![]() |
اقتباس:
شمعة واحدة تكفي لطرد الظلام |
قيد الحب... يضطرب قلبي وتضطرب المناجاة متى تتسامى يا قلبي ...لتلتقي المحبوب |
كربلاء .. كربلاء |
يا حسينٌ أنت خلدٌ وحياةْ.............كذب الموتُ فما شخصك مات |
ضمني اليك ايها المقدس كطقوس الروح
فأنا بحاجة للدفئك كحاجة الموقد للنار |
قرب الجدار الحزين........نمت نبتة الانتظار |
سيرفع الامام الحسين عليه السلام راية الخلود الى الابد |
في عمق وجهي يسكن وجه شاحب
وحزين ،، يحمل مآسي الماضي حاولت نزعه او الانسلاخ عنه واكتشفت اني اضعف من ان اقدم على هكذا خطوة بحاجة لهذا الوجه سامحني لا استطيع نزعه ولا الاستمرار في مسرحية النسيان سأكتفي فقط بالتظاهر بالقوة!! |
كل شيء في عالم ذاكرتي متمسك بك كتمسك البداوة بالصحراء!
|
احاول ان استجمع قلبي
لأحكي لك مولاي عن عظيم الشوق الذي اعتراني |
لست ادري ما بك !
و ليتني ادري ! |
تلاشيت في انتظارك ولا أزال |
انت وحدك تعرف من انا فقل لي: من أنا؟ |
هل تخنقني العبرة؟
ومن يستحق ؟ البعض لايساوي شيء فلم نبذل له من الدمع شيء |
لأنك يا –من أنت- ْ توقظ في دمي وجوها ً على صدر المساء مُعلّقه ستأكل أشجار الرحيل بلابلي وتبقى على الأوراق البيتان لـ حسن الجار الله |
أبتسم وأنسى أحزاني... آه... يا كربلاء.... أنت ذاكرتنا.... فلا تنسينا |
أنا أنتظر.... لا شيء يغير لون الأفق سوى نظراتي الشاردة |
آه....يا قلبي متى تنحني سنابل الانتظار لعصف ريحك؟ |
الشراع الوحيد لم يزل في اتساع العباب! لا الزوابعُ تُغـرقهُ .. لا الضفافُ البعيدةُ تؤذنهُ باقتراب .. الشراع الشريد ! " حسب الشيخ جعفر |
اشتاق لغيابي فيك ورحيلك في مدني !
|
من منحك هذا الإتقاد ؟ من منحني هذه الطقوس الباردة ؟ القلب يكاد أن يموت والعين تكاد أن تخلع احساسها بالمطلق ويدي تكاد أن تتجمد في ضباب الخريف الذي غطّى كل شيء |
في ليل طويل وأبدي أبحث عن رحلة إليك بينما ... طرق القوافل هاجرت الى الماضي فلابدّ للشمس أن تشرق يوما ما ويعود كل شيء |
هدأت محن مقدسة في مقابر الريح |
أختلي .... بشرود الأشياء أبحث عن دموعك الصامتة بحياء سماوي في لحظة أزلية |
أكمل عودتك طابور طويل أمامك في الزقاق الضيق أغناني الفقراء ...تتسكع في محراب السلال الفارغة هل يصل صوتك ؟ هل تخطو أقدامك ؟ كيف تنام بلا وسادة أو أحلام ؟ ذبحوا يقظتك ثم مدّوا مأدبة الرحيل الحزين ولم يكتمل بعد... شكل الفراغ فأبا ذر..... كان منحوتا على جدار الغياب في يده عصا المنفى يهشّ بها على ربذة القبر وأنت في يدك أمومة الريح وبطالة الشعر تهشّ بهما على طابور من رماد وذكريات ومتنبئين من حجر أكمل عودتك واسأل عن أنهارك اليابسة وكيف ذهلت الفراشات ؟ ونام النسيم ؟ كيف أصبح القمر فكرة ايحائية ؟ كيف تدلّى الماء وبرد الجمر كيف أنت لم تعد... من عودتك الأخرى ؟ عد واسأل.. ولا تمسح....... دموعنا ..بدموعك 9\3\2005 نفس التاريخ للمشاركات اعلاه فهي مقاطع من قصائد قديمة |
الانحناء وامواج الرمال تتكالب فقوارب الأنتهاء لن تسامح ما تناثر من رمال |
أخي احمد آل مسيلم
راق لي ما نزفه مدادكـ هنا.. ورااق لي عالمك الصغير.. الذي يسكن أحشاء جوفــكـ.. حروف شفافه.. واحاسيس صاادقة لامست قلوبنا.. لك مني باقة ياسمين.. ولبوحك النرجسي.. دمتَ بخير.. ^__^ |
اقتباس:
شكرا لما قلتيه عزيزتي واحسد كلماتي...لانها راقتك دعائي ان اراك هنا...دائما |
مصلوبا ...على باب الدرب... (قاتل الله الحنين) لولاه....انا أشتكيك إليك |
آه يا جداري.... كطلل في مكان موحش....تركوك وحدك |
جئت اليوم لأخط عليك ندائي الأبدي: ( لبيك يا حسين ) |
لا زِلتُ كَما أنا..’ أشتهِي النَّوْمَ دونَ حُلُمٍ يحتوِيك,’ ولا زِلْت كما أنت تُرسِل روحَك اليَّ لِتهدينِي العَذآبَ حتى بِالأحلامْ..!! |
احمد ال مسيلم
مسائك ورد اشتقت لنزف حروفكـــ و لذائقَتكــ رجعت هنا مجدداً لأتنفسُ الحرف بين صفحاتكـ لكَـ ودي |
اقتباس:
|
آحتآج ان اضع موس على يدي اليسسرى
واقطع ذلك الشريآن وآترك الدم يتنآثر في آرججآء المككآن وآذهب في غيبوبة على المدى البعييدد وبدآخل غرفة العنآيةة جسسسد شآحب يرمى فوق السرير يحتضنه ذلك الغطآء الابيض .. آطرآف بآردةة مآئلةة لـ الزرقةة هددوء تآآآمم وغفووة للآآبددد !!!!! : ) |
مساحات بيضاء شاحبة...
بدون جهات... تاه قلبي بها |
:)
ولَازِلْت آَبَتِسَم دُوْن ان تَكُوْن لِابْتِسَامَتِي صِلَة بِالْعَالِم الْمَقْتُوْل بِدَاخِلِي.. |
أَوَ تهدأُ الروحُ التي عصفتْ....فيها المواجعُ..ليس تختصرُ
|
التقى بي أحد الصحفيين... وبعد نهاية اللقاء أخرج كامرته.. وقال لي ابتسم..: تُرى كيف سأبتسم ؟ |
يا قلبي المسكين.... يكفيك انك في عين الله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:58 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025