![]() |
إلهَ المطرْ
~هو~ يبتهلُ إليكَ دعاءً فاجعل أبوابَ السماءِ مشرعةً و لهُ استجِبْ .!. |
ضَباآب مُكَدّس في ألروح ..!!
|
ساواري جثمان افكاري تحت اكوام كتبي المتعبة
ساغوص في بحار المعرفة , كيما اجد دواءا لدائي ... دمتم مغمورين ببركات المعرفة |
زار الحسين جداري فأستقر هناك يدعوني لداري |
اقتباس:
الرائع ال امسيلم وكأنك تنبئ بما وراء النوى؟ دمت شاعرا كريما |
كأني بك ابتعدت بقدر ما اقتربت وكان الأبتعاد اسرع من زمن الأقتراب |
في ساحل الموت ابحرت سفن حياتي شاقة طريقها بقوة فيه !
|
قسماً يارض أن لم تملهيني لحظات وداع سأشكوكِ لكل بطن تضرع وجاع فما عاد يربكُ جداري صوت الاستماع |
يا لحظات الوداع توقفي ,, |
الكُلُ كانَ يمدُّ يدهُ رجاءَ رحمتك ونيلِ عطاياك الكُل يستشفعُ بالحُسين يريدُ جزائل مواهبك ..؛ وأنا أردتُ مثلهم منك غايتي ومنيتي .. ياربّي قُل لأمنيتي كوني باحُسين ..؛ ياربّي إني سأطيلُ المكوث عند أعتابك كالمساكين أستمطرُ مواهبك السنيّة .. أستمطرُ منك أُمنيتي .. |
لا
قلتها مرارا .. لكنني فوجئت بقول نعم الوفا .. |
مصدوم جدا
و ارقني التفكير في كل ما جرى |
ارى اسمهم
و لست اراهم |
هل تسمعين؟ هل ترين؟ يا لحظات الوداع فسفنكِ تبحر بالعين _____________________- |
حنينٌ لك ايها الجِدار ساقني لأقف على أطلالك ويبكي حبري ..؛ |
أيكفي أن أعتذر لأبهرك ثانيةً ؟ تمرّ من أمامي ... كأيّ ليلة بلا قصائد الليالي السمراء نحيفة بما يكفي لتشبك يديك حولها وأنا أبكي كأيّ حزين وأنت تطير على جناح فراشة في ثغر الريح... على هامش الذكريات أرغب أن أستفّ ثرائك... أقف تحت رذاذ العطل المبجّلة أُدلّك صمتي بكلماتك البيضاء أيها القمر النحيل... قلْ أي شيء... لتبعثر الريح أغانيك في الفضاء ليسمعك الشعراء والرعاة والقديسين... قلْ أي شيء.... وأطفأ سراج صمتي |
العمر........ هذا الشاسع ينفرط عني ولا يكترث من يؤمّ قلبي.... من يشتري لي حصيرا ومدفأة ولغة جديدة؟ أنا هنا حاضر في كل مساء بين قمرٍ أعزل وليل مجنون... أنثر وجهي في حقول التأمل أغفو...وقلمي يحلم برغيف خبز حار |
أرمم قلبي أم أرمم قصائدي ؟ ماء النهر يجري بسرعة... دون أن يلتفت لصوتي وظمأ دمي أعلم أن الاعتذار لا يكفي وان الانتظار ... صحراء الرجاء .... بعينين ......... أسرج الأمل .... ولا مضمار |
سأبقى مُحلقة في آفاق السَماءْ فربما يأتي اليوم الذي استحيلُ فيهِ الى غيمة تحملُ عطشَ الأمنيات وحين يُصيبها الحُزن تُمطرُ تحقيقاً..؛ |
كان الرحيل قاسياً ,, كأعصار اجتث الجذور من اوردتي ,, فـأبقاها جرداء خاوية ,, تعوي في بلقعها الريح .. كم صرخت في الفراغ ,, استنجد الغيم ان يحلق في سمائي لعلي احظى ,, ولو للحظات ,, بالمطر |
قلْ لي أي شيء ...أيها القمر كأي غيمة نحرتها العاصفة... أرغب بالإعتراف... وأكره النوم أسير ببطأ وساعات النهار تتكسّر تحت قدميّ قلْ أي شيء... ما زلت ماثل تحت ردائك الفضي أنتظر أن تهبط كملاك.... بموكب سماوي لتسحبني من يدي.... الى جلال السماء .... ستفتقدني قصائدي في الصباح...... بعين صامتة ........ |
عاشت الانامل اخي ابو هاشم نورتنه بكلماتك الجميله
|
اقتباس:
استاذي العزيز اشكرك على هذه الرااائعة |
كم غيبوك وكم حاكت عناكبهم ..... والآن غابوا بظل الأرض ونصرفوا (م-ن-ه-ل )4 |
إنْ متَّ إنك لم تمتْ
شُبّهتَ أنت... وطلقةٌ رعناءُ غارتْ في شبيهكْ ومضتْ سنينُ الجوعِ تحصدُ في خطاك شذى السنين |
أيُها الطاعِنُ في الحُزن يَ جداري وجاري ..؛ دعني أجلسُ تحتَ ظلّك .. أنت وحدكَ تدركُ معنى اليُتم حين ترى طلاء الفرح يغمر جدران الجيران ..! اشتقتُ لكلِ حجرٍ فيك رصتهُ ايدي المتعبين |
وذاتَ دهراً تكوثرتْ فيه عناقيد جدارك القديم ..
يسكنها بياضُ الروح .. وتقاسيم ذاكرة قدْ تشبعت بأعتق الحروف ...! شكراً تَملأُك يانقي المعنى .. ودّ |
وجع ..وحزن .. وحنين.. بينهما أبحث عن نبتة الفرح.. مثل كلكامش... يبحث في الحياة الزائلة عن عشبة الخلود |
سأعودُ يوماً بعد أن اقتل ذاكرتي ..؛ أعودُ لأدفن بسلام |
بين الحضور والغياب أجدك يَ جداري فمتى تجدني ؟... أنا تحت ظلك المهتريء... أتسول الحضور ... |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1) الروح
جداري الحبيب هل عادت الحياة اليك بعد الموت بألف نزف ..!؟ فبت محطاً للزائرين وقبلةً للموجوعين ..!! |
زهرة ياسمين ... لكل من نثر حرفا موجوعا ... هنا |
أجلس القرفصاء قليلا قربك أشكوك وحشة السفر ...وقلة الزاد ... وطريق بلا نهاية الشمس ساطعة مشرقة ... لا غيوم ولا ظلال غيوم الريح هادئة ... والبرد محاصر بأيام الربيع نبته (دم العاشق) .. تنفست براعها النور أجلس قربك قليلا ... ربما لن أرحل .... لا أعلم ... للحياة قوانينها التي لا تهزم |
الكلُ يجلس هنا ومعهُ زادهُ من الوجع انا اليوم احمل معي صفحة ذاكرة فيها صور لجدران قديمة واوراق قديمة انظر اليها اقرأ الخربشات وابتسم ابتسم حتى اكاد أبكي..! ثم لا ابكي ..! |
وبعد فواتِ الأوان ..
توسدتُ جداركْ ياصَبر.. وبدأتُ أتصفحُني بِرغبة مَجنونة .. فأكثر الأشياءْ التي تَجعلني قيدْ نَفسي ... هي أنتْ .. وذكرياتُ قد إهترئتْ على تشققاتْ جداركْ العتيقْ ... ! |
كلما ابتعدتُ ألف ميل باتجاه الغرب أجدني قابعة قرب ظلي عند هذا الرُكن آهٍ جداري مالذي يأتي بي اليك ..!؟ أهو الحنين ..!؟ ام أنينُ الذكريات المرسومة على أحجارك ..!؟ إني أشتاقُ لكلِ ألمٍ ذرفتهُ هنا .. أشتاق فوق العادة ..! اشتاقُ للبكاءٍ على أحجارك بهستيرية ..؛ |
آل للسقوط .. ومازلتُ قيد انتظار خضرٍ يرممهُ ..!! |
مرحبا اخي احمد بوح جميل اسعدنا وادام الله لك الابداع كي نتواصل |
اكثر من عشرين ألف مشاهدة !! يعني أكثر من عشرين ألف دمعة هرقت هنا ومازلت ياجدار تعاني الصبر !! |
أتساؤلُ لمّ لمْ تحتضن أكتافُ النسيانْ مدامعي .. !
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:25 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025