثون على غرّها ، كما رووا أخبار الجبر والتفويض والسهو والبقاء على الجناية ونحو ذلك .... » .


ثمّ ذكر أنّ القوم إنّما ردّوا مصحف علي عليه السّلام ...« ... لما اشتمل عليه من التأويل والتفسير ، وقد كان عادة منهم أن يكتبوا التأويل مع التنزيل ، والذي يدلّ على ذلك قوله عليه السّلام في جواب الثاني : ولقد جئت بالكتاب كملاً مشتملاُ على التأويل والتنزيل ، والمحكم والمتشابه ، والناسخ والمنسوخ . فإنّه صريح في أنً الذي جاءهم به ليس تنزيلاً كلّه .... » .
______________________
(1) شرح الوافية في علم الاصول ـ مخطوط .











* وقال السيد محمد الطباطبائي ـ المتوفّى سنة 1242 ـ ما ملخّصه :


« .... لا خلاف أنّ كل ما هو من القرآن يجب أن يكون متواتراً في أصله وأجزائه ، وأمّا في محلّه ووضعه وترتيبه ، فكذلك عند محقّقي أهل السنّة ، للقطع بأنّ العادة تقضي بالتواتر في تفاصيل مثله ، لأنّ هذا المعجز العظيم الذي هو أصل الدين القويم والصراط المستقيم ممّا توفّر الدواعي على نقل جمله وتفاصيله ، فما نقل آحاداً ولم يتواتر يقطع بأنّه ليس من القرآن قطعاً .... » .
_________________
مفاتيح الأصول ، مبحث حجية ظواهر الكتاب .










* وقال الشيخ إبراهيم الكلباسي الأصبهاني ـ المتوفّى سنة 1262 :
« ...إن النقصان في الكتاب مما لا أصل له ..... » .
________________
(3) إشارات الأصول ، مبحث حجية ظواهر الكتاب .










* وصرّح السيد محمد الشهشهاني ـ المتوفىّ سنة 1289 ـ بعدم تحريف القرآن الكريم في بحث القرآن من كتابه ( العروة الوثقى ) ونسب ذلك إلى جمهور المجتهدين .
_________________
انظر : البيان في تفسير القرآن : 200 .










.

حيدر القرشي 03-12-2008 08:54 PM

* وصرّح السيد حسين الكوه كمري ـ المتوفّى سنة 1299 ـ بعدم تحريف القرآن ، واستدلّ على ذلك بامور نلخّصها فيما يلي :
1 ـ الأصل ، لكون التحريف حادثاً مشكوكاً فيه .
2 ـ الإجماع .
3 ـ مناقاة التحريف لكون القرآن معجزة .
4 ـ قوله تعالى : ( لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ) .
5 ـ أخبار الثقلين .
6 ـ الاخبار الناطقة بالأمر بالأخذ بهذا القرآن .
_______________________
انظر : بشرى الوصول إلى أسرار علم الاصول ، مبحث حجية ظواهر الكتاب .












* وإليه ذهب الشيخ موسى التبريزي ـ المتوفّى سنة 1307 ـ في ( شرح الرسائل في علم الاصول ) واستدل له بوجوه ، ثم ذكر وجوهاً لتأويل ما دلّ بظاهره على الخلاف .










* وأثبت عدم التحريف بالأدلّة الوافية السيد محمد حسين الشهرستاني الحائري ـ المتوفّى سنة 1315 ـ في رسالة اسمها ( رسالة في حفظ الكتاب الشريف عن شبهة القول بالتحريف ) .
____________________
المعارف الجلية للسيد عبدالرضا الشهرستاني 1 : 21 .










* وقال الشيخ محمد حسن الآشتياني ـ المتوفّى سنة 1319 ـ :
« .... المشهور بين المجتهدين والاصوليّين ـ بل أكثر المحدّثين ـ عدم وقوع التغيير مطلقاً ، بل ادّعى غير واحد الإجماع على ذلك .... » .
____________
بحر الفوائد في حاشية الفرائد في الاصول ، مبحث حجية ظواهر الكتاب : 99 .













* وإليه ذهب الشيخ محمد حسن بن عبدالله المامقاني النجفي المتوفّى سنة 1323 ـ في كتابه ( بشرى الوصول إلى أسرار علم الاصول ) .









* وقال الشيخ عبدالله ابن الشيخ محمد حسن المامقاني ـ المتوفّى سنة 1351 ـ بترجمة ( الربيع بن خثيم ) بعد كلام له :
« .... فتحصّل من ذلك كلّه أنّ ما صدر من المحدّث النوري رحمة الله من رمي الرجل بضعف الإيمان ونقص العقل جرأة عظيمة كجرأته على الإصرار على تحريف كتاب الله المجيد ... » .
_______________
تنقيح المقال 1 : 426 .











* وقال الشيخ محمد جواد البلاغي ـ المتوفّى سنة 1352 ـ ما نصّه :


« .... ولئن سمعت من الروايات الشاذّة شيئاً في تحريف القرآن وضياع بعضه ، فلا تقم لتلك الروايات وزناً ، وقل ما يشاء العلم في اضطرابها ووهنها وضعف رواتها ومخالفتها للمسلمين ، وفيما جاءت به في رواياتها الواهية من الوهية من الوهن وما ألصقته بكرامة القرآن مما ليس له شبه به ... » .
______________
آلاء الرحمن في تفسير القرآن : 18 .









فهذه طائفة من كلمات أعلام الإمامية ـ في القرون المختلفة ـ الصريحة في نفي التحريف عن القرآن الشريف ...


وهو رأي آخرين منهم :
* كالشريف الرضي ـ المتوفّى سنة 406 .
* والشيخ ابن إدريس صاحب « السرائر في الفقه » ، المتوفّى سنة 598 .
* والفاضل الجواد ، من علماء القرن الحادي عشر ، في « شرح الزبدة في الاصول » .
* والشيخ أبي الحسن الخنيزي ، صاحب « الدعوة الإسلامية » المتوفّى سنة 1363 .
* والشيخ محمد النهاوندي ، صاحب التفسير ، المتوفّى 1371 .
* والسيد محسن الأمين العاملي ، المتوفى سنة 1371 ، في كتابه « الشيعة والمنار » .
* والشيخ عبدالحسين الرشتي النجفي ، المتوفّى سنة 1373 ، في « كشف الإشتباه في مسائل جارالله » .
* والشيخ محمد حسين كاشف الغطاء ، المتوفى سنة 1373 ، في « أصل الشيعة واصولها » .
* والسيد محمّد الكوه كمري المعروف بالحجّة ، التوفّى سنة 1372 في فتوىً له .
* والسيد عبدالحسين شرف الدين العاملي ، المتوفّى سنة 1381 ، في « أجوبة مسائل جار الله » .
* والشيخ آغا بزرك الطهراني ، المتوفّى سنة 1389 ، في رسالته «تفنيد قول العوام بقدم الكلام » .
* وسيدنا الجدّ السيد محمد هادي الميلاني ، المتوفّى سنة 1395 ، في فتوىً له .
* والسيد محمد حسين طباطبائي ، المتوفّى سنة 1402 ، في تفسيره الشهير « الميزان في تفسير القرآن » .
* والسيّد روح الله الموسوي الخميني ـ قائد الثورة الإسلاميّة ـ في بحثه الاصولي « تهذيب الاصول » في مبحث حجّية ظواهر القرآن .
* والسيد أبوالقاسم الخوئي في كتابه « البيان في تفسير القرآن » حيث بحث عن هذا الموضوع من جيمع جانبه وشيّد أركانه .
* وسيدنا الاستاذ السيد محمد رضا الگلپايگاني في فتوىً له .
* والسيد شهاب الدين النجفي المرعشي في فتوىً له .




ولو أردنا أن ننقل كلمات هؤلاء الأعاظم من علماء الشيعة في هذا المضمار لطال بنا المقام ، فمثلاً يقول الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء :


« ... وإنّ الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله إليه للإعجاز والتحدّي ولتعليم الأحكام وتمييز الحلال من الحرام ، وإنّه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم .
ومن ذهب منهم أو من غيرهم من فرق المسلمين إلى موجود نقص فيه أو تحريف فهو مخطئ يردّه نصّ الكتاب العظيم ( إنّا نحن نزّلنا الذكر وإنّا له لحافظون ) .
والأخبار الواردة من طرقنا أو طرقهم الظاهرة في نقصه أو تحريفه ضعيفة شاذّة ، وأخبار آحاد لا تفيد علماً ولا عملاً ، فإمّا أن تؤوّل بنحو من الإعتبار أو يضرب بها الجدار ... » .
______________
راجع : أصل الشيعة وأًصولها 101 ـ 102 ، ط 15 .






ويقول السيد شرف الدين :
« .... المسألة الرابعة : نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات ... :
فأقول : نعوذ بالله من هذا القول ، ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ، وكلّ من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا أو مفتر علينا ، فإنّ القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته تواتراً قطعياً عن أئمّة الهدى من أهل البيت عليهم السّلام لا يرتاب في ذلك إلاّ معتوه ، وأئمّة أهل البيت كلّهم أجمعون رفعوه إلى جدّهم رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم عن الله تعالى ، وهذا أيضاً ممّا لا ريب فيه .
وظواهر القرآن الحكيم فضلاً عن نصوصه أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلّة أهل الحق بحكم الضرورة الأوليّة من مذهب الإماميّة ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، ولذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح ـ المخالفة للقرآن ـ عرض الجدار ولا يأبهون بها ، عملاً بأوامر أئمّتهم عليهم السّلام .
وكان القرآن مجموعاً أيام النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم على ما هو عليه الآن من الترتيب والتنسيق في آياته وسوره وسائر كلماته وحروفه ، بلا زيادة ولا نقصان ، ولا تقديم ولا تأخير ، ولا تبديل ولا تغيير .
وصلاة الإماميّة بمجرّدها دليل على ذلك ، لأنّهم يوجبون بعد فاتحة الكتاب ـ في كلّ من الركعة الاولى والركعة الثانية من الفرائض الخمس ـ سورة واحدة تامّة غير الفاتحة من سائر السور ، ولا يجوز عندهم التبعيض فيها ولا القران بين سورتين على الأحوط ، وفقههم صريح بذلك ، فلولا أنّ سور القرآن بأجمعها كانت زمن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم على ما هي الآن عليه في الكيفية والكميّة ما تسنّى لهم هذا القول ، ولا أمكن أن يقوم لهم عليه دليل .
أجل ، إنّ القرآن عندنا كان مجموعاً على عهد الوحي والنبوّة ، ومؤلّفاً على ما هو عليه الآن ، وقد عرضه الصحابة على النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وتلوه عليه من أوّله إلى آخره ، وكان جبرائيل عليه السّلام يعارضه صلّى الله عليه وآله بالقرآن في كل عام مرّة ، وقد عارضه به عام وفاته مرّتين ، وهذا كلّه من الامور الضرورية لدى المحقّقين من علماء الإمامية ، ولا عبرة ببعض الجامدين منهم ، كما لا عبرة بالحشويّة من أهل السنّة القائلين بتحريف القرآن والعياذ بالله فإنّهم لا يفقهون .
نعم ، لا تخلو كتب الشيعة وكتب السنّة من أحاديث ظاهرة بنقص القرآن غير أنّها ممّا لا وزن لها عند الأعلام من علمائنا أجمع ، لضعف سندها ، ومعارضتها بما هو أقوى منها سنداً ، وأكثر عدداً ، وأوضح دلالة ، على أنّها من أخبار الآحاد ، وخبر الواحد إنّما يكون حجّة إذا اقتضى عملاً ، وهذه لا تقتضي ذلك ، فلا يرجع بها عن المعلوم المقطوع به ، فليضرب بظواهرها عرض الحائط ...... » .
__________________________
أجوبة مسائل جار الله : 28 ـ 37 ، وانظر له : الفصول المهمة .








وسئل السيد محمد هادي الميلاني عن رأيه في المسألة فأجاب بما معرّبه :


« بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله وسلام على عباده الّذين اصطفى ، إنّ الذي نقطع به هو عدم وقوع أيّ تحريف في القرآن الكريم ، لا زيادةً ولا نقصاناً ولا تغييراً في ألفاظه ، ولو جاء في بعض الأحاديث ما يفيد التحريف فإنّما المقصود من ذلك ما وقع من تغيير معاني القرآن حسب الآراء السقيمة والتأويلات الباطلة ، لا تغيير ألفاظه وعباراته .
وأمّا الروايات الدالّة على سقوط آيات أو سور من هذه المعجزة الخالدة فمجهولة أو ضعيفة للغاية ، بل إنّ تلك الآيات السور المزعومة ـ كالسورتين اللتين رواهما في ( الإتقان ) أو تلك السورة التي رويت في ( دبستان المذاهب ) ، وكذا ما جاء في غيرهما من الكتاب ـ هي وحدها تكشف عن حقيقتها ، إذ لا يشكّ الخبير بعد عرضها على اسلوب القرآن البلاغي في كونها مختلفة باطلة .
هذا ، على أنّ أحداً لم يقل بالزيادة ، والقول بنقصانه ـ كما توهّمه بعضهم ـ لا يمكن الركون إليه ، لا سيمّا بعد الإلتفات إلى قوله تعالى ( إنّ علينا جمعه وقرآنه ) وقوله تعالى ( وإنّا له لحافظون ) وقول تعالى ( لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ) إلى غيرها من الآيات .
وبهذا الذي ذكرنا صرّح كبار علماء الإمامية منذ الطبقات الاولى كالشيخ المفيد والسيد المرتضى والشيخ الطبرسي ، وهم جميعاً يعتقدون بما صرّح به رئيس المحدّثين الشيخ الصدوق في كتاب ( الإعتقادات ) الذي ألّفه قبل أكثر من ألف سنة حيث قال : إعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله تعالى على نبيّه محمد صلّى الله عليه وآله وسلّم هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ، ليس بأكثر من ذلك ـ إلى أن قال ـ ومن نسب إلينا أنّا نقول أنّه أكثر من ذلك فهو كاذب . .
والحاصل : إنّ من تأمّل في الآدلّة وراجع تأريخ اهتمام المسلمين في حياة الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وبعده بضبط القرآن وحفظه ودراسته يقطع بأنّ سقوط الكلمة الواحدة منه محال .
ولو أنّ أحداً وجد حديثاً يفيد بظاهره التحريف وظنّ صحّته فقد أخطأ ، وإنّ الظنّ لا يغني من الحقّ شيئاً » .





والسيد أبو القاسم الخوئي بعد أن ذكر أسماء بعض النافين للتحريف من أعلام الإماميّة قال :
« والحقّ بعد هذا كلّه ، إنّ التحريف بالمعنى الذي وقع النزاع فيه غير واقع في القرآن أصلاً بالأدلّة التالية ... ... » .


ثم بيّن أدلّة النفي من الكتاب والسنّة وغيرهما .
______________________
راجع : البيان في تفسير القرآن : 207 .








وللسيد محمد حسين الطباطبائي بحث في « أنّ القرآن مصون عن التحريف » في فصول ، أورده في تفسيره القيّم ، في ذيل تفسير قوله تعالى : ( إنّا نحن نزّلنا الذكر وإنّا له لحافظون ) .
____________
راجع : الميزان في تفسير القرآن 12 : 106 .







والخلاصة ......:

أن ما جاء غير ما ذكر أعلاه من أمر التجريح بنا كشيعة ومتشعين وأمر أتهامنا بقولنا في ثبوت تحريف القرآن الكريم فهو باطل عندنا ولدينا ، وما أوردته اعلاه إثبات كبير ودليل قاطع ومن أكابر علمائنا ومفكرينا ومن جُــلهم وأغلبهم ، ومن تجرأ بالقول فيه بالتحريف منا او من المخالفين المعاندين أو الناصبين لنا العداء بسبب تشيعنا لأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسل فهو مرفوض ولا يعتد به ولا ندين به أبد الآبدين ، وإن جاء من يتهمنا بقول أو زور فيه فعليه ما يستحق من الله تعالى في الدنيا والآخرة ، وإن جيء بما يخالف قولنا أعلاه أو دل بشيء من غيره وأعتقادنا فيه سواء من قبلنا أو غيره ، فهو مرفوض تماما وعلى صاحبه وزره ولا تزر واوزرة وزر أخرى

البحث منقول عن الاخ حيدره

moti1982 03-12-2008 09:15 PM

اقتباس:

لله ما اكثر حماقة وكذب النواصب

لعنكم الله واخزاكم

بسم الله يا اخي نتكلم بكل ادب نحن هنا في نقاش نصل الي الحق ان شاء لله وليس السب والشتم يصلنا الي نتيجة

moti1982 03-12-2008 09:30 PM

اقتباس:

الشيخ محمد محسن الشهير بالفيض الكاشاني
اقتباس:



عن إبراهيم بن عمر عنه عليه السلام قال : ( إن في القرآن ما مضى وما هو كائن وكانت فيه أسماء الرجال فألقيت - يعني حُذفت - وإنما الاسم الواحد على وجوه لا تحصى يعرف ذلك الوصاة - يعني الأئمة - ) أهـ من كتاب وسائل الشيعة ج18 ص 145 .
اقتباس:

ويقول الشيخ محمد بن الحسن الحرّ العاملي ـ المتوفّى سنة 1104


في مقدمته مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار , فمن ذلك قوله : " اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم شيء من التغيير وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات - يقصد الصحابة رضي الله عنهم لأنهم هم الذين جمعوا القرآن - وأن القرآن المحفوظ عما ذكر الموافق لما أنزله الله تعالى ما جمعه عليّ وحفظه إلى أن وصل إلى أبنه الحسن وهكذا إلى أن انتهى إلى القائم وهو اليوم عنده " أهـ .
اقتباس:

وأورد الشيخ محمد باقر المجلسي ـ المتوفّى سنة 1111 ـ بعد أن أخرج الأحاديث الدالّة على نقصان القرآن كلاماً للشيخ المفيد هذا نصه :

لحديث هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ( إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله وسلم سبعة عشر ألف آية ) قال عن هذا الحديث ما نصه : " موثق وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم , فالخبر صحيح , فلا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره .... وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة " كتاب مرآة العقول ج12 ص 525
لنوري الطبرسي :
حيث قال في المقدمة الثالثة من كتابه فصل الخطاب ما نصه : " أعلم أن لهم في ذلك أقوالا - أي علماء الشيعة في تحريف القرآن - مشهورها اثنان , الأول وقوع التغيير والنقصان فيه وهو مذهب الشيخ الجليل علي بن إبراهيم القمي شيخ الكليني في تفسيره صرح في أوله وملأ كتابه من أخباره مع إلتزامه في أوله بأن لا يذكر فيه إلا عن مشائخه وثقاته ومذهب تلميذه ثقة الإسلام الكليني رحمه الله على ما نسبه إليه جماعة لنقله الأخبار الكثيرة الصريحة في هذا المعنى في كتاب الحجة خصوصا في باب النكت والنتف من التنزيل وفي الروضة من غير تعرض لردها أو تأويلها ) فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ص 23 .
سلطان محمد الخراساني عن تواتر تحريف القرآن ما نصه : " أعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه - أي في القرآن - بحيث لا يكاد يقع شك " أهـ كتاب تفسير بيان السعادة في مقدمات العبادة ص 19 ط. مؤسسة الأعلمي
الحجة السيد عدنان البحراني في تواتر التحريف ما نصه : " الأخبار التي لا تحصى - أي أخبار تحريف القرآن - كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر " كتاب مشارق الشموس الدرية ص 126 من منشورات المكتبة العدنانية - البحرين .




حيدر القرشي 04-12-2008 02:43 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moti1982 (المشاركة 554058)
عن إبراهيم بن عمر عنه عليه السلام قال : ( إن في القرآن ما مضى وما هو كائن وكانت فيه أسماء الرجال فألقيت - يعني حُذفت - وإنما الاسم الواحد على وجوه لا تحصى يعرف ذلك الوصاة - يعني الأئمة - ) أهـ من كتاب وسائل الشيعة ج18 ص 145 .




الحديث ضعيف
- التحرير الطاووسى- الشيخ حسن صاحب المعالم ص 253 :
ورد في رجال العلامة : 6 رقم 15 طعن ابن الغضائري في " ابراهيم بن عمر اليماني الصنعانى " فقد قال : " انه ضعيف جدا ،

حيدر القرشي 04-12-2008 02:45 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moti1982 (المشاركة 554058)

في مقدمته مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار , فمن ذلك قوله : " اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم شيء من التغيير وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات - يقصد الصحابة رضي الله عنهم لأنهم هم الذين جمعوا القرآن - وأن القرآن المحفوظ عما ذكر الموافق لما أنزله الله تعالى ما جمعه عليّ وحفظه إلى أن وصل إلى أبنه الحسن وهكذا إلى أن انتهى إلى القائم وهو اليوم عنده " أهـ .





كذب وتدليس وقد نقلنا كلام الشيخ باكمله فلماذا تدلس؟؟

حيدر القرشي 04-12-2008 02:47 AM

وباقي كلامك ايضا كذب وزور وتدليس تبتر النص
و لاتنقله جميعا وقد نقلنا نص شيخ المفيد والمجلسي باكمله وبينا قولهما

الان تاتي وتكذب لعنة الله على الكذابين

هكذا علمهم صنمهم

moti1982 04-12-2008 03:24 AM

يا اخي تكلم بدليل واترك السب والشتم لم افهم انك تتهجم الصراخ لا يمكنه ان ينقع انه كلام والدليل
انا ما اتيت به من امهات كتبكم
نتكلم بكل روح النقاش وتكلم بحسن الادب مع المحاور هكدا علكما رشولنا الاعضم صلي لله وعليه وسلم

حيدر القرشي 04-12-2008 03:28 AM

وانت تعلم الاملاء

ثم تكلم بصدق وامانة فقد بينا كذبك وتدليسك

احترم نفسك بحوارك الصحيح الصادق تحترم

النجف الاشرف 04-12-2008 03:31 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس:

يا اخي تكلم بدليل واترك السب والشتم لم افهم انك تتهجم الصراخ لا يمكنه ان ينقع انه كلام والدليل
انا ما اتيت به من امهات كتبكم
نتكلم بكل روح النقاش وتكلم بحسن الادب مع المحاور هكدا علكما رشولنا الاعضم صلي لله وعليه وسلم

الإمام الخميني ( ر ) - تهذيبب الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) بقلم السبحاني







الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا ....... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب . أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون . ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين . لا زيادة ولا نقصان ...... إلى آخره .

علي بن إبراهيم القمي - تفسير القمي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 )



علي بن إبراهيم القمي : وهذا بخلاف القرآن الحكيم فان مكتوبا مدونا في زمان الرسول (ص) عند امير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوبا متفرقا على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع اجماع الفريقين على ان ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على اعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على اعلانه القويم القديم قل لئن اجتمعت الانس والجن على ان يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا .



العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 113 )



- العلامة المجلسي : إنا نحن نزلنا الذكر أي القرآن وإنا له لحافظون عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون .

الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 40 )



- رأي الشيخ علي الكوراني العاملي : وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن الذين يمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم ، فهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) ، الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه . . وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ، ويأخذون منهم أحكام دينهم في كيفية صلاتهم وصومهم وحجهم ، وأحكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ، معاملاتهم . . فهؤلاء الفقهاء ، الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر ، يعتبر قولهم رأي الشيعة ، وعقيدتهم عقيدة الشيعة . ويليهم في الإعتبار بقية العلماء ، فهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبيا . . وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وأفكارهم لمراجع التقليد . وقد صدرت فتاوى مراجع الشيعة في عصرنا جوابا على تهمة الخصوم فأجمع مراجعهم على أن اتهام الشيعة بعدم الاعتقاد بالقرآن افتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص) دون زيادة أو نقيصة . . .

المصدر : كتاب اعتقادات الأمامية المطبوع مع شرح الباب الحادي عشر - رقم الصفحة : ( 93 و 94 )



- رأي الشيخ الصدوق : إعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد (ص) هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة ( يعني في الصلاة ) ومن نسب إلينا أنا نقول أكثر من ذلك فهو كاذب .



الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )



- رأي الشيخ المفيد : وأما الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان ، وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز ، ويكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه ، ويوضح لعباده عن الحق فيه . ولست أقطع على كون ذلك ، بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه .



الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )



- رأي الشريف المرتضى : المحكي أن القرآن كان على عهد رسول الله (ص) مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن ، فإن القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان ، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له ، وأنه كان يعرض على النبي (ص) ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (ص) عدة ختمات . وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعا مرتبا غير منثور ، ولا مبثوث .



التبيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 ) - طبعة النجف



- رأي الشيخ الطوسى :وأما الكلام في زيادته ونقصانه ، فمما لا يليق به أيضاً ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله وهو الظاهر في الروايات .. ورواياتنا متناصرة بالحث على قراءته ، والتمسك بما فيه ، ورد ما يرد من اختلاف الأخبار في الفروع إليه . وقد روي عن النبي (ص) رواية لا يدفعها أحد أنه قال إني مخلف فيكم الثقلين ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض وهذا يدل على أنه موجود في كل عصر . لأنه لا يجوز أن يأمر بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به . كما أن أهل البيت (ع) ومن يجب اتباع قوله حاصلٌ في كل وقت . وإذا كان الموجود بيننا مجمعاً على صحته ، فينبغي أن نتشاغل بتفسيره ، وبيان معانيه ، ونترك ما سواه ).

الطبرسي - تفسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 و 42 )



- رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية اشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيرا ، أو منقوصا مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد .



- ومن ذلك : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير . فأما الزيادة فيه : فمجمع على بطلانه . وأما النقصان منه : فقد ررى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييرا أو نقصانا ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه .



الفيض الكاشاني - تفسير الصافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 51 )



- رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عزوجل وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد استفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده .



- بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله قال أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ويكون على خلاف ما أنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلا فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من

خلفه . وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد استفاض عن النبي ( (ص) ) والأئمة ( (ع) ) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله.



الشيخ جعفر كاشف الغطاء - كشف الغطاء - رقم الصفحة : ( 298 )



- رأي الشيخ جعفر كاشف الغطاء : لا زيادة فيه من سورة ، ولا آية من بسملة وغيرها ، لا كلمة ولا حرف . وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين ، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي (ص) والأئمة الطاهرين (ع) ، وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في اسم القرآن . . . لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر .



الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )



- رأي السيد شرف الدين العاملي : والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، إنما هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس لا يزيد حرفا ولا ينقص حرفا ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف ، وكل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواترا قطعيا إلى عهد الوحي والنبوة ، وكان مجموعا على ذلك العهد الأقدس مؤلفا على ما هو عليه الآن ، وكان جبرائيل (ع) يعارض رسول الله (ص) بالقرآن في كل عام مرة ، وقد عارضه به عام وفاته مرتين . والصحابة كانوا يعرضونه ويتلونه على النبي (ص) حتى ختموه عليه (ص) مرارا عديدة ، وهذا كله من الأمور المعلومة الضرورية لدى المحققين من علماء الإمامية . . . . نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ . فأقول : نعوذ بالله من هذا القول ، ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ، وكل من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإن القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواترا قطعيا عن أئمة الهدى من أهل البيت (ع) ، لا يرتاب في ذلك إلا معتوه ، وأئمة أهل البيت كلهم أجمعون رفعوه إلى جدهم رسول الله (ص) عن الله تعالى ، وهذا أيضا مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم - فضلا عن نصوصه - أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلة أهل الحق بحكم الضرورة الأولية من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ، ولا يأبهون بها ، عملا بأوامر أئمتهم (ع) .



العلامة الحلي - نهاية الأصول مبحث التواتر.



- رأي العلامة الحلي : وأتفقوا على أن ما نقل إلينا متواتراً من القرآن فهو حجة ......

الشيخ البلاغي - آلاء الرحمن - الجزء : ( 1 )



- الشيخ البلاغي : ومن آجل تواتر القرآن الكريم بين عامة المسلمين جيلا بعد جيل ، أستمرت مادته وصورته وقرأته المتداولة على نحو واحد ، فلم يؤثر شيئاً على مادته وصورته ما يروى عن بعض الناس من الخلاف في قرأته من القراء السبع المعروفين وغيرهم .



وهذا راي كبار علماء الشيعه

لكن لنرى الصحابه ماهو رايهم في القران ؟!! هل هو محرف ام لا

صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 113 )




- باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم وقال شريح القاضي وسأله إنسان الشهادة فقال ائت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة قال عمر لعبدالرحمن بن عوف لو رأيت رجلا على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال صدقت قال عمر لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعا فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره وقال حماد إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال الحكم أربعا.




صحيح البخاري - تفسير القرآن - والنهار إذا تجلى - رقم الحديث : ( 4562 )



- حدثنا ‏ ‏قبيصة بن عقبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏علقمة ‏ ‏قال : ‏دخلت في نفر من أصحاب ‏ ‏عبد الله ‏ ‏الشأم ‏ ‏فسمع بنا ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏فأتانا فقال ‏ ‏أفيكم من يقرأ فقلنا نعم قال فأيكم أقرأ فأشاروا إلي فقال اقرأ فقرأت ‏والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏والذكر والأنثى قال أنت سمعتها من ‏ ‏في صاحبك قلت نعم قال وأنا سمعتها من ‏ ‏في النبي ‏ (ص) ‏ ‏وهؤلاء يأبون علينا .

صحيح البخاري - فضائل القرآن - أنزل القرآن على سبعة أحرف - رقم الحديث : ( 4608 )



‏- حدثنا ‏ ‏سعيد بن عفير ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏الليث ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم بن حزام ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فاستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال أقرأنيها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت كذبت فإن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد أقرأنيها على غير ما قرأت فانطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت إني سمعت هذا يقرأ بسورة ‏ ‏الفرقان ‏ ‏على حروف لم تقرئنيها فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسله اقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال اقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت القراءة التي أقرأني فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه .
صحيح البخاري - الحدود - رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت - رقم الحديث : ( 6328 )






- حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال : ........... فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو ‏ ‏الاعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم ........



والان البخاري الصحيح يقول ان الصحابه كانت تحرف في القران وانتم تاخذون من الصحابه


اثبت ان السنه لا تقول بتحريف القران

ولا تنسى قران عائشه ومااكل منه الداجن

ونفسي القى في يوم وهابي مو كذاب نفسي

وأحسنتم مولاي حيدر وانا وضعت هذه الاراء حتى نخرس الشياطين الكاذبه

والسلام عليكم

سفير المنتدى 04-12-2008 07:24 AM

سبحان الله ......!!!

هل نزل عليك الوحي وجلب معه الصور ..

حتى وضعت لنا صورة يا سيدي الفاضل.
بصراحه الصورة مضحكه جدا لحاف جديد وورقة ملونه حتى تنوعت اللحف أيضا.

استاذ القرشي الموقر اطال الله عمرك يااخي وأنار دربك

كيف تفسرت الأية ...

ولا تقل لي بأن أجيبك على موضوعك...عذرا لا موضوع هنا

وكيف تبين لك أن قرآننا ناقص.

أتمنى أن تكون الإجابة منك شخصيا إجابة أنت كاتبها ولست بناقلها.
وحتى لو بدون أدلة يكون أفضل.

وإن لزم الأمر ضع الأدلة في أخر الموضوع .

دمت سالما يا أخي في الله حيدر القرشي

حيدر القرشي 04-12-2008 12:14 PM

لو قرات الموضوع لرايت انه توجد ايات من القران من كلام الله تحت لحاف عائشة

ثم اتت الداجن متحدية الله فاكلتها ونقص القران ليوما هذا بسبب الداجن

الامر العجيب هنا عدم تواجدها عند غير عائشة؟؟؟؟؟؟؟؟

الامر العجيب الثاني قدرة الداجن الله يقول انا نزلنا الذكر وله لحافظون ولكن الداجن اقوى!!!!!!


آل يزدجرد 04-12-2008 12:18 PM

.................................................. ...................

الظاهر انت مصر علی رمیک فی سله المحذوفات والمهملات
یا یزدگرد

تدلللل :)


melika

moti1982 04-12-2008 01:36 PM

سبحان الله اخي نحن هنا في مكان الحوار لبيس ملعب للكرة القدم من يربح مهم النتيجة ان نصل الي الحق
كل الرزيات التي اتيت يها ضعيفة كيف تفسر تناقض الرويات لما بخصوص الداجن ضع الحديت وان شاء لله نرده بسنده
اشكرك يا النجف الاشرف علي الاحترامك

moti1982 04-12-2008 01:58 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف (المشاركة 554460)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

الإمام الخميني ( ر ) - تهذيبب الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) بقلم السبحاني







الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا ....... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب . أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون . ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين . لا زيادة ولا نقصان ...... إلى آخره .

علي بن إبراهيم القمي - تفسير القمي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 )



علي بن إبراهيم القمي : وهذا بخلاف القرآن الحكيم فان مكتوبا مدونا في زمان الرسول (ص) عند امير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوبا متفرقا على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع اجماع الفريقين على ان ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على اعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على اعلانه القويم القديم قل لئن اجتمعت الانس والجن على ان يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا .



العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 113 )



- العلامة المجلسي : إنا نحن نزلنا الذكر أي القرآن وإنا له لحافظون عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون .

الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 40 )



- رأي الشيخ علي الكوراني العاملي : وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن الذين يمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم ، فهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) ، الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه . . وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ، ويأخذون منهم أحكام دينهم في كيفية صلاتهم وصومهم وحجهم ، وأحكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ، معاملاتهم . . فهؤلاء الفقهاء ، الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر ، يعتبر قولهم رأي الشيعة ، وعقيدتهم عقيدة الشيعة . ويليهم في الإعتبار بقية العلماء ، فهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبيا . . وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وأفكارهم لمراجع التقليد . وقد صدرت فتاوى مراجع الشيعة في عصرنا جوابا على تهمة الخصوم فأجمع مراجعهم على أن اتهام الشيعة بعدم الاعتقاد بالقرآن افتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص) دون زيادة أو نقيصة . . .

المصدر : كتاب اعتقادات الأمامية المطبوع مع شرح الباب الحادي عشر - رقم الصفحة : ( 93 و 94 )



- رأي الشيخ الصدوق : إعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد (ص) هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة ( يعني في الصلاة ) ومن نسب إلينا أنا نقول أكثر من ذلك فهو كاذب .



الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )



- رأي الشيخ المفيد : وأما الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان ، وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز ، ويكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه ، ويوضح لعباده عن الحق فيه . ولست أقطع على كون ذلك ، بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه .



الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )



- رأي الشريف المرتضى : المحكي أن القرآن كان على عهد رسول الله (ص) مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن ، فإن القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان ، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له ، وأنه كان يعرض على النبي (ص) ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (ص) عدة ختمات . وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعا مرتبا غير منثور ، ولا مبثوث .



التبيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 ) - طبعة النجف



- رأي الشيخ الطوسى :وأما الكلام في زيادته ونقصانه ، فمما لا يليق به أيضاً ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله وهو الظاهر في الروايات .. ورواياتنا متناصرة بالحث على قراءته ، والتمسك بما فيه ، ورد ما يرد من اختلاف الأخبار في الفروع إليه . وقد روي عن النبي (ص) رواية لا يدفعها أحد أنه قال إني مخلف فيكم الثقلين ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض وهذا يدل على أنه موجود في كل عصر . لأنه لا يجوز أن يأمر بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به . كما أن أهل البيت (ع) ومن يجب اتباع قوله حاصلٌ في كل وقت . وإذا كان الموجود بيننا مجمعاً على صحته ، فينبغي أن نتشاغل بتفسيره ، وبيان معانيه ، ونترك ما سواه ).

الطبرسي - تفسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 و 42 )



- رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية اشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيرا ، أو منقوصا مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد .



- ومن ذلك : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير . فأما الزيادة فيه : فمجمع على بطلانه . وأما النقصان منه : فقد ررى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييرا أو نقصانا ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه .



الفيض الكاشاني - تفسير الصافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 51 )



- رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عزوجل وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد استفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده .



- بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله قال أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ويكون على خلاف ما أنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلا فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من

خلفه . وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد استفاض عن النبي ( (ص) ) والأئمة ( (ع) ) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله.



الشيخ جعفر كاشف الغطاء - كشف الغطاء - رقم الصفحة : ( 298 )



- رأي الشيخ جعفر كاشف الغطاء : لا زيادة فيه من سورة ، ولا آية من بسملة وغيرها ، لا كلمة ولا حرف . وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين ، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي (ص) والأئمة الطاهرين (ع) ، وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في اسم القرآن . . . لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر .



الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )



- رأي السيد شرف الدين العاملي : والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، إنما هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس لا يزيد حرفا ولا ينقص حرفا ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف ، وكل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواترا قطعيا إلى عهد الوحي والنبوة ، وكان مجموعا على ذلك العهد الأقدس مؤلفا على ما هو عليه الآن ، وكان جبرائيل (ع) يعارض رسول الله (ص) بالقرآن في كل عام مرة ، وقد عارضه به عام وفاته مرتين . والصحابة كانوا يعرضونه ويتلونه على النبي (ص) حتى ختموه عليه (ص) مرارا عديدة ، وهذا كله من الأمور المعلومة الضرورية لدى المحققين من علماء الإمامية . . . . نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ . فأقول : نعوذ بالله من هذا القول ، ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ، وكل من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإن القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواترا قطعيا عن أئمة الهدى من أهل البيت (ع) ، لا يرتاب في ذلك إلا معتوه ، وأئمة أهل البيت كلهم أجمعون رفعوه إلى جدهم رسول الله (ص) عن الله تعالى ، وهذا أيضا مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم - فضلا عن نصوصه - أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلة أهل الحق بحكم الضرورة الأولية من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ، ولا يأبهون بها ، عملا بأوامر أئمتهم (ع) .



العلامة الحلي - نهاية الأصول مبحث التواتر.



- رأي العلامة الحلي : وأتفقوا على أن ما نقل إلينا متواتراً من القرآن فهو حجة ......

الشيخ البلاغي - آلاء الرحمن - الجزء : ( 1 )



- الشيخ البلاغي : ومن آجل تواتر القرآن الكريم بين عامة المسلمين جيلا بعد جيل ، أستمرت مادته وصورته وقرأته المتداولة على نحو واحد ، فلم يؤثر شيئاً على مادته وصورته ما يروى عن بعض الناس من الخلاف في قرأته من القراء السبع المعروفين وغيرهم .



وهذا راي كبار علماء الشيعه

لكن لنرى الصحابه ماهو رايهم في القران ؟!! هل هو محرف ام لا

صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 113 )



- باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم وقال شريح القاضي وسأله إنسان الشهادة فقال ائت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة قال عمر لعبدالرحمن بن عوف لو رأيت رجلا على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال صدقت قال عمر لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعا فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره وقال حماد إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال الحكم أربعا.




صحيح البخاري - تفسير القرآن - والنهار إذا تجلى - رقم الحديث : ( 4562 )



- حدثنا ‏ ‏قبيصة بن عقبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏علقمة ‏ ‏قال : ‏دخلت في نفر من أصحاب ‏ ‏عبد الله ‏ ‏الشأم ‏ ‏فسمع بنا ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏فأتانا فقال ‏ ‏أفيكم من يقرأ فقلنا نعم قال فأيكم أقرأ فأشاروا إلي فقال اقرأ فقرأت ‏والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏والذكر والأنثى قال أنت سمعتها من ‏ ‏في صاحبك قلت نعم قال وأنا سمعتها من ‏ ‏في النبي ‏ (ص) ‏ ‏وهؤلاء يأبون علينا .

صحيح البخاري - فضائل القرآن - أنزل القرآن على سبعة أحرف - رقم الحديث : ( 4608 )



‏- حدثنا ‏ ‏سعيد بن عفير ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏الليث ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم بن حزام ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فاستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال أقرأنيها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت كذبت فإن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد أقرأنيها على غير ما قرأت فانطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت إني سمعت هذا يقرأ بسورة ‏ ‏الفرقان ‏ ‏على حروف لم تقرئنيها فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسله اقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال اقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت القراءة التي أقرأني فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه .
صحيح البخاري - الحدود - رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت - رقم الحديث : ( 6328 )






- حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال : ........... فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو ‏ ‏الاعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم ........



والان البخاري الصحيح يقول ان الصحابه كانت تحرف في القران وانتم تاخذون من الصحابه


اثبت ان السنه لا تقول بتحريف القران

ولا تنسى قران عائشه ومااكل منه الداجن

ونفسي القى في يوم وهابي مو كذاب نفسي

وأحسنتم مولاي حيدر وانا وضعت هذه الاراء حتى نخرس الشياطين الكاذبه


والسلام عليكم

اشكرك يا احي المحترم انضر فيما قاله نعمة الله الجزائري
قال الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية 2/357 ، 358 :

(( إن تسليم تواترها { القراءات السبع } عن الوحي الآلهي وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ومادة وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها (يقصد صحة وتصديق الروايات التي تذكر بأن القرآن محرف).


نعم قد خالف فيها المرتضى والصدوق والشيخ الطبرسي وحكموا بأن ما بين دفتي المصحف هو القرآن المنزل لا غير ولم يقع فيه تحريف ولا تبديل )).


( والظاهر أن هذا القول ( أي إنكار التحريف ) إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لهاوهذا الكلام من الجزائرى يعني أن قولهم ( أي المنكرين للتحريف ) ليس عن عقيدة بل لاجل مصالح أخرى))). الأنوار النعمانية 2/357 ، 358.


نعمة الله الجزائري يقول أن أيادي الصحابة امتدت إلى القرآن وحرفته وحذفت منه الآيات التي تدل على فضل الأئمة فيقول 1/97:

((
ولا تعجب من كثرة الأخبار الموضوعة _يقصد الاحاديث التي تروى مناقب وفضائل الصحابة_ فإنهم بعد النبي قد غيروا وبدلوا في الدين ما هو أعظم من هذا كتغييرهم القرآن وتحريف كلماته وحذف ما فيه من مدائح آل الرسول والأئمة الطاهرين وفضائح المنافقين وإظهار مساويهم كما سيأتي بيانه في نور القرآن)) .

حيدر القرشي 04-12-2008 02:08 PM

المشاركة الاولى فيها حديث لحاف امكم عائشة

واسطورة الداجن!!!!!!فراجع ولا تكابر

moti1982 04-12-2008 02:17 PM

ويقول الجزائري : أن القرآن لم يجمعه كما أنزل إلا علي وأن القرآن الصحيح عند المهدي وأن الصحابة ما صحبوا النبي إلا لتغيير دينه وتحريف القرآن فيقول 2/360،361،362 :


( قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين بوصية من النبي، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلا بجمعه ، فلما جمعه كما أنزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله فقال لهم : هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب : لا حاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك ، عندنا قرآن كتبه عثمان ، فقال لهم علي : لن تروه بعد اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي.


وفي ذلك القرآن(يقصد القرآن الذي عند المهدي) زيادات كثيرة وهو خال من التحريف ، وذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحي لمصلحة رآها النبي وهي أن لا يكذبوه في أمر القرآن بأن يقولوا إنه مفترى أو إنه لم ينزل به الروح الأمين كما قاله أسلافهم ، بل قالوه أيضا وكذلك جعل معاوية من الكتاب قبل موته بستة أشهر لمثل هذه المصلحة أيضا وعثمان وأضرابه ما كانوا يحضرون إلا في المسجد مع جماعة الناس فما يكتبون إلا ما نزل به جبرائيل عليه السلام.


أما الذي كان يأتي به داخل بيته فلم يكن يكتبه إلا أمير المؤمنين علي لأن له المحرمية دخولا وخروجا فكان ينفرد بكتابة مثل هذا وهذا القرآن الموجود الآن في أيدي الناس هو خط عثمان ، وسموه الإمام وأحرقوا ما سواه أو أخفوه ، وبعثوا به زمن تخلفه إلى الأقطار والأمصار ومن ثم ترى قواعد خطه تخالف قواعد العربية)). 2/360،361،362


وقد أرسل عمر بن الخطاب زمن تخلفه إلى علي بأن يبعث له القرآن الأصلي الذي هو ألفه وكان علي يعلم أنه طلبه لأجل أن يحرقه كقرآن ابن مسعود أو يخفيه عنده حتى يقول الناس : إن القرآن هو هذا الكتاب الذي كتبه عثمان لا غير فلم يبعث به إليه وهو الآن موجود عند مولانا المهدي مع الكتب السماوية ومواريث الأنبياء ولما جلس أمير المؤمنين على سرير الخلافة لم يتمكن من إظهار ذلك القرآن وإخفاء هذا لما فيه من إظهار الشنعة على من سبقه كما لم يقدر على النهي عن صلاة الضحى ، وكما لم يقدر على إجراء المتعتين متعة الحج ومتعة النساء. وقد بقي القرآن الذي كتبه عثمان حتى وقع الى أيدي القراء فتصرفوا فيه بالمد والإدغام والتقاء الساكنين مثل ما تصرف فيه عثمان وأصحابه وقد تصرفوا في بعض الآيات تصرفا نفرت الطباع منه وحكم العقل بأنه ما نزل هكذا.


وقال أيضا في ج 2/363 : فإن قلت كيف جاز القراءة في هذا القرآن مع ما لحقه من التغيير ، قلت قد روي في الأخبار ان أهل البيت أمروا شيعتهم بقراءة هذا الموجود من القرآن في الصلاة وغيرها والعمل بأحكامه حتى يظهر مولانا صاحب الزمان فيرتفع هذا القرآن من أيدي الناس إلى السماء ويخرج القرآن الذي ألفه أمير المؤمنين فيقرى ويعمل بأحكامه.
ادن القران الدي عند المعدي هو الرقان الحقيقي وليس هدا الدي بين ادينا هو القرا الحقيقي

انا ممكن ان نعرف ماهة حكم من قال بان القران محرف هو كافر خارج من الملة ام لا

moti1982 04-12-2008 02:20 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر القرشي (المشاركة 554771)
المشاركة الاولى فيها حديث لحاف امكم عائشة



واسطورة الداجن!!!!!!فراجع ولا تكابر

تريد ان تخرج نفسك من الورطة بعدم التحريف حسنا انا سوف اطلب من الجديت الداجن تراجعه معا ما رايك
انا انتضر يا اخي

حيدر القرشي 04-12-2008 02:27 PM

( ولقد نقل النوري الطبرسي عن نعمة الله الجزائري أن الأصحاب قد أطبقوا على صحة الأخبار المتواترة الدّالة على وقوع التحريف في القرآن )

أقول :

أولاً : لو قلنا أنّ الأصحاب أطبقوا على عدم صحّة الأخبار الدالة على وقوع التحريف في القرآن المجيد لما جانبنا الصواب ، لأنّ المتتبع لآراء علماء الشيعة ومحققيهم حول هذه المسألة يظهر له جلياً أنّهم لم يقيموا لمثل هذه الأخبار قيمة ولم يعيروها أي أهيمة ، بل ضربوا بها عرض الجدار .

ثانياً : إن ما نقلناه فيما سبق من أقوال وكلمات لبعض مراجع الطائفة اشيعية وفقهائها وعلمائها ومحققيها لهو خير دليل على أنّهم لم يلتفتوا لهذه الرّوايات ولم يعتدوا بها وطرحوها جانبا ، ولم يخلو تصريح بعضهم بعدم التحريف من إشارة إلى عدم الإعتداد بمثل هذه الرّوايات ، وكمثال على ذلك فهذا السيد الإمام الخميني - قدس سرّه - يقول ضمن حديثه الذي نقلناه سابقاً والذي ينفي فيه وقوع التحريف في الكتاب العزيز : ( وما ورد فيها - يقصد مزعومة التحريف - من أخبار حسبما تمسكوا إما ضعيف لا يصلح الاستدلال به أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل أو غريب يقضي بالعجب أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير وإن التحريف إنما حصل في ذلك لا في لفظه وعباراته ) ( تهذيب الأصول ج 2 ص 165 تقريرات درس الإمام الخميني رحمه الله) ، ونقلنا أيضاً كلام العلامة البلاغي القائل : ( ولئن سمعت من الرّوايات الشاذّة شيئاً في تحريف القرآن وضياع بعضه فلا تقم لتلك الرّوايات وزناً ، وقل ما يشاء العلم في إضطرابها ووهنها وضعف رواتها ومخالفتها للمسلمين وفيما جاءت به في رواياتها الواهية من الوهن وما ألصقته بكرامة القرآن ممّا ليس له شبه به ... ) ( آلاء الرّحمن في تفسير القرآن 18 ) .

وعليه فإن دعوى الإطباق التي ادّعاها الجزائري باطلة وغير صحيحة .

حيدر القرشي 04-12-2008 02:29 PM

راجع انت الحديث وان كان عندك شي اذكره

حيدر القرشي 04-12-2008 02:33 PM

قال الشيخ جعفر كاشف الغطاء في معرض ردّه على الأخبارية : ( وصدرت منهم أحكام غريبة وأقوال منكرة عجيبة ، منها قولهم بنقص القرآن ، مستندين إلى روايات تقضي البديهة بتأويلها وطرحها ، وفي بعضها نقص ثلث القرآن أو ربعه ونقص أربعين إسماً في سورة ( تبت ) منها أسماء جماعة من المنافقين ، وفي ذلك منافاة لبديهة العقل لأنه لو كان ذلك ممّا أبرزه النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقرأه على المسلمين وكتبوه لافتضح المنافقون ، ولم يكن النبي صلى الله عليه وآله وسلم مأموراً إلاّ بالستر عليهم ، ولقامت الحروب على ساق ، وكان في ابتداء الإسلام من الفتن ما كان في الختام ، ثم لو كان حقاً لتواتر نقله وعرفه جميع الخلق ، لأنهم كانوا يضبطون آياته وحروفه وكلماته تمام الضبط ، فكيف يغفلون عن مثل ذلك . ولعرف بين الكفار وعدّوه من أعظم مصائب الإسلام والمسلمين ولكان القاريء لسورة من السور الناقصة مبعضاً في الحقيقة . ولكان القرآن غير محفوظ وقد أخبر الله بحفظه ولعرف بين الشيعة وعدّوه من أعظم الأدلة على خروج الأوّلين من الدّين لأنه النقص - على تقدير ثبوته - إنما هو منهم ) ثم قال : ( ياللعجب من قوم يزعمون سلامة الأحاديث وبقائها محفوظة وهي دائرة على الألسن ومنقولة في الكتب في مدّة ألف ومائتين سنة وأنها لو حدث فيها نقص لظهر واستبان !! لكنهم يحكمون بنقص القرآن وخفي ذلك في جميع الأزمان ) .( الحق المبين ص 11 ) .
وقال الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء في كتابه ( أصل الشيعة وأصولها ص 133 ) : ( ... ومن ذهب منهم - أي الشيعة - أو من غيرهم من فرق المسلمين إلى وجود نقص فيه أو تحريف فهو مخطيء ... ) .


moti1982 04-12-2008 02:39 PM

اقتباس:

راجع انت الحديث وان كان عندك شي اذكره
انا اريد الحديت منك انت وسنده

moti1982 04-12-2008 02:44 PM

سورة الولاية وسورة النورين اللتان يدعي علماء الشيعه أنهما حذفتا من القرآن الكريم .
- سورة النورين { يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالنورين أنزلناهما يتلوان عليكم آياتي ويحذرانكم عذاب يوم عظيم نوران بعضهما من بعض وأنا السميع العليم إن الذين يوفون ورسوله في آيات لهم جنات النعيم (كذا) والذين كفروا من بعد ما آمنوا بنقضهم ميثاقهم وما عاهدهم الرسول عليه يقذفون في الجحيم ظلموا أنفسهم وعصوا الوصي الرسول أولئك يسقون من حميم إن الله الذي نور السموات والأرض بما شاء واصطفى من الملائكة وجعل من المؤمنين اولئك في خلقه يفعل الله ما يشاء لا إله إلا هو الرحمن الرحيم قد مكر الذين من قبلهم برسلهم فأخذهم بمكرهم إن أخذي شديد أليم إن الله قد أهلك عاداً وثمود بما كسبوا وجعلهم لكم تذكرة فلا تتفون وفرعون بما طغى على موسى وأخيه هارون أغرقته ومن تبعه أجمعين ليكون لكم آية وإن أكثركم فاسقون إن الله يجمعهم في يوم الحشر فلا يستطيعون الجواب حين يسألون إن الجحيم مأواهم وأن الله عليم حكيم يا أيها الرسول بلغ إنذاري فسوف يعلمون قد خسر الذين كانوا عن آياتي وحكمي معرضون مثل الذين يوفون بعهدك أني جزيتهم جنات النعيم إن الله لذو مغفرة وأجر عظيم وإن علياً من المتقين وإنا لنوفيه حقه يوم الدين ما نحن عن ظلمه بغافلين وكرمناه على أهلك أجمعين فإنه وذريته لصابرون وأن عدوهم إمام المجرمين قل للذين كفروا بعد ما آمنوا طلبتم زينة الحياة الدنيا واستعجلتم بها ونسيتم ما وعدكم الله ورسوله ونقضتم العهود من بعد توكيدها وقد ضربنا لكم الأمثال لعلكم تهتدون يا أيها الرسول قد أنزلنا إليك آيات بينات فيها من يتوفاه مؤمناً ومن يتوليه من بعدك يظهرون فأعرض عنهم إنهم معرضون إنا لهم محضرون في يوم لا يغني عنهم شيء ولا هم يرحمون إن لهم جهنم مقاماً عنه لا يعدلون فسبح باسم ربك وكن من الساجدين ولقد أرسلنا موسى وهارون بما استخلف فبغوا هارون فصبر جميل فجعلنا منهم القردة والخنازير ولعناهم الى يوم يبعثون فاصبر فسوف يبصرون ولقد آتينا لك الحكم كالذين من قبلك من المرسلين وجعلنا لك منهم وصياً لعلهم يرجعون . ومن يتولى عن أمري فإني مرجعه فليتمتعوا بكفرهم قليلاً فلا تسأل عن الناكثين يا أيها الرسول قد جعلنا لك في أعناق الذين آمنوا عهداً فخذه وكن من الشاكرين إن علياً قانتاً بالليل ساجداً يحذر الآخرة ويرجو ثواب ربه قل هل يستوي الذين ظلموا وهم بعذابي يعلمون سنجعل الأغلال في أعناقهم وهم على أعمالهم يندمون إنا بشرناك بذريته الصالحين وإنهم لأمرنا لا يخلفون فعليهم مني صلوات ورحمة أحياء وأموتاً يوم يبعثون وعلى الذين يبغون عليهم من بعدك غضبي إنهم قوم سوء خاسرين وعلى الذين سلكوا مسلكهم مني رحمة وهم في الغرفات آمنون والحمد لله رب العالمين([1]).


2 - { يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالنبي والولي اللذين بعثناهما يهديانكم الى صراط مستقيم نبي وولي بعضهما من بعض ، وأنا العليم الخبير ، إن الذين يوفون بعهد الله لهم جنات النعيم ، فالذين إذا تليت عليهم آياتنا كانوا بآياتنا مكذبين ، إن لهم في جهنم مقام عظيم ، نودي لهم يوم القيامة أين الضالون المكذبون للمرسلين ، ما خلفهم المرسلين إلا بالحق ، وما كان الله لنظر هم الى أجل قريب فسبح بحمد ربك وعلي من الشاهدين } ([2]).


- ذكر هذه السورة : أ ) العلامة النوري الطبرسي في كتابه فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب ص 180 .

العلامة محمد باقر المجلسي في كتابه تذكرة الائمة ص 18 ، 19 باللغة الفارسية منشورات مولانا .
كتاب (دبستان مذاهب ) باللغة الفارسية .

العلامة المحقق ميرزا حبيب الله الهاشمي الخوئي في كتابه (منهاج البراعة في شرح نهج البلاغه ) جـ2 ص 217.



ذكر هذه السورة : أ ) العلامة المحقق ميرزا حبيب الله الهاشمي الخوئي في كتابه (منهاج البراعة في شرح نهج البلاغه ) جـ2 ص 217..

) العلامة محمد باقر المجلسي في كتابه تذكرة الائمة ص 19 ، 20 باللغة الفارسية منشورات مولانا ، ايران

حيدر القرشي 04-12-2008 02:48 PM

يا ###########لا اكرر فلست مثلك بغبغاء ذكرته

ولكنك احمق تنسخ الشبه وتلصقها هنا

نجيبك تنتقل الى شبهة اخرى

حيدر القرشي 04-12-2008 02:52 PM

وأما بالنسبة لكتاب فصل الخطاب فقد اتخذ منه هؤلاء الجهلة وأعداء الشيعة والمفترون عليهم أمثال التونسوي ومحب الدّين الخطيب وإحسان إلهي ظهير والجبهان وغيرهم وسيلة للطعن على جميع طائفة الشيعة الإمامية الإثنا عشرية مع أن ما أورده في كتابه هذا لا يمثل رأي جميع أفراد هذه الطائفة بل يمثل رأيه الشخصي ، فإن أساطين علماء هذه الطائفة في مختلف القرون والأزمنة يذهبون إلى صيانة القرآن الكريم عن التحريف من كل باطل سواء كان بزيادة فيه أو نقيصة منه وقد سردنا سابقاً أقوال جمع من هؤلاء فليرجع إليها من أراد .
وقد قام بعض علماء الشيعة من المعاصرين للشيخ النوري والمتأخرين عنه بالرّد عليه والنقد لكتابه ، فقد ردّ عليه من معاصريه الفقيه المحقق الشيخ محمود بن أبي القاسم الشهير بالمعرّب الطهراني في رسالة قيّمة أسماها ( كشف الارتياب في عدم تحريف الكتاب ) وأيضاً معاصره العلامة السيد محمد حسين الشهرستاني في رسالة أسماها ( حفظ الكتاب الشريف عن شبهة القول بالتحريف ) . وأمّا من المتأخرين عنه فقلما ألف عالم من الشيعة كتاباً في نفي التحريف عن القرآن الكريم إلاّ وتعرض بالنقد والرّد على كتاب الشيخ النوري فصل الخطاب بالنقد .
وقد أثار كتابه هذا في أوساط العلماء وطلبة الحوزة العلمية ضجة كبيرة ضدّ الشيخ النوري وهذا الكتاب ، يدلّنا على ذلك ما كتبه السيد هبة الدين الشهرستاني في رسالة كتبها تقريظاً على رسالة البرهان التي كتبها الميرزا مهدي البروجردي بقم المقدسة سنة 1373 هـ ، قال فيها : ( ... كم أنت شاكر مولاك إذْ أولاك بنعمة هذا التأليف المنيف لعصمة المصحف الشريف عن وصمة التحريف . تلك العقيدة الصحيحة التي آنست بها منذ الصغر أيّام مكوثي في سامراء ، مسقط رأسي ، حيث تمركز العلم والدين تحت لواء الإمام الشيرازي الكبير ، فكنت أراها تموج ثائرة على نزيلها المحدّث النوري ، بشأن تأليفه كتاب فصل الخطاب فلا ندخل مجلساً في الحوزة العلمية إلاّ ونسمع الضّجة والعجّة ضدّ الكتاب ومؤلّفه وناشره يسلقونه بألسنة حداد ...) ( البرهان للبروجردي ص 143 - 144 ) .
فمنذ ذلك الوقت إلى يومنا هذا ينال هذا المؤلف النقد ويطاله الرّد من قبل علماء هذه الطائفة ، فكيف يكون كتاب هكذا حاله مورد تشنيع على الطائفة بأجمعها وعلماؤها ينقضون ما جاء فيه ويبطلونه ، ويثبتون خلافه ؟ !! .
ثمّ إنّ هذا الرّجل لا يعرف متى يكون الأمر أو الشيء ضروري من ضروريات الدّين أو المذهب ، فنقول له : إنّ الضروري من الدّين أو المذهب هو الّذي تسالم وأجمع عليه علماء الدّين أو المذهب ، والضروري من الشريعة هو الّذي لا يحتاج اثباته إلى إقامة الدّليل عليه ، فأين هذه المسألة من هذا التعريف ، بل إن الضروري الّذي عليه الشيعة الإمامية الإثنا عشرية هو عكس ما يقوله هذا الرّجل وهو قولهم بعدم التحريف حيث الإجماع من أساطين علماء هذه الطائفة منعقد على ذلك ، ولا عبرة برأي الشواذ من بعض حشوية الأخبارية .

حيدر القرشي 04-12-2008 02:58 PM


وقفة مع كتاب فصل الخطاب وسورة الولاية وكتاب دبستان مذاهب :

وضع المحدث النوري كتابه ( فصل الخطاب) استناداً على الروايات الواردة في كتب الحديث عند الفريقين ، ووقف على ظاهر لفظها فقط . واستدل في وقوع التحريف باثنى عشر دليلاً زعم انها تدل على ذلك ، ونجد ان أثنين من هذه الأدلة مأخوذان من كتب الشيعة والعشرة الباقية وما فيها من روايات كثيرة جداً ، مأخوذة من كتب وصحاح أهل السنة وهي :

1- استدل بوقوع التحريف في كتب العهدين ، فكانت الضرورة تشابه الأحداث فيما غبر وحضر ، تستدعي وقوع التحريف في القرآن .

2- استدل بمصحف خاص لعبد الله بن مسعود (رض) لاتوجد فيه المعوذتين كما ذكرنا الرواية التي أخرجها وصححها علماء أهل السنة .

3- استدل بأن عثمان قد اسقط من المصحف بعض الكلمات بل الآيات ..أضف الى ذلك اختلاف ما بين مصاحف الصحابة ..

4- استدل بروايات عامية رواها أهل السنة ، نقلها جلال الدين السيوطي في التفسير وفي الإتقان ، وأكثرها من روايات أهل السنة .

5- استدل بروايات أهل السنة حول جمع القرآن ، وأنه قد كان بشاهدين مما يعني ، عدم تواتر القرآن لنا.

6- استدل بروايات اهل السنة حول الآيات التي يدعى نسخ تلاوتها ، فرفض نسخ التلاوة ، واعتبر هذه الروايات دالة على تحريفهم الكتاب.

7-استدل بأن أبي بن كعب ، قد زاد في مصحفه سورتي :الخلع والحفد ، كما ذكرنا آنفاً.

8- استدل بما رواه أهل السنة من احراق عثمان للمصاحف ، وحمله الناس على قراءة واحدة .

9- استدل بأختلاف مصاحف الصحابة في ذكر بعض الكلمات ، والآيات والسور..

10- استدل بروايات اهل السنة حول اختلاف القراءات ، ويدعمون ذلك بما ورد في كتبهم من أن القرآن قد نزل على سبعة أحرف .

11- استدل بما ورد في كتب الشيعة من أسماء الائمة (ع) قد وردت في الكتب السماوية ، فلا بد وان تكون قد وردت في القرآن أيضاً ثم حذفت ، وقد ذكرنا فيما تقدم بعدم ذكر اسم الامام علي (ع) في القرآن لئلا يتعرض القرآن للتحريف .

12- استدل بروايات منسوبة الى الشيعة حول وقوع التحريف - قسما كبيرا منها ضعيف -.

نقول : ان أهــم الكـتب التي اعتمدها النـــوري لا اعتبار لها عند الشيعة كـ: رسالة مجهولة منسوبة جهلاً الى النعماني والسيد المرتضى وقد انكرها علماؤنا في مواطن عديدة في كتبهم .. وكتاب القراءات لأحمد السياري وقد قال علماؤنا جميعاً أنه ضعيف متهالك ، غالٍ محرِّف . وكتاب أبي الجارود فقد لعنه إمامنا الصادق (ع) وقال عنه :( لعنه الله فأنه أعمى القلب أعمى البصر. وكتاب تفسير القمي وانه منسوب إليه من غير أن يكون من صنعه . وأقوال علمائنا حول هذا الكتاب أو غيره موجودة في مصنفاتهم وأهمها كتاب الذريعة الى تصانيف الشيعة . ومن أراد الإطلاع على أقوالهم حول تلك الكتب فليراجع هذا السفر القيم .

وأما سورة الولاية التي نسبها كاتب النشرة وأسلافه الى الشيعة ، نقول : ان لاوجود لهذه السورة المكذوبة في كتب الشيعة منها عيناً ولا أثراً ، والشيعة وفيهم ألوف من زعماء البلاغة والأدب المشهورين أرفع وأجل من أن يلصقوا بكرامة القرآن هذه الجمل التي يظهر فيها أثر الوضع ، ويعرف ضعف خروجها عن اســــلوب القرآن من كان له أنس بكلام الفصحاء والبلغاء . ولا عجب من نسبة هذا الكذاب وأسلافه هذا الافتراء الى الشيعة فانه جعل الكذب والافتراء دأبه في نشرته ، ولا يضُر الشيعة ذلك بعد كون كتبهم ومصنفاتهم منشورة في بقاع المعمورة في مـعرض مطـالــعة كثير من العلماء . ولكن العجب من هذا الكذاب قوله :( وهذه السورة جاء ذكرها في كتاب الطبرسي ...وسورة الولاية ثابتة في كتابه الفارسي (دبستان مذاهب) الخ ..) فانظر الى ما في كلامه من الكذب الفاحش والافتراء البيِّن نقول :

1- ليس في ( فصل الخطاب) لا في صفحة 180 ولا في غيرها من أول الكتاب الى آخره ذكرٌ لهذه السورة المكذوبة على الله تعالى .

2- ما معنى المصحف الايراني أيها الكذاب ؟ ألا تستحي من الله تعالى ؟ ماهذا المصحف الذي لم يعرفه الايرانيون ولم يوجد بــــعد عند خاصتهم وعامتهم ، ولم يطلع عليه أحد إلاّ محمد علي سعودي المصري عند ذلك المستشرق المسيحي ؟ .

أيها العلماء ، أيهاالمصلحون ، أيها الناس . ما هذه الافتراءات الاثيمة ؟ ومايريد الوهابيون بنشر هذه الاكاذيب ؟ أيها المسلمون اسألوا اخوانكم من السنيين من اهالي ايران ومن ألوف من الذين زاروا ايران ويزورونها في كل شهر ويوم هل سمعتم في ايران بمصحف غير هذا المصحف المطبوع في جميع الأقطار؟ أم هل وجدتم عند ايراني كتاباً يعتقد انه وحي إلهي يقرأه آناء الليل وأطراف النهار غير هذا القرآن ذلك الكتاب الذي لاريب فيه ويؤمن به جميع المسلمين ؟ .

3- وكذبه الآخر قوله : وسورة الولاية ثابتة في كتابهم (دبستان مذاهب) الخ .. فنقول باختصار : ان هذا الكتاب ليس من كتب الشيعة ولا يوجد دليلٌ واحد على أن مصنفه من الشيعة ، واما مذهب مؤلفه فيلوح من بعض ماذكر فيه عدم اعتقاده بالنبوات وبعث الارواح وبعث الانبياء ، وفيه حكايات يأبى العقل احتمال صحتها.. وقد اخفى مؤلفه اسمه ومذهبه فلا يوجد في أصل الكتاب اسمه ولا اسم مذهبه ، بل اختلف في اسمه فحكي عن المستشرق سرجام ملكم أن اسم مؤلفه محسن الكشميري المتخلص في شعره بالفاني ، وان نسبة القول بأن سورة الولاية المذكورة في دبستان مذاهب نسبة ظالمة ليس لها وجود في كل كتب الشيعة ، وحتى في كتاب (فصل الخطاب) ونحن نتحدى الوهابية بأن يأتوا بهذه السورة من كتب الشيعة . كما أن نسبة تأليف كتاب (دبستان مذاهب) الى الشيعة كذب محض أيضاً لا شاهد لها في نفس الكتاب ولا في غيره ، ولم يعتمد أحد من الشيعة على هذا الكتاب .

4- الكذبة الاخرى في كلامه :( وهو مطبوع في ايران طبعات متعددة ..) ليت شعري : من أين عرف ذلك ؟ وأي نسخة من هذا الكتاب طبعت في ايران ؟ وما اسم المطابع التي طبع فيها هذا الكتاب طبعات متكررة ؟ ولـِمَ لَم ينقل تاريخ طبعه في ايران وسائر خصوصياته ؟ وما فائدة هذه الأكاذيب ؟ نعم : قد عثر أحد محققينا بعد جهدٍ جهيد في عدة مكتبات كبيرة على ثلاث نسخ مطبوعة . الأولى : طبعت في بمبي الهند سنة 1262 . والثانية : في سنة 1267 غير أنه لم يذكر فيها مكان الطبع. والثالثة : طبعت أيضاً في بمبي سنة 1277 ومع هذه الحقائق ، كيف يقول : إنه طبع في ايران طبعات متعددة ؟!! .
أما استشهاد كاتب النشرة بمدح وإطراء المحدث النوري فنقول : ان الاطراء والمدح لايعني بالضرورة صحة الرأي ، وليس بين علمائنا الاجلاء من يعظم النوري لتأليف (فصل الخطاب) ولو لم يُصنف هذا الكتاب لكان تقدير العلماء لجهوده في تأليف غيره من المآثر الرائعة كالمستدرك وكشف الاستار وغيرهما أكثر من ذلك بكثير ، ولنال من التقدير والإكبار أكثر مما حازه من العلماء وأهل الفضل ، ودفنهُ في المكان المشرف ليس لأجل تأليفه هذا الكتاب إنما المقـام مقدس يُدفـن فيه من حالـفه التــوفيق ، وقـد دُفــن فيـه من العلماء وغيرهم من ذوي الثروة والسلطة والعوام جمعٌ كثير . وليست جلالة قدر الرجل في العلم والتتبع والاحاطة بالحديث مما يقبل الانكار ، ولكن تأليفه لكتاب (فصل الخطاب) جعل جمعٌ غفير من علمائنا ممن كتب في الرد عليه كما ذكرنا آنفاً .

moti1982 04-12-2008 02:59 PM

اقتباس:

يا ###########لا اكرر فلست مثلك بغبغاء ذكرته

ولكنك احمق تنسخ الشبه وتلصقها هنا

نجيبك تنتقل الى شبهة اخرى

يا صديقي اتا احمق جزالك الله خيرا انا انقل ما يدور في كتبكم تكلم بهدوء وان شاء لله نتصل الي نتيجة مرضية


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:26 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025