منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   لعن يزيد ابن معاويه واجب على كل مسلم (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=11443)

فهد البدري 12-12-2008 02:46 AM

الدليل على لعن يزيد
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سني !! (المشاركة 440798)
مالدليل على أن وجوب لعن يزيد ..

هات الدليل ولك مني اللعن ..!!!

الا اذا كان الحكم منكم .. :)

قال ابن الجوزي في كتابه المسمى ب‍الرد على المتعصب العنيد المانع من لعن يزيد:

سألني سائل عن يزيد بن معاوية ، فقلت له: يكفيه ما به . فقال: أيجوز لعنه؟ قلت: قد أجازه العلماء الورعون ، منهم أحمد بن حنبل ، فإنه ذكر في حق يزيد ما يزيد على اللعنة .

ثم روى ابن الجوزي عن القاضي أبي يعلى أنه روى كتابه المعتمد في الأصول بإسناده الى صالح بن أحمد بن حنبل رحمهما الله قال: قلت لأبي: إن قوماً ينسبوننا الى تولي يزيد ! فقال: يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ، ولم لايلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ؟! فقلت: في أي آية ؟

قال: في قوله تعالى: (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ) (محمد:22) فهل يكون فساد أعظم من القتل؟!

قال ابن الجوزي: وصنف القاضي أبو يعلى كتاباً ذكر فيه بيان من يستحق اللعن وذكر منهم يزيد ، ثم ذكر حديث: (من أخاف أهل المدينة ظلما أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين).

سمو الاخلاق 12-12-2008 02:51 AM

لعن الله قاتل الحسين ولعن الله قاتل عمر

نووورا انا 12-12-2008 05:59 AM

اللهم العن معاويه ويزيد ابن معاويه اللهم العن بني اميه قاطبة

غـريب طوس (Q) 12-12-2008 12:48 PM

بسم العلي .,

نعم لعن يزيد واجب بإسناد من الله تعالى (إنّ الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة )

شاكر لك اخي الكريم على طرحك هذا الجواب المسؤل من قبل الناس ., !

في انتتظار جديدك .,

دمت لمن تحب بخير وسلام .,

عبد محمد 12-12-2008 01:44 PM

اكبر ما تحارب الشيعة به عروش الطغاة الحاكمين هو لعن يزيد وبني أمية

ولهذا بدلوا الغالي والنفيس من أجل الدفاع عن كل ما هو باطل

اللهم ألعن يزيد وآل زياد وبني أمية وبني العباس وكل من ناصرهم

ودافع عنهم وعارض لعنهم إلى يوم الدين

فهد البدري 12-12-2008 09:19 PM

اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وال محمد واخر تابع له على ذلك
اللهم العنهم جميعا مئة مرة (مئة مرة هذه اخذناها من زيارة عاشوراء المشهورة المقدسة )
***************************
يزيد الملعون من يخاف ان يلعنه فهو ملعون ومن لايلعنه فهو معه ومشارك له في عمله
الذي به ضمن الخلود في النار .
واما ماقيل فيه لعنة الله تعالى عليه
نذكر بعضا منه
******************
1) ماجاء في مروج الذهب للمسعودي

المسعودي - مروج الذهب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 82 )


- كان يزيد يضمر الإلحاد ولا يعتقد بالمعاد، وفي أيامه ظهر الغناء بمكة والمدينة واستعملت الملاهي ، وأظهر الناس شرب الشراب .

- وقال المسعودي : ولما شمل الناس جور يزيد وعماله وعمهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله إبن بنت رسول الله (ص) وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه في رعيته.
****************************
2)الجاحظ في رسالته الحادية عشر
الجاحظ - الرسالة الحادية عشر في بني أمية - رقم الصفحة : ( 398 )

- المنكرات التي اقترفها يزيد من قتل الحسين وحمله بنات رسول الله (ص) سبايا ، وقرعه ثنايا الحصين بالعود ، وإخافته أهل المدينة ، وهدم الكعبة ، تدل على القسوة والغلظة ، والنصب ، وسوء الرأي ، والحقد والبغضاء والنفاق والخروج عن الايمان ، فالفاسق ملعون ، ومن نهى عن شتم الملعون فملعون.
************************************
3)سعد الدين التفتزاني الشافعي

العلامة سعد الدين التفتازاني الشافعي - شرح العقائد النسفية - رقم الصفحة : ( 181 )

- الحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ( ع ) واستبشاره به ، وإهانته أهل بيت النبي (ص) مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا ، فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه .
*********************************
4)ابن العماد الحنبلي
إبن العماد الحنبلي - شذرات الذهب في أخبار من ذهب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 68 )


- قال اليافعي : وأما حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممن استحل ذلك فهو كافر.

- وقال التفتازاني في شرح العقائد النفسية : والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ، واستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت الرسول مما تواتر معناه ، لعنة الله عليه ، وعلى أنصاره وأعوانه.
**********************************
5)ابن خلدون
إبن خلدون - المقدمة - رقم الصفحة : ( 254 )

- لا لعدم تصويب فعله ، بل لأنهم يرون عدم جواز إراقة الدماء ، فلا يجوز نصرة يزيد بقتال الحسين ، بل قتله من فعلات يزيد المؤكدة لفسقه ، والحسين فيها شهيد .
****************************************
6)ابن كثير
إبن كثير - البدايه والنهايه - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 258 )

- وقد روي أن يزيد كان قد اشتهر بالمعازف وشرب الخمر والغنا والصيد واتخاذ الغلمان والقيان والكلاب والنطاح بين الكباش والدباب والقرود ، وما من يوم إلا يصبح فيه مخمورا، وكان يشد القرد على فرس مسرجة بحبال ويسوق به ، ويلبس القرد قلانس الذهب ، وكذلك الغلمان ، وكان يسابق بين الخيل ، وكان إذا مات القرد حزن عليه . وقيل : إن سبب موته أنه حمل قردة وجعل ينقزها فعضته .
****************************
7)الشوكاني
الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 147 )

- ولقد أفرط بعض أهل العلم كالكرامية ومن وافقهم في الجمود على أحاديث الباب حتى حكموا بأن الحسين السبط ( ر ) وأرضاه باغ على الخمير السكير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية لعنهم الله ، فيالله العجب من مقالات تقشعر منها الجلود ويتصدع من سماعها كل جلمود .
*************************
8)السيوطي
جلال الدين السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 207 )


- قال : لعن الله قاتله - يعني حسينا ( ع ) - وابن زياد معه ويزيد أيضا .
**********************************
9)القندوزي
القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 33 و 34 )

- وبعد اتفاقهم على فسقه اختلفوا في جواز لعنه بخصوص اسمه فأجازه قوم منهم إبن الجوزي.

- فقد أخرج الواقدي من طرق : إن عبد الله بن حنظلة ، هو غسيل الملائكة ، قال : والله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، وخفنا أن رجلا ينكح الامهات والبنات والاخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة .

- وقال الذهبي : ولما فعل يزيد بأهل المدينة ما فعل مع شربه الخمر وإتيانه المنكرات ، اشتد على الناس ( و ) خرج أهل المدينة ولم يبارك الله في عمره .

- وأشار بقوله ما فعل إلى ما وقع منه سنة ثلاث وستين ، فانه بلغه أن أهل المدينة خرجوا عليه ( وخلعوه ) ، فأرسل عليهم جيشا عظيما ، وأمرهم بقتلهم ، فجاءوا إليهم وكانت وقعة الحرة على باب طيبة . وبعد اتفاقهم على فسقه اختلفوا في جواز لعنه بخصوص اسمه فأجازه قوم منهم إبن الجوزي.

- ونقله عن أحمد بن حنبل وغيره ، فان إبن الجوزي قال في كتابه المسمى ب‍ الرد على المتعصب العنيد المانع من لعن يزيد : سألني سائل عن يزيد بن معاوية . فقلت ( له ) : يكفيه ما به . فقال : أيجوز لعنه ؟ قلت : قد أجازه العلماء الورعون ، منهم أحمد بن حنبل، فانه ذكر في حق يزيد ( عليه اللعنة ) ما يزيد على اللعنة .

- ثم روى إبن الجوزي عن القاضي أبي يعلى ( الفراء ) أنه روى كتابه المعتمد في الاصول بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل رحمهما الله قال : قلت لابي : إن قوما ينسبوننا إلى تولي يزيد ! فقال : يا بني ( و ) هل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ، ولم لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه. فقلت : في أي آية ؟ قال : في قوله تعالى : فهل عسيتم إن توتليتم أن تفسدوا في الارض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم فهل يكون فساد أعظم من هذا القتل ؟ . . .
- قال إبن الجوزي : وصنف القاضي أبو يعلى كتابا ذكر فيه بيان من يستحق اللعن وذكر منهم يزيد ، ثم ذكر حديث من أخاف أهل المدينة
ظلما أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، ولا خلاف أن يزيد أغار المدينة المنورة بجيش وأخاف أهلها ، انتهى .

**********************
وهنالك الغير من الاحاديث في لعن يزيد (لعنة الله تعالى عليه )
اقول
انا
دكتور جسام
لعنة الله تعالى على يزيد وعلى من رضي بفعل يزيد وعلى من شايع يزيد
وعلى
من
لايلعن يزيد الملعون

فهد البدري 12-12-2008 09:25 PM

أفتى كلّ من سبط بن الجوزي والقاضي أبو يعلى والتفتازاني والجلال السيوطي وغيرهم من أعلام السنة القدامى بكفر يزيد وجواز لعنه


قال اليافعي : وأمّا حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممّن استحلّ ذلك فهو كافر .
شذرات من ذهب / ابن العماد الحنبلي : 1 / 68




وقال الذهبي : كان ناصبياً فظاً غليظاً ، يتناول المسكر ويفعل المنكر ، افتتح دولته بقتل الحسين ، وختمها بوقعة الحرّة .
نفس المصدر السابق





وقال ابن كثير : ان يزيد كان اماماً فاسقاً
البداية : 8 / 223





قال المسعودي : ولمّا شمل الناس جور يزيد وعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله « صلى الله عليه وسلم » وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه في رعيّته ، وأنصف منه لخاصّته وعامّته أخرج أهل المدينة عامله عليهم ، وهو عثمان بن محمّد بن أبي سفيان .
مروج الذهب : 3 / 82 .





وروي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيل قال : والله ما خرجنا على يزيد ، حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أنّه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة .
الكامل : 3 / 310 وتاريخ الخلفاء : 165





المنكرات التي اقترفها يزيد من قتل الحسين وحمله بنات رسول الله (ص) سبايا ، وقرعه ثنايا الحصين بالعود ، وإخافته أهل المدينة ، وهدم الكعبة ، تدل على القسوة والغلظة ، والنصب ، وسوء الرأي ، والحقد والبغضاء والنفاق والخروج عن الايمان ، فالفاسق ملعون ، ومن نهى عن شتم الملعون فملعون
الجاحظ - الرسالة الحادية عشر في بني أمية - رقم الصفحة : ( 398 )






الحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ( ع ) واستبشاره به ، وإهانته أهل بيت النبي (ص) مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا ، فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه
العلامة سعد الدين التفتازاني الشافعي - شرح العقائد النسفية - رقم الصفحة : ( 181 )





قال اليافعي : وأما حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممن استحل ذلك فهو كافر.



- وقال التفتازاني في شرح العقائد النفسية

: والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ، واستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت الرسول مما تواتر معناه ، لعنة الله عليه ، وعلى أنصاره وأعوانه
إبن العماد الحنبلي - شذرات الذهب في أخبار من ذهب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 68 )





لا لعدم تصويب فعله ، بل لأنهم يرون عدم جواز إراقة الدماء ، فلا يجوز نصرة يزيد بقتال الحسين ، بل قتله من فعلات يزيد المؤكدة لفسقه ، والحسين فيها شهيد
إبن خلدون - المقدمة - رقم الصفحة : ( 254 )




وقد روي أن يزيد كان قد اشتهر بالمعازف وشرب الخمر والغنا والصيد واتخاذ الغلمان والقيان والكلاب والنطاح بين الكباش والدباب والقرود ، وما من يوم إلا يصبح فيه مخمورا، وكان يشد القرد على فرس مسرجة بحبال ويسوق به ، ويلبس القرد قلانس الذهب ، وكذلك الغلمان ، وكان يسابق بين الخيل ، وكان إذا مات القرد حزن عليه . وقيل : إن سبب موته أنه حمل قردة وجعل ينقزها فعضته
إبن كثير - البدايه والنهايه - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 258 )




ولقد أفرط بعض أهل العلم كالكرامية ومن وافقهم في الجمود على أحاديث الباب حتى حكموا بأن الحسين السبط ( ر ) وأرضاه باغ على الخمير السكير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية لعنهم الله ، فيالله العجب من مقالات تقشعر منها الجلود ويتصدع من سماعها كل جلمود
الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 147 )




قال : لعن الله قاتله - يعني حسينا ( ع ) - وابن زياد معه ويزيد أيضا .
جلال الدين السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 207 )



قال ابن تيمية في حديث بينه و بين مقدم المغول بولائي لما قدم دمشق في الفتنة الكبيرة :


(( أما من قتل الحسين أو أعان على قتله ، أو رضي بذلك ، فعليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين ، لا يقبل الله منهم صرفاً و لا عدلا)) فتاوي ابن تيمية ج 4 ، ص 487 ، الطبعة الأولى 1381هـ - الرياض

(( الحسين (رضي) أكرمه الله بالشهادة في هذا اليوم ، و أهان بذلك من قتله أو أعان على قتله أو رضي بقتله ، و له أسوة بمن سبقه من الشهداء ، فإنه و أخوه سيدا شباب أهل الجنة ، و كانا قد تربيا في عز الإسلام لم ينالا من الهجرة و الجهاد و الصبر على الأذى في الله ما ناله أهل بيته ، وأكرمهم الله تعالى بالشهادة تكميلاً لكرامتهما و رفعاً لدرجاتهما ؛ و قتله مصيبة عظيمة ، و الله سبحانه و تعالى قد شرع الإسترجاع عند المصيبة بقوله تعالى :

﴿ بشر الصابرين @ الذين إذا اصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون @ أولئك عليهم صلوات من ربهم و رحمة و أولئك هم المهتدون ﴾ْْ {البقرة : 155-156} ))

المصدر السابق ص: 511 .





دعبل 12-12-2008 11:05 PM

لعنة الله على يزيد و معاوية و كل ظالم ظلم محمد و آل محمد و على من رضي بظلمهم و دافع عنهم
لعنة الله على النواصب من يناصبون العداء لال البيت
كيف لا نلعنهم و هم ملعونو في القران اولا

فضايل القطيف 14-12-2008 07:45 PM

لعن الله يزيد
ووينك ياسني طلبت دلييل وقلت بتلعنه والشباب ماقصروا وفوا وكفوا واشوف انت ماوفيت

ألجندي المجهـول 14-12-2008 07:56 PM

اللهم العن يزيد ومعاوية والعن عبد الوهاب على ذول الوهابية السفلة


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 11:33 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025