اذاً مرحباً بابن الفارض :) فلفظٌ، وكُلّي بي لِسانٌ مُحَدِّثٌ، ولحظٌ وكلِّي فيَّ عينٌ لعبرتي وسمعٌ وكلِّي بالنَّدى أسمعُ النِّدا وكُلّيَ في رَدّ الرّدى يَدُ قُوّة ِ ت |
تـأنـيّـتُ حتى فـي جـراحي فـإنَّ لي ... جـراح ٌصَـبـورات يَــلـِدنَ الـتَـصَـبُّرا نـَحَـتُّ بـأضـلاعِ الـجــراحِ مَـديـنـة ً... لــحزني إلـيـهـا كـلُّ قـلـب ٍ تـَحَـسّرا مُـغـلـّقـةُ الأبـواب ِ يَـحـرِسُــها الأسى ... وجَـيـشٌ مـنَ الأوجاعِ فيها تعسكرا مـُحَـصَّـنــةُ الآلام والـنـَزفُ سورُها ... بـجـدرانهـا الـحمـراء صَـبـرٌ تعفَّـرا البيت الاول ارتجلته قبل يومين وعلى صفحات السجال واليوم وهبني قصيدة ما زلت منشغل بها فشكرا لهذا السجال الراء |
رائع أيها الألق امممممم فعلاً ابداع ماشاء الله اذاً على جمر الحرف سانتظر القصيدة :) راى شبحا وسط الظلام فراعه فلما بدا ضيفا تصور واهتما م |
ما المرءُ إلاّ بـمقلوبِ اسمهِ رجلٌ ... بالفارسيةِ فافهمْ أيها الرجلُ فإن يكن خاليا مما رمزتُ بهِ ...بضمِّ ميمِ اسمهِ قد جاءهُ الاجلُ اللام |
لا ينبث العشب عن برق وراعدة *** غراء ليس لها سيل ولا مطر
"ر" وطابت ليلتُكَ بودٍّ وسرور |
وانتِ من اهلِ الخير وصانعي السرور:)
|
رمى القضاءَ بعينَي جئذرٍ أسدٍ ... يا ويح قلبي بالسهم المصيبِ رُمي احمد شوقي الميم |
مساءُ السرور :) مازالَ يَقصُرُ كُلُّ حُسنٍ دونَهُ ...... حَتّى تَفاوَتَ عَن صِفاتِ الناعِتِ إِنّي لَأَرجو أَن أَنالَ وِصالَهُ ...... بِالعَطفِ مِنهُ وَرَغمَ أَنفِ الشامِتِ (أبو تمام) ت |
مساءٌ مفعمٌ بقبول الطاعات:) تَـرفّـقْ بـقـلـبـي من حَنانيكَ أسْـقِـني... فَبِـبَحَرِ عشقكَ صرت شعراً وشاعرا الراء |
تقبل الله من الجميع ان شاء الله ..؛ رُدي عليه صلاتهُ وصيامه لاتقتليهِ بحقِ ديـــــن محمّدِ د |
دارٌ أراها من الأوجاعِ قد مَلَئَتْ ... روحي جراحاً وزادت في اغتراباتي التاء |
تغرب عن الأوطان في طلب العلى وسافر ففي الأسفار خمسُ فوائدِ تفرُّج همٍّ واكتسابُ معيشةٍ وعلمٌ وآدابٌ وصحبةُ ماجدِ د |
دمي مِلئهُ شعرٌ وروحي نزيفهُ ... فمالُ نزيفِ الشعرِ عنّي توقّفا يُذكّرني الفاء بإبن الفارض |
ايه يَ ابن الفارض الى اين تعيدنا ومابرحنا عن ساحتك يوما .!؟ فاوحى اليه القلب اني اجبه *** فاثر ذاك الوهم في وجناته ت:) |
بسم الله الرحمن الرحيم تحمّلوا تسعُ البيداءُ ركبهمُ = ويحملُ القلبُ فيهم فوقَ مايَسعُ |
تُـجادلني فيغريها الجمالُ .. قصائدُ كان لي منها وصالُ سَـجَدْتُ على يديها بابتهالٍ .. فصلّى فوق وجنتها الدلالُ ركبتُ لها دماء القلب مُهراً .. فأسرجها على شفتي المُحالُ علي الياسري اللام |
حيّاك الله أبا محسّد ومرحبا بك أخي:) |
مرحباً بضيوفي الكرام انوار العتره :) نزار الفرج :) الزلزال العلوي :) أما الروح فهي صاحبة الدار والسجال :) رمضان كريم |
بسم الله الرحمن الرحيم عللاني عللاني = ماتعانيه اُعاني لابي ياسر ودي= اه من ظلم الزمانِ اخوك |
حياكَ الله وبياك يَ ابو محسد كل عام وانت بخير أيها المكرّم ؛ نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا، يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛ وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَا وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية ً قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَا لا تَحْسَبُوا نَأيَكُمْ عَنّا يغيّرُنا؛ أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا! ن |
نكون كما تكون أبا محسّد ... وليل الهم يغطينا كلينا
فخذ من شوقنا ألقاً وحُباً ... كما في القلب شوقكُمُ إلينا النون |
نور من السماء اقبل يعلن ان شهر الله قد حل فلكم فيه التهاني والخير والبر والأحسانِ ،، حرف الياء ي ،،، من قلمي المتواضع |
احسنت ايها الفاضل رمضان كريم وكما يبدو انه حرف النون نناجيكَ يارباهُ في شهرِ طاعةٍ ... تكرّم علينا واغفر الذنب والحوبا الباء |
طيار عراقي انرتنا يَ ألق :) كل عام وانت بخير بِأَبي من وددتُهُ فافْتَرَقنا *** وقضى الله بعد ذاك اجتماعا فافترقنا حوْلاً فلما التقينا *** كان تسليمهُ عليَّ وداعـــــا " المتنبي " ويقال إن هذين البيتين أول ما قاله من الشعر وهو صبي . القافية ع |
عصيُّ الشعرِ أصدقهُ مقالاً ...وقد يلوي الشغاف ولا يـقالُ كمثل النجمةِ العلياء تزهو ... تراها العينُ لاكن لاتُطالُ اللام |
لولا حب علي لما اجتمعنا ولولا حب الحسين لما اجتهدنا فبهم تشحذ الهمم وبنهجهم تنهض الأمم ،،، الميم |
من يشتري الدار في الفردوس يعمرها بركعـــــةٍ في ظلام الليـل يحييهـا هــــ |
هوتنيَ دُنيا المذنبين فبعتها.. بخُفّي حُينٍ واشتريتُ إعتقاديا
فما غرّني منها بيتوتٌ زخرُفٌ .. وما حاولت نفسي عليها تدانيا الياء |
يامن هواهُ اعزهُ وأذلني كيف السبيلُ الى وصالكَ دُلني ن |
نعم انني وحدي غريبٌ بلا وطن ... وما ليّ مأوى بإغترابي ولاسكن لاكن لي روحٌ يُقيمُ بها الرضا ... وقلبٌ كبيرٌ مغرمٌ بأبي الحسن النون |
الله الله يا ابا ياسر ما أروع حرفك نَصَبَتْ حبائلَ حسنها فاصْطَدْنَني .......... ثم انتحتْ قلبي بنَبْلِ عذابِهاهنيئاً لنا بك :) هل في الشريعة نصبُ صيدٍ حاصلٍ......... للنَّبل ترشُقُه يدٌ بِصيابِها صدٌّ وهجرانٌ وطولُ تعتُّبٍ ................. وأشدُّ منه ضنُّها بعتابِها ما بالُها سيفاً عليَّ مسلَّطاً ............ ولقد أتيتُ محبتي من بابِها ( ابن الرومي ) هـــ |
ممتن لهذا الاطراء وهنيئاً لي بكم :) هـجرٌ وصدٌّ وابتلاءٌ وغُربةٌ ..وشوقٌ وتعذيبٌ وغلُ يدينِ وطولُ طريقٍ وانتظارٌ ولهفةٌ .. وقلبٌ رقيقٌ طافحٌ بحنينِ النون |
نقِّلْ فؤادك حيث شئت من الهوى *** ما الحبُّ إلا للحبيب الأوَّلِ
ل |
لَعَمري أن الصبرَ يألفه الفتى .. ( وحنينهُ ابدا لأول منزلِ)
اللام |
الله الله ابداع والّهي :) اخاف احسدك ابو ياسر بعد لتكتب;) ؛ لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ جاوَزتِ فِي لَومهُ حَداً أَضَرَّبِهِ مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ فَاستَعمِلِي الرِفق فِي تَأِنِيبِهِ بَدَلاً مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ |
الله الله على ذوقج الرفيع :) ههههههه ولو رجلج خضره وقبل ايام طفّيتي علينه الكهرباء وجماله من دوله الدوله مع ذلك ..... ما عندي شي إنحسد عليه هو النور والسر العظيم وقلبهُ .. فُلكٌ يطلّ على الافلاكِ بالنورِ موسى الكليمِ بهِ للخالقِ ابتهلا ..فّخرَّ من حينهِ في وادي الطورِ الرا |
هههههههه شفت شلون رجلي خضرة يعني طفت عدكم واخيراً يا الله حتى نحس اننا ننتمي لوطن وآحد رغم المسافات هههههههه رقدَ السُّمَّارُ فأَرَّقه === أسفٌ للبيْنِ يردِّدهُ هــ |
صدقتِ وربي رغم المسافات والسنين العجاف جسمي هنا وروحي هناك .. هَـجـَر السـمّارُ مرابعهُ ... مُذ تاه النور وفرقدهُ فتماثلَ شبحاً في بيتٍ ... خاوي الآمال ليوصدهُ |
اعانكم الله على الغربة اخي جارك يا ابو ياسر منذ 30 سنة يسكن هناك :( هي الأمور كما رأينها دول ** من سره زمن ساءته أزمان " أبو البقاء الرندي " ن |
ربما ألتقيتهُ وربما ستجمعني به الاقدار فالبلاد كبيرة واكثر العراقيين يعرف بعضهم الاخر اتمنى له السلامة في دينه ودنياه (نعيبُ زماننا والعيبُ فينا .. وان نطق الزمانُ اذاً هجانا) النون ايضا |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:05 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024