![]() |
كتاب الله أكبر
أكيد |
فأين الدليل على أنّ كتاب الله أكبر؟ هل يوجد حديث يبيّن ذلك؟ وهل عملتم بذلك؟ أرجوا أن أجد إجابات لأسئلتي |
القرآن آكبر ولا يحتاج دليل..........وما أدراك ما القرآن
الله عندما قال لا يؤمن من لا يؤمن بالملائكه آمنا بهم وكذلك الرسل جميعا و آمنا بالرسل جميعا ولم نكفر المسحيين ولا اليهود وأسيادهم نؤمن برسالتهم وكذلك شرط الله على إيماننا بأن نؤمن بكتبه السماويه كلها القرآن والانجيل والتوراء فآمنا ولا نكفر بأحد أبدا فهل عمل البعض بذلك أم يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض |
اقتباس:
انا اقبل هذا الكلام ولكن ما رأيك بالايه القرانيه التي تقول(وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى) القران معصوم لانه من الله=كلام النبي معصوم لانه من الله والان ماجوابك |
صـحيـــــــــــح
|
السلام عليكم ورحمة الله اللهم صل وسلم على محمد وال محمد أضف الى كلام اخي الطالب 313 ============== أن النبي صلى الله عليه واله قال : الا واني قد اوتيت الكتاب ومثله معه الا يوشك رجل شعبان على اريكته يقول عليكم بهذا القران فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه وما وجدتم فيه من حرام فحرموه الا يحل لكم الحمار الاهلى ولا كل ذي ناب من السباع ولا لقطة معاهد الا ان يستغني عنها صاحبها ومن نزل بقوم فعليهم ان يقروه فإن لم يقروه فله ان يعقبهم بمثل قراه ". قال الخطابي: قوله " اوتيت الكتاب ومثله معه " يحتمل وجهين من التأويل: احدهما - ان معناه انه اوتى من الوحى الباطن غير المتلو، مثل ما اعطى من الظاهر المتلو. والثاني - انه اوتى الكتاب وحيا يتلى، واوتى من البيان مثله، اي اذن له ان يبين ما في الكتاب فيعم ويخص ويزيد عليه ويشرع ما في الكتاب، فيكون في وجوب العمل به ولزوم قبوله كالظاهر المتلو من القران. تفسير القرطبي 1 / 37 و 38 - الرابط هنا ------- ويقول ابن كثير في تفسير الاية المباركة وقال تعالى: { وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون } [النحل: 64] . ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه" يعني: السنة. والسنة أيضا تنزل عليه بالوحي، كما ينزل القرآن؛ إلا أنها لا تتلى كما يتلى القرآن، وقد استدل الإمام الشافعي، رحمه الله وغيره من الأئمة على ذلك بأدلة كثيرة ليس هذا موضع ذلك. تفسير ابن كثير 1 / 7 الرابط هنا ------ أذن ليس هناك فرق بين كتاب الله والسنة فحسب الرأي الذي قيل سابقا فلاثنان في كفة واحدة --- نهروان العنزي --- |
اقتباس:
بل لا تمتلكون الدليل فنحن دليلنا على أنّ كتاب الله أعظم وأكبر هو قول الإمام الصادق عليه السلام: «خطب النبي صلّى اللّه عليه وآله بمنى، فقال: أيها الناس ما جاءكم عنّي يوافق كتاب اللّه فأنا قلته، وما جاءكم يخالف كتاب اللّه فلم أقله»(1). وقول الإمام الرضا صلّى اللّه عليه وآله: «... فما ورد عليكم من خبرين مختلفين فأعرضوهما على كتاب اللّه، فما كان في كتاب اللّه موجودا حلالاً أو حراماً فاتبعوا ما وافق الكتاب، وما لم يكن في الكتاب فأعرضوه على سنن النبي صلّى اللّه عليه وآله..»(2). وقول الإمام الصادق عن أبيه عن جده عن علي عليهم السلام: «إن على كلّ حق حقيقة وعلى كلّ صواب نوراً، فما وافق كتاب اللّه فخذوه وما خالف كتاب اللّه فدعوه»(3). وقول الإمام الصادق عليه السّلام: «إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فأعرضوهما على كتاب اللّه، فما وافق كتاب اللّه فخذوه، وما خالف كتاب اللّه فردّوه...»(4). وقول الإمام الصادق عليه السلام: «... ينظر ما وافق حكمه حكم الكتاب والسنة وخالف العامة فيؤخذ به، ويترك ما خالف الكتاب والسنة ووافق العامة...»(5). (1) وسائل الشيعة 18 / 79. (2) عيون أخبار الرضا عليه السلام 2 / 20. (3) أمالي الصدوق: 367. (4) وسائل الشيعة 18 / 84 . (5) وسائل الشيعة 18 / 75. ********** بينما أنتم ترون أن عرض أحاديث النبي على كتاب الله باطل إذا جاءكم الحديث فاعرضوه على كتاب الله فإن وافقه فخذوه وإن خالفه فدعوه الراوي: - المحدث: الخطابي - المصدر: معالم السنن - الصفحة أو الرقم: 4/276 خلاصة حكم المحدث: باطل لا أصل له فإذا كان عرض السنّة على كتاب الله باطل فكيف يكون كتاب الله أكبر هل من دليل آخر؟ بل الأدهى من ذلك هو تفسير القرآن بالأحاديث الباطلة والموضوعة والتي فيه مناكير ويكفيكِ أن تبحثي في تفاسيركم فهذا لا تكاد تخلو منه صفحة في تفاسيركم وإن شئتِ فسوف أضع لك أمثلة من ذلك هل هذا معنى كتاب الله أكبر أم أنّكم تقولون ما لا تفعلون؟ |
القرآن أكبر وأجل وأعظم ولا إختلاف لنا معكم في ذلك
الفرق بين القرآن والسنه أن القرآن محفوظ ما طال الزمان ولا تناقض فيه ولا تحريف أما ما جاء بالسنه فأكثره صحيح والباقي مدسوس عليه ألف كذبه وقد توعد الرسول صلوات الله عليه من يتقول على الرسول حديثا وكلام الرسول حق فهو يتكلم بالوحي ولا ننكر ذلك ولكن نؤخذ الصحيح من الأحاديث ونترك الضعيف الأمر الآخر نحن لسنا مع ما ذكرت في ردك ما وجدناه بالقرآن نؤخذه وما لم نجده نتركه لأن ذلك مناقض للإيمان حيث أن الله أمرنا بإطاعة الرسول وأولي الأمر من لهم حق الطاعة. وأمور كثير تركها الله لنا فيها حق الإجتهاد وأمور أخرى فصلها الرسول ودلنا عليها. |
|
اقتباس:
لا يكفي أن نقول هذا الكلام بل يجب أن نعمل به ونطبّقه فليس من من اختلاف في قولنا وقولكم ولكن هناك اختلاف في التطبيق فأنتم لا تلتزمون بهذا القول في عملكم وليس لديكم دليل على التزامكم بذلك اقتباس:
إذا كانت الأحاديث قد دخلت عليها البدع والأكاذيب فلماذا لا يتم عرضها على القرآن لتصفيتها ومن ثمّ الرجوع للسند اقتباس:
اقتباس:
هل معنى كلامك هذا انّه يجوز مخالفة القرآن فالحديث له وجهان الوجه الأوّل أن يكون مطابق للقرآن والوجه الثاني أن لا يخالف القرآن أعيد السؤال هل معنى كلامك هذا انّه يجوز مخالفة القرآن؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:02 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025