![]() |
يا أخي دع عنك الحديث المكررعن العلمانية وحدثني عن تأييدكم للمالكي في ولايته الثانية من ثم الانقلاب عليه
بسحب الثقة والتعليق ونصرالمنطقة الغربية وتناقضات كثيرة محيرة في الأشهر السابقة حتى نفر منكم الشارع العراقي الشيعي بل نخبكم الصدرية حتى أن الشيخ الفياض طالبكم بوحدة الصف وعدم التغريد خارج السرب من ثم قائدكم تحدث عن خيبة أمله في الانتخابات الأخيرة التي جعلتكم بمراتب متأخرة في بيان له ... أما عن تغيير صورتك للتوقيع والتي تبين أنك تضع مقتدى وصيا ًعلى المجتمع وقيادته فوق التقليد من ثم تقول أنا لم أقل ذلك ... لماذا حذفت صورة التوقيع ...؟!!!!... ففيها نصية قبولك مع اتباع القائد للقيادة فوق التقليد في العراق فأين أهل الخبرة وأين الشهود العدول في تلك القيادة ....؟!!!!... أماحصول التزاحم ياحبيبي مقتدى الصدر ليس مجتهدا ًحتى يحصل التزاحم ...!!!... بينه وبين المجتهدين هذا من جهة من جهة أخرى أنا أقصد حصول التزاحم هو احتياج القوة في تنفيذ الحكم والذي اضطلعتم به في قتل وتعذيب وإهانة وخطف من اعتديتم عليه دون وجه حق فالقوة إذا ماقابلتها قوة سينتج عنها صراع كالذي حدث مع الدولة التي قائدها المالكي باختياركم شيعي مقلِد للمراجع وهو من حزب الدعوة الذي تصفون عمائمهم بالعمالة والدجل والخيانة ....!!! ها أنت تعود لتتحدث عن مقتدى بأنه الوحيد الذي أخذ الأذن بقيام المحاكم الشرعية بنظام الوصاية والقيادة والوكالة وإذا سلمنا بذلك واعترفنا بصحته ولزومه وهو أمر من هوى مقتدى ومن تبعه فقط ؛؛؛ فكيف سينطبق على من لايقلد السيد محمدصادق الصدر ومن بعده أعلمية الحائري بل لايعترف بمقتدى أصلا ً...؟!!!... المحاكم الشرعية ستكون إذا كانت هناك دولة أسمها دولة الصدر الشيعية ...!!!... فقط هي محاكم تخصكم أنتم ياتيار الوصي القائد الآمر بالمعروف الناهي عن المنكر مع المخلصون فكيف تجبرون غيركم على الخضوع لها بقوة وإرهاب السلاح وفتوى غيرالمجتهد ؟!... أما قولك أن الوكالة وأمرها متواتر فماهي هذه الوكالة هل هي حديث الثقلين ؟! هل هي ولاية الإمام علي ؟!... سحبها وإصدارها عمل موقع برقبة قائدكم وسينال جراءه ما يستحق عند ربه يوم لاظل إلا ظله ... في مسألة التقليد أتراك تعلمني مالايختلف عليه اثنان في البقاء على تقليد الميت ؟! ...أنا اتحدث عن الاربعين سنة التي تتشدقون بها في تمامية طرح السيد الصدر الثاني بعدموته وقولكم بما لم يقل هوعن نفسه ؟! بل إنكم تقلدون مقتدى لأنه يقلد الصدر الثاني ....!!!! هل أنتم تحكمون بقيادة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حتى على السيد الحسني واليعقوبي والخوئي وهو قولك :- (( ارجو ان تفهم ان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر يشمل كل الناس راجع ما نقلت لك من مسائل كتاب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر )) ... لقد كثرت بينكم وبين عصائب أهل الحق التهم المتبادلة في قتل الناس والجيش والشرطة فبما أنكم تتهمونهم وهم كانوا معكم في نفس الحزب ونفس وصية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجرائم أخرى فهذا يضعكم على قدم واحدة في حصيلة تلك التهم في ما تتحدث عنه عن الشرع والدين وغيرها مما تتشدقون به وتعلنون أنكم وقائدكم المخلصون وتشرعنون له بلماذا السيد مقتدى قائدا ًوالذي فيه من الشعر والكلام الأدبي بل السريالي الخيالي ما يضحك مع أنك تتهمني بذلك !!!.... |
اقتباس:
ولكن ينقصك ان يبحر قلمك في سماء الشرع والمنطق والبراهين عندها ستجد ان عرض المقدمة لا يصادر مقدمة اخرى وان نتيجة البحث لم تاتي ببدع من السماء |
ملاحظة :لم لا تجيبني ..........على ما اسألك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
|
اقتباس:
لن أحصل منك على شيء يذكر ؛ فأنت لا تزال محتفظا ًبنفس الأفكار والتي أسمعها وأقرأ ُها من كل من ينتمي للخط الصدري هي أنكم تحملون القدسية للفعل والشرع الديني والسياسي ؛ فمقتدى آمر بالمعروف ناهي عن المنكر بالمأذونية الشرعية والوصاية على التقليد للمجتمع العراقي بيان لمقتدى الصدر:- فإني في هذا الجواب قد أطيل عليكم قليلاً، لأهمية هذا البحث العقائدي والديني، فإن السيد الوالد(قدس سره الشريف) وضع لنا وصية، والوصية واضحة في تحديد المرجع الأعلم من بعده، ألا وهو سماحة المرجع الكبير السيد كاظم الشيرازي الحائري (دامت بركاته)، إلا إن هذه الوصية يجب ان تدرس من جميع الجوانب. فإنه(قدس سره الشريف) حينما طلب اجتماعنا ومثولنا بين يديه في(البرّاني) وكلّمنا عن تلكم الوصية، وهي: (من ناحية التقليد أنا أعتقد إن الأعلم على الإطلاق بعد زوالي عن الساحة هو جناب آية الله العظمى السيد كاظم الحائري الشيرازي، ولكنه حسب فهمي إنه لا يتيسر له النظر في أمور الشعب العراقي، لأنه غير موجود هنا ولا أعتقد إنه يتيسر له الرجوع الى العراق، فمن هذه الناحية يحتاج الشعب العراقي لو صح التعبير الى قيادة لا تمثل التقليد، يقلدون شخص ويأتمرون بأمر شخص آخر، بعنوان الوكالة أو بأي عنوان آخر لكي يرتبهم، الشيعة والحوزة لا تكون بدون ترتيب، وإذا لم ترتب تقع بأيدي ناس ليسوا لهم أكفاء، ماكرين وطلاب دنيا بشكل من الأشكال، على أية حال، فتوخياً لدفع أمثال هذه النتائج المؤسفة والمزعجة، ينبغي إيجاد قيادة دينية في داخل الحوزة، لأجل التفاف الناس حولها واستفادة الناس منها، فإن الله تعالى ـ يعني ـ مدَّ في عمري لو صح التعبير وبقيت عدة سنوات أخرى، فيوجد بالتأكيد هناك من طلابي وممن أتوخى منهم الإخلاص والتعب على نفسه والاجتهاد يحصل هناك عدة مجتهدين بعون الله سبحانه وتعالى، جملة منهم نستطيع أن نقول طيب القلب وخبير وورع ونحو ذلك قابل لأن تحول عليه القيادة الحوزوية، ولربما في ذلك الحين يكون هو الأعلم، نحن لا نعلم في المستقبل من الذي يكون أعلم، أنا قلت إن جناب السيد كاظم الآن هو الأعلم له باب وجواب، أما في حينه لعله سيكون بعض طلابي هو الأعلم ليس مجتهداً فقط بل أعلم، فحينئذ يجب الرجوع إليه تقليداً وقيادة لو صح التعبير وانتهى الحال، لكن إذا صادف والله العالم بم يقضي ويقدر إني زلت عن الساحة بزمن سريع، الله العالم، كما قتل هذان الشهيدان، ربما إنه أكون ثالثهما، كما يقول المثل: (ما ثني إلا ثلث)، على أية حال محل الشاهد ليس هذا، فحينئذ نحتاج الى قيادة توجيهية طبعاً غير سياسية أكيداً، حوزوية ودينية لأجل المجتمع في حدود الفراغ المرجعي الموجود في العراق... وأنتم تتبعونه وتقلدونه لأنه ينقل فكر الصدر الثاني أما غيركم فمن الحوزة العميلة الساكتة والباقي ممن تتلمذوا على يد الصدر فهم مدعون تجب عليهم أحكام الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهم يدعون حمل مشعل الصدر ولا يمكن أن يجلس معهم أو يمكن أن يتكامل بهم السيد القائد الوصي الناقل الوكيل المأذون الشرعي فهو وحده والمخلصون من أتباع السيد القائد أمل الأمة والمهدون للمهدي عج والعقائديون المجاهدون أما السياسة فكل من دخل فيها علماني عميل خائن جاء من الخارج أو ادعى في الداخل كالصرخي واليعقوبي والخوئي والسيدالسيستاني بل حتى فضل الله ... فالطرح المقتدائي الصدري متكامل ليس فيه نقص أوثلم في الدين والسياسة وغيره هم أس الخراب وعدم الاعتدال والفساد والطائفية ... وهلم جرا؛ فهل بعدذلك نقاش أو ثمار لسؤال وجواب... |
اقتباس:
فدع القاريء يلتمس موقفه بضد من او مع ............. واكسر قيد الانا بتواضع اجاباتك على ما اسأل |
يا أخي أنا لاأناقض نفسي بنفسي وإن كنت أملك القدرة في كتابة قصيدة أوقصة أو أي مشاركة أدبية
فهي في حدود محبتي وهيامي باللغة العربية لغة سيد البلغاء والمتكلمين لا أحيد عنهم أو أقدم أحد قبالتهم هكذا *** صورة لمقتدى الصدر تشبهه بالأئمة عليهم السلام *** http://im32.gulfup.com/qDY3R.jpg تصحيح المسار في أن أرى جلوس الصدر كما تقول أنه يتحاور مع الداخل والخارج ؛ هات صور ومقاطع فيديو لجلوس الصدر مع السيد الحسني الصرخي ؛ وجلوسه وتحاوره مع محمداليعقوبي ؛ وجلوسه وتحاوره مع السيد محمدسعيد الحكيم ومع الشيخ قاسم الطائي ؟!... تصحيح المسار في أن أرى السيد مقتدى الصدر يعترف بالخطأ الذي وقع فيه عندما ادعى أن جيش المهدي جيش عقائدي وأنه يتوب إلى الله مما فعله جيش المهدي ويكشف للعالم أسرار ومخفيات الجرائم التي ارتكبت من قتل عبد المجيد الخوئي إلى حرق الجيش والشرطة في محافظة الديوانية إلى أبودرع ومافعله من جرائم ضد الشعب والوطن إلى الملفات التي أراد أن يتحدث عنها ويكشفها من ثم عزف عن وغيرها من الملفات ... تصحيح المسار يتم بالاعتراف بكل الأخطاء والعودة للصف الشيعي والتحرك على المشتركات التي تجمع هذا الخط في مذهب واحد الكل فيه سواسية كأسنان المشط ؛؛؛ لا أن يكون هناك من يرى في نفسه الأحقية وغيره باطل محض تصحيح المسار في ايجاد المخرج لتحالف وطني شيعي دفع الناس دمائهم وأرواحهم وأموالهم من أجل أن يمثلهم فإذا به يتحول إلى صراع على السلطة والكرسي ومراكزالقوة والتخندقات التي توصل إلى إعادة الانتخاب مرة بعد أخرى... تصحيح المسار في ترك هكذا منتدى فرعي في منتديات القائد مقتدى الصدر:- " فضح الاحتلال وقوى الظلام " أو قسم " جرائم وانتهاكات قوى الاحتلال وأذنابهم " وبوسع الجميع الذهاب إلى منتديات الصدريين فقط كتابة هذا السطر الذي يدعي الأخ أبوسعد الصدري أنه من قولي .... تصحيح المسار ترك هذا الغلو :- - لماذا السيد مقتدى قائدا ًوهوكتاب للعلامة في التراث المقتدائي علي الزيدي وفيه يضع سببا ًونتيجة ويخضع الدليل المفترض للوصول إلى ذلك وإليكم نتفا ًمن هذا الكتاب :- صفحة 77.......................................تحرك السيد مقتدى الصدر والآن لنعد إلى أصل المطلب، فنرى أن السيد مقتدى الصدر بعد استشهاد والده السيد محمد محمد صادق الصدر - اعني في المرحلة الزمنية لوجود صدام اللعين - أخذ في العزلة عن المجتمع، والتقية المكثفة بحيث لم يكن ملفتاً للأنظار ، لا في جلوسه ولا في قيامه، ولا في درسه وتدريسه. وفي سعيه هذا يفعل فعل والده السيد الشهيد حين عاش هذه المرحلة من التقية، بحيث اعد نفسه إلى مهمته الكبرى التي استشهد من أجلها . فالسيد مقتدى الصدر كان يرى بأن له دوراً لا يمكن الوصول إليه والتحرك من خلاله إلا باتخاذ هذا الأسلوب من التقية، ولعله كان يعمل بهذا الاتجاه نتيجة الوصية له من قبل والده، وهذا ما سنشير له لاحقاً. وهو في منحاه هذا جعل كل من صدام وأسياده الإمريكيين والإسرائيليين يطمأنون بأن آل الصدر قد تم القضاء عليهم وإن بقيتهم المتمثلة بمقتدى الصدر لا تمثل أي خطر عليهم، بل إن ذلك الخط الإيماني الرسالي الحار قد تم إنهائه وكتم أنفاسه. بل إنهم عمدوا بعد سقوط صدام اللعين إلى عرض رئاسة العراق للسيد مقتدى الصدر، وهذا العرض إن دل على شيء فإنما يدل على ما يلي : 78.................................. لماذا السيد مقتدى الصدر قائداً أولاً : إنهم بعرضهم هذا أرادوا أن يطمأنوا بشكل نهائي من عدم تحرك السيد مقتدى الصدر، وذلك لأن بقبوله لهذا العرض، فإنه بالتأكيد سوف يرضخ لمطالبهم التي يريدون حدوثها في العراق. ثانياً : إنهم أرادوا بذلك استخدام ورقة آل الصدر لإقناع اكبر عدد ممكن من العراقيين وخصوصاً أتباع السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس. والقبول بالواقع الجديد لهم، خصوصاً إنهم يرون ابن شهيدهم وهو يرأس العراق، وليكون ذلك امضاءاً عمليا على أنه لا توجد أي خلافات بين آل الصدر وبين الإمريكيين في الرؤى والمنهج الجديد. ولكن كان رد السيد مقتدى الصدر لهذا العرض بالرفض الكامل والقاطع. وهنا بدأ دور السيد بالخروج من خط التقية المكثفة والنزول الميداني للساحة العراقية ليكون سيداً للمقاومة الشريفة وقائداً فعلياً في المواجهة المصيرية القادمة. ص 133 ومابعدها فوائد التحرك المفاجئ للسيد مقتدى الصدر أولاً : تهديم مخططات مركزية للمحتل كانت تسير بسيرها البرامجي الدقيق الذي هيأته إمريكا وبأدق التفاصيل بحيث أعدت جميع الاحتمالات وإعطاء التعامل المناسب لها من أجل إحتوائها([69]) . وفي ذلك الخروج والتحرك درساً للأجيال المؤمنة عالي المضامين، بأن الله تعالى لا يدع الشيطان وأتباعه يخططون لما يشتهون ويريدون دون أن يخرج لهم من يهدم مخططاتهم الشيطانية ويحولها بالاتجاه المعاكس لهم، وإن كان الشيطان يبقى متفانيا في سبيل مخططاته وتجده في الأعم الأغلب في أعماله يحاول أن يموه ويشوه الحقائق ليظهرها للآخرين بأنه قد حقق ما يريد، وإقناع الناس بأن ما يريده هو الصحيح فعليهم إتباعه .. ولكن لله تعالى رجالاً يدافعون عن دينه الذي ارتضاه لعباده، لا يفترون ولا يملّون ولن تغمض لهم عين حتى يرجعوا كيد الشيطان في نحره . ثانياً : السير بالقواعد الشعبية التي هيأها وأعدها السيد الشهيد محمد محمد صادق الصـدر قدس نحو تكاملها بحيث لـم يترك هذه القواعد الشعبية 134................................ لماذا السيد مقتدى الصدر قائداً ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ [69]- إلا احتمال تحرك السيد مقتدى الصدر فلا يوجد عند إمريكا وغيرها أي مؤشر يدل على تحركه من أجل وضع الخطط المناسبة لاحتوائه - اقل ما يمكن لسعت إلى قتله قبل دخولها للعراق - لذلك تفاجأت به وانذهلت منه بحيث وقفت عاجزة أمامه ولذلك فوت الفرصة على إمريكا وأذنابها في عمل ما تريد عمله في العراق من جهة ومن جهة أخرى عجزت عن مواجهته وإيقاف مقاومته الشريفة لها . مهملة ويسعى الكثير إلى تهديمها وتشتيتها وإيكال أمرها إلى من يغير فكرها وعقيدتها ومنهجها إلى ما يضاد المنهج الصدري الشريف. وفي ذلك محاولة للحفاظ على الجهد الذي بذله الشهيدان الصدران قدس سرهما من أجل إنشاء هكذا قواعد شعبية شجاعة بإيمانها وتدينها . ثالثاً : تكلم السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس في موسوعته الشريفة حول الإمام المهدي عليه السلام عن شرائط الظهور وعددها إلى ثلاثة رئيسية هي : { الشرط الأول : وجود الأطروحة العادلة الكاملة التي تمثل العدل المحض الواقعي، والقابلة التطبيق في كل الأمكنة والأزمنة، والتي تضمن للبشرية جمعاء السعادة والرفاه في العاجل، والكمال البشري المنشود في الآجل .... الشرط الثاني : وجود القائد المحنك الكبير الذي له القابلية الكاملة لقيادة العالم كله .... الشرط الثالث : وجود الناصرين المؤازرين المنفذين بين يدي ذلك القائد الواحد .. وتندرج في هذا الشرط ، الصفات الأساسية التي يجب أن يتصف بها هؤلاء المريدون . ليكون هذا الشرط في واقعه : وجود المؤيدين على النحو المعين لا المؤيدين كيف كان . ..................................النتائج التي دلت على النجاح النتائج التي دلت على نجاح السيد مقتدى الصدر : أولاً : إنهاء الهجمة الشرسة التي شنها الإرهاب الطائفي على الشيعة ومقدساتهم، بدعم من المحتل، وخصوصاً بعد تفجير قبة الإمامين العسكريين عليهما السلام . ثانياً : تغيير فكرة خضوع شيعة العراق للمحتل ورضاهم عنه ،وذلك بخروج السيد مقتدى الصدر ووقوفه بوجه المحتل بهذه الأعداد من الشيعة المؤمنة ، وهو خير دليل على رفضهم للمحتل وبقائه في العراق الحبيب بل الأكثر من ذلك فقد أصبح السيد مقتدى الصدر عنواناً عالياً في سماء المقاومة العراقية الشريفة ، إن لم يكن هو الوحيد الآن الذي يسير ضمن هذا الاتجاه من دون انحراف وتنازل ولقاءات من وراء الستر والكواليس، لذلك أصبحت مقاومة السيد مقتدى الصدر هي المقاومة الوحيدة في العراق طاهرة نقية الجيب . ثالثاً : الكثير من الأطراف السياسية وعلى مختلف المستويات كانت عندما تقع في مأزق وأزمات سياسية تلجأ إلى السيد مقتدى الصدر ليتدخل لإنهاء هذه الأزمات ، وكان يتدخل فعلاً وينهيها بمنتهى البراعة وكل ذلك من أجل حبه للعراق والعراقيين . 138................................ لماذا السيد مقتدى الصدر قائداً رابعاً : لم يتكلم السيد مقتدى الصدر منذ تحركه والى وقت كتابة هذه الحروف إلا بالكلام الذي يحفظ وحدة العراق أرضاً وشعباً ، ولم يفرق بين طائفة وأخرى بل لم يفرق بين أتباع دين ودين آخر، وبذل كل جهده من أجل السلم والسلام والأمن والأمان بين كل مكونات الشعب العراقي. خامساً : لم يحتج السيد مقتدى الصدر إلى أي مساعدة من احد بل احتياج الآخرين إليه كان واضحاً ، ولا يستطيع احد إنكار ذلك . سادساً : دعوة الكثير من رؤساء الدول لحضور السيد مقتدى الصدر إلى أراضيها واللقاء به لما له من دور فاعل وكلمة فصل في تغيير الأحداث ومجرياتها . في حين لم يكن للكثير من المسؤولين الرسميين شيئاً من هذا النصيب . سابعاً : تحقيقه النجاح في كل خطوة وعمل يقوم به بحيث تؤدي كل خطوة أهدافها المرجوة منها بلا تخلف واختلاف . وتجده قام بالعديد من هذه الخطوات من أجل إعطاء الفرصة المناسبة للمؤمنين ليتكاملوا بتنوع هذه الخطوات وشدتها . 139..................................النتائج التي دلت على النجاح ثامناً : لم يوجد مرجع من المراجع العظام أدام الله بقاءهم خرج وقال : بأن عمل السيد مقتدى الصدر لم يكن شرعياً وهو باطل ، بل على العكس من ذلك فإن أغلبهم كان يقول بان مقتدى الصدر قد رفع رأسنا . ولم يجرؤ احد منهم على إنهاء نشاط جيش الإمام المهدي وإيقاف عمله حينما طلب منهم السيد مقتدى الصدر إن كانت لهم رغبة في ذلك . ****************************************** السيد مقتدى الصدر والمخلصون وهوكتاب آخر للزيدي ؛ وأليكم نتفا ًمن هذا الكتاب :- ص 135ومابعدها...ويمكن لنا أن نستشف بعض الأهداف التي أرادها السيد القائد مقتدى الصدر من تأسيس جيش الإمام المهدي وهي : 1- إبراز عنوان جيش الإمام المهدي من السر إلى العلن بعد أن كان كامناً في نفوس المؤمنين وأراد أن يجمع المخلصين الذين يتطلعون إلى أن يكونوا من أصحاب الإمام المهدي عليه السلام أو قل الذين تتوفر فيهم شروط أصحابه فأعلن عن تأسيس جيش الإمام المهدي . 2- أعطا لمن كان يعد نفسه ليكون ممن تتوفر فيه شروط أصحاب الإمام فرصـة للـمعايشة العملية بحيث يـرى الفـرد من خـلالها هـل هو ممـن يستطيع 136....................................... السيد مقتدى الصدر والمخلصون الصبر على ما كان يقول ويعاهد عليه إمامه في الفترات السابقة من بذل الغالي والنفيس والشهادة في سبيل إعلاء راية الإسلام أم لا ؟ وذلك بمواجهة أعداء الله بالمباشر وجهادهم بإسم جيش الإمام المهدي عليه السلام . ولعل الإمام سلام الله عليه عندما يرى ذلك الإخلاص والجهاد من المؤمنين الممحصين يكون مؤشر خير عنده مما يساعد كثيرا بتعجيل الفرج وخصوصاً إن الإمام عليه السلام يرى بعينه كيف هؤلاء المخلصون يقدّمون أرواحهم في سبيل الله وهم يقاومون ويقاتلون اشد أعداء الله وأشرسهم . 3- إن السيد القائد مقتدى الصدر أراد أن يوصّل إلى المحتل بأننا كمسلمين غير راغبين بقدومكم إلينا وإنكم غزاة محتلون ولستم محررون كما تدعون ولذلك فنحن مقاومون لكم بإسم جيش الإمام المهدي ونحن صفحة الدين والإيمان المشرقة التي لم ولن تساوم أعداء الدين مهما حاولتم أن تقدموا لنا من إغراءات وضدها من التهديدات . فخط الرسالة المحمدي لن يموت وخط أمير المؤمنين لن يموت وخط الحسين لن يموت وخط محمد باقر الصدر ومحمد محمد صادق الصدر لن يموت فلا زالت دماؤهم تفور وتثور وبنا تثور وبأرواحنا نحييها ونجعلها فوق رؤوسنا نور . 4- أراد السيد القائد أن يعطي زخماً معنوياً هائلاً للأفراد المؤمنين الذين يـرغبون في مقـاومة الاحـتلال وحمـاية مقدسـاتهم ورموزهم الدينية فأطلق هذه الهدف من تأسيس جيش الإمام ....................................... 137 التسمية الشريفة للمنتمين لهذا الخط الجهادي الطويل ليكون لهم عزاً وفخراً في الدنيا والآخرة . هذا من جانب ومن جانب آخر أراد أن يعطي للمنتمي في هذا الجيش المعايشة والتفاعل مع هذا العنوان لكي يكون دافعاً للزيادة في التكامل والإخلاص والابتعاد عن كل ما يغضب الإمام سلام الله عليه . شرح فقرة حب السيد القائد لجيشه وطلب الهداية لهم : المتن : (( إخوتي الأحبة في جيش الإمام المهدي f ما كنت يوماً من الأيام إلا محباً لكم راغباً فيكم طالباً لهدايتكم سائلاً الله جمعكم مبعداً لكل أعدائكم فان أردتم أن تعـينوني بورع واجـتهاد وعفة وسداد فافـعلوا ما تؤمرون ولمـا سأقول 146....................................... السيد مقتدى الصدر والمخلصون تطبقون فلست إلا آمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر فإن كنتم كذلك فإني معكم وبكم وفيكم وإلا فإني أخاف مشهد يوم عظيم فوا لله لا أستطيع تحمل معاصي العاصين ولا فسق الفاسقين ولا جرم المجرمين ولا حتى غفلة الغافلين ولا تقصير المقصرين والقاصرين فإني ما أسست هذا الجيش العقائدي إلا ليكون كما أراد المعصومون سلام الله عليهم أجمعين وهذا صعب عسير فمن يرى في نفسه التحمل والإرادة والقوة و القدرة والإنابة والنشاط وبعد الشيطان والنفس الأمارة بالسوء عنه فليكون طالباً لما يلي مطبقاً له ومصداقاً له..........)) . تكلم السيد مقتدى الصدر مع أفراد جيش الإمام المهدي وبين لهم انه أخٌ ومحب لهم وراغب في وجودهم معه ووجوده معهم كونهم المخلصون الأوفياء للإسلام والتضحية من أجله بالغالي والنفيس ولذلك قال أنا أطلب هدايتكم فإن المحب يريد لمن يحب الخير ولا شك أنه من أفضل أنواع الخير الهداية إلى الطريق الذي لا انحراف وضلالة فيه ولذلك فقد سأل الله تعالى لم شمل الجيش خوفاً من أن تتفرق به السبل لوجود المنافقين والنفعيين وما شاكل ذلك فإن وجودهم في داخل الجيش سيثير الفتنة والانشقاق. ثم طلب من الله تعالى أن يبعد كل أنواع الأعداء من الداخل والخارج عنهم. الدرس الأول .................................................. ...... 147 بعدها تمثل بقول أمير المؤمنين عليه السلام في أحد كتبه التي أرسلها إلى أحد عماله على البصرة حيث قال فيه ( ولكن أعينوني بورع واجتهاد وعفة وسداد ) ([56]) . ومعنى ذلك أننا إذا لم نقدر على فعل ما يفعله القائد والقيام بما يقوم به ويتحمله لكونها تحتاج إلى مجاهدات ورياضات نفسية عالية ومع عجز كثير من أفراد الجيش عن الوصول إلى هذه المراتب العالية , لكنه يجب عليهم أن يعينوا قائدهم على أنفسهم الأمارة بالسوء بالورع الذي تكون به أعمالنا كلها صغيرها وكبيرها مطابقة للشرع وذلك بترك المحرمات وفعل الواجبات والاجتهاد في الأعمال الصالحة بحيث نجهد أنفسنا ونتعبها من اجل تحصيلها , والأعمال الصالحة لا تعني التي يتم تحصيلها بالبعد العملي فقط بل بالبعد الفكري أيضاً والذي يتم بواسطته معرفة جهة الحق والانتماء إليها والسير بما تحدده من مناهج وخطوط . أما العفة فهي تأتي دائماً بمعنى التوسط بالملذات والابتعاد والتنزه عن كل أمر مشين. وأما السداد فمعناه الصلاح والرشاد الذي يأخذ بأيدي الجيش إلى الأعمال الصالحة دون غيرها. 148....................................... السيد مقتدى الصدر والمخلصون ولكي نصل إلى هذا البعد العقائدي والعملي الرصين الذي أراده السيد القائد من تمثله بكلمة أمير المؤمنين عليه السلام فعلينا أن نفعل ما يأمرنا به وتطبيق ما يقول لأنه الخبير الواعي الذي عاش التجربة من الداخل وعرف ما يصلحنا وما يهدينا فهو الذي عاش أيام المحنة والبلاءات في اقرب مواقعها وهو الذي شرب عذب ماء السيد الشهيد محمد الصدر الطاهر حتى ارتوى وأراد أن يفيض علينا من هذا الماء لإكمال فكر ومسير الصدرين قدس الله نفوسهم الطاهرة الزكية . ثم بعدها يقول سماحته ( فلست إلا آمراً بالمعروف ناهيا عن المنكر). فهنا استشهد بمقولة الإمام الحسين عليه السلام عندما خرج لطلب. ************************************************** ************** www.youtube.com/watch?v=uutYRFwq_14 فيديو يتحدث فيه مقتدى الصدر عن السيد محمد صادق الصدر بغلو غريب عجيب ** يقول في هذا الفيديو بعد الدقيقة 1:5 أنه لايمكن أن يأتي مثل الصدر الثاني إلى ظهور المهدي عج ؛ ولكن قد يرحمنا الله ويأتي بالشبيه ...!!!... بل بعد ذلك يصرح لايمكن أن يأتي بعد الصدر الثاني مثله بالفعل وأن قال الصدرنفسه سيأتي من هو أفضل مني ...!!!... تصحيح المسار في أن نرى العيب والثلم في طرحنا كما نرى ذلك في طرح غيرنا ؛؛؛ تصحيح المسار أن يعترف القائد الصدر بالسلبيات بنفسه هو لا أن ينسبها للجهلة...جهلة ... جهلة ؛؛؛؛ سفلة ... سفلة ... سفلة ؛؛؛ عصاة وهو منزه لاتأخذه في الله لومة لائم ... المقابل المطلع سيرى طرحي المتواضع بالدلائل والصور ومقاطع الفيديو والبيانات والوثائق وطرح الأخ رفل الأوسي مع طرحكم كيف ؟! بالتعرض للأعراض والاتهام بالعمالة والخيانة وعلمانية الدولة وعدم أحقيتها على الأنفس والأموال بل أن هذه الدولة بعيدة عن أهل البيت ونهجهم بل العملية السياسية فيها مريضة متهالكة فاسدة طائفية مقابل خط السيد مقتدى السائر على نهج أهل البيت دون عيب أو ثلم ومعه مخلصون طائعون تائبون له |
اقتباس:
اما عصمة الانا او ما طترح في قبال نهجنا اعتقد ان تراجع نفسك الفارق كبير بين نقد فرد ونقد مجموعة على اساس الهوى |
والله يا أخي كم أضحكني ردك الأخير بقدر ما آلمني على مافيه من فهم سقيم اتحفتك بسبب يجعلني محب للكتابة باللغة العربية لأنك تعيد وتصقل في ردك على اتباعي اسلوب أدبي في الطرح فبقيت على تندرك بذلك مع أن الكتب التي قلبتها ونقلتها منكم هي كتب أدبية بحتة وبها من الرمز والخيال والأسطورة الشيء الكثير وهو أسلوب معاصر في النثر الشعري وهي تتحدث عن شخصية قدسية حملت علوم آل الصدر وجعلتهم سفنا ًللنجاة وانطلقت بقائدهم وأسبغت عليه أوصاف وتشبيهات واستعارات ومجازات لانظيرلها... هذه الصورة شاهدتها بأم عيني موضوعة في المواكب الحسينية على طريق كربلاء مقتدى بعمامة خضراء ...!!!... اليعقوبي هو الذي جاء إلى مقتدى وليس مقتدى من ذهب إليه ...!!!.... فأين ذهابه في الداخل والخارج إلى من ذكرت من اسماء بالحصروالإفاضة .... !!!!..... عزيزي وحبيبي وقرة عيني طرحي السياسي لايكون في تأسيس حزب أوفرض وجهة نظر أو تنزيه شخص وتسفيل شخص آخر ؛ إنما طرحي السياسي يكمن في الغبطةوالفرحة برؤية الجميع يفعلون ما ألزموا به أنفسهم من حورات ولقاءات واتفاقات واجتماعات التقارب الحقيقي لا البروتكولي وفق نسق ( الأخوة الأعداء ) والتربص بعضهم ببعض ... لا تتجاهل وتحكم بارتدادكم للتوهيم على المتلقي فقط راجع كم الخطابات المتنافضة والأفعال التي سطرت لك أمثلة منها بل بعضها شاهدته وتلمسته في مدينة الديوانية وقد عرضت لأمثلة منها في مواضيعي عنكم كشاهد عيان فلا تتحاذق فالإعتراف بالخطأ فضيلة بل تصفية للنفوس فكماغيركم له أخطاء تصمونه بها لكم وأولكم القائد أخطاء أيضا ً... أما قولك ماهي المشتركات بيننا فدع أخ لك صغير في العمر أوابن يخبرك عن مشتركات المذهب الواحد...!!!... وقد عدت لتكرار مساري مع أني اتكلم بالواقع بل تفاصيل الواقع كما هو لكنها كوميديا ردك الجديد... أما حديثك عن القتل وربطه بالصندوق والتمثيل البرلماني فبديع ياحبيبي الناس تقتل ولا تزال تقتل أملا ًفي أن يتحقق لهم الأمل والمستقبل أي أنهم صابرون مستشهدون ولا زال المستقبل مجهول أماالأموال فهي اموال العراق التي تستنزفها الاحزاب والبرلمانيين والوزراء من كتلة الأحرار وغيرها هل فهمت الآن ...!!!... وفيما يخص " فضح الاحتلال وقوى الظلام " أو قسم " جرائم وانتهاكات قوى الاحتلال وأذنابهم " فهو ليس اعلام مغاير بل اعلام يخصكم يتحدث عن كتل التحالف الوطني الأخرى وخيانتها في منتدياتكم وكذالك فجورها وعمالتها ....!!!!.... والاقتباسات التي قلت فيها حقيقة لاأراها أضعها أمام المتلقي فهي عبارة عن مغالات في القيادة وفي جيش مقتدى الصدر الذي يعتبره عقائدي نواة لجيش الإمام المهدي عج؛؛؛وفيها جهد بسيط من الخيال والرمز والاسطورة وإخضاع الادلة وتفريغها في شخص كان له نسب يرتبط يوما ًما بالصدر الأول والصدر الثاني اللذان كانا في منتهى التواضع والتذلل أمام الله والمعصومين ...!!! أما الثلم والعيب فقولك عجيب ففي ماذا كنا نخوض ويخوض غيرنا الغمار معكم على عصمتكم وتنزيهكم من الخطأ أم الثلم والعيب ؟!.... أما جهلة ... جهلة ... جهلة فهي عصبية خطاب الكوفة للسيد مقتدى وهو ينادي الاتباع ذوي السمع والطاعة والتوبة ... وسفلة ...سفلة ... سفلة مقولة لوكيل لرجل غيرمجتهد ناقل لمجتهد وهو الغزي الذي وصف نفس الاتباع في عصبية استنسخها من قائده الوصي الوكيل الناقل....!!!!... أما حديث الاعراض أنالم أقل انت فعلت ذلك بل صدريين آخرين نقلوا ذلك في منتدياتهم وتعرضوا لشخصيات ومرجعيات سياسية ودينية وقبلها مؤسسوا تلك المنتديات بل شكروهم عليها ...!!!... أما علوم أهل البيت فلم اتعرض لها بقدر ماعرضت من علوم آل الصدروها أنت تعود لتؤكد علمانية الدولة وعدم أحقيتها بل بعدها عن نهج أهل البيت لذا تطلب ذلك أن توجد قيادة دينية فوق التقليد تعود بالحوزة إلى طريقها الصائب وتؤتمن على تصحيحها وهو بيان السيدمقتدى الذي اقتبسته بالحرف...!!! وقد تحدثت وفق معطيات وفرضيات طرحتها أنت وأخرى كان الطرح بها من كتبكم ومن منتدياتكم وثالثة ورابعة وخامسة من أرض الواقع ... وإذا كنتم لاتدعون العصمة وتصلحون أنفسكم هذا يعني أنكم عندكم أخطاء كغيركم وهي الثلم والعيب فلماذا هذا اللف والدوران فأنتم كغيركم في الدين والسياسة التي تجمع السنة والشيعة والعرب والأكراد فعيشوا مع خلق الله سواسية بلا تعالي ولاتكبر .ولاتقديس وتنزيه وغلو...!!!... |
اقتباس:
لذى مقدماتنا نعتقد صحتها وبتالي ان العيوب التي نقول بها انما في الجزئيات وليس المنهج بكليته |
المالكي رجل دوله
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:47 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025