منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   من يحاورنا أيها الأفاضل ؟؟ [&] (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=80009)

القناص الاول 03-12-2009 10:20 AM

طيب يا عبد الله .. صباحك خيرا ان شاء الله ..


اكتب لي اسماء رواة الحديث في كل الروايات .. اسمائهم فقط ..

ممكن ؟

عبد لله 03-12-2009 10:25 AM

صبحك الله بالخير إن شاء الله

يا قناص بارك الله فيك مسألة التضعيف لا تكون في الطعن في الاسناد يا عزيزي بارك الله فيك سبق وأن قلت لك أن رواية الحديث صحيحة لسماع العرباض بارك الله فيك إرجع الي كلامنا لتعرف صحته وقد ذكرت لك للمرة الثانية كلام أئمة الحديث وقالوا أنه صحيح وثابت بارك الله فيك ,,

القناص الاول 03-12-2009 10:33 AM

يا عبد الله ..

الان دعنا من العرباض مؤقتا ، ولكن :

الكاذب والمدلس والذي يروي المكذوبات والموضوعات والضعيف والمتروك وغيرهم .. كيف نثق بهم اذا ذكروا لنا خبرا او حديث ؟


عبد لله 03-12-2009 10:37 AM

يا قناص بارك الله فيك الحديث له شواهد إن كانت له شواهد تقويه

أولا : ما معنى التدليس ؟؟ وما طبقاته ؟؟ وفي أي طبقةٍ يقبل ؟؟

ثانيا : الضعيف هل تقبل روايته أم لا ؟؟ وفي أي حالات ؟؟

ثالثا : المكذوب والموضوع متروك لا يحتج به وهذا أتفق معك فيها

الآن أجبني على السؤالين الأول والثاني :)

نبضي حسيني 03-12-2009 10:41 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن اعداءهم من الأولين والآخرين الى يوم يبعثون

كيف أئمة الحديث عند السنة يأخذون الأحاديث التي تعجبهم بغض النظر عن السند هات السند لينظر محاورك في صحته أو عدمها

موفق أخي القناص الأول

على خط الحسين عليه السلام : الموالية نبضي حسيني

القناص الاول 03-12-2009 10:41 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 991615)
يا قناص بارك الله فيك الحديث له شواهد إن كانت له شواهد تقويه

أولا : ما معنى التدليس ؟؟ وما طبقاته ؟؟ وفي أي طبقةٍ يقبل ؟؟

ثانيا : الضعيف هل تقبل روايته أم لا ؟؟ وفي أي حالات ؟؟

ثالثا : المكذوب والموضوع متروك لا يحتج به وهذا أتفق معك فيها

الآن أجبني على السؤالين الأول والثاني :)


دعنا يا عبد الله ننتهي من موضوع الحديث اولا ثم نتكلم عن التدليس وطبقاته حتى اللليل .

لو كان ضمن رواة الحديث كاذب ويروي عن الكذّابين ، هل يبقى حديثك هذا صحيح في نظرك ؟

عبد لله 03-12-2009 10:45 AM

حبيبي الغالي المسألة ترجع الي أئمة الحديث في تصحيح الرواية

إن كنت تعني حديث ( عليكم بسنتي ) فالحديث له شواهده وتقويه وهو صحيح الاسناد

الأن هل تقر بصحته أو لا لنكمل الحوار حول علوم الحديث بارك الله فيك .

أراكَ حرفت مسار الموضوع :)

القناص الاول 03-12-2009 10:50 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله (المشاركة 991620)
حبيبي الغالي المسألة ترجع الي أئمة الحديث في تصحيح الرواية

إن كنت تعني حديث ( عليكم بسنتي ) فالحديث له شواهده وتقويه وهو صحيح الاسناد

الأن هل تقر بصحته أو لا لنكمل الحوار حول علوم الحديث بارك الله فيك .

أراكَ حرفت مسار الموضوع :)


يا عزيزي دعني استفيد من علومك ، الا اذا كنت محتكرا لها وهذا شأنك ..

طلبت منك اسماء الرواة فلم تعطني اياها

سالتك هل نثق بالكاذب والمدلس والضعيف والمتروك ولم تجبني

والان تقول لي اني حرفت مسار الموضوع وتريد مني ان اسلم بصحة حديثك مهما كان نوع رواته ومهما كانت صفاتهم والان اسمحلي ان اقول لك ..

هل سمعت انت هذا الحديث من العرباض مباسرة ؟؟

عبد لله 03-12-2009 10:57 AM

قناص حبيبي الغالي السماع ممكن جداً ولا شك فيه ..

سماع يحيى بن أبي المطاع من العرباض ممكن جدا، ولا شك في سماعه.
وإليك الكلام على هذا بتفصيل..

طريق يحيى بن أبي المطاع عن العرباض بن سارية:

أخرجها ابن ماجه في سننه (42) وابن أبي عاصم في السنة (26) و(55) و(1038) والمروزي في السنة (رقم27) والبزار في مسنده (ق/219) وتمام الرازي في فوائده (355) وابن عساكر في تاريخ دمشق (31/27-28) و(40/179-180) من طرق عن الوليد بن مسلم، والطبراني في المعجم الكبير (18/رقم622) والأوسط (رقم66) ومسند الشاميين (1/رقم786) -وعنه أبو نعيم في مستخرجه على مسلم (1/37) وابن عساكر في تاريخ دمشق (64/374-375) والمزي في تهذيب الكمال (31/539)- من طريق إبراهيم بن عبد الله بن العلاء بن زبر، والحاكم في المستدرك (1/97) من طريق عمرو بن أبي سلمة التنيسي وتمام الرازي في الفوائد (225) من طريق مروان بن محمد الطاطري وعلقه ابن عساكر في تاريخه (64/375) على زيد بن يحيى بن عبيد الدمشقي خمستهم عن عبد الله بن العلاء بن زبر حدثني يحيى بن أبي المطاع قال: سمعت العرباض بن سارية، فذكره مرفوعا.


وقع عند الحاكم في المستدرك: "عبد الله بن العلاء بن زيد"، وليس تصحيفا من الناشر أو من الناسخ على الراجح، وكذا وجدته في إتحاف المهرة للحافظ ابن حجر، ومن صحفه هو شيخ أبي العباس الأصم: أحمد بن عيسى بن زيد التنيسي.

قلت: وهذا سند صحيح، لا علة فيه؛ يحيى بن أبي مطاع القرشي ثقة، وقد صرح بسماعه من العرباض، وقال البخاري التاريخ الكبير (8/306): "..سمع عرباض بن سارية، روى عنه [عبد الله بن] العلاء بن زبر"، ولم يتفرد الوليد بن مسلم بذكر سماع يحيى بن أبي المطاع من العرباض بل تابعه جمع، ويبعد أن يكون ابن زبر
أطلق السماع وهو في الحقيقة بالعنعنة، وإلا فكل حديث ورد عن الشاميين فيه التصريح بالسماع فهو مردود!!!
وقد وهم ابن رجب البخاري في ذكر سماع ابن أبي مطاع من العرباض، معتمدا قول دحيم في ذلك، فقد روى أبو زرعة في تاريخه (1/605) -ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (64/376)- عن دحيم قال: نا محمد بن شعيب أخبرني الوليد بن سليمان بن أبي السائب قال: صحبت يحيى بن أبي المطاع إلى زيزاء فلم يزل يقرأ بنا في صلاة العشاء وصلاة الصبح في الركعة الأولى بقل هو الله أحد، وفي الركعة الثانية بقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس. فقلت لعبد الرحمن بن إبراهيم تعجبا لقرب يحيى بن أبي المطاع، وما يحدث عنه عبدالله بن العلاء بن زبر أنه سمع من العرباض بن سارية؛ فقال: أنا من أنكر الناس لهذا، وقد سمعت ما قال الوليد بن سليمان.

قال عبد الرحمن بن إبراهيم: قال محمد بن شعيب: قال الوليد بن سليمان: فحدثت أيوب ابن أبي عائشة بهذا، فأخبرني أنه صحب عبد الله بن أبي زكريا إلى بيت المقدس، فكان يقرأ في صلاة العشاء بـ"قل هو اللّه أحد" وفي الركعة الثانية بالمعوذتين.

فكانت هذه أيضاً أدل، إذ يحكيها الوليد بن سلمان عن يحيى بن أبي المطاع لأيوب بن أبي عائشة فيحدثه بمثلها عن ابن أبي زكريا، أكثر دليلاً على قرب عهد يحيى بن أبي المطاع، وبعدما يحدث به عبد الله بن العلاء عنه، من لقيه العرباض.

والعرباض قديم الموت، روى عنه الأكابر: عبد الرحمن بن عمرو السلمي، وجبير بن نفير، وهذه الطبقة.]اهـ.
قلت: ما ذكره دحيم -رحمه الله- من قرب عهد ابن أبي مطاع فمدفوع بأمور منها أن الوليد بن سليمان بن أبي السائب روى عن جمع من التابعين كنافع مولى ابن عمر ومكحول وعطاء بن أبي رباح، وغيرهم كما في ترجمته من تهذيب الكمال (31/18-19)، فلا ضير أن يكون يحيى بن أبي مطاع تابعي، وسمع من العرباض خاصة وأنه ابن أخت بلال بن رباح -رضي الله عنه-، فكيف لا يكون تابعيا؟؟!

وقد ذكر ابن سميع في الطبقات يحيى بن أبي مطاع في الطبقة الثالثة من التابعين، وذكره أبو زرعة في الطبقة الرابعة من التابعين، كما في تاريخ دمشق (64/377).

وقد تتبعت من في الطبقة الثالثة في كتاب الطبقات لابن سميع (بواسطة تهذيب التهذيب، وتاريخ دمشق لابن عساكر) فوجدت الكثير منهم -إن لم يكن أغلبهم- قد سمع من بعض الصحابة، فغير مستبعد سماع يحيى بن أبي المطاع من العرباض.

والعرباض بن سارية السلمي -رضي الله عنه- توفي سنة 75 هـ، ولم يتفرد البخاري بذكر سماع يحيى بن أبي المطاع من العرباض بل تابعه الفسوي في المعرفة والتاريخ فقال (2/200-دار الكتب العلمية): "يحيى بن أبي المطاع سمع عرباض يذكر هذا الحديث".

فلا وجه لتوهيم البخاري، والراجح سماع يحيى بن أبي مطاع من العرباض.

طريق مهاصر بن حبيب عن العرباض بن سارية:

أخرجها ابن أبي عاصم في السنة (28 و29 و59 و1043) والطبراني في الكبير (18/رقم623) ومسند الشاميين (1/رقم697) من طريقين عن أرطأة بن المنذر عن المهاصر بن حبيب عن العرباض بن سارية، فذكره مرفوعا.
رواه عن أرطأة بن المنذر الشامي: أبو المغيرة الخولاني، وإسماعيل بن عياش.

والمهاصر بن حبيب وثقه العجلي وابن حبان، وقال فيه أبو حاتم الرازي: "لا بأس به"، وقال ابن حبان: "يروي عن جماعة من الصحابة، روى عنه أهل الشام مات سنة 128هـ".

قلت: فلا يبعد سماعه من العرباض، خاصة وأني وجدت في الرواة عن العرباض سعيد بن هانئ الخولاني، وقد صرح بسماعه منه عند النسائي في المجتبى (4540) وغيره، وقد توفي سنة 127هـ.

وأرطأة بن المنذر الشامي ثقة، توفي سنة 163هـ كما قال الفسوي، وروى عن جماعة من التابعين.

وله طرق أخرى أغني عن ذكرها [تراجع في المعجم الكبير للطبراني (18/245-وما بعدها) وتاريخ دمشق لابن عساكر (40/176-ومابعدها)]، وللتنبيه فعبد الرحمن بن عمرو بن عبسة السلمي تابعي مستور روى عنه جمع، وقد تابعه حجر بن حجر الكلاعي وهو تابعي مستور أيضا، وروى عنه غير خالد بن معدان: صفوان بن عمرو. فسند الحديث جيد.

وللحديث شاهد قوي عند الحارث بن أبي أسامة في مسنده (55 و56) وغيره، وفي سنده جهالة التابعي، ولعل صحابي الحديث هو العرباض بن سارية السلمي.

أنا عن النكارة في متنه، فقد استغربت كلامك جدا أخي؟؟!

فعمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لما قال: "نعم البدعة هاته"، قصد البدعة اللغوية، وإلا فالأصل موجود، فقد صلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقام بأصحابه في رمضان كما هو ثابت عند البخاري، وإنما ترك ذلك -صلى الله عليه وسلم- خشية أن يفرض على المسلمين، ففعل عمر ليس ببدعة في الدين، وحاشاه أن يجمع الصحابة على بدعة، وقد قال -صلى الله عليه وسلم-: "لا تجتمع أمتي على ضلالة" ، فأمة محمد -صلى الله عليه وسلم- معصومة من الاجتماع على الخطأ أو البدعة.

وفعل عمر بن الخطاب هو إحياء لسنة، ويصدق فيه -رضي الله عنه- حديث: "من أحيا سنة حسنة ..الخ"، وهذا الإشكال قد أجاب عنه العلماء قديما وحديثا، فلينظر الاعتصام للإمام الشاطبي.

وهذا ردي يا قناص بارك الله فيك أرجوا ان يكون كلامي واضحاً صريحاً يا عزيزي فالحديث صحيح الاسناد لا شك في روايتها فاتقي الله ,, :)

عبد لله 03-12-2009 12:27 PM

يرفع لصاحبي القناص الأول :)


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:40 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024