|
اقتباس:
ولماذا يا ترى نشرتها في شبكة الرافدين الصدامية يا من تدعي أنك ضد النظام البائد تشنع على المرجعية الكريمة وتتطاول على السادة آل الحكيم الكرام وفوق كل هذا تكفر سيد أحمد العباسي وتخرجه من الملة وكأنك أنت زعيم المذهب الشيعي ألا تبا لهذه العقلية المقززة |
سيد أحمد العباسي تاج رأسك ورأس كل المرتزقة المأجورين ممن هم على شاكلتك يا تقي جاسم صادق فمرة تكتب متزلفا للصداميين ومرة أخرى للكردستانيين وتدس السم بالعسل ، إن ما فعله سيد أحمد العباسي هو أنه فضح عقليتك المقززة عقلية الارتزاق بالحرام والفتنة وليس سيد أحمد العباسي وحده من فضحك ولكن الكاتبين المحترمين (باقر شاكر) و(وليد سليم) مسحوا بكرامتك الأرض لقد رددت بشكل متهرب وجبان حول السادة آل الحكيم الكرام ، ولكن لماذا تطاولت على سماحة آية الله السيستاني دام ظله السبب: بتكليف مسبق من قبل أسيادك البعثيين والكردستانيين لأن السيد السيستاني بفتاويه الحازمة داس على رؤوس أسيادك وعراهم |
حفظ الله لنا الامام السيد السيستاني (اعلى الله مقامه)وحفظ سادتنا ال الحكيم ال العلم والفقاهة والشهادة (اعزهم الله)وحفظ شيعة امير المؤمنين (ع)وعندي مداخلة صغيرةماعلاقة الاخوة الكورد في الموضوع؟؟؟؟؟؟
|
عليك عدم الخروج عن الموضوع البغدادي |
اقتباس:
|
اقتباس:
سلام الله عليكم رغم اني لم اطالع ردكم حول المداخلة ولكني اود ان ابين لكم بعض الامور: يشهد الله علي لااحمل غلا ولاحقدا" على شخصكم الكريم ، ولكننا قد نختلف واياكم في بعض الامور ( فقلتم وقلنا ..............) واليوم نسأل الله العلي القدير ان يغفر لنا ولكم ، وما دعاني الى الكتابه اليكم فقدرأيت من توجيه الاخ العزيز البغدادي وكلماته انك ربما تحمل في نفسك بغضا" لنا فاردت ان ابين لكم اننا ليس كذلك فنحن اخوة في الدين والمذهب ، وقد بدرت منا بعض الاساءات لشخصكم واطلب منكم العفو ، واما اساءتكم الينا فاني دعوت الله ان يغفرها لكم ولنا وما انقطاعي عن الردود على بعض مقالاتكم خشية اتهامنا بالتحامل على شخصكم فارجو ان لاتحسب ذلك في المواضيع القادمة . وسؤالي ( هل لازالت تعتقد اني تقي جاسم ) وارجو من الاخ الغالي البغدادي ان لايحذف السؤال ودعائي لكم بالموفقية والامان |
أخي تشرين ربيعه.. أطلب منك الكف عن التصعيد مع الأعضاء ، وأننا نحترمك .. وأغلب ردودك تهجم على الكورد وتقي ،تقي معروف للجميع وجميع المنتديات المواليه على النت وأنا مشرف بأغلبها .. البغدادي |
عليكم السلام ورحمة الله
الأخ عبد الحسن البغض والحقد ليس من قاموسي ولن يكون ، ولكنك للأسف الشديد قد أعماك الغضب في جميع مواضيعي بخصوص بعض الزعماء الغير محسوبين على شعبهم الكردي المسلم المتواضيع ، فهؤلاء الزعماء الذين تنادي بالأخوة معهم قد اتخذوا من الناصبي اللعين (خراب الدين الأيوبي) رمزا لهم يرفعونه على الملآ ويتفاخرون به حتى أمام ضحايا خراب الدين من الشيعة الأبرار . وللأسف فقد وجدت فيك تناقضا رهيبا ، فتارة كنت تنافق لرجب طيب أردوغان وتعتبره نبيلا وصاحب قيم ، ثم إذا بك وبسبب الغضب الجاهلي المقزز تسبه وتشتمه وتعتبره حجشا لا يهتم إلا لمصالحه ، وفوق كل هذا يا عبد الحسن فأنا لم أسلم من شتائمك على مدار الساعة فما كنت تتوقع مني . وتذكر أخيرا قول الإمام الحسين عليه السلام: اعلموا أنه ليس منا من لم يملك نفسه عند الغضب أما المشرف البغدادي فأنت مرة أخرى تقع في نفس الخطأ ولا تريد تصحيحه: فهناك فرق وبون شاسع بين الشعب الكردي المتواضع وبين قادة الأحزاب الغير محسوبة عليهم ممن يريدون الدمار والخراب للأكراد قبل غيرهم . وأما بخصوص تقي جاسم صادق فقد رأيت بنفسك كيف أن البعض انخدعوا به حد الغرام والإعجاب رغم كل محاولاتك لتحذيرهم من شره ، بل ووصل الأمر بهذا الغير تقي أن يسجل في (شبكة العراق الثقافية) ويحاول التملق لهم من خلال شتم المجلس الأعلى بل وكان يتمنى موت سماحة السيد عبد العزيز الحكيم وطالب بأن يتولى صدر الدين القبانجي زعامة المجلس . هلا اتعظتم يا إخوة واتخذتم منهجا أكثر رقيا من هذا |
وهنا ... يمكنكم الاطلاع على اللغة الأدبية السوقية الساقطة لهذا الغير تقي: www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=41056 www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=39899 هلا اتعظتم وتوقفتم عن الاحتراب وشتم بعضكم نتيجة تحريضات تافه نكرة مثل هذا وهو يطعنكم في الخلف بهكذا مقالات مقززة وهلا توقفتم عن الإعجاب بمثل هذا الدساس المسموم لدرجة أن أحدكم قرأ مقاله الذي شتم فيه الشهيد الصدر الثاني فوصفه بالموضوعية |
للاستاذ البغدادي.. و للاستاذ jnoob99
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الا ترون معي.. بان استمرار عمليات العنف الدموية.. ضد الشيعة العراقيين بتازة والبطحاء.. وغيرها.. بدون توقف.. هو بسبب عدم وجود قوى شيعية تجهر بالدفاع عن شيعة العراق.. وكذلك بسبب ما صدر من زعامات دينية (لو قتل نص الشيعة لا تردوا).. اي تسقيط حق الدفاع عن النفس لشيعة العراق ضد الطائفيين السنة والتكفيريين والبعثيين المدعومين اقليميا من المحيط العربي السني والجوار.. المعادي لشيعة العراق وانشغال القوى السياسية بالعراق.. بالمناصب والمفاسد والصفقات المشبوه.. فاصبح شيعة العراق بلا معين.. وبس الله الهم. ونعم بالله.. ولكن الله مع ذلك اكد على (الدفاع عن النفس).. وضرورة رفض الاضطهاد وطغيان القوى الظالمة على الشيعة العراقيين .. فاين زعماء الشيعة من وامر الله بذلك.. |
استاذ جنوبي 99.. والى الاستاذ صلاح البغدادي..
" .. ان الله طلب من عبادة ان يدافعون عن انفسهم.. ويدافعون عن اعراضهم ومقدساتهم وكرامتهم وشرفهم.. وان الاتكال على الله يكون بالعمل الجاد والدفاع المسلح .. وليس تبني نظرية (الشماعة).. والتي تعني (ترك كل شيء على الله.. واهل الشان قاعدون).. (يا موسى اذهب انت وربك وقاتلى ونحن ها هنا قاعدون) ؟؟؟ ثم بالله عليكم. .. مرة اخرى.. هل يعني ان الله سوف يقوم (بحرق وقطع لسان وتعذيب بالنار) ضد من يقتل الشيعة يوم القيامة.. فعلى الشيعة السكون للقعود وقبول الذبح والقتل وطيحان الحظ.. وتفجير المقدسات وهتك الاعراض.. بدون ان يدافعون عن انفسهم ويرفعون السلاح ضد من ينتهك شرفهم ويستبيح دمائهم ؟؟بدعوى ان الله سوف (يدخل اعداء الشيعة للنار ) ؟؟؟؟ ثم بالله عليكم .. يهدد بعض الشيعة.. (التكفيريين السنة).. بان الله (سوف يقطع لسانهم) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اذا كفروا الشيعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فاقول لك .. (خاف ما يرضون).. هل تعتقدون ان السنة سوف يشترون الشيعة (بعانة)؟؟؟؟ فاذا هم مراجع الشيعة يعتبرونهم ( دهاقنة الكفر).. فياتي البعض ليقول لهم (الله سوف يقطع لسانكم)؟؟؟؟ وهم يرون في قطع رقاب الشيعة تقرب الى الله ؟؟؟ ولديهم الاف مؤلفة من شيوخ اهل السنة الذين يحملون راية التسنن في مواجهة الشيعة.. وحسبي الله ونعم الوكيل على من يمارس سياسات تخنيث الشيعة.. ومن يمارس جرائم القتل ضدهم.. " |
انقل هنا كذلك مشاركة لاحد العراقيين حول تفجير تازة الشيعية..بما نصه ..:
" الشيعة هم اكثر طائفة تعرضت للقتل والتكفير ولا اعرف السبب بنكران الحقائق فعندما يقتل الزوار والمصليين بالحسينيات ويتم تفجير جامعه المستنصرية فقط لانها جامعه ذات اغلبية كما قالت القاعدة هل هذا الكلام هو كذب ؟؟!! ولا اعرف السبب الذي يجعلكم تتهمون من يقول الحقيقة انه طائفي ؟!!! اليس من قتل بكركوك قبل اسبوع شيعة !!! ام انهم مسيح وسنة واكراد!!! فلنسمي الاشياء بمسمياتها ولا تبقو عايشين بحلم الوطنية التي انتهت منذ ان تم التكفير باغلب الشعب العراقي واصدرت الفتاوى بحقهم من الضار الى الزرقاوي الى القاعدة الى علماء مهلكة ال سلول اليهود الى كلام فرعون مصر عن الشيعة الى كلام قزم الاردن فعن اي وطنية تتكلمون وعن اي عراقيين تتكلمون وباعتراف الجميع ان الطائفة الشيعية هي اكثر طائفة عانت من القتل والذبح ام انكم ستقولون انني طائفي ولم اقل ان من قتل عراقيون ؟!! نعم من قتل عراقييون ولكن اكثر من قتل هم الشيعة اذا قتل 10 من السنة فوالله العظيم هناك 100 شيعي قد قتل مقابلهم فتكلموا بالحقائق ولا تتهموا من يتكلم بالحقائق والارقام انه طائفي لان كلامكم عن الطائفية الي افتعلتموها انتم قد اصبح قديما وقديما جدا " __________________ |
"فكل القوى الامنية بالشارع حاليا بالعراق.. اثبتت الوقائع ان دورها.. هو منع حصول أي ردة فعل شيعية كما حصل بعد تفجيرات سامراء.. وليس دورها منع الارهاب السني من استهداف احياء الشيعة العراقيين ومقدساتهم وتجمعاتهم وحسينياتهم وجوامعهم ومساجدهم الشيعية.. كما يحصل من تفجيرات مرعبة ضد شيعة العراق واخرها في منطقة حي (النور) الشعلة... التي ذهب ضحيتها عدد كبيرة من الضحايا بعملية ارهابية.."
|
"تازة دماء الشيعة تازة! " http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=42285 اسائلكم بأي منطق تسمون القتلة أخوتنا؟ فهل كان معاوية أخاً لعلي أو يزيداً للحسين؟ بقلم: د. حامد العطية كل يوم تسفك دماء الشيعة، إن لم يكن بالمئات، فبالعشرات، أو الآحاد، وهو أضعف الإيمان عندهم، حتى أصبحت الظاهرة أشبه بالقانون الطبيعي، ونحن الشيعة لا نزال بانتظار ظهور عالم علامة مثل نيوتن، صاحب قانون الجاذبية، ليكتشف لنا قانون قتل الشيعة، ويبين لنا الدوافع الكامنة، ويصف لنا هوية المقترفين المجهولين. دماء الشيعة تسفك، ولا حساب إلا للموتى، فلم نسمع يوماً بأن قتلة الشيعة قد اقتيدوا إلى المحكمة، وبأن احكاماً بالاعدام قد صدرت بحقهم، أو على الأقل بعقوبات مخففة مثل السجن المؤبد، أو الرفع بالفلقة، أو بضع ضربات بالمسطرة، بجانبها العريض بالطبع لا حرفها الحاد، لئلا يتألمون، ويضجون بالشكوى لشركائهم في رؤوس الجبال، أو محرضيهم في الفيافي والقفار، وإن ثقلت على قلوبنا الرحيمة معاقبتهم جسدياً فلنكتفي بالعتاب، وليكن عتاباً ثقيلاً لا رقيقاً، تسكب خلاله العبرات، ولا بأس بقليل من اللطمات، لا على خدودهم أو صدورهم، وإنما على خدودنا وصدورنا، فنحن معتادون على اللطمات والإهانات، ولا تطالبوهم بالديات لأنهم بالتالي سيقتطعونها من أموالنا، بالفصل السابع الأممي من عوائد نفط الجنوب، أو الفصل الثالث من ميزانية المالكي. اخبروهم بأننا حرمنا الهوسات، حتى لا يقال عنا عدائيون، ولم نعد نمتطي الخيول ولا حتى البغال لئلا يظنون بأننا نعد لهم ما استطعنا من قوة نرهب بها الأعداء، وطمئنوهم بأننا لم نعد شيعة، وإن كنا ندعي ذلك، بل نحن على دين البوذية، بالفعل إن لم يكن بالقول، لأن البوذي لا يؤذي كما يقول المثل السعودي، وبما أننا لا نؤذي فنحن بالتأكيد بوذيون، وإن لم يرق لهم هذا فقولوا لهم نحن على منهج هابيل، الذي لم يدافع عن حياته ضد أخيه الشرير القاتل، لذا فنحن كلنا مستعدون للفناء، وإن لم يصدقوننا فلندعي بأننا من أتباع المهاتما غاندي الذي يؤمن باللاعنف، بل نحن أكثر مسالمة منه، ، ولا زلنا نشتري بطيخ سامراء، أحمر قاني مثل الدم، وبارد مثل جدار مرقد الإمامين العسكريين قبل التفجيرين، وهل من المعقول أن تعاف نفوسنا برتقال ديالي أو نستنكف عن تناول من سماء أربيل والسليمانية؟ ولو أهالوا علينا بقليل من الماء لنكونن من الشاكرين. قولوا ما تشاؤون وافعلوا ما تريدون، أو بالأحرى لا تفعلوا شيئاً، لكني اسائلكم بأي منطق تسمون القتلة أخوتنا؟ فهل كان معاوية أخاً لعلي أو يزيداً للحسين؟ ولا تدعوا إلى رص الصفوف، فلم تعد هنالك صفوف بعد أن اخترقوها بالتفجيرات، نحن جميعاً نعرف القتلة، بالاسم والطائفة والعنصر والمحافظة والمدينة والمحلة والشارع ورقم المنزل، ولكننا نؤثر الصمت، وكل ساكت على دماء الأبرياء هو حتماً مشارك في سفك المزيد منها، وأولنا الحكومة العراقية والأحزاب الشيعية المشاركة فيها، فالسكوت تحريض، والتهاون في العقوبة تفريط، وما أشبهنا بالباعة المتجولين، وقد خرجنا إلى أسواق القتلة من العنصريين والطائفيين مسترزقين، وكلنا صوت واحد منادين: تازة دماء الشيعة تازة! 23 حزيران 2009م |
ويا ترى لماذا لم ترد على مشاركتي بمقالاتك الأخيرة واكتفيت برفع هذا الموضوع القديم والخروج عنه؟
دليل إفلاس واضح ومحاولة للهروب من مساءلتك حول لغتك السوقية الشوارعية المقززة ومحاولة أخرى للدفاع عن أسيادك الكردستانيين وتبرأتهم من دورهم القذر في جريمة تازه خورماتو التي وقعت بعد يوم واحد من مؤتمر دور التركمان في العراق الجديد الذي حضره الأستاذ نوري المالكي ما لكم كيف تحكمون |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:21 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024