![]() |
العصافير الرمادية غادرت أعشاشها بعد أن غادرت أنت....قلبه |
في ذلك القدّاس وفي تلك الليلة ذبحنا العهد القديم ..؛ وادرنا وجهنا للرماد ورحلنا ..؛ |
تعبتَ اخنقّ عبرتي . . و آحرمهاإ ( حياة الصوت ) تعبتَ اموت بسكآ إ ت و سكآ إ تي عجز يبريَ علتي |
تعبتَ اخنقّ عبرتي . . و آحرمهاإ ( حياة الصوت ) تعبتَ اموت بسكآ إ ت و سكآ إ تي عجز يبريَ علتي |
كيف شكل الرحيل....؟ لا أعلم........منه أم إليه؟ |
سأنام رثما يصحو الجميع |
ها أنا مِن هُنا
أرسمُ حروفي أنزُف الدَم مِن جروحي ولا أعلم بِمن حولي يا ليتَك تَعلم |
ها أنا مِن هُنا
أرسمُ حروفي أنزُف الدَم مِن جروحي ولا أعلم بِمن حولي يا ليتَك تَعلم |
انتظر..وكل الرحلات فارغة ...من حضورك .. |
انتظر..وكل الرحلات فارغة ...من حضورك .. |
لاشيء قرب الجدار غير حشائش الذكريات ولم اعد اميز هل هي ضارة ام نافعة ؟؟؟؟؟ |
الموج..
عالي.. ..والجواهر عادةً في قاع المحيط... .. .. تـسكنــ ولا تدري عن الموج ورياح البحر |
حيثما نظرت رأيتك
نجمة تدنيني منها حتى اكاد المسها .. ثم في ذروة تعلقي بها تتركني و تأفل مع بزوغ الفجر هكذا , كل يوم انتظرها على ذلك الشاطيء المليء بالذكريات ! |
جلست لقارئة فنجان ذات مساء
و قد كنا تجاذبنا الحديث قبل ذلك كثيرا .. على حين غرة سألتني : يا هذا كيف حال قلبك ؟؟ كنت حائرا كيف اجيب , بل من اين ابدأ بالجواب بقيت حائرا حينما قطعت صمت حيرتي بكلام مبهم فهمته لاحقا ... ستولد من اليوم فصاعدا ... فاستعد لذلك !!! |
يستفيقـ.. .. النور.. مني!! . .. على لعنة العتمه.. وصيحة والظلامـ... .. . فتتلاشى,, ,, آحـلامي! . على .. اضرحة . الآمكنه!!.. . المهجورهـ.. |
كل شيء شاحب الالوان ..حائر الالحان
كل ما حولي اطلال لايام كان يشرق فيها احلى صباح والان في الفؤاد اسى وملء الروح اشجان بلا امل وصار الكون في عيني بعد النور ظلاام |
في نهاية رصيف الصبر
جلست بائعة الامنيات لم تكن بضاعتها طازجة الا انها على كل حال تسر الناظرين .. جلست عندها كي ابتاع منها امنية في عام 2012 نظرت لي و ارجعت لي نقودي و ابتسمت .. قالت لي : سيدي ان امنياتي قابلة للتحقق لكن طلبك لا يوجد عندي ... فعليك ان تذهب لبائع اكفان كي يحقق امنيتك !!! |
في نهاية رصيف الصبر
جلست بائعة الامنيات لم تكن بضاعتها طازجة الا انها على كل حال تسر الناظرين .. جلست عندها كي ابتاع منها امنية في عام 2012 نظرت لي و ارجعت لي نقودي و ابتسمت .. قالت لي : سيدي ان امنياتي قابلة للتحقق لكن طلبك لا يوجد عندي ... فعليك ان تذهب لبائع اكفان كي يحقق امنيتك !!! |
ليتني احصل على خبز الصباح بدون جهد او نصب ..
لكنني كالعادة , علي ان اقف متسمرا بطابور كبير .. كي انتظر مجيء دوري الذي يخسرني الكثير من الوقت ... ليتني , اجلس في داري , فيأتيني كل ما اريد ... ليتني , انام و في معدتي طعام ... هكذا يفكر الجائع دوما ... فكيف تفكر انت يا صديقي المشبع حتى اخمص قدميك ؟ |
كلما اقتل ضحية ..
افكر بكيفية التخلص منها .. و هذا شعور و تصرف متوقع من مجرم .. اما ان اقتل ضحيتي , و ابلغ الشرطة عني ... فهو غباء بنظر اهل العقل ... اما اهل الجنون , فهو عين العقل في رأيهم .. |
وعلى الجدار القديم علقت حرف الأه كي يستريح القلب فسقط علي جدارك من أول تأوه |
آه...أيها الجدار أصبح لك روادك...وأصبحت مشهورا إنني أعلنه للمزاد... ربما يرغب به مستثمر... لنرى ما يأتي به الغد.................... |
آه..لا تصدقوا ذلك من يرغب بجدار آيل للسقوط في أقصى القلب!! |
حنانيك يا لحن الصفاء... كل الالام منحنية لآلامك... |
سأمنح قلبي لحظة هدوء... أسرقها من هذا الصخب العنيف لدمي |
أنا بانتظارك.... حتى يفرغ كأسك |
لا أظن الزوابع ستهدأ تدثر بي من البرد....أيها الجدار القديم |
أوَ تعلم أيها البحر ما فعلت بي أمواجك؟ أم أنك تتغاضى ... |
هدأت الريح.... ثم التفتت لي وقالت: اهدأ |
اقتباس:
آه .... أيها الجدار قد ملك المستثمر وأصبحت بال.... فهل لك أن تجد لك حبيب عفوا .... احببتك كرها فهل تكرهني ودا لاتجيب ..... أأكل الناو .... لسانك |
اقتباس:
وأنت تنظر له من بعيد... لا تقترب منه أكثر ....فرياحه لا تهدأ |
احتااااااااااج داك الغطاء الأبيض ليكسيني
|
أه ايها الجدار
كَثرتـــ آهاتي و ليس لدي ما يكون معــي |
احتاج ان اغرق بتفاصيلك ايها الحزن
لأستوعب ما تفعلهُ بي |
و ما بآل القدر
ألا يستيقذ من هذه الغفوه |
أخاف أن أأتيك وحزني يكسرك ايها الجدار
|
شهقات روح بانتظارك ايها القدم من هناك ...
انتظرك منذ زمن , و لكنك لم تأت بعد ... سانتظر بعد ان ينال مني الوجع ما ينال ... فانت من سيزيل عتمة الليل ! |
لحظات ويُسرج القلب للهموم والأحزان يمتطي صهيل الرحيل ...ويعلم أنه لن يلتفت الى الوراء |
حوار: - ما خلفت ورائك؟ - لا أعلم - انظر لتعلم - وكيف يكون ذلك؟ - أدر رأسك..وانظر بعينيك - لا أستطيع - لماذا؟ - أخاف الرحيل الى الوراء - وما العمل؟ - سأظل واقفا..بين ..بين - وكيف ذلك؟ - لا أعلم كيف...لكن الان أنا واقف...انظر لي كيف أنا واقف - دعك مصلوبا بين الرحيل والبقاء....فانا لاأفهمك - لن تفهمنمي...ارحل فقط |
يَوماً مَا سَألتقيْ بِكَ وأهتفْ يَ اللهْ انيْ لَآ أسامحهْ وَلنْ أفعلْ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:25 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025