منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   من هو المحسود او المحسودين في هذه الاية ؟؟ [&] (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=78256)

المسامح 08-11-2009 09:59 PM

ادخلوا الرابط الذي وضعه الوهابي
وانظروا الى مدى غبائه
فالرواية موجودة فيه ثم يقول ضعيفة
غباء + غباء = وهابي

محق 08-11-2009 10:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح (المشاركة 973476)
هذه الرواية من الرابط الذي عطيتني اياه
انت تضحكني يا رجل تعطينا رابط
وتقول هذا هو التفسير والان تقول ضعيفة
وانا اعرف انها ضعيفة ففيها الحماني
طيب الان اعطينا الجواب

و أنا أيضا ضحكت من كلامه لانه ينقذ نفسه ... هو أتى بالرواية ثم قال ضعيفة

عبد لله 08-11-2009 10:03 PM

يا صاحبي وإن يكن هل هذا يعني صحتها !!!

هل قرأت ما في الرابط كاملاً وهل أكتفيت ببتر الكلام وهذه الرواية ضعيفة

الآن إقرأ الكلام جيداً .. :)

المسامح 08-11-2009 10:04 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محق (المشاركة 973485)
و أنا أيضا ضحكت من كلامه لانه ينقذ نفسه ... هو أتى بالرواية ثم قال ضعيفة

الله يعينك اخي محق على هذه الاشكال
من المحاورين شو هذا الذكاء الي بيهم
لا والمشكلة يقول
ان الرواية التي اتى بها المسامح متهالكة
يا غبي انت الذي اتيت بها ويس انا

المسامح 08-11-2009 10:05 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 973488)
يا صاحبي وإن يكن هل هذا يعني صحتها !!!


هل قرأت ما في الرابط كاملاً وهل أكتفيت ببتر الكلام وهذه الرواية ضعيفة


الآن إقرأ الكلام جيداً .. :)

الحمد لله على هذه النعمة :D
روح يا صغير نشوف لنا واحد
وهابي نحاوره غيرك :mad:

محق 08-11-2009 10:07 PM

فقط سؤال يا زميل عبدالله ؟
لماذا قال الله سبحانه ..أتينا ال ابراهيم ولم قل أتينا أبراهيم ...لماذا يشير للال ؟؟ لماذا لا يشير الى أبراهيم نفسه ؟؟
فهنا الال تقابل الال ...ال محمد تقابل ال ابراهيم

ابو هيثم 08-11-2009 10:07 PM

وقال الطبري قوله تعالى: {أَمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ عَلَىَ مَآ آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَآ آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مّلْكاً عَظِيماً }..
يعني بقوله جلّ ثناؤه: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ} أم يحسد هؤلاء الذين أوتوا نصيبا من الكتاب من اليهود. كما:
7839ـ حدثني محمد بن عمرو, قال: حدثنا أبو عاصم, عن عيسى, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد في قول الله: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ} قال: اليهود.
حدثني المثنى, قال: حدثنا أبو حذيفة, قال: حدثنا شبل, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, مثله.
7840ـ حدثنا بشر بن معاذ, قال: حدثنا يزيد, قال: حدثنا سعيد, عن قتادة مثله.
وأما قوله: {النّاسَ} فإن أهل التأويل اختلفوا فيمن عنى الله به, فقال بعضهم: عنى الله بذلك محمدا صلى الله عليه وسلم خاصة. ذكر من قال ذلك:
7841ـ حدثني المثنى, قال: حدثنا عمرو, قال: حدثنا أسباط, قال: أخبرنا هشيم, عن خالد, عن عكرمة في قوله: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} قال: الناس في هذا الموضع: النبيّ صلى الله عليه وسلم خاصة.
7842ـ حدثني محمد بن الحسين, قال: ثني أحمد بن مفضل, قال: حدثنا أسباط, عن السديّ: {أمْ يَحْسُدونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} يعني: محمدا صلى الله عليه وسلم.
7843ـ حدثني محمد بن سعد, قال: ثني أبي, قال: ثني عمي, ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس مثله.
7844ـ حدثنا القاسم, قال: حدثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن ابن جريج, عن مجاهد: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} قال: الناس: محمد صلى الله عليه وسلم.
7845ـ حُدثت عن الحسين بن الفرج, قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد بن سليمان, قال: سمعت الضحاك يقول: فذكر نحوه.
وقال آخرون: بل عَنَى الله به العربَ. ذكر من قال ذلك:
7846ـ حدثنا بشر بن معاذ, قال: حدثنا يزيد, قال: حدثنا سعيد, عن قتادة, قوله: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} أولئك اليهود حسدوا هذا الحيّ من العرب على ما آتاهم الله من فضله.
وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال: إن الله عاتب اليهود الذين وصف صفتهم في هذه الاَيات, فقال لهم في قيلهم للمشركين من عبدة الأوثان إنهم أهدى من محمد وأصحابه سبيلاً على علم منهم بأنهم في قيلهم ما قالوا من ذلك كذبة: أم يحسدون محمدا على آتاهم الله من فضله.
وإنما قلنا ذلك أولى بالصواب, لأن ما قبل قوله: {أم يَحْسُدُونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} مضى بذمّ القائلين من اليهود للذين كفروا: {هَؤُلاء أهْدَى مِنَ الّذِينَ آمَنُوا سَبِيلاً}, فإلحاق قوله: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} بذمهم على ذلك, وتقريظ الذين آمنوا الذين قيل فيهم ما قيل أشبه وأولى, ما لم يأت دلالة على انصراف معناه عن معنى ذلك.
واختلف أهل التأويل في تأويل الفضل الذي أخبر الله أنه آتى الذين ذكرهم في قوله: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} فقال بعضهم: ذلك الفضل هو النبوّة. ذكر من قال ذلك:
7847ـ حدثنا بشر بن معاذ, قال: حدثنا يزيد, قال: حدثنا سعيد, عن قتادة: {أم يَحْسُدُونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ}: حسدوا هذا الحيّ من العرب على ما آتاهم الله من فضله, بعث الله منهم نبيا فحسدوهم على ذلك.
7848ـ حدثنا القاسم, قال: حدثنا الحسين, قال: ثني حجاج, قال: قال ابن جريج: {عَلى ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} قال: النبوّة.
وقال آخرون: بل ذلك الفضل الذي ذكر الله أنه آتاهموه: هو إباحته ما أباح لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم من النساء, ينكح منهنّ ما شاء بغير عدد. قالوا: وإنما يعني بالناس: محمدا صلى الله عليه وسلم على ما ذكرت قبل. ذكر من قال ذلك:
7849ـ حدثني محمد بن سعد,قال: ثني أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ}... الاَية, وذلك أن أهل الكتاب قالوا: زعم محمد أنه أُوتي ما أُوتي في تواضع وله تسع نسوة, ليس همه إلا النكاح, فأيّ ملك أفضل من هذا؟ فقال الله: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ}.
7850ـ حدثني محمد بن الحسين, قال: حدثنا أحمد بن مفضل, قال: حدثنا أسباط, عن السديّ: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاس على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} يعني محمدا أن ينكح ما شاء من النساء.
7851ـ حُدثت عن الحسين بن الفرج, قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: {أمْ يُحْسُدُونَ النّاسَ على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} وذلك أن اليهود قالوا: ما شأن محمد أعطي النبوّة كما يزعم وهو جائع عار, وليس له همّ إلا نكاح النساء؟ فحسدوه على تزويج الأزواج, وأحلّ الله لمحمد أن ينكح منهنّ ما شاء أن ينكح.
وأولى التأويلين في ذلك بالصواب قول قتادة وابن جُريج الذي ذكرناه قبلُ أن معنى الفضل في هذا الموضع النبوّة التي فضل الله بها محمدا, وشرّف بها العرب إذ آتاها رجلاً منهم دون غيرهم, لما ذكرنا من أن دلالة ظاهر هذه الاَية تدلّ على أنها تقريظ للنبيّ صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم, على ما قد بينا قبل, وليس النكاح وتزويج النساء, وإن كان من فضل الله جلّ ثناؤه الذي آتاه عباده بتقريظ لهم ومدح.
القول في تأويل قوله تعالى: {فَقَدْ آتَيْنا آلَ إبْرَاهِيمَ الكِتابَ والحِكْمَةَ وآتَيْناهُمْ مُلْكا عَظِيما}.
يعني: بذلك جلّ ثناؤه: أم يحسد هؤلاء اليهود الذين وصف صفتهم في هذه الاَيات, الناسَ على ما آتاهم الله من فضله, من أجل أنهم ليسوا منهم, فكيف لا يحسدون آل إبراهيم, فقد آتيناهم بالكتاب؟ ويعني بقوله: {فَقَدْ آتَيْنا آلَ إبْرَاهِيمَ}: فقد أعطينا آل إبراهيم, يعني: أهله وأتباعه على دينه {الكِتَابَ} يعني: كتاب الله الذي أوحاه إليهم, وذلك كصحف إبراهيم وموسى والزبور, وسائر ما آتاهم من الكتب. وأما الحكمة, فما أوحى إليهم مما لم يكن كتابا مقروءا. {وآتَيْناهُمْ مُلْكا عَظِيما}.
واختلف أهل التأويل في معنى المُلْكِ العظيم الذي عناه الله في هذه الاَية, فقال بعضهم: هو النبوّة. ذكر من قال ذلك:
7852ـ حدثنا المثنى, قال: حدثنا أبو عاصم, عن عيسى, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد في قول الله: {أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ} قال: يهود, {على ما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ} فقد آتينا آل آبراهيم الكتاب وليسوا منهم, والحكمة, {وآتَيْنَاهُمْ مُلْكا عَظِيما} قال: النبوّة.
حدثني المثنى, قال: حدثنا أبو حذيفة, قال: حدثنا شبل, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, مثله, إلا أنه قال: {مُلْكا}: النبوّة.
وقال آخرون: بل ذلك تحليل النساء¹ قالوا: وإنما عنى الله بذلك: أم يحسدون محمدا على ما أحلّ الله له من النساء, فقد أحلّ الله مثل الذي أحله له منهنّ لداود وسليمان وغيرهم من الأنبياء, فكيف لم يحسدوهم على ذلك وحسدوا محمدا عليه الصلاة والسلام؟ ذكر من قال ذلك:
7853ـ حدثنا محمد بن الحسين, قال: حدثنا أحمد بن مفضل, قال: حدثنا أسباط, عن السديّ: {فقدْ آتيْنا آلَ إبراهيمَ}: سليمان وداود {الحِكْمَةَ} يعني: النبوّة. {وآتَيْنَاهُمْ مُلْكَا عَظِميا} في النساء, فما باله حلّ لأولئك وهم أنبياء أن ينكح داود تسعا وتسعين امرأة, وينكح سليمان مائة, ولا يحلّ لمحمد أن ينكح كما نكحوا!.
وقال آخرون: بل معنى قوله: {وآتَيْنَاهُمْ مُلْكا عَظِيما} الذي آتى سليمان بن داود. ذكر من قال ذلك:
7854ـ حدثني محمد بن سعد, قال: ثني أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس: {وآتَيْنَاهُمْ مُلْكا عَظِيما} يعني: ملك سليمان.
وقال آخرون: بل كانوا أُيّدُوا بالملائكة. ذكر من قال ذلك:
7855ـ حدثنا أحمد بن حازم الغفاري, قال: حدثنا أبو نعيم, قال: حدثنا إسرائيل, عن أبي إسحاق, عن همام بن الحارث: {وآتَيْناهُمْ مُلْكا عَظِيما} قال: أُيدوا بالملائكة والجنود.
وأولى هذه الأقوال بتأويل الاَي, وهي قوله: {وآتَيْناهُمْ مُلْكا عَظِيما} القول الذي رُوي عن ابن عباس أنه قال: يعني: ملك سليمان¹ لأن ذلك هو المعروف في كلام العرب, دون الذي قال: إنه ملك النُبوّة, ودون قول من قال: إنه تحليل النساء والملك عليهنّ. لأن كلام الله الذي خوطب به العرب غير جائز توجيهه إلا إلى المعروف المستعمل فيهم من معانيه, إلا أن تأتي دلالة أو تقوم حجة على أن ذلك بخلاف ذلك يجب التسليم لها.
الآية : 55
القول في تأويل قوله تعالى: {فَمِنْهُمْ مّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مّن صَدّ عَنْهُ وَكَفَىَ بِجَهَنّمَ سَعِيراً }..
يعني بذلك جلّ ثناؤه: فمن الذين أوتوا الكتاب من يهود بني إسرائيل الذين قال لهم جلّ ثناؤه: {آمِنوا بِمَا نَزّلْنا مُصَدّقا لمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أنْ نَطْمِسَ وُجُوها فنرُدّها على أدْبارِها {مَنْ آمَنَ بِهِ} يقول: من صدّق بما أنزلنا على محمد صلى الله عليه وسلم مصدّقا لما معهم. {ومِنْهُمْ مَنْ صَدّ عَنْهُ} ومنهم من أعرض عن التصديق به. كما:
7856ـ حدثني محمد بن عمرو, قال: حدثنا أبو عاصم, عن عيسى, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد: {فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ} قال: بما أنزل على محمد من يهود {ومِنْهُمْ مَنْ صَدّ عَنْهُ}.
حدثني المثنى, قال: حدثنا أبو حذيفة, قال: حدثنا شبل, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, مثله.
وفي هذه الاَية دلالة على أن الذين صدّوا عما أنزل الله على محمد صلى الله عليه وسلم من يهود بني إسرائيل الذين كانوا حوالي مهاجَرِ رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما رفع عنهم وعيد الله الذي توعدهم به, في قوله: {آمِنُوا بِمَا نَزّلْنا مُصَدّقا لِما مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أنْ نَطْمِسَ وُجُوها فَنرُدّها على أدْبارِها أوْ نَلْعَنَهُمْ كمَا لَعَنّا أصحَابَ السّبْتِ وكانَ أمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً} في الدنا, وأخرت عقوبتهم إلى يوم القيامة, لإيمان من آمن منهم. وإن الوعيد لهم من الله بتعجيل العقوبة في الدنيا إنما كان على مقام جميعهم على الكفر بما أنزل على نبيه صلى الله عليه وسلم, فلما آمن بعضهم خرجوا من الوعيد الذي توعده في عاجل الدنيا, وأخّرت عقوبة المقيمين على التكذيب إلى الاَخرة, فقال لهم: كفاكم بجهنم سعيرا.
ويعني قوله: {وكَفَى بِجَهَنّمَ سَعِيرا}: وحسبكم أيها المكذّبون بما أنزلت على محمد نبيـي ورسولي بجهنم سعيرا, يعني: بنار جهنم تُسَعّر عليكم: أي توقد عليكم. وقيل: {سعيرا} أصله مسعورا, من سعرت تسعر فهي مسعورة, كما قال الله: {وَإذَا الجَحِيمُ سُعّرَتْ} ولكنها صرفت إلى فعيل, كما قيل: كفّ خضيب ولحية دهين, بمعنى مخضوبة ومدهونة, والسعير: الوقود.
الآية : 56

المسامح 08-11-2009 10:10 PM

الله يعينك جا الك غبي ثاني اخي محق
الظاهر ان الوهابية تشيعوا لذلك ما فيه احد
عاقل نحاوره والسلام

عبد لله 08-11-2009 10:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محق (المشاركة 973494)
فقط سؤال يا زميل عبدالله ؟
لماذا قال الله سبحانه ..أتينا ال ابراهيم ولم قل أتينا أبراهيم ...لماذا يشير للال ؟؟ لماذا لا يشير الى أبراهيم نفسه ؟؟
فهنا الال تقابل الال ...ال محمد تقابل ال ابراهيم


زميلي العزيز الشتائم كثرت هنا في هذا الموضوع لهذا أنتَ والمسامح لن أرد عليكما

ســـــلاما

:rolleyes:

المسامح 08-11-2009 10:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 973506)
زميلي العزيز الشتائم كثرت هنا في هذا الموضوع لهذا أنتَ والمسامح لن أرد عليكما

ســـــلاما

:rolleyes:

يا صغير روح اشرب حليب وانام :D
وهذا دليل على انك اصلا لم تقرأ
ما هو موجود في الرابط فقط لصقته هنا :eek:
يعني انت ..............
واللبيب بالاشارة يفهم ;)
الله يساعدك اخي محق على هؤلاء :mad:

محق 08-11-2009 10:20 PM

"فَقَدْ آتَيْنا آلَ إبْرَاهِيمَ الكِتابَ والحِكْمَةَ وآتَيْناهُمْ مُلْكا عَظِيما"
فقد أتينا من؟؟ آل أبراهيم ... ولم قل أبراهيم ..الاية تتكلم عن الال .. تتكلم عن ورثة الكتاب ... الله جعل الكتاب و الحكمة والنبوة في آل ابراهيم ... ومنهم من أمن بآل أبراهيم ومنهم صد وعاند وعادى آال ابراهيم ... فالاية تتكلم عن آل محمد عليهم السلام الذين اتاهم الله العلم والحكمة والامامة ...وهم المحسودين على ما آتاهم الله من فضله

عبد لله 08-11-2009 10:24 PM

يا ولدي

أولا : الرواية التي في الرابط ضعيفة لضعيف قيس بن الربيع .

ثانياً : إليكَ ما قاله إبن كثير رحمه الله في التفسير أما الرواية فأنا أقـول لك هي ضعيفة لا تصح

ولعلكَ تفهم ويبدوا لي أنكَ لم ولن تفهم ما نقول والله المستعان

ثُمَّ قَالَ أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاس عَلَى مَا آتَاهُمْ اللَّه مِنْ فَضْله يَعْنِي بِذَلِكَ حَسَدهمْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مَا رَزَقَهُ اللَّه مِنْ النُّبُوَّة الْعَظِيمَة وَمَنَعَهُمْ مِنْ تَصْدِيقهمْ إِيَّاهُ حَسَدهمْ لَهُ لِكَوْنِهِ مِنْ الْعَرَب وَلَيْسَ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل .

قلت وليس في هذا اللفظ ذكرٌ لأهل البيت وأنهم المحسودين على ما أتاهم الله تعالى .

وَقَالَ الطَّبَرَانِيّ : حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه الْحَضْرَمِيّ حَدَّثَنَا يَحْيَى الْحِمَّانِيّ حَدَّثَنَا قَيْس بْن الرَّبِيع عَنْ السُّدِّيّ عَنْ عَطَاء عَنْ اِبْن عَبَّاس فِي قَوْله " أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاس " الْآيَة قَالَ اِبْن عَبَّاس : نَحْنُ النَّاس دُون النَّاس قَالَ اللَّه تَعَالَى فَقَدْ آتَيْنَا آل إِبْرَاهِيم الْكِتَاب وَالْحِكْمَة وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا أَيْ فَقَدْ جَعَلْنَا فِي أَسْبَاط بَنِي إِسْرَائِيل الَّذِينَ هُمْ مِنْ ذُرِّيَّة إِبْرَاهِيم النُّبُوَّة وَأَنْزَلْنَا عَلَيْهِمْ الْكُتُب وَحَكَمُوا فِيهِمْ بِالسُّنَنِ وَهِيَ الْحِكْمَة وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ الْمُلُوك وَمَعَ هَذَا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ أَيْ بِهَذَا الْإِيتَاء وَهَذَا الْإِنْعَام وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ أَيْ كَفَرَ بِهِ وَأَعْرَضَ عَنْهُ وَسَعَى فِي صَدّ النَّاس عَنْهُ وَهُوَ مِنْهُمْ وَمِنْ جِنْسهمْ أَيْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل فَقَدْ اِخْتَلَفُوا عَلَيْهِمْ فَكَيْف بِك يَا مُحَمَّد وَلَسْت مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل ؟ .

قلت : هذه الرواية ضعيفة فهي لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم هل نظر المسامح الي هذا الكلام !!!

قوله ( وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ أَيْ كَفَرَ بِهِ وَأَعْرَضَ عَنْهُ وَسَعَى فِي صَدّ النَّاس عَنْهُ وَهُوَ مِنْهُمْ وَمِنْ جِنْسهمْ أَيْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل فَقَدْ اِخْتَلَفُوا عَلَيْهِمْ فَكَيْف بِك يَا مُحَمَّد وَلَسْت مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل ؟ )

ما هو تفسيرك لها ؟؟

هل تفهم كلامي أم هو غريب عليك وهذا تفسير إبن كثير لا يثبت أن أهل البيت هم المحسدون في الآية ..

ســـلام

محق 08-11-2009 10:24 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح (المشاركة 973510)
يا صغير روح اشرب حليب وانام :d
وهذا دليل على انك اصلا لم تقرأ
ما هو موجود في الرابط فقط لصقته هنا :eek:
يعني انت ..............
واللبيب بالاشارة يفهم ;)
الله يساعدك اخي محق على هؤلاء :mad:

شكر الله سعيك أخي الفاضل المسامح وجزاك الله خيرا على تصديك لحساد آل محمد عليهم السلام ...فعلا الحسد متوارث

عبد لله 08-11-2009 10:27 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محق (المشاركة 973512)
"فَقَدْ آتَيْنا آلَ إبْرَاهِيمَ الكِتابَ والحِكْمَةَ وآتَيْناهُمْ مُلْكا عَظِيما"
فقد أتينا من؟؟ آل أبراهيم ... ولم قل أبراهيم ..الاية تتكلم عن الال .. تتكلم عن ورثة الكتاب ... الله جعل الكتاب و الحكمة والنبوة في آل ابراهيم ... ومنهم من أمن بآل أبراهيم ومنهم صد وعاند وعادى آال ابراهيم ... فالاية تتكلم عن آل محمد عليهم السلام الذين اتاهم الله العلم والحكمة والامامة ...وهم المحسودين على ما آتاهم الله من فضله

طيب نجاريك يا محق

هل هناك رواية صحيحة الاسناد تثبت أن المحسودين هم آل بيت النبي ؟؟



كتاب بلا عنوان 08-11-2009 10:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 973519)

طيب نجاريك يا محق

هل هناك رواية صحيحة الاسناد تثبت أن المحسودين هم آل بيت النبي ؟؟


انظر كتاب الكافي الجزء الاول لترى احاديث كثيرة منها صحيحة

كتاب بلا عنوان 08-11-2009 10:33 PM

5ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ بُرَيْدٍ الْعِجْلِيِّ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) فِي قَوْلِ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً قَالَ جَعَلَ مِنْهُمُ الرُّسُلَ وَالانْبِيَاءَ وَالائِمَّةَ فَكَيْفَ يُقِرُّونَ فِي آلِ إِبْرَاهِيمَ (عَلَيْهم السَّلام) وَيُنْكِرُونَهُ فِي آلِ مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) قَالَ قُلْتُ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً قَالَ الْمُلْكُ الْعَظِيمُ أَنْ جَعَلَ فِيهِمْ أَئِمَّةً مَنْ أَطَاعَهُمْ أَطَاعَ الله وَمَنْ عَصَاهُمْ عَصَى الله فَهُوَ الْمُلْكُ الْعَظِيمُ.

6ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ (عَلَيْهِ السَّلام) فِي قَوْلِ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى‏ ما آتاهُمُ الله مِنْ فَضْلِهِ قَالَ نَحْنُ الْمَحْسُودُونَ.


3ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ مُحَمَّدٍ الاحْوَلِ عَنْ حُمْرَانَ بْنِ أَعْيَنَ قَالَ قُلْتُ لابِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَوْلُ الله عَزَّ وَجَلَّ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ فَقَالَ النُّبُوَّةَ قُلْتُ الْحِكْمَةَ قَالَ الْفَهْمَ وَالْقَضَاءَ قُلْتُ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً فَقَالَ الطَّاعَةَ.


كذلك انظر الى كتاب بصائر الدرجات

المسامح 08-11-2009 10:34 PM

ما زال مصر على غبائه شنو هالعقول

عبد لله 08-11-2009 10:35 PM

صديقي العزيز كتاب بلا عنوان

أنا قلت إسناد صحيح الي النبي صلى الله عليه وسلم يا زميلي وليس هذا ما طلبته

فالاسناد الصحيح هو المراد به ما جاء عن طريق النبي ..

لا تقل لي المعصوم يروي عن النبي تقول لي ( قال النبي ) فهذا أقبل به أما ما جئت به

فهو ليس اثباتاً وليس مسنداً إلي النبي صلى الله عليه وسلم


عبد لله 08-11-2009 10:37 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح (المشاركة 973530)
ما زال مصر على غبائه شنو هالعقول

:d:d:d:d

سبحان الله اللبيب بالاشارة يفهم يا مسامح

محق 08-11-2009 10:42 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 973519)

طيب نجاريك يا محق

هل هناك رواية صحيحة الاسناد تثبت أن المحسودين هم آل بيت النبي ؟؟



لا تجاريني ..الاية تتكلم عن آل أبراهيم أو لا ؟؟؟
وقد قال سبحانه فقد أتينا آل أبراهيم ولم يقل آتينا أبراهيم ..وهناك فرق واضح بين الاثنين ...أليس نبوة أبراهيم أعظم من نبوة آله و ذريته .. لماذا قال آل أبراهيم ولم يقل أبراهيم وهو أعظم ونبوته أكبر ...أم أن أبراهيم لم يحسده قومه على نبوته ؟؟ ويحسد آله ؟؟ آل أبراهيم ....فهنا يريد
أن يقول كما حسدت آل أبراهيم وتم الصد عنهم بواسطة الحساد كذا آل محمد تعرضوا للحسد وتم الصد عنهم و مقاومتهم وحجب فضائلهم

عبد لله 08-11-2009 10:44 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محق (المشاركة 973538)
لا تجاريني ..الاية تتكلم عن آل أبراهيم أو لا ؟؟؟
وقد قال سبحانه فقد أتينا آل أبراهيم ولم يقل آتينا أبراهيم ..وهناك فرق واضح بين الاثنين ...أليس نبوة أبراهيم أعظم من نبوة آله و ذريته .. لماذا قال آل أبراهيم ولم يقل أبراهيم وهو أعظم ونبوته أكبر ...أم أن أبراهيم لم يحسده قومه على نبوته ؟؟ ويحسد آله ؟؟ آل أبراهيم ....فهنا يريد
أن يقول كما حسدت آل أبراهيم وتم الصد عنهم بواسطة الحساد كذا آل محمد تعرضوا للحسد وتم الصد عنهم و مقاومتهم وحجب فضائلهم

يا حبيبي كلامنا واضح نحن نتكلم بالدليل لا بالكلام الإنشائي

إن كان لديك إثبات برواية صحيحة مسندة الي النبي صلى الله عليه وسلم أن المحسودون هم أهل بيت النبي فتفضل وضعها لنا هنا أما غير هذا فلن نقبــل به .. :rolleyes:

ثم أعلم أن الأية لا تتحدث عن أل النبي رضي الله عنهم وليس فيها ذكر لأل النبي وهذه الآية متشابهة وليست محكمة يا صديقي فتأمل وعليها فاحكم ... :)

كتاب بلا عنوان 08-11-2009 10:50 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 973532)
صديقي العزيز كتاب بلا عنوان

أنا قلت إسناد صحيح الي النبي صلى الله عليه وسلم يا زميلي وليس هذا ما طلبته

فالاسناد الصحيح هو المراد به ما جاء عن طريق النبي ..

لا تقل لي المعصوم يروي عن النبي تقول لي ( قال النبي ) فهذا أقبل به أما ما جئت به

فهو ليس اثباتاً وليس مسنداً إلي النبي صلى الله عليه وسلم

اخي المعصوم يروي عن النبي صلى الله عليه و آله لكن نختصر سنده اي بمجرد ينتهي اليه فهو ينتهي الى النبي ص

كل رواية يرويها المعصوم في اسنادها ينتهي الى النبي ص

و الا هذا سيحسب عليك نقطة جهل
انتبه

فحتى من كتبكم تصرح انهم يروون عن آبائهم من كتاب الامام علي ع عن النبي ص

وهذه من الاحاديث التي في مصاردكم ايضا تقر بذلك :

أخرج عبد الرّزاق الصنعاني في مصنّفه 4/532 فقال : ( عن ابن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه قال: في كتاب علي عليه السلام : الجراد والحيتان ذكي



وكذلك البخاري ذكر تلك الكتاب :

صحيح البخاري - كتاب الفرائض - 21 ـ باب اثم من تبرا من مواليه
6841 ـ حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، قال قال علي ـ رضى الله عنه ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله، غير هذه الصحيفة‏.‏ قال فأخرجها فإذا فيها أشياء من الجراحات وأسنان الإبل‏.‏ قال وفيها المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل، ومن والى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل، وذمة المسلمين واحدة، يسعى بها أدناهم فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل‏.‏
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=182#s22



صحيح البخاري - 29كتاب فضائل المدينة - باب حرم المدينة
1903 ـ حدثنا محمد بن بشار، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن علي ـ رضى الله عنه ـ قال ما عندنا شىء إلا كتاب الله، وهذه الصحيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم ‏"‏ المدينة حرم، ما بين عائر إلى كذا، من أحدث فيها حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل ‏"‏‏.‏ وقال ‏"‏ ذمة المسلمين واحدة، فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل، ومن تولى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل ‏"‏‏.‏
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=59#s2



انتبه حتى لا تقع في جهل مرة اخرى


طبعا سوف الزمك بكتبكم انهم ورثوا كتاب الامام علي عليه السلام

ذو الفقارك ياعلي 08-11-2009 10:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 973532)
صديقي العزيز كتاب بلا عنوان

أنا قلت إسناد صحيح الي النبي صلى الله عليه وسلم يا زميلي وليس هذا ما طلبته

فالاسناد الصحيح هو المراد به ما جاء عن طريق النبي ..

لا تقل لي المعصوم يروي عن النبي تقول لي ( قال النبي ) فهذا أقبل به أما ما جئت به

فهو ليس اثباتاً وليس مسنداً إلي النبي صلى الله عليه وسلم

الغباء اتركه عنك

عندما تعرف أن الرواية المسنده إلى المعصوم هي مسنده إلى رسول الله عندنا

تأتي تتكلم

والروايات صحيحة على مبانينا

فعلا أغبياء وجهلاء

عبد لله 08-11-2009 10:53 PM

الزميل الكريم كتاب بلا عنوان

الروابط لا تفتح عندي هداكَ الله تعالى ..

أما ذو الفقارك يا علي :

فســلاما

كتاب بلا عنوان 08-11-2009 10:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي (المشاركة 973545)
الغباء اتركه عنك


عندما تعرف أن الرواية المسنده إلى المعصوم هي مسنده إلى رسول الله عندنا

تأتي تتكلم

والروايات صحيحة على مبانينا


فعلا أغبياء وجهلاء

اخي لا تتهمه بالغباء
قد يجهل مباني احاديثنا و قد يكون اول مرة يحاور شيعة

ذو الفقارك ياعلي 08-11-2009 10:55 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 973547)
الزميل الكريم كتاب بلا عنوان

الروابط لا تفتح عندي هداكَ الله تعالى ..

أما ذو الفقارك يا علي :

فســلاما

وإذا بتكذب مره ثانيه لا تكذب كذبه غبيه فالروابط تعمل حتى في السعودية
_____

كتاب بلا عنوان 08-11-2009 10:56 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 973547)
الزميل الكريم كتاب بلا عنوان

الروابط لا تفتح عندي هداكَ الله تعالى ..

أما ذو الفقارك يا علي :

فســلاما

الروابط تفتح و انا في السعودية !!!
اذا لم تفتح اذهب الى موقع آخر فتتبع الكتاب ثم الجزء ثم الباب ثم تجده

محق 08-11-2009 10:56 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 973541)
يا حبيبي كلامنا واضح نحن نتكلم بالدليل لا بالكلام الإنشائي

إن كان لديك إثبات برواية صحيحة مسندة الي النبي صلى الله عليه وسلم أن المحسودون هم أهل بيت النبي فتفضل وضعها لنا هنا أما غير هذا فلن نقبــل به .. :rolleyes:

ثم أعلم أن الأية لا تتحدث عن أل النبي رضي الله عنهم وليس فيها ذكر لأل النبي وهذه الآية متشابهة وليست محكمة يا صديقي فتأمل وعليها فاحكم ... :)

الان وأنا أتصفح صحيح البخاري وجدت هذه الرواية وهي تذكر آل محمد بالاصطفاء ..
45 - باب: قول الله تعالى: {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا} /مريم: 16/.

{إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة} /آل عمران: 45/. {إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين - إلى قوله - يرزق من يشاء بغير حساب} /آل عمران: 33 - 37/.
قال ابن عباس: وآل عمران المؤمنون من آل إبراهيم وآل عمران وآل
ياسين وآل محمد صلى الله عليه وسلم، يقول: {إن أولى الناس بإبراهيم
للذين اتبعوه} /آل عمران: 68/: وهم المؤمنون. ويقال: آل يعقوب أهل يعقوب، فإذا صغروا آل ثم ردوه إلى الأصل قالوا: أهيل

عبد لله 08-11-2009 10:57 PM

أنا منسحب من الموضوع

كتاب بلا عنوان 08-11-2009 10:57 PM

المهم يا عبد الله اذا وصل السند الى المعصوم فهو ينتهي الى النبي ص

كتاب بلا عنوان 08-11-2009 10:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 973553)
أنا منسحب من الموضوع

؟؟؟
خير يا عبد الله

عبد لله 08-11-2009 11:06 PM

إنظر إلي إخوانكَ تعلم سبب إنسحابي من الموضوع

وإن كلمتهم بمثل ما يكلمونني طردت !!!!

أنسحب من الموضوع ومن أراد محاورتي بإحترام فأنا هنا


كتاب بلا عنوان 08-11-2009 11:08 PM

اخي اذا احد عاملك بقسوة اجهله و اتبع من عاملك باللين و تابع حوارك معه

محق 09-11-2009 10:54 PM

أخوتي النجباء شيعة أهل بيت النبوة الذين شاركوا معنا في هذه الوجبة جزاكم الله خيرا وبارك فيكم


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 10:24 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025