![]() |
انحنائة احترام
زنزانتي صغيرة باردة قذرة أدور فيها خاسئا لعلني أخرج منها بمعجزة أرتل الاهات والفظ القهرا يمر بي كل ليلية ملاكي الحارس يسمعني أصواته تمسحني أجنحة كأنها حلما يقول لي بصوته الحنون تقبل الأمرا فحال إخوانك أشد منك ذعرا مغلولة أكفهم مشدودة عيونهم مربوطة أرجلهم أضاحيا قدموا للذ بحا وأمهاتهم أمامهم لايصدرن صوتا فالروح قد فارقت حين العيون قد فارقت دمعا دمت اختنا الغالية على هذا الالقاء المحرق للقلوب المذكّر لتلك الليالي السوداء دام لك الألق |
الروح ..
لـ للحكايات من ثغركِ النديّ.. طعم آخر .. :) |
حين تتكلم الروح ارى ذلك الحزن الذي يتجسد بحروفها والذي عهدته منذ زمن ..
ايام خلت , رحلت وتركت بعدها الام مازالت تباغت القلوب بين فينة واخرى احترامي لقلمكِ غاليتي ام جعفر ..فقد اشتقت له . دمتِ بود وتألق |
اقتباس:
بوركت أياديك لقد أضفت لها حزناً جديدا ..؛ دآم عطرُ مروركِ أخاذا تقديري |
احسنتم وبوركتم غاليتي قصه رائعه وموفقه جدا لاحرمنا الله من هذه الاقلام الولائيه الطيبه |
اقتباس:
تشكراتي حبيبتي |
اقتباس:
غاليتي .. نعم رحل ذلك الزمن ومازلنا نحملُ آلآمهُ ربما نتخلص منها لكن الغريب أنها تباغتنا من شرفة الذكريات .. أشتاقُ لحضوركِ أيمّا شوق ..! وآبل تقديري لأنكِ كنتِ هُنا تشكراتي حبيبتي:o |
اقتباس:
حبيبتي أحسن الله إليكم رائعة هي كون هناك من ذوي الذوائق يتذوقها ويثني عليها لاعُدمت حضوركِ الطيب ودي وتشكراتي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:05 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025