![]() |
أرهقها التفكير كيف توفقُ بين هذه الأعمال الكثيرة قسمت أيام الأسبوع يومين هناك وثلاثة هنا وثلاثة في عمل اضافي ...! وانتبهت أن الأسبوع سبعة أيام ..! ماذا تفعل إذاً ..!؟ قررت أن تسأل الله أن يمنحها يوماً ثامناً في الأسبوع كيما تستطيع أن تؤدي ماعليها ..! :) أحتاجُ فعلاً لليوم الثامن في الأسبوع |
لم يكن يتصور يوما ان يرى العالم من دونها ,,,فحتى في احلامه كانت تتربع كبطلة فلم تقليدي ,, اليوم وقد يئس من عودتها , سحب قصاصة صغيره وكتب ,, عودي سيدتي ,فقد ملّ العيد الانتظار |
غفوت ومن حولي رفاقي ,, يغمرونني بالامان ما ان صحوت حتى وجدت قطيعا من الذئاب يحيط بي ,, تحيرت هل اكل الذئاب رفاقي ؟؟؟ ام ان رفاقي تحولوا الى ذئاب ؟ !! من انتقائي |
على وسادتها الازليه ,,
اتكأت وهي تحدّق في السقف المتهاوي ,, وشريط الذكرى يأخذها الى عوالم بعيدة ما عاد لابطالها من وجود بين سكان المعموره ,, الا اللهم ذكرى باهته اوشكت ان تزول فلان وفلان ,,وو, وغاصت عيناها في اللامكان حين ادركت ان ان ركب السائرين الى المجهول قد تركها تعاني وحشة التوحد في الزمان,,, |
لم تعرف الى اين تتجه بعد أن انقطعت سكة القطار المؤدي للموت ..! فهي طوال سنين اعتادت ان تسير بهذا الاتجاه الرمادي .. مساء الورد لسيد جودت ومساحته الرائعة |
ليس من عبث كل هذا النور المستفيض
فالشمس شمس ,, حتى حين تحجبها متراكمات الغيوم وقد بلل طريقها النيسمي ,,, بعض الندى الشفيف ,, |
نزف
فجأة : احجم عن سؤالها , لا بل وغير بوصلة الحديث الى طرق جانبية من غير ان تشعر فقد لمست انامله جرحا لا زال رطبا ,, فلم يشأ ان يغرق رقعة اللقاء بنزف مرير ,, من اعز مخلوق له في الوجود ,, |
ذات يوم مرت نملة صغيره في سوق الحدادين ,, لم يحفل لوجودها احد , فمن يحفل لامثالها وسط ذلك النفخ والطرق ؟ لفت نظرها احد الحدادين وهو يضع حدوة لحصان جامح ,, استغربت من ذلك الحصان وهل يدعو شراء حذاء جديد كل هذا الرفس والصهيل ؟ ولتثبت له عكس ذلك : وضعت رجلها على السندان |
اقبل الفجر ايرانيا موقعا بالحبر السوري يرسم علية ابطال حزب الله صورة نصر الله فيضعوا الفجر بين سواعد مقاوم عتيد في ارض فلسطين فيرسلة المقاوم مع الرعب الى الخنازير فيدك حضيرتهم النجسة فتسقط قبة القش التي ارعبونا بها سنين طوال وتحترق على رؤوسه
عاشت المقاومة والموت لاسرائيل |
مرور مميز بحق اخي ابا سجاد وها انت تطرز نصي كما طرزت شهب الحق سماء فلسطين ولكن هل يعترف هؤلاء المسوخ ,, ام لا زالوا يعزفون على وتر المقبور هدام : والخطر القادم من الشرق كان مرورك نورا ,, اشرت له في قصيدتي( سلام ) احترامي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:38 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025