![]() |
اشكر لكم هذا التواجد الجميل وأسأل الله للجميع دوام الموفقية
|
اشكر لكم هذا التواجد الجميل وأسأل الله للجميع دوام الموفقية
|
اشكر لكم هذا التواجد الجميل وأسأل الله للجميع دوام الموفقية
|
اشكر لكم هذا التواجد الجميل وأسأل الله للجميع دوام الموفقية
|
اشكر لكم هذا التواجد الجميل وأسأل الله للجميع دوام الموفقية
|
و كل شي يعـتمد على تنظيم وقتهـم شكراً لك أخي الكـريم على الموضوع المميز جزاك الله خيراً |
تسلم اخي الكريم
يعطيك العافية تحياتي 0000 |
نصائح هامه ومفیده وانشالله یقدرنا ونطبقها شکرا لکم اخی العزیز علی جمیع مواضیعک ومشارکاتک الهادفه بورکتم.. http://iraqnaa.com/ico/image/053.gif |
طرح موفق احسنتم كثيراً اخي الفاضل.. تقبل تواجدي المتواضع |
اشكر لكم هذا التواجد الجميل وأسأل الله للجميع دوام الموفقية
|
اشكر لكم هذا التواجد الجميل وأسأل الله للجميع دوام الموفقية
|
ظاهرة الإسراف وظروف الأسرة المتغيرة
http://www.e-happyfamily.com/news/main_art_7688373.jpg
وصل الإسراف والتبذير في الأسر إلى حد فقدت الأشياء قيمتها وأهميتها، وتداخلت الأشياء الكمالية مع الحاجات الضرورية، فصار الجميع يشكون من القروض والديون وقلة المادة، وهذا مبعثه سوء التخطيط والتوزيع والاستخفاف بالمستقبل وما يحمله لنا من مفاجآت! ولنتعلم من المجتمعات التي استطاعت أن تشق طريقها عبر التخطيط الحكيم والدراسة العلمية والاحتياط للمستقبل، فهذبت صغارها منذ نشأتهم على كيفية استغلال المصرف اليومي، وفهم عملية الشراء، وقيمة المادة، وتقدير الأولويات حتى ينشأ عضواً فاعلاً يندرج في مجتمعه، متفهماً معنى الحاجة والإشباع، مدركاً معنى الاستهلاك، ومقدراً قيمة الأشياء، التي تعطى له. فمن المحزن أن يستبدل البعض سيارته تبعاً للمزاج الشخصي، ومحزن أن ترصد بعض النساء ميزانية ضخمة لثيابهن تبعاً للموضة ولذوقهن المتقلب، صار لكل شيء موضة. وصل الإسراف في الكماليات إلى حد جعل البعض يقترض الأموال ويلقي على كتفيه أعباء ثقيلة، رغم أن راتبه مناسب لمعيشة كافية، ناهيك عن تعود بعض الأطفال على الشراء المفرط إلى حد يفوق عمره، إذ يذهب إلى مدرسته بمصروف لا يناسب عمره، كل هذا والناس يشتكون من أن الراتب لا يكفي. العملية كلها تحتاج إلى موازنة وذوق وحكمة في التصرف، البعض يسرف ويبذر ويرغب في الظهور بمستوى على من مقدرته الاقتصادية، فالناس درجات وطبقات. فصور الإسراف في مجتمعنا كبيرة إلى حد وجب من الأسرة أن تملك الوعي اللازم من أجل علاج هذه الظاهرة والحد منها. |
صدقت يااخي عاشق الزهراء على كل كلمة نثرتها لنا وخطتها يدك يعطيك العافية ويهدينا ويهدي جميع المؤمنين والمؤمناااات طرح موفق جزيت الجنة ونعيمها تقبل مروري وتحيااااتي |
عشرون طريقه تظهر بها حبك لأطفالك
أعدها الاستاذ / محمد جاسم المطوع
20 طريقة تظهر بها حبك لأولادك . الاستاذ / جاسم المطوع 1-اقض بعض وقت مع أولادك كل منهم على حدة، سواء أن تتناول مع أحدهم وجبة الغذاء خارج البيت أو تمارس رياضة المشي مع آخر، أو مجرد الخروج معهم كل على حدة، المهم أن تشعرهم بأنك تقدر كل واحد فيهم بينك وبينه دون تدخل من إخوته الآخرين أو جمعهم في كلمة واحدة حيث يتنافس كل واحد فيهم أمامك على الفوز باللقب ويظل دائما هناك من يتخلف وينطوي دون أن تشعر به 2- ابن داخلهم ثقتهم بنفسهم بتشجيعك لهم وتقديرك لمجهوداتهم التي يبذلونها وليس فقط تقدير النتائج كما يفعل معظمنا 3- احتفل بإنجازات اليوم، فمثلا أقم مأدبة غداء خاصة لأن ابنك فلان فقد سنته اليوم ، أو لأن آخر اشترك في فريق كرة القدم بالمدرسة أو لأن الثالث حصل على درجة جيدة في الامتحان، وذلك حتى يشعر كل منهم أنك مهتم به وبأحداث حياته، ولا تفعل ذلك مع واحد منهم فقط حتى لو كان الآخر لا يمر بأحداث خاصة ابحث في حياته وبالتأكيد سوف تجد أي شئ، وتذكر أن ما تفعله شئ رمزي وتصرف على هذا الأساس حتى لا تثير الغيرة بين أبناءك فيتنافسوا عليك ثم تصبح بينهم العداوة بدلا من أن يتحابوا ويشاركوا بعضهم البعض 4- علم أولادك التفكير الإيجابي بأن تكون إيجابيا، فمثلا بدل من أن تعاتب ابنك لأنه رجع من مدرسته وجلس على مائدة الغداء وهو متسخ وغير مهندم قل له "يبدو أنك قضيت وقتا ممتعا في المدرسة اليوم" 5- اخرج ألبوم صور أولادك وهم صغار واحكي لهم قصص عن هذه الفترة التي لا يتذكرونها 6- ذكرهم بشئ قد تعلمته منهم 7-قل لهم كيف أنك تشعر أنه شئ رائع أنك أحد والديهم وكيف أنك تحب الطريقة التي يشبّون بها 8- اجعل أطفالك يختارون بأنفسهم ما يلبسونه فأنت بذلك تريهم كيف أنك تحترم قراراتهم 9- اندمج مع أطفالك في اللعب مثلا كأن تتسخ يديك مثلهم من ألوان الماء أو الصلصال وما إلى ذلك 10- اعرف جدول أولادك ومدرسيهم وأصدقاءهم حتى لا تسألهم عندما يعودون من الدراسة بشكل عام "ماذا فعلتم اليوم" ولكن تسأل ماذا فعل فلان وماذا فعلت المدرسة فلانة فيشعر أنك متابع لتفاصيل حياته وأنك تهتم بها 11- عندما يطلب منك ابنك أن يتحدث معك لا تكلمه وأنت مشغول في شئ آخر كالأم عندما تحدث طفلها وهي تطبخ أو وهي تنظر إلى التلفيزيون أو ما إلى ذلك ولكن اعط تركيزك كله له وانظر في عينيه وهو يحدثك 12- شاركهم في وجبة الغداء ولو مرة واحدة في الأسبوع، وعندئذ تبادل أنت وأولادك التحدث عن أحداث الأسبوع، وأكرر لا تسمعهم فقط بل احكي لهم أيضا ما حدث لك 13- اكتب لهم في ورقة صغيرة كلمة حب أو تشجيع أو نكتة وضعها جانبهم في السرير إذا كنت ستخرج وهم نائمين أو في شنطة مدرستهم حتى يشعرون أنك تفكر فيهم حتى وأنت غير موجود معهم 14- أسمع طفلك بشكل غير مباشر وهو غير موجود (كأن ترفع نبرة صوتك وهو في حجرته) حبك له وإعجابك بشخصيته 15- عندما يرسم أطفالك رسومات صغيرة ضعها لهم في مكان خاص في البيت واشعرهم أنك تفتخر بها 16- لا تتصرف مع أطفالك بالطريقة التي كان يتصرف بها والديك معك دون تفكير فإن ذلك قد يوقعك في أخطاء مدمرة لنفسية ابنك 17- بدلا من أن تقول لابنك أنت فعلت ذلك بطريقة خطأ قل له لما لا تفعل ذلك بالطريقة الآتية وعلمه الصواب 18- اختلق كلمة سر أو علامة تبرز حبك لابنك ولا يعلمها أحد غيركم 19- حاول أن تبدأ يوما جديد كلما طلعت الشمس تنسى فيه كل أخطاء الماضي فكل يوم جديد يحمل معه فرصة جديدة يمكن أن توقعك في حب ابنك أكثر من ذي قبل وتساعدك على اكتشاف مواهبه 20- احضن أولادك وقبلهم وقل لهم أنك تحبهم كل يوم، فمهما كثر ذلك هم في احتياج له دون اعتبار لسنهم صغار كانوا أو بالغين أو حتى متزوجين ولديك منهم أحفاد |
يعطيك العافية اخي عاشق الزهراء على هذه النصااائح الثمينة ويرزقك بالذرية الصالحة يااارب وان شااء الله سنتخذ بها لتنفعنا في تربيتنا لاولادنا فمن يزرع يحصد خيرا في النهاية لك جزيل الشكر ولا عدمنا مواضيعك المفيدة دائما تقبل مروري وتحيااااتي |
موضوع مفيد جدا للمتزوجين لللعزاب يفيدهم مستقبلا
|
اشكر لكم هذا التواجد الجميل وأسأل الله للجميع دوام الموفقية
|
اشكر لكم هذا التواجد الجميل وأسأل الله للجميع دوام الموفقية
|
اشكر لكم هذا التواجد الجميل وأسأل الله للجميع دوام الموفقية
|
التنظيم احسن وسيله للنجاح كل شيف في وقته
|
كلام صحيح يعطيك الف عافيه
|
مشكور ويعطيك الف عافيه
|
مشكور وتسلم يمناك
|
الطفل والمصروف الشخصي
http://www.e-happyfamily.com/news/main_art_4301076.jpg
في البيت الواحد تختلف نظرة الأطفال الأشقاء تجاه النقود من فرد لآخر.. بالرغم من اتفاق الوالدين في طريقة التوجيه ورغبتهما في تربية أطفال مسئولين يجيدون التصرف في المال ويقدرون أهميته، وينفقون باعتدال دون إسراف أو بخل . وقد يرجع ذلك ـ كما يرى الخبراء - لطبيعة المرحلة العمرية التي يمر بها الطفل، فالطفل ذو العامين وبمجرد معرفته للعد يستطيع إدراك الدور الذي يقوم به المال فيعي أن العملة تجلب له ما يريد، وقد يغرم بالمال إذا ما ربط بينه وبين ما يحققه له من سعادة، خصوصاً إذا ما حاول الوالدان إيصال هذه المعلومة عملياً، ثم يتطور هذا التفاعل مع مرور الأيام وفقا لطريقة الوالدين في تعليم الطفل. وفي المرحلة بين عامين وأربعة أعوام يمكن تطوير إدراك الطفل للمال بانتقاء الألعاب التي تنمي هذه المهارة، أو باصطحابه لمراكز التسوق وإشراكه في عملية الشراء، كما يمكن تعويده على ضبط العملة الشرائية بتأجيل بعض المشتريات حيناً.. ورفض بعضها حيناً آخر باستعمال عبارات مثل: "ليس الآن"، "هذا لا نحتاجه"،"اليوم هو يوم شراء حاجات المنزل"، ويمكن عقد اتفاق مسبق قبل الخروج من المنزل يوضح أن الخروج سيكون لشراء ملابس الشتاء مثلاً، أو لقضاء حاجات البيت، أو لشراء هدايا العيد، وهكذا.. حتى لا يصاب الطفل بالهوس الشرائي. متى يعطى الطفل مصروفا؟ يرى خبراء التربية أن أفضل طريقة ليتعلم الطفل إدارة المال هي تخصيص مصروف يومي ثابت له، كما يرون أن دخول الطفل المدرسة يعد أفضل توقيت للبدء، وغالباً ما يكون ذلك بين 5 و 6 سنوات، على أن يعطى مصروفاً مناسباً، وهذا لا يعتبر كثيراً, لأنه سيوفر غالباً معظم المشتريات الجانبية على الوالدين. وتجدر الإشارة إلى أن زيادة مصروف الطفل بعد فترات متباعدة من الأمور التي ترفع معنوياته.. وفي الوقت نفسه يعتبر الحرمان الجزئي من المصروف أسلوباً تربوياً جيداً للعقاب على سوء التصرف، أو كسر قوانين المنزل. ولتحقيق نتائج إيجابية ينصحك التربويون بالتالي: - يعطى الطفل أول مصروف له في جو احتفالي بسيط، مثل اجتماع الأسرة بعد الغذاء، ويعلن فيه استلام فلان من الأولاد أول مصروف له لبلوغه السن المناسبة، ولأنه أصبح يحسن التصرف فيه. - يشارك أفراد الأسرة بآرائهم حول أهمية الادخار وكيفيَته. - يقسم مصروف الطفل إلى وحدات صغيرة؛ ليسهل عليه استعمالها وليقلل من نسبة الصرف. - على الوالدين عدم السيطرة على طريقة صرف الطفل لمصروفه، والمطلوب هو التوجيه لا التحكم, لأن شعور الطفل بسيطرة الوالدين على مصروفه يفقده الرغبة في التوفير. ويوجه الطفل ابتداءً على كيفية استخدام المال بطريقة الاقتراح وبالنقاش المثمر، فعلى سبيل المثال يطرح عليه بعض الأسئلة: ماذا ستفعل بمصروفك؟ سأشتري لعبة و..... و...... . وإذا نفذ مصروفك قبل نهاية الأسبوع؟ !! ................ لماذا لا تقسم مصروفك: جزءاً للصرف اليومي، وجزءاً للادخار، وجزءاً للمشتريات؟ وهكذا. هذا النقاش يحفز ذهن الطفل للتفكير في طريقة جيدة تنظم مصروفه، وحينها قد يطلب رأيك في الطريقة المثلى لتوزيع المصروف.. - وبعد وضع الخطوط العريضة لطريقة الصرف اتركيه يخطئ ويتحمل النتيجة.. فإذا نفذ مصروفه قبل نهاية الأسبوع لا تدعميه بأية مساعدات مالية، بل دعيه يتحمل النتيجة دون تأنيب أو تعليق، وهذا يعلمه حرية الاختيار وتحمل المسؤولية. - لا تحقري شيئاً من مشترياته، فهي تعني له الكثير حيث يشعر بالانتصار عندما يشتري من مصروفه الخاص. - اغرسي فيه بالقدوة والنقاش المثمر أننا نشتري ما نحتاج لا ما نحب. - أرشديه إلى توفير جزء من مصروفه، وسيشعر الطفل بسحر التوفير كلما زاد رصيده وتمكن من توفير احتياجاته. استثماري صغير عند انتقال الطفل للمرحلة العمرية بين 7 و 8 سنوات، وهي ما تسمى بمرحلة الإقدام وحب المغامرة، نجد الطفل يرغب في الاستثمار.. كبيع بعض الأشياء .. يقول التربويون إن هذه المرحلة العمرية هي أنسب سن لتعليم الطفل عادات الاستهلاك الجيدة، وفيها يستطيع الاستقلال بقراراته المادية، كما يميل إلى التقليد في طريقة الصرف، فقد يميل إلى طريقة عمه أو جده أو أحد والديه، وهكذا.. كما يهوى كسب المال من عمل يده. ويؤكد خبراء الاقتصاد أن معظم الناجحين وأكبر زعماء المال بدؤوا بمشاريع طفولية. هذا النوع من الكسب له مردود عظيم على الطفل، ليس من الناحية المادية وإنما باعتباره تجربة لتنمية وصقل شخصيته، وغرس لقيمة العمل وتنمية لمهاراته، وفوق ذلك يتعلم درساً مهماً.. وإن كانت معظم الأسر تزدري وتأنف أن يعمل الطفل مما أنتج جيلاً يحب البطالة ويبغض العمل ويتسم بالاتكالية . شجعيه ولكن.... يمكن تشجيع رغبة الطفل في كسب المال بتخصيص مكافآت لبعض الأعمال كزراعة الحديقة لكن لا تعطيه أجراً مقابل شيء من واجباته الأساسية، أو أن يعطى مالاً لأنه مهذب أو منظم حتى لا يكون ذلك سبيلاً لتعلم الرشوة. من سن 9 إلى 12 يفترض أن يمتلك الطفل خبرة في التصرف في المال. ويتطلع الوالدان أن يوازن الطفل بين احتياجاته ورغباته، وهذه تعتبر من القضايا المهمة لمفهوم المال، وإذا ما استقرت هذه الموازنة انتفت صفة كفران النعمة أو البطر وعدم القناعة.. وتنتج هذه الموازنة منغرس مفهوم "نشتري ما نحتاج لا ما نحب" بالإضافة إلى توفير احتياجات الطفل فلا نحمله أن يشتري من مصروفه ملابس أو طعاماً، الأمر الذي يحقق له اكتفاء ذاتياً، ويترك له مساحة للتفكير في التوفير أو الاستثمار.. وفي هذه المرحلة يتفهم الطفل فكرة وضع ميزانية لمصروفاته فيمكن إرشاده إلى تقسيم مصروفه إلى أقسام: 30% توفير بعيد الأجل للتخطيط لمشاريع أو مشتريات أو استثمارات مستقبلية. 30% توفير قصير الأجل.. لنهاية الأسبوع 30% مصروف جيب مقترحات تشجيع الطفل على التوفير: * وضع حصالة شفافة يرى من خلالها مقدار ما وفره. * مساعدته على فتح حساب خاص في البنك. * تنمية ماله في مرابحة أو مضاربة أو أسهم في شركات يعي مشاريعه. |
كيف تتكامل شخصيّـة طفلك ؟؟
http://www.e-happyfamily.com/news/main_art_9291883.jpg
يقول علماء النفس إن الأهل هم المعلم الأول للطفل يتعلم منهم السلوك واللغة والخبرات والمعارف, ويتعلم منهم كيف يكون التعلم والاختبار وحل المشكلات, ومن الأهل يحدد الطفل موقفه إما أن يصبح محبا للتعلم وتحصيله والإقبال عليه, أو يكون كارها له غير آبه به ...... وكم يكون جميلا لو توصلنا إلى منهج ملائم ومناسب نسير عليه للوصول إلى هذه الغاية ويصلح لكل الآباء وكل الأطفال, ولكن يبدو انه ليس من السهولة بمكان أن نجد نظاما يصلح لكل الناس في كل زمان ومكان. ولعل من أهم الملاحظات لتنشئة الطفل عقليا كما يراها علماء النفس: 1. الرضاعة الطبيعية والاهتمام بالتغذية والصحة لأن العقل السليم في الجسم السليم. 2. حنان الأم وعطفها من المنبهات التي تنمي قدراته العقلية فلابد من إشباعها لينشأ نشأة فيها اطمئنان وأمن وسعادة. 3. يحتاج الطفل إلى أسرة متآلفة ليعيش حياة هانئة, تنمي عنده عامل الثقة بنفسه, وبقدراته, فيصبح إذا ما كبر وبلغ سن النضج مواطنا صالحا ذا قدرة وكفاية في التعامل مع متطلبات الحياة. 4. تعويده على النظام و الانضباط بالوقت، وترتيب سلّم الأولويات، وعدم خرقه حتى يكون أمراً ذاتيا ينبع من ذواتهم لأن ذلك يعلمه الالتزام والصبر . 5. وقد بينت الأبحاث أن الحزم المقرون بالمودة يؤدي إلى رفع كفايتهم مما يجعلهم قادرين على تحمل المسئولية, وان استخدام العقل والمنطق وحدهما دون أن يصاحبهما الحزم يوحي للطفل بأننا غير جادين في ما نقول أو نعمل فيلجأ إلى التحلل من تبعاته تجاهنا. 6. التشجيع والمديح ولا نسرف أو نبالغ فيهما. 7. تجنب لغة الانتقاص والاستهزاء والتجريح والتحقير وتفضيل الآخرين عليه. 8. إن إصرار الآباء على أن يكون الطفل هو الفائز الأول لأمر له خطورته ويجلب المشاكل للآباء والأبناء, فعلينا أن نعود ه كيف يتعامل مع النجاح وكيف يتعامل مع الفشل ما دامت طبيعة الحياة تقتضي أن يكون فيها الرابح والخاسر و الناجح والفاشل. 9. اختيار الألعاب المناسبة لقدراته فلا تكون سهلة مملة ولا صعبة معجزة. 10. تعليمه الإصغاء للآخرين ومشاركتهم في الأعمال الهادفة. 11. تعويده احترام الكبار وأنهم مصدر للمعلومات و المعارف. 12. أن تقرأ للطفل من السنة الأولى وتعلمه أن يشير بإصبعه إلى الأشياء الموجودة في الكتاب . 13. تعويد الطفل على السؤال والاستيضاح والإجابة عليها أولا بأول. 14. تعليمه آداب الحوار والمناقشة. 15. لا تمنع الطفل من حضور مجالس الكبار. 16. على كل عائلة أن تتيح للأطفال أن يشاركوا في التخطيط الاجتماعي للمستقبل خصوصا فيما يهمهم من شئون, ولا بأس أن تبقى الكلمة العليا في كل ذلك للأبوين. 17. إن الأب المتشدد في رعاية أبنائه متأثر بالأسلوب الذي نشأ وتربى عليه فيتصف بالقسوة والخشونة وقلما يسمح لطفله بحرية الحركة أو إبداء الرأي معتقدا أن بإمكانه أن يجر الحصان إلى نبع الماء وغاب عنه انه إن فعل فليس بمقدوره أن يجبره على أن يشرب, وهذا سيؤدي بالطفل عاجلا أو آجلا أن يرفع في وجهه راية العصيان والتمرد. 18. إذا كان المجتمع يرغب في خلق قادة في مختلف ميادين الحياة فلا بد أن يكون فيه مجلس لرعاية الطفولة وتنمية قدراتها وملكاتها وكل ما له علاقة بحياة الطفولة الآنية والمستقبلة باعتبارهم بناة المستقبل وعماده . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف الف شكر لك اخي الكريم عاشق على المشاركة الرائعة |
ياهلا فيك تسـلم اخوي على موضوعك ماتقصـــر يعطيك ربي الف عافية بالتوفيق لك |
ماتقصـــر على موضوعكً يعطيك ربي الف عافية بالتوفيق لكً |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مووضع رائع وقيم الف شكر لك اخي الكريم |
رااااائع ما خطتة اناملك اخي عاشق الزهراء مواضيع ونصائح راقية كرقي صاحبها واختيرت بعناية بارك الله فيك واجزل لك العطاء تمنياتي لك بالتوفيق |
التأتأة و التلعثم عند الأطفال
http://www.e-happyfamily.com/news/main_art_8498591.jpg
يمر معظم الأطفال في مرحلة اكتساب اللغة بين سن 2-6 سنوات تقريبا بمرحلة تدعى عدم الطلاقة اللفظية، أي يحدث لديهم تقطيعات في كلامهم أبرزها الإعادة سواء إعادة مقطع من الكلمة أم صوت منها، وذلك لأن هذه المرحلة هي المرحلة الذهبية لاكتساب معظم المهارات بما فيها المهارات اللغوية، وبسبب العبء الذي يمر به الأطفال يحدث لنسبة كبيرة منهم صعوبات أثناء التعبير مثل تكرار بعض الكلمات أو المقاطع، وعادة إذا أحسن الأهل التعامل مع الطفل في هذه المرحلة تمر بسهولة. ويتخلص معظم هؤلاء الأطفال من هذه الصعوبات بعمر 6-8 سنوات على أقصى تقدير. ولكن إذا استمرت هذه الأعراض لما بعد سن 6-8 سنوات أو زادت حدتها، بمعنى أن الإعادة تزيد عن ثلاث مرات للصوت الواحد أو الكلمة الواحدة، وظهرت أعراض أخرى مثل التوقف، أي توقف الصوت أو ما يصفه الأهل بتوقف الهواء في الحلق أو ظهور أعراض مصاحبة مثل رمش العينين أو احمرار الوجه أو الشد على الفك أو غير ذلك, فهذه مظاهر تستدعي استشارة أخصائي نطق ولغة، حيث هناك اعتقاد في هذه الحالة بأنها ليست فقط عدم طلاقة حقيقية ولكنها قد تكون مؤشراً لتأتأة حقيقية. أي أنه إذا استمرت هذه المظاهر أو زادت سوءاً أو بدأت مظاهر أخرى بالظهور فإن الأمر يكون غالباً مقدمة لمشكلة من مشاكل الطلاقة اللفظية والمعروفة باسم التأتأة. والتأتأة الحقيقية مظهر من مظاهر عدم الطلاقة في الكلام والتي تستمر لفترات طويلة من الحياة وقد تؤثر نفسياً وبشكل سيئ على الإنسان، سواء في حياته العملية أم العلمية أم الاجتماعية, لذا يفضل أن يتم التعامل معها مبكراً بعمل برنامج منزلي يساعد الأهل في طريقة التعامل مع الطفلة وكذلك برنامج تدريبي مباشر للطفلة للحد من تطور الأعراض والمظاهر. للتأتأة ثلاثة مظاهر أساسية وهي: - التكرار لمقطع أو كلمة. - التوقف أي توقف الصوت أو الهواء أثناء إصدار هذا الصوت. -الإطالة. وللتخلص من هذه المشكلة يحدث أن يبتكر الطفل سلوكيات يعتقد أنها تساعده على الكلام بطريقة أفضل أو أسهل، مثل شد الفك أو اليد أو القدم أو رمش العين أو وضع اليد على الفم وغيرها وتسمى هذه السلوكيات المصاحبة. ومع التقدم بالعمر وصعوبة التخلص من المشكلة وظهور بعض الاستهزاء من الآخرين والتوتر من الأهل وغير ذلك من مظاهر لافتة للانتباه يبدأ الطفل بتكوين صورة سيئة عن الكلام وعن نفسه، ويبدأ إما بالانسحاب الاجتماعي أو العدوان اليدوي للتعامل مع آثار المشكلة. من الحقائق حول المتأتأين ما يلي: - لا علاقة بين التأتأة والذكاء غالباً (رغم أن التأتأة قد تكون مرافقة لبعض الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، مثل متلازمة داون كمظهر من مظاهر المشكلة وليس كتأتأة عادية). - لا علاقة بين التأتأة والأداء الدراسي, فمعظم المتأتأين متفوقون دراسياً وذوو حساسية واضحة نفسيا. - تظهر التأتأة لدى جميع الأعراق والبلدان والمستويات الاقتصادية. - الأثر النفسي يزيد المشكلة سوءا، لكن غالبية مشاكل التأتأة التي تظهر في الطفولة لا يكون سببها نفسياً مثل تلك التي تظهر بعد اكتساب اللغة أو بعد المراهقة. العلاج الوحيد المتوفر حالياً للحد من التأتأة أو التخلص منها هو التدريب الكلامي لدى أخصائي نطق ولغة، ونتائج التدريب ونجاحه يحكمها عدد من الأمور أهمها: - عمر المتدرب ومدة التأتأة التي مر بها. - طبيعة التأتأة. - الظروف الأسرية والنفسية المصاحبة. - اقتناع الشخص بوجود مشكلة لديه والرغبة بحلها نتيجة لما يرده هو وليس أبواه أو الآخرون. - الالتزام بما يتطلبه التدريب من طرق وتقنيات قد يحتاج الشخص إلى إتباعها طوال عمره. - الالتزام بالوقت الكافي للتدريب, فالتأتأه كما توصف دائماً تشبه الحمية الغذائية فلا يمكن إتباعها فترة ثم التوقف عنها فترة ثم الرجوع، وأيضاً يجب أن يتم تطبيقها عن اقتناع وإلا فلن تعطي النتائج المطلوبة، ثم هي طريقة حياة وليست فترة مؤقتة، ثم تنتهي, لأن الوزن الزائد قد يرجع عند التوقف عن أتباع أي حمية كانت. إذاً مشكلة التأتأة ليست مستحيلة الحل بل متراكمة حول طبيعتها وطبيعة الشخص المتأتأ وعدد آخر من الظروف، ويمكن الحد منها بشكل كبير مع توافر الظروف والاستعداد والتعاون بين المدرب والمتدرب والأهل. و حتى الآن موضوع التأتأة ليس له سبب علمي واضح، فالبعض يرجعه إلى أسباب نفسية، والبعض يرجعه إلى عوامل وراثية، بينما يرى البعض أنه يرجع إلى عوامل مكتسبة. وتشير المشاهدات إلى أن أكثر الأطفال الذين يتعرضون لتأتأة هم ممن يتمتعون بذكاء عالٍ، وأكثرهم أيْسَر، بمعنى أنه يكتب بيده اليسرى. أما عن حالات زيادة التأتأة، فمن المعروف أنها تزيد في حالات الضغط النفسي، خاصة عندما يتعرض الطفل لموقف محرج يزيد فيه تركيز الناس عليه، فمثلاً ستلاحظ هذا إذا قلت لطفلك كنوع من التشجيع له على التخلص من هذه العادة وأنتم تجلسون وسط مجموعة من الناس: "هيا احكِ عن حفلة الأمس.. أو ماذا فعلت في الرحلة... إلخ"، فإن الطفل يقع تحت ضغط نفسي هو شعوره بأنه أصبح محل تركيز الناس، وهو ما يزيد عنده هذه الحالة، وهو مثال ينطبق على أي موقف محرج يمكن أن يتعرض له الطفل. بعض النقاط المهمة والإرشادات الضرورية حول مسألة التأتأة: • التدريب يكون ناجحاً بنسبة جيدة مع الالتزام بما يطلبه المختص والاستمرار لحين نهاية البرنامج. • الشخص الذي يعاني من التلعثم أو التأتأة يتأتأ عندما يتحدث مع نفسه أو مع الجمادات والحيوانات وعندما يتحدث بحديث منغم مثل الأناشيد والغناء. • لا يوجد علاقة مباشرة بين الذكاء والتأتأة، بل إن معظم من لديهم تأتأة يكونون من المتفوقين في الدراسة ولديهم حساسية عالية. • لا تطلب من الطفل المتأتأ أن يأخذ نفسا قبل أن يتكلم أو أن يفكر وخصوصا أمام الناس, لأن الذي يحدث معه هو شيء خارج عن سيطرته. • أكد للطفل أنك تحبه مهما كان، واجعل من فترات كلامك معه فترات مرحة وناجحة. • تجنب التعبير عن الامتعاض لما يحدث مع الطفل ولو حتى بتعابير الوجه ولا تتحدث عن مشكلته أمامه. • ركز على المهارات الأخرى التي يجيدها الطفل مثل اللعب، والرسم، والغناء. • اجعل من كلامك نموذجا جيداً, فلا تسرع وتأكل الكلمات. • أعط الطفل وقته للحديث ولا تكمل بدلاً عنه الكلمات والجمل. • أكد للطفل أن لديك الوقت الكافي لسماعه وأعطه هذا الوقت. • إذا كان الطفل متوتراً لسبب مفرح أو محزن, فحاول أن تجعله يتجنب الكلام في تلك اللحظات، واطلب منه أن يذهب مثلاً لتغيير ملابسه والاغتسال ثم العودة للكلام عما يريد. |
مشكووووووور اخي عاشق الزهراء على هذه المعلومااات القيمة للعلم بان عندي طفل يعاني من التأتأ وكان يتصف بجميع هذه الصفات المذكورة وهي : ((- التكرار لمقطع أو كلمة. - التوقف أي توقف الصوت أو الهواء أثناء إصدار هذا الصوت. -الإطالة. )) ولمحاولتي التخلص من هذه المشكلة من دون ان الفت نظرة او ادير لة انتباه حاولت ان اعاملة كبيقية اخوتة ومن ثم الحقتة بمدرسة لتعليم القران الكريم والان هو في الصف الثالث ابتدائي وقد تحسن نطقة بشكل ملحوظ واخذ يردد اثناء حديثة معنا بعض الكلمات والعبارات بالهجة الفصحة وليست العامية , وصار متفوق دراسيا في معظم المواد مثل التربية الدينية والعربي والانجليزي والرياضيات. لك كل التحية والاحترام وتقبل مروري وتحيااااتي |
{ عبـآرات طفـوليـة .. لكل أم فهل تسمعينهـآ }!!
هذه رسائل على لسان أطفال بمختلف الأعمارهم..
فاســـــــــــمعوا ماذا يقولون ؟ -أمي: عندما تصرخين عليّ وتضربينني بعنف أشعر أنكِ "تكرهينني" .... لا تفعلي أرجوك لأني "مُتيّم" بكِ ,,,, - أمي: أنتِ عالمي كله ، فلا تستغربي عندما أبكي بصوت مرتفع و أحطم ألعابي أو أ......ر الأواني الثمينة فقط " لتلتفتي إليّ". - أمي: عندما ترمينني في أحضان الخادمة أشعر بالاختناق وكل معاني "الغربة" عن وطني " **** الحنون" فارحميني !! - أمي: عندما "اوسخ" ملابسي بالطين وأصبغ وجهي بالشوكولاتة صدقيني أكون مَرِحاً وسعيداً وجميلاً أيضاً إنني أظن أن كل شيء في عالمي الصغير هو "للعب والتسلية" أعدك أن أكون منظماً ونظيفاً عندما "أكبر" قليلاً .. - أمي: إذا خالفت أوامرَك ورفضت حل واجباتي المدرسية و"أعاندك في كل شيء" لا تنفعلي أبــداً فكل مافي الأمر أنني أريد أن أشعر "بالاستقلال" عنكِ ،وتأكدي أنني لم أزل طفلك الذي – يهواك- . - أمي: أنت قدوتي ، ومثلي الذي أراقبه في حركاته وسكناته ، وأقلده في كل شيء ... فكوني كمما تحبين أن أكون. - أمي: عندما تعدينني "بهدية" وانتظر فلا أجدها،أكاد أفقد ثقتي فيكِ ، في نفسي وفيمن حولي، فأنتِ أنـــا و أنت كلّ دنيتي. أمي: أتذكرين عندما امتلأ البيت بالضيوف و كنت منشغلة بهم بطبيعة الحال، ثم صرت أبكي بشدة وأكثر عليكِ الطلبات: فقط لأنني شعرت أن غيري نال اهتمامك، ألا أغار؟!! ، فأ****ني في مثل تلك اللحظات " اهتمامك" ولبي طلباتي بنفسكِ ... - أمي: أخي الأكبر هو فرحتك الأولى وسيد كنيتك، وأخي الأصغر مُدللك"آخر العنقود" ... لا تنسي الذي "بينهما"؟!! أمي: عندما أعبث بأثاث غرفة الضيوف الأنيق ، فلا تطرديني وتغلقي الغرفة إنما علميني: كيف أدخلها وأحـــــــافظ عليها كما هي ، وأيضاً إذا صرت أرسم على الجدران فعلميني الرسم على الورق بدلاً من أن "تعاقبيني" ... - أمي: عندما أرتكب أخطـــاءً شنيعة في نظرك ، تأكدي أنني في أغلبها أكون "جــاهلاً" لا تنسي أنني جديد على عالمكم! أمي: أتعرفين ماذا يعرضون في قناة الأطفال التي أرابط عندها ؟!! إممممم اخجل أن أقول، لكن انتبهي لي ولا تثقي فيهم! - أمي: أقدر خوفك علي ولا أزال أذكر أنني بضعة منكِ ، لكن ليس لدرجة تفقدينني فيها ثقتي بنفسي و قدراتي. - أمي: كم أنتشي مسروراً حينما يفوح عبير "دعواتك" لي في سجودكِ وقيامكِ هل تعلمين أن هذه أجل خدمة تقدمينها لي؟ - أمي: ماذا تتمنين أن أكون؟ صالحاً ، باراً بكِ وبوالدي ، خادماً لديني وأمتي ؟! إذن: احرصي على أن أكون متفوقاً في حلقة "تحفيظ القرآن" . - أمي: بــــــــكل لغات الكون أعلنها لكل الكون أنني " أحبـــــــــــكِ" وسأظل أحبكِ .. طفلكِ وحبيبكِ |
كيف نحمي أطفالنا من المشاكل النفسية؟
http://www.e-happyfamily.com/news/main_art_5319846.jpg
الطفل كائن رقيق سهل التشكيل وسهل التأثر بما يدور حوله ومن هنا تكون مسؤولية الآباء والأمهات كبيرة في تنشئة الطفل وتوجيهه .. إما إلى الطريق الصحيح فينشأ شاباً على نهج سليم بعيداً عن الاضطرابات والمشاكل النفسية .. وإما أن ينشأ مليئاً بالعقد النفسية التي تؤدي به إما إلى الجنوح أو المرض النفسي. نستعرض في هذا القسم الأسباب التي تؤدي إلى المشاكل النفسية للطفل والتي علينا أن نضعها دائماً في الاعتبار ونتجنبها قدر الإمكان حتى ننعم بأطفال يتمتعون بصحة نفسية جيدة. أسباب مصدرها الأب والأم و أسباب مصدرها الأم و أسباب مصدرها الأب أسباب مصدرها الطفل نفسه. المعاملة القاسية للطفل والعقاب الجسدي والإهانة والتأنيب والتوبيخ.. يؤدي إلى توقف نمو ثقته بنفسه ويملأه الخوف والتردد والخجل في أي شيء يفكر في القيام به ويصبح عرضة للمعاناة النفسية. الخلافات العائلية التي تجبر الطفل على أن يأخذ جانباً إما في صف الأم أو الأب مما يدخله في صراع نفسي. التدليل والاهتمام بالطفل الجديد ... فمجيء وليد جديد يعتبر صدمة قوية قد ينهار بسببها كثير من الأطفال .. والطفل يتضايق إلى حد الحزن حين يرى طفلا آخر قد حظي بما كان يحظى به ويمتلك أشياء لا يمتلكها أحد سواه وكل هذا بسبب تدليل الوالدين للطفل الجديد أمامه وعدم الاهتمام به كما كان من قبل. الصراع بين الأب والأم للسيطرة على الطفل والفوز برضاه فيجد الطفل منهما توجيهات وأوامر متناقضة مما يضع الطفل في حيرة شديدة وعجز عن الاختيار يعرضه لمعاناة نفسية كبيرة ويؤهله للأمراض النفسية فيما بعد. إحساس الطفل بالكراهية بين الأب والأم سواء كانت معلنة أو خفية. عدم وجود حوار بين الأب والأم وأفراد الأسرة. عدم وجود تخطيط وتعاون بين الأب والأم لتنمية شخصية الطفل و تنمية قدراته العقلية. التقتير الشديد على الطفل وحرمانه من الأشياء التي يحبها رغم إمكانات الأسرة التي تسمح بحياة ميسورة. الإغداق الزائد وتلبية كل طلبات الطفل والمصروف الكبير الذي يعطى له بما لا يتلاءم مع عمره وما يصاحب ذلك من تدليل زائد يفقد الأب والأم بعد ذلك السيطرة والقدرة على توجيه الطفل وتربيته. إدمان احد الوالدين للمخدرات (غالباً الأب). انغماس احد الوالدين في ملذاته مضحياً بكرامة أسرته ومسبباً المعاناة الشديدة لأطفاله (غالباً الأب) أسباب مصدرها الأم: تعرض الأم لبعض أنواع الحمى أثناء الحمل أو تناولها عقاقير تضر بالجنين أثناء الثلاثة أشهر الأولى من الحمل أو ممارستها لعادة التدخين السيئة مما يؤثر على قدرات الجنين العقلية. الأم غير السعيدة أثناء فترة الحمل. الطفل الذي يربى بعيداً عن أمه وخاصة في السنوات الأولى من عمره. الأم المسيطرة التي تلغي تماماً شخصية الأب في البيت مما يجعل رمز الأب عند الطفل يهتز. إهمال تربية الطفل وتركه للشغالة أو المربية. انشغال الأم الزائد باهتماماتها الشخصية وكثرة الخروج من البيت وترك الطفل. تخويف الطفل من أشياء وهمية كالعفاريت والحيوانات المخيفة من خلال الحكايات التي تحكى له والتي تترك أثراً سيئاً على نفسيته. أسباب مصدرها الأب: الأب الذي يمحو تماماً شخصية الأم و يلغي دورها و أهميتها. تتأثر نفسية الطفل كثيراًً حينما يرى أباه وهو يشتم أمه و يضربها أمامه. الأب السكير الذي يعود آخر الليل مخموراً و يزعج أفراد الأسرة يؤثر كثيراً على رمز الأب لدى الطفل. عندما يكتشف الطفل أن أباه يكذب أو أن أباه رجل غير شريف عندها يفقد احترامه لأبيه ويبدأ في المعاناة التي قد لا تظهر إلا عندما يكبر. انشغال الأب الزائد بعمله وعدم تخصيص وقت كاف للجلوس مع الطفل والاهتمام به. هجرة الأب خارج الوطن مما يجعل الطفل يفتقده كمثل أعلى وكمعلم ومرب وقدوة. أسباب مصدرها الطفل نفسه: تواضع قدرات الطفل الذكائيه مقارنة بزملائه في الفصل, مما يجعله يشعر بالنقص والخجل و خاصة إذا تعرض إلى ضغط زائد من مدرسته. وجود عاهة عند الطفل تعرضه لسخرية بقية الأطفال, كشلل الأطفال أو ضعف السمع أو ضعف أو تشويه في جسده. |
كلمات وعباااراات مؤثرة جدا سنحاول ناخذ الحذر في تعاملنا مع اطفالنا شكرا لك اخي عاشق الزهراء على الموضوع جزيت الجنة ونعيمها على الاختيا رالموفق لك كل التحية والتقدير |
احسنت اخي عاشق على هذه المعلومات الرااائعة معظم هذه الامور تحدث في الكثير من العوائل والضحية الاولى والاخيرة هم الاطفال الله يكون بعون الجميع ويحمي اطفالناواطفال المؤمنين من العقد النفسية تقبل مروري وتحياااااتي |
|
يعطيك الف عافيه
مواضيعك دائما مميزه |
يعطيك الف عافيه
|
يعطيك الف عافيه
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:53 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025